والله يا استاذ حسين ماقصرت تب في تقديمك الرائع وسردك للحديث عن الاستاذ صلاح والذي لم اعرفه الا من خلال حديثك عنه اتمني ان تكافئك الدولة باعلي الأوسمة لأنك قدمت للمشاهد والمستمع السوداني ماشكل وجدانهم وفكرهم الثقافي
رجل لا زال يعيش عمر الطرب وصبا النغم وزهو الحياة ....وكأن الايام لم تقلبه في مغسلة التجارب. وماحواها . لازال بسحنته وهيءته يردد الشعر الغنائي ويسرد ويجتر الزكريات ..بالفن والزجل بدلا من عقل نضج بالحكمة والموعظة واتبراء من ما سلف وهو الآن شيخا في السبعين يرجوا من الله حسن الخاتمة.. اللهم نسأله الهداية والهدى والصمت عن كل شي إلا زكر الله تعالي..
والله يا استاذ حسين ماقصرت تب في تقديمك الرائع وسردك للحديث عن الاستاذ صلاح والذي لم اعرفه الا من خلال حديثك عنه اتمني ان تكافئك الدولة باعلي الأوسمة لأنك قدمت للمشاهد والمستمع السوداني ماشكل وجدانهم وفكرهم الثقافي
رجل لا زال يعيش عمر الطرب وصبا النغم وزهو الحياة ....وكأن الايام لم تقلبه في مغسلة التجارب. وماحواها . لازال بسحنته وهيءته يردد الشعر الغنائي ويسرد ويجتر الزكريات ..بالفن والزجل بدلا من عقل نضج بالحكمة والموعظة واتبراء من ما سلف وهو الآن شيخا في السبعين يرجوا من الله حسن الخاتمة.. اللهم نسأله الهداية والهدى والصمت عن كل شي إلا زكر الله تعالي..
العبقري صلاح احمد ابراهيم
أسوار شامخة يتكي عليها الوجدان موسيقي والحان وردي
هو وردي الواحد الأحد
هل مازالت البلاد حبلي بوردي آخر
نتمني هذا المستحيل
كلام غير سليم فى كثير من جوانبه