دكتور طارق... جزاكم الله الخير. قسمة الامة الى اقسام:- ١_الحكام ٢-العلماء ٣-الشعب والمجتمع وكل قسم من هاولاء بحاجة الى بحث كمثال من خلال اصدار كتاب لكل قسم عنوانه. (كيف تريد ان يكون الحكام-كيف تريد ان يكون العلماء-كيف تريد ان يكون الشعب والمجتمع) وهناك كلمة خطاء بعنوان الكتاب وهي: كيف تريد والرديف كيف وماذا يتوجب فيصبح المعنى المرادف هو الإسلام فتصبح الكتب كما يلي: (كيف وماذا يتوجب ان يكون الحاكم-كيف وماذا يتوجب ان يكون العلماء-كيف وماذا يتوجب ان يكون الشعب والمجتمع). وكل هذه الامور في التقسيم يوجب شروحات طويله وهي اذا بحثنا في ما اصدر المجتمع الإسلامي اتوقع ان تكون موجودة... وايضا منزلة العلماء في الإسلام اعلى من الحكام...كما شرحة فخرابهم خراب الارض وصلاحهم صلاح الارض. وقياس على هي احوال الامة الاسلامية تعرف ان العلماء بالمجمل خربانين بدون ان أوجه لهم اي كلمه اخرى...وهي تكفي. فالمجتمعات أقلعت للاسف عن العلماء منذ زمن لانها تعرف خرابهم...واستفت قلبها رغم انها قد تضل. وهذا السبب الحقيقي والأساسي...في بعد المجتمعات عن الدين احياننا تشدد واحيانا تفريط...فضعف تطبيق الإسلام فسوالي اين علماء الوسطية في عصرنا فالوسطية كل شيء وهي باب حقيقي من أبواب عودة الحضاره الاسلامية. وكذلك جعلناكم أمة وسطى. العمل على انشاء الوسطية هي من ستنقل الامة وتتقدم...وتعمل على التطوير وتتحول الى أمة علمية فالعلم والبحث والعمل هي من تبني حضارة وخصوصا اذا إظهر الدين بانه يتفاعل مع كل شيء في حياتنا. اسهل مسار للاصلاح هو اصلاح المجتمع...رغم كبرة وحجمه... كيف ذلك...التفاعل. .... اتوقع اني قادر بوضع نظام تفاعلي يمكنه ان يكون قادر على اصلاح المجتمع برسم سياسات من خلال ادراك ماذا يريد المجتمع وكيف يجب ان يكون المجتمع. ساضع تعليق اخر هنا.
دكتور طارق ارغب بوضع نظام تفاعلي خاص باصلاح المجتمع وتنميته من خلال ماذا يريد المجتمع وكيف يجب ان يكون المجتمع الاسلامي. ... وهذا دعوه اسلامية متقدمة بالنظام التفاعلي والبناء من خلال ادراك مشاكل المجتمع وماذا يريد...وكيف يجب ان يكون اسلاميا...من خلال دعوة اسلامية عبر التنمية...واذا راجعت كتاب ومجلد محمد مهاتير فقد استعمل الدعوة الاسلامية من خلال تنمية قدرات الدوله والمجتمع...ولا اتوقع وجود منافس له سوى محمد علي الكبير ورئيس الدوله اليابانية ااسف لنسيان اسمه... وكذلك تطور في سنغافورة.
دكتور طارق... جزاكم الله الخير.
قسمة الامة الى اقسام:-
١_الحكام
٢-العلماء
٣-الشعب والمجتمع
وكل قسم من هاولاء بحاجة الى بحث
كمثال من خلال اصدار كتاب لكل قسم عنوانه.
(كيف تريد ان يكون الحكام-كيف تريد ان يكون العلماء-كيف تريد ان يكون الشعب والمجتمع)
وهناك كلمة خطاء بعنوان الكتاب وهي:
كيف تريد والرديف كيف وماذا يتوجب
فيصبح المعنى المرادف هو الإسلام فتصبح الكتب كما يلي:
(كيف وماذا يتوجب ان يكون الحاكم-كيف وماذا يتوجب ان يكون العلماء-كيف وماذا يتوجب ان يكون الشعب والمجتمع).
وكل هذه الامور في التقسيم
يوجب شروحات طويله وهي اذا بحثنا في ما اصدر المجتمع الإسلامي اتوقع ان تكون موجودة...
وايضا منزلة العلماء في الإسلام اعلى من الحكام...كما شرحة فخرابهم خراب الارض وصلاحهم صلاح الارض.
وقياس على هي احوال الامة الاسلامية
تعرف ان العلماء بالمجمل خربانين
بدون ان أوجه لهم اي كلمه اخرى...وهي تكفي.
فالمجتمعات أقلعت للاسف عن العلماء منذ زمن لانها تعرف خرابهم...واستفت
قلبها رغم انها قد تضل.
وهذا السبب الحقيقي والأساسي...في بعد المجتمعات عن الدين احياننا تشدد
واحيانا تفريط...فضعف تطبيق الإسلام
فسوالي اين علماء الوسطية في عصرنا
فالوسطية كل شيء وهي باب حقيقي
من أبواب عودة الحضاره الاسلامية.
وكذلك جعلناكم أمة وسطى.
العمل على انشاء الوسطية هي من ستنقل الامة وتتقدم...وتعمل على التطوير وتتحول الى أمة علمية
فالعلم والبحث والعمل هي من تبني
حضارة وخصوصا اذا إظهر الدين
بانه يتفاعل مع كل شيء في حياتنا.
اسهل مسار للاصلاح هو اصلاح المجتمع...رغم كبرة وحجمه...
كيف ذلك...التفاعل.
....
اتوقع اني قادر بوضع نظام تفاعلي
يمكنه ان يكون قادر على اصلاح
المجتمع برسم سياسات من خلال
ادراك ماذا يريد المجتمع وكيف
يجب ان يكون المجتمع.
ساضع تعليق اخر هنا.
دكتور طارق
ارغب بوضع نظام تفاعلي
خاص باصلاح المجتمع وتنميته
من خلال ماذا يريد المجتمع
وكيف يجب ان يكون المجتمع
الاسلامي.
...
وهذا دعوه اسلامية متقدمة بالنظام
التفاعلي والبناء من خلال ادراك مشاكل
المجتمع وماذا يريد...وكيف يجب ان يكون اسلاميا...من خلال دعوة اسلامية
عبر التنمية...واذا راجعت كتاب ومجلد
محمد مهاتير فقد استعمل الدعوة الاسلامية من خلال تنمية قدرات
الدوله والمجتمع...ولا اتوقع وجود منافس له سوى محمد علي الكبير
ورئيس الدوله اليابانية ااسف لنسيان
اسمه... وكذلك تطور في سنغافورة.