رغم احترامنا لجميع المشايخ،إلا ان الدكتور مصطفى محمود رحمه الله،أكثر من زاد حبنا لديننا وافتخارنا به،لأنه امن بيقين،إسلامه كاسلام الأولين،كاسلام عمر ومعاذ بن جبل وصحابة رسول الله،لقد اقتنعو بدين الحق لقد بحثو ووجدو الحقيقة،فهنيئا لهم ،وهنيئا لنا ان وصلتنا عبرهم
بعض الاخوة جزاهم الله خيرا لم يفهموا المقطع وتحاملوا على الشيخ العوضي جزاه الله خيرا .... الشيخ يقرا اقتباس من كتاب العالم الفاضل مصطفى محمود وهو يتحدث عن نفسه عندما كان غارقا بدوامة الشك في وجود الله واقتباس الشيخ جاء ليبين كيف يكون تفكير الانسان المتكبر عن عبادة الله المغتر بماوصل اليه عقله
@@0kamel والإعلام حارب معظم كتب مصطفى محمود وخصوصا ايام جمال عبد الناصر . وايام حسني مبارك ومنعت حلقات البرنامج الاشهر في الوطن العربي العلم والإيمان كثيرا وتم وقف إصدارارت أكثر من كتاب
الدكتور مصطفى محمود رحمة الله ... شخص اعظم واكبر من ان يكتب عنه عنوان مثل هذا ... وبنفسه قال انا ما انكرت وجود الله وكان يذهب للمسجد من عمر ٥ سنوات وكان يدرس ويحفظ القران وماكان ضد الدين الدكتور مصطفى قال مالم يقله المشايخ بوقتنا الحالي الله يرحمه ويغفر له
فور شباب 4Shabab + نشكركم على عرض هذا الموضوع الشيق فهذا الكتاب للدكتور مصطفى محمود رحمه الله أكثر من رااااااائع فهو يدور حول رحله شاقة يخوضها كثيراً من الناس فى بداية شبابهم مع بداية الشعور بالذات ويحتوى على كثيراً من المعلومات المفيدة... ولكن رحمك الله أخى الكريم أرجوا منك أن تتحرى الدقه عند وضع العناوين وجزاكم الله خير الجزاء
ما شاء الله عنو د. مصطفی محمود تعجز الكلمات عن وصفه رحمت الله عليه من اعظم علماء المسلمين و المفكرين بل في شتا مجالات الحياه كان لهو اثر وبصمه كبير .. وبارك الله بعلماء المسلمين جميعا ...
واين الثرى من الثريا ..كيف للعوضي ان يتكلم عن دكتور فذ عبقري خدم الدين والايمان بالعلم .قامه لا تتكرر .من اراد التقرب من الله ومعرفته وعبادته عن علم فليسم للدكتور مصطفى محمود .حلقات وكلام لم ولن يتكرر ..رحمك الله يا دكتور مصطفى واسكنك فسيح جناته يارب .
اللهم ارحم عبدك مصطفى محمود رحمة من عندك تملأ بها ظلمة قبره نورا، و تدخله بها في واسع رضاك يا حنَّان يا منَّان يا كريم، و اغفر لنا اذا صرنا الى ما صار إليه،،،، اللهم امين...
الله يرحم الدكتور مصطفي محمود افضل واحد بسمعله وكلامه روحاني وعقلاني دائما الواحد يوجد عنده بعض الاسئلة التي توجد في الدين ويراه غير منطقيه استغفر الله ولكن يأتي الاستاذ الدكتور العالِم المفكر مصطفي محمود رحمه الله فيجيب اجابات عقلانية علمية فتتيقن تمام اليقين ان الدين الاسلامي هو دين الحق الحمد الله علي نعمه الإسلام
وهل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون الأيمان بالله بعد المجادلة أقوى من البديهية والفطرة والتبعية الله سبحانه وتعالى يقول سنريكم آياتنا في الآفاق وفي أنفسكم وكبرى الآيات عند الجدلي،الذي آمن هو إيمانه ووصوله للحقيقة التي يبحث عنها منذ زمن رحم الله الدكتور مصطفى محمود فغزارة علمه لازالت جدولا ونبعا يفيض به وتغرف منه الأجيال لترتوي وتتسلح بالمعرفة والدين القويم
من العبد السوري المفتقر للعمل الصالح لله الاسلام بحاجة الى مثل هؤلاء الرجال امثال مصطفى محمود لا يجوز بحث الموضوع من دون ميزان اذ تتحول الادوية الى سموم
كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان هو كتاب فكري ألفه مصطفى محمود عام 1970. يعرض الكتاب العديد من المواضيع والتساؤلات الفكرية والمتعلقة بخلق الإنسان، والجسد والعقل. ويتحدث الكتاب بشكل تفصيلي عن رحلة مصطفى محمود الطويلة من الشك وصولاً إلى الإيمان.
الدكتور مصطفى رحمة الله لا يحتاج من يشهدله أو يزكيه ..لمن فهو بلغ مرحلة ايمان العالم ..إقرؤ كتبه وتابعو برنامجه العلم والإيمان ستدركون قدر ولذة الإيمان حينا يقترن ب العلم
رحم الله الدكتور و الداعية .مصطفى محمود. و من أجمل ما قرأت من كتاباته : رحلتي من الشك إلى الإيمان (1) كان ذلك من زمن بعيد لست أذكره ،، ربما كنت أدرج من الثالثة عشرة إلى الرابعة عشرة وربما قبل ذلك ،في مطالع المراهقة ،حينما بدأت أتساءل في تمرد : تقولون إن الله خلق الدنيا لأنه لا بد لكل مخلوق من خالق ولا بد لكل صنعة من صانع ولا بد لكل موجود من مُوجد ،،صدَّقنا وآمنا ،، فلتقولوا لي إذن من خلق الله ،، أم أنه جاء بذاته ،، فإذا كان قد جاء بذاته وصح في تصوركم أن يتم هذا الأمر ،فلماذا لا يصح في تصوركم أيضا أن الدنيا جاءت بذاتها بلا خالق وينتهي الإشكال ؟ ،، كنت أقول هذا فتصفر من حولي الوجوه وتنطق الألسن فتمطرني باللعنات وتتسابق إلي اللكمات عن يمين وشمال ،، ويستغفر لي أصحاب القلوب التقية ويطلبون لي الهدى ،، ويتبرأ مني المتزمتون ويجتمع حولي المتمردون ، فنغرق معا في جدل لا ينتهي إلا ليبدأ ولا يبدأ إلا ليسترسل ،، وتغيب عني في تلك الأيام الحقيقة الأولى وراء ذلك الجدل ، إن زهوي بعقلي الذي بدأ يتفتح وإعجابي بموهبة الكلام ومقارعة الحجج التي انفردت بها ، كان هو الحافز دائما ،، وكان هو المشجع ،وكان هو الدافع ،وليس البحث عن الحقيقة و،لا كشف الصواب ،، لقد رفضت عبادة الله لأني استغرقت في عبادة نفسي ، وأعجبت بومضة النور التي بدأت تومض في فكري مع انفتاح الوعي وبداية الصحوة من مهد الطفولة ،، كانت هذه هي الحالة النفسية وراء المشهد الجدلي الذي يتكرر كل يوم ،، وغابت عني أيضا أصول المنطق وأنا أعالج المنطق ولم أدرك أني أتناقض مع نفسي إذ أعترف بالخالق ثم أقول ومن خلق الخالق فأجعل منه مخلوقا في الوقت الذي أسميه فيه خالقا وهي السفسطة بعينها ،، ثم إن القول بسبب أول للوجود يقتضي أن يكون هذا السبب واجب الوجود في ذاته وليس معتمدا ولا محتاجا لغيره لكي يوجد ،، أما أن يكون السبب في حاجة إلى سبب فإن هذا ما يجعله واحدة من حلقات السببية ولا يجعل منه سببا أول ،، هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي إنتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود ،، ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين ،، ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ماهي القوانين الأولى للمنطق والجدل ،، واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر ،، ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين ،،، لم يكن الأمر سهلا ، لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذا سهلا ،،، ولو أني أصغيت إلى صوت الفطرة وتركت البداهة تقودني لأعفيت نفسي من عناء الجدل ،، ولقادتني الفطرة إلى الله ، ولكني جئت في زمن تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطرة حتى صار همسا وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجة وغرورا واعتدادا ،، والعقل معذور في اسرافه إذ يرى نفسه واقفا على هرم هائل من المنجزات ، وإذ يرى نفسه مانحا للحضارة بما فيها من صناعة وكهرباء وصواريخ وطائرات وغواصات وإذ يرى نفسه اقتحم البر والبحر والجو والماء وما تحت الماء ،، فتصور نفسه القادر على كل شيء وزج بنفسه في كل شيء وأقام نفسه حكما على ما يعلم وما لا يعلم ،، وغرقت في مكتبة البلدية بطنطا وأنا صبي أقرأ لشبلي شميل وسلامة موسي وأتعرف على فرويد ودارون ،، وشغفت بالكيميا والطبيعة والبيولوجيا ،، وكان لي معمل صغير في غرفتي أحضر فيه غاز ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وأقتل الصراصير بالكلور وأشرح فيه الضفادع ،، وكانت الصيحة التي غمرت العالم هي العلم ،، العلم ،، العلم ، ولا شيء غير العلم . النظرة الموضوعية هي الطريق ،، لنرفض الغيبيات ولنكف عن إطلاق البخور وترديد الخرافات ،، من يعطينا دبابات وطائرات ويأخذ منا الأديان والعبادات ؟ ،كان ما يصلنا من أنباء العلم الغربي باهرا يخطف أبصارنا وكنا نأخذ عن الغرب كل شيء ،، الكتب والدواء والملابس والمنسوجات والقاطرات والسيارات حتى الأطعمة المعلبة حتى قلم الرصاص والدبوس والإبرة حتى نظم التعليم وقوالب التأليف الأدبي من قصة ومسرحية ورواية حتى ورق الصحف ،، وحول أبطال الغرب وعبقرياته كنا ننسج أحلامنا ومثلنا العليا حول باستير وماركوني ورونتجن وأديسون ،، وحول نابليون وابراهام لنكولن ،، وكرستوفر كولومبس وماجلان ،، كان الغرب هو التقدم ،وكان الشرق العربي هو التخلف والضعف والتخاذل والإنهيار تحت أقدام الإستعمار وكان طبيعيا أن نتصور أن كل ما يأتينا من الغرب هو النور والحق ، وهو السبيل إلى القوة والخلاص ،، ودخلت كلية الطب لأتلقى العلوم باللغة الإنجليزية وأدرس التشريح في مراجع إنجليزية وأتكلم مع أساتذتي في المستشفى باللغة الإنجليزية ،، ليس لأن انجلترا كانت تحتل القناة ، كلن لسبب آخر مشروع وعادل ، هو أن علم الطب الحديث كان صناعة غربية تماما ،وما بدأه العرب في هذه العلوم أيام ابن سينا ،كان مجرد أوليات لا تفي بحاجات العصر ،، وقد التقط علماء الغرب الخيط من حيث انتهى ابن سينا والباحثون العرب ثم استأنفوا الطريق بإمكانيات متطورة ومعامل ومختبرات وملايين الجنيهات المرصودة للبحث ،فسبقوا الأولين من العرب والفرس والعجم ،وأقاموا صرح علم الطب الحديث والفسيولوجيا والتشريح والباثولوجيا وأصبحوا بحق مرجعا ،، وتعلمت مع ما تعلمت في كتب الطب ،النظرة العلمية ، وأنه لا يصح إقامة حكم بدون حيثيات من الواقع وشواهد من الحس ،وأن العلم يبدأ من المحسوس والمنظور والملموس وأن العلم ذاته هو عملية جمع شواهد واستخراج قوانين ،، وما لا يقع تحت الحس فهو في النظرة العلمية غير موجود ، وأن الغيب لا حساب له في الحكم العلمي ،، بهذا العقل العلمي المادي البحت بدأت رحلتي في عالم العقيدة ، وبالرغم من هذه الأرضية المادية وهذا الإنطلاق من المحسوسات الذي ينكر كل ماهو غيب فإني لم أستطع أن أنفي أو استبعد القوة الإلاهية ،، كان العلم يقدم إلى صورة عن الكون بالغة الإحكام والإنضباط ، كل شيء من ورقة الشجر إلى جناح الفراش إلى ذرة الرمل فيها تناسق ونظام وجمال ،، الكون كله مبني وفق هندسة وقوانين دقيقة ،، وكل شيء يتحرك بحساب من الذرة المتناهية في الصغر إلى الفلك العظيم إلى الشمس وكواكبها إلى المجرة الهائلة التي تحوي أكثر من ألف مليون شمس ،إلى السماء المترامية التي يقول لنا الفلك إن فيها أكثر من ألف مليون مجرة كل هذا الوجود اللامتناهي من أصغر إلكترون إلى أعظم جرم سماوي كنت أراه بمعزوفة متناسقة الأنغام مضبوطة التوزيع كل حركة فيها بمقدار ،أشبه بالبدن المتكامل الذي فيه روح ،، كان العلم يمدني بوسيلة أتصور بها الله بطريقة مادية ”
الندوةالعلميه جميله ورائعة يا افاضل العلماء بارك الله فيكم د.مصطفي محمود عقليه علميه ابدعها المولي سبحانه وتعالي عالم عربي كشف الستار عن عقول علماء الغرب باختراعتهم واكتشافاتهم وكتبهم وافكارهم بل بحث وفتش في التوراه والانجيل بل وكشف نواياهم ورويتهم للاسلام والمسلمين عرف نواياهم النفسيه الدفينه وخوالج اسرار نفوسهم المريضة بل وخاطبهم في حوار رد برد في كتاب حوار مع صديقي الملحد.....ندوتكم رائعة واني اتسائل ما الجديد ما اقصي استفادة نصل اليها بعلم وعقليه د.مصطفي محمود.؟؟؟اين التواصل مع ما عرضة من افكار علمية خطيرة تنهض بامه الاسلام....لم ندرس علمه لاولادنا مع انه قدم برنامج يعتبر معجزة علمية وايمانيه بربط العلم بالايمان وتظافر افكاره الايمانيه والعلمية مع الشيخ محمد متولي الشعراوي...الله يرحمهم ويدخلهم فسيح جناته والله يرزقنا الطاقه الايجابيه الروحيه الايمانيه لنصل بالاسلام ودعوة سيدنامحمد صلي الله عليه وسلم للعالميه.....
لئلا يظن شرًا بالدكتور محمود وهو بعيد عنه بفضل الله، كان يجب على الغالي أخي د.محمد العوضي الله يوفقه ويرضى عنه أن يختم حديثه بخير ودعاء للدكتور محمود مصطفى ليفهم على الحقيقة كلامه الجميع وهذه سقطة لم يعمل لها حساب!!!! ولا حول ولا قوه إلاّ بالله اتقي الله وضع المقطع بصورة سليمة رحم الله الدكتور محمود مصطفى فقد كان ولا زال بالعلم الذي بقي برحمة الله في أقواله وأعماله نبراس للعلم والأمل بالله عز وجل فهو عالم في الدين بمعنى الكلمه!!!!! رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب.
إنسخها وانشرها ولك الاجر العظيم إن شالله لعل الله يحقق لك بها ما تريد لو وضعت السموات والأرض فى كفة ولا إله إلا الله فى كفة لرجحت لا إله إلا الله لا إله إلا الله لا إله إلا الله رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا لى ورسولا .. لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير..
الدكتور مصطفي محمود قال في حوار له إنه لم يشك لحظة في وجود الله ولكنه كان يتفكر في كل شيء اسمعوا حواراته هتعرفوا اد إيه إنه كان ليثبت وجود الله وعظمة الإسلام بالعلم
مع احترام لك ، دمحمد العوضي لا اعلم من انت ولم اعرف قبل ان ارى هذا المقطع، وحقيقة انت صاحب معرفة ولكن لست صاحب علم ، اما المرحوم الدكتور مصطفى محمود هو صاحب علم ، كرث معرفته لينشأ علم كبير . وبرأي متابعة برنامجه العلم والايمان قد يفيدك
صراحه هذا الشخص العالم الفهم مصطفى محمود هرم الفلسفه وهرم الدين برغم انه ليس شيخ جامع ولا خطيب ولكن روحنه من الله سبحانه يعطي الحكمه للي من يريد الكلمات والحرف تعجز عن وصف هذا الشخص الجليل حتى أن البلد الي ولد فيها ظلمته نفسيني وتاريخن بس التاريخ تاريخ لايمكن احد اخفائه ديم الناجحين محربين مصر معروفه بشعبها وحكم العسكر مع الظغوط على اشعوب الا انا القوه تخلف بطبيعة الاراده مثل هذا العالم مصطفي محمود تحياتي
يروي قصة حياته ،،،وبعدين حلقاته اللي موجوده ابدا مافيها تعارض مع الدين بالعكس كل حلقاته يستشهد فيها بالقران والسنه ،،،والله سبحانه وتعالى قال(اقرأ) فلا تبخسو الدكتو رحمه الله حقه
اللي صفر بداية المقطع هذا اكثر واحد مو فاهم شسالفه .. بس مرفعجي كبير .. عموما هالشله المتجمعة .. والله لو يناظرون الدكتور مصطفى مايقعدون 5 دقايق واولهم الإعلامي الجميل العوضي ..🌹
تفاجئت بهالجلسه عموما مصطفى محمود هو قصة كامله لها بداية ونهايه ولا يجوز تجزئة النقاش بكتاباته مصطفى محمود هو تطور عقل الانسان وكلامه له مغزى كبير عموما الله يرحم الجميع
انا مش مصدق ان قناة زي 4شباب تعرض فيديو زي دا مصطفي محمود من اكتر الناس اللي عرفت ربنا و معجزاته علي يده و ان مش معني ان الدكتور يخطئ نتهمه بالكفر اقرأوا كتاب حوار مع ملحد للدكتور مصطفي و لا تتهموا الناس بالباطل انا هعتبر نفسي ما شفتش الفيديو دا علشان انا بحب القناه و اتمني اننا نحترم بعض و نعرف الشخص كويس قبل مانتكلم عليه
يا شيخ يا محترم انت بتحكي عن الشيخ مصطفى محمود ايام زمان ولكن لم تذكر ان الله هداه وحسن اسلامه وعلمه لا نكون فقط منتقدين للناس على ماضيهم فالإسلام يجب ما قبله يا محترم رحم الله الكتور مصطفى محمود
شباب بالعكس الدكتور العوضي يتحدث عن الاتعجب بعقلك او نفسك مهما كان بك من الالمعية والذكاء ويستشهد بالطبيب والكاتب الفذ العبقري مصطفي محمود الذي كان متواضع ولانزكيه علي الله
الدكتور كان مبتعد عن الدين او اكثر بس في النهاية التزم وتقا الله طبعا الدكتور الو تسجيلات وهوة بيعترف ويصرح باحد حلقات العلم والايمان رحمه الله كانت كلماته الاخيرة وهوة على فراش المرض كلها الحمد لله
الدكتور مصطفى محمود رحمة الله علية عااااااالم وهبة الله العلم و الإيمان هذا العالم عندة صدقة جارية تسكنة الفردوس الأعلى وهى العلم الذى تنتفع بة الأجيال القادمة و الحالية الدكتور مصطفى محمود يسحق كل ملحد ب الرد القوى العلمى و هذا الذى يطلبة الملحدين وليس آيات قرآنية الملحدين عايزين رد علمى وليس آيات القرآن الكريم الدكتور مصطفى محمود ما أحب أن يكون مسلم ب الوراثة الدكتور مصطفى محمود وهبة الله العلم والإيمان وهذة رحمة من الله تعالى إلى العباد إلى أصحاب الفيديو هذا العنوان لا يليق ب الدكتور مصطفى محمود رحمك الله يا دكتور انت فخر ل مصر
مصطفى محمود بنى المستشفيات والمدارس وبنى المساجد وقال (لا أريد أن أقابل الله بالكلام فقط) أنتم يا عباد ماذا فعلتم جمع للمال وركض وراء الشهرة هذا هو مستواكم
دكتور مصطفى محمود كان رجل علم ودين وفخر لنا جميعا كواجهه مشرفه لنا شرقا وغربا فى الدعوه لطريق الله عن طريق العلم رحمه الله
مسلسا لي لي لي
رحمه الله
مصطفى محمود غارق في علوم الغرب
هو يضور ولا ينفع
رحمه الله ابن المنوفية
رغم احترامنا لجميع المشايخ،إلا ان الدكتور مصطفى محمود رحمه الله،أكثر من زاد حبنا لديننا وافتخارنا به،لأنه امن بيقين،إسلامه كاسلام الأولين،كاسلام عمر ومعاذ بن جبل وصحابة رسول الله،لقد اقتنعو بدين الحق لقد بحثو ووجدو الحقيقة،فهنيئا لهم ،وهنيئا لنا ان وصلتنا عبرهم
رحم الله د.مصطفي محمود..عندما أشاهده أرتاح نفسيا جدا
شكرا أيها العوضي فقد كنت سببا لترحم المعلقين للدكتور مصطفي محمود رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته
بعض الاخوة جزاهم الله خيرا لم يفهموا المقطع وتحاملوا على الشيخ العوضي جزاه الله خيرا .... الشيخ يقرا اقتباس من كتاب العالم الفاضل مصطفى محمود وهو يتحدث عن نفسه عندما كان غارقا بدوامة الشك في وجود الله واقتباس الشيخ جاء ليبين كيف يكون تفكير الانسان المتكبر عن عبادة الله المغتر بماوصل اليه عقله
montada ibrahimلقد وقعت فى هذا الخطأ ولكن عنوان الفيديو يثير الشك
اسم الكتاب
@@bashaeralamri681 اعتقد اسمه رحلتي من الايمان الى الشك
@@bashaeralamri681 لل اسمه حوار مع صديقي الملحد
رحلتي من الشك الى الايمان...
لكن الواضح من د. العوضي غير ما قلت
الدكتور مصطفى محمود رحمه الله واسكنه فسيح جناته فيلسوف إسلامي ارتاح من اسمع محاضراته كان متدين جدا أوصل معاني القرآن الكريم لنا بكل سهوله أفضل منكم
الله يرحمك ويحسن إليك يا دكتور مصطفى محمود
أرى أن مصر لم تنجب مثل مصطفى محمود رحمه الله وغفر الله واسكنه فسيح جناته وجمعنا به وبالخيرين من هذه الأمة في زمرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
اقرأ لدكتور محمد عماره رحمه الله والدكتور إبراهيم الخولى حفظه الله
٠السبب انك لم تعرف مصر الا من خلال مايقدمه الاعلام.تحياتي
@@0kamel اتحدا لو قرأت كتاب واحد للدكتور مصطفى محمود رحمه الله وغفر له سوف تبحث عن باقي كتبه ال88 كتاب .
@@0kamel والإعلام حارب معظم كتب مصطفى محمود وخصوصا ايام جمال عبد الناصر . وايام حسني مبارك ومنعت حلقات البرنامج الاشهر في الوطن العربي العلم والإيمان كثيرا وتم وقف إصدارارت أكثر من كتاب
لامصر ولا أي دولة أنجبت مثله ....الف رحة ونور عليه
الدكتور مصطفى محمود رحمة الله ...
شخص اعظم واكبر من ان يكتب عنه عنوان مثل هذا ...
وبنفسه قال انا ما انكرت وجود الله
وكان يذهب للمسجد من عمر ٥ سنوات
وكان يدرس ويحفظ القران
وماكان ضد الدين
الدكتور مصطفى قال مالم يقله المشايخ بوقتنا الحالي
الله يرحمه ويغفر له
مشكووور اخي .... على مرورك الطيب
لك مودتي وتقديري
رحمك الله ياشيخي وياطبيبي مصطفي محمود 😢
7amada al3sy اللهم آمين الأمه محتاجه أمثاله
فور شباب 4Shabab +
نشكركم على عرض هذا الموضوع الشيق فهذا الكتاب للدكتور مصطفى محمود رحمه الله أكثر من رااااااائع فهو يدور حول رحله شاقة يخوضها كثيراً من الناس فى بداية شبابهم مع بداية الشعور بالذات ويحتوى على كثيراً من المعلومات المفيدة...
ولكن رحمك الله أخى الكريم أرجوا منك أن تتحرى الدقه عند وضع العناوين وجزاكم الله خير الجزاء
شاكرين تواصلكم وتفاعلكم
البرفسور والشيخ مصطفى محمود ليس له مثيل بالعالم،،،، محب الدكتور صالح من السعوديه
فقط الله تعالی لا مثیل له اتراجع عن کلامک واستغفر الله تعالی ولا تدخل بلکفر بلا قصد فقط؟الله تعالی؟لیس کمثل شی وهو السمیع العلیم
انت متحدث رائع جدا … احسن الله الينا واليك … لم يكن الامر سهلا
ما شاء الله عنو د. مصطفی محمود تعجز الكلمات عن وصفه رحمت الله عليه من اعظم علماء المسلمين و المفكرين بل في شتا مجالات الحياه كان لهو اثر وبصمه كبير .. وبارك الله بعلماء المسلمين جميعا ...
نشكر لكم تواصلكم وتفاعلكم
احب دكتور مصطفي محمود وعلمه وايضا احبكم في الله لولا عمق تفكيره مع نفسه ما كان هناك هذا المفكر العظيم احسبه علي خير ولا ازكيه علي الله
تنبيه هو ليس بدكتور عادي هو عالم مخضرم و معروف لعلماء عالميين كثر رحمه الله
رحمه الله كلامك صحيح
رحمه الله وغفر له وجعل قبره روضة من رياض الجنة
واين الثرى من الثريا ..كيف للعوضي ان يتكلم عن دكتور فذ عبقري خدم الدين والايمان بالعلم .قامه لا تتكرر .من اراد التقرب من الله ومعرفته وعبادته عن علم فليسم للدكتور مصطفى محمود .حلقات وكلام لم ولن يتكرر ..رحمك الله يا دكتور مصطفى واسكنك فسيح جناته يارب .
اللهم ارحم عبدك مصطفى محمود رحمة من عندك تملأ بها ظلمة قبره نورا، و تدخله بها في واسع رضاك يا حنَّان يا منَّان يا كريم، و اغفر لنا اذا صرنا الى ما صار إليه،،،، اللهم امين...
+Awab Adam Ballouh Mohamed امين يارب
الدكتور مصطفى محمود رحمه الله قدم الكثير والكثير كان يربط العلم بالدين بطريقة مذهلة
الله يرحم الدكتور مصطفي محمود افضل واحد بسمعله وكلامه روحاني وعقلاني دائما الواحد يوجد عنده بعض الاسئلة التي توجد في الدين ويراه غير منطقيه استغفر الله ولكن يأتي الاستاذ الدكتور العالِم المفكر مصطفي محمود رحمه الله فيجيب اجابات عقلانية علمية فتتيقن تمام اليقين ان الدين الاسلامي هو دين الحق الحمد الله علي نعمه الإسلام
اقسم ان جميع الجالسين لن يصلوا الى اضفر الدكتور مصطفى محمود .
كان رجل عالم ودين ومزج بين الاثنين ليصيغ مالم يصل اليه اَي شخص اخر في القرن الحديث
بس يا شخه
وهل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون
الأيمان بالله بعد المجادلة أقوى من البديهية والفطرة والتبعية
الله سبحانه وتعالى يقول سنريكم آياتنا في الآفاق وفي أنفسكم
وكبرى الآيات عند الجدلي،الذي آمن هو إيمانه ووصوله للحقيقة التي يبحث عنها منذ زمن
رحم الله الدكتور مصطفى محمود فغزارة علمه لازالت جدولا ونبعا يفيض به وتغرف منه الأجيال لترتوي وتتسلح بالمعرفة والدين القويم
الله يرحمك دكتور مصطفى على هذا الفكر .
يااااارب يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
ردنا إليك وإلى كلامك مردا جميلا
يارب تب علينا توبة ترضيك الى يوم نلقاك يااااارب
من العبد السوري المفتقر للعمل الصالح لله الاسلام بحاجة الى مثل هؤلاء الرجال امثال مصطفى محمود لا يجوز بحث الموضوع من دون ميزان اذ تتحول الادوية الى سموم
هو ما ضرنا الا مثل هذه العناوين لا ادري ما مغزي العنوان لكن لجلب المشاهده و زياده الاعجاب حتي باسلوب.رخيص
كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان هو كتاب فكري ألفه مصطفى محمود عام 1970. يعرض الكتاب العديد من المواضيع والتساؤلات الفكرية والمتعلقة بخلق الإنسان، والجسد والعقل.
ويتحدث الكتاب بشكل تفصيلي عن رحلة مصطفى محمود الطويلة من الشك وصولاً إلى الإيمان.
رحم الله الدكتور مصطفى محمود
مصطفى محمود عمل مسجد وصرح كبير جدا العلاج مجانا وحاجات كتير قوي الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
رحم الله الولي الصالح .العالم الدكتور مصطفي محمود
كل حوارات الدكتور مصطفي تتلخص في لذة الإيمان بالله وعظمته
ايقنت ان كثير من المشاهدين لم يستمعوا حتى لنصف الفيديو!! الشيخ العوضي يمدح في كلام الدكتور مصطفى محمود ويعلي من شانه .. بينما تتهمونه بالإساة اليه..😑
والله وبالله لو تجتمعوا جميعكم لن تصلوا إلى ربع ماوصل له العبقري مصطفى محمود رحمه الله وجمعنا به في جنات النعيم .
الدكتور مصطفى رحمة الله لا يحتاج من يشهدله أو يزكيه ..لمن فهو بلغ مرحلة ايمان العالم ..إقرؤ كتبه وتابعو برنامجه العلم والإيمان ستدركون قدر ولذة الإيمان حينا يقترن ب العلم
+Abdulaziz Nuzaili نتشرف بمتابعتكم وتواصلكم
رحم الله الدكتور و الداعية .مصطفى محمود.
و من أجمل ما قرأت من كتاباته :
رحلتي من الشك إلى الإيمان (1)
كان ذلك من زمن بعيد لست أذكره ،، ربما كنت أدرج من الثالثة عشرة إلى الرابعة عشرة وربما قبل ذلك ،في مطالع المراهقة ،حينما بدأت أتساءل في تمرد : تقولون إن الله خلق الدنيا لأنه لا بد لكل مخلوق من خالق ولا بد لكل صنعة من صانع ولا بد لكل موجود من مُوجد ،،صدَّقنا وآمنا ،، فلتقولوا لي إذن من خلق الله ،، أم أنه جاء بذاته ،، فإذا كان قد جاء بذاته وصح في تصوركم أن يتم هذا الأمر ،فلماذا لا يصح في تصوركم أيضا أن الدنيا جاءت بذاتها بلا خالق وينتهي الإشكال ؟ ،، كنت أقول هذا فتصفر من حولي الوجوه وتنطق الألسن فتمطرني باللعنات وتتسابق إلي اللكمات عن يمين وشمال ،، ويستغفر لي أصحاب القلوب التقية ويطلبون لي الهدى ،، ويتبرأ مني المتزمتون ويجتمع حولي المتمردون ، فنغرق معا في جدل لا ينتهي إلا ليبدأ ولا يبدأ إلا ليسترسل ،، وتغيب عني في تلك الأيام الحقيقة الأولى وراء ذلك الجدل ، إن زهوي بعقلي الذي بدأ يتفتح وإعجابي بموهبة الكلام ومقارعة الحجج التي انفردت بها ، كان هو الحافز دائما ،، وكان هو المشجع ،وكان هو الدافع ،وليس البحث عن الحقيقة و،لا كشف الصواب ،، لقد رفضت عبادة الله لأني استغرقت في عبادة نفسي ، وأعجبت بومضة النور التي بدأت تومض في فكري مع انفتاح الوعي وبداية الصحوة من مهد الطفولة ،، كانت هذه هي الحالة النفسية وراء المشهد الجدلي الذي يتكرر كل يوم ،، وغابت عني أيضا أصول المنطق وأنا أعالج المنطق ولم أدرك أني أتناقض مع نفسي إذ أعترف بالخالق ثم أقول ومن خلق الخالق فأجعل منه مخلوقا في الوقت الذي أسميه فيه خالقا وهي السفسطة بعينها ،، ثم إن القول بسبب أول للوجود يقتضي أن يكون هذا السبب واجب الوجود في ذاته وليس معتمدا ولا محتاجا لغيره لكي يوجد ،، أما أن يكون السبب في حاجة إلى سبب فإن هذا ما يجعله واحدة من حلقات السببية ولا يجعل منه سببا أول ،، هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي إنتهت بأرسطو إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول للوجود ،، ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك الحين ،، ولم أكن قد عرفت بعد من هو أرسطو ولا ماهي القوانين الأولى للمنطق والجدل ،، واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس وإعادة النظر ثم إعادة النظر ،، ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطريق الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب اليوم من كلمات على درب اليقين ،،، لم يكن الأمر سهلا ، لأني لم أشأ أن آخذ الأمر مأخذا سهلا ،،، ولو أني أصغيت إلى صوت الفطرة وتركت البداهة تقودني لأعفيت نفسي من عناء الجدل ،، ولقادتني الفطرة إلى الله ، ولكني جئت في زمن تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطرة حتى صار همسا وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجة وغرورا واعتدادا ،، والعقل معذور في اسرافه إذ يرى نفسه واقفا على هرم هائل من المنجزات ، وإذ يرى نفسه مانحا للحضارة بما فيها من صناعة وكهرباء وصواريخ وطائرات وغواصات وإذ يرى نفسه اقتحم البر والبحر والجو والماء وما تحت الماء ،، فتصور نفسه القادر على كل شيء وزج بنفسه في كل شيء وأقام نفسه حكما على ما يعلم وما لا يعلم ،،
وغرقت في مكتبة البلدية بطنطا وأنا صبي أقرأ لشبلي شميل وسلامة موسي وأتعرف على فرويد ودارون ،، وشغفت بالكيميا والطبيعة والبيولوجيا ،، وكان لي معمل صغير في غرفتي أحضر فيه غاز ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وأقتل الصراصير بالكلور وأشرح فيه الضفادع ،، وكانت الصيحة التي غمرت العالم هي العلم ،، العلم ،، العلم ، ولا شيء غير العلم .
النظرة الموضوعية هي الطريق ،، لنرفض الغيبيات ولنكف عن إطلاق البخور وترديد الخرافات ،، من يعطينا دبابات وطائرات ويأخذ منا الأديان والعبادات ؟ ،كان ما يصلنا من أنباء العلم الغربي باهرا يخطف أبصارنا وكنا نأخذ عن الغرب كل شيء ،، الكتب والدواء والملابس والمنسوجات والقاطرات والسيارات حتى الأطعمة المعلبة حتى قلم الرصاص والدبوس والإبرة حتى نظم التعليم وقوالب التأليف الأدبي من قصة ومسرحية ورواية حتى ورق الصحف ،، وحول أبطال الغرب وعبقرياته كنا ننسج أحلامنا ومثلنا العليا حول باستير وماركوني ورونتجن وأديسون ،، وحول نابليون وابراهام لنكولن ،، وكرستوفر كولومبس وماجلان ،، كان الغرب هو التقدم ،وكان الشرق العربي هو التخلف والضعف والتخاذل والإنهيار تحت أقدام الإستعمار وكان طبيعيا أن نتصور أن كل ما يأتينا من الغرب هو النور والحق ، وهو السبيل إلى القوة والخلاص ،، ودخلت كلية الطب لأتلقى العلوم باللغة الإنجليزية وأدرس التشريح في مراجع إنجليزية وأتكلم مع أساتذتي في المستشفى باللغة الإنجليزية ،، ليس لأن انجلترا كانت تحتل القناة ، كلن لسبب آخر مشروع وعادل ، هو أن علم الطب الحديث كان صناعة غربية تماما ،وما بدأه العرب في هذه العلوم أيام ابن سينا ،كان مجرد أوليات لا تفي بحاجات العصر ،، وقد التقط علماء الغرب الخيط من حيث انتهى ابن سينا والباحثون العرب ثم استأنفوا الطريق بإمكانيات متطورة ومعامل ومختبرات وملايين الجنيهات المرصودة للبحث ،فسبقوا الأولين من العرب والفرس والعجم ،وأقاموا صرح علم الطب الحديث والفسيولوجيا والتشريح والباثولوجيا وأصبحوا بحق مرجعا ،، وتعلمت مع ما تعلمت في كتب الطب ،النظرة العلمية ، وأنه لا يصح إقامة حكم بدون حيثيات من الواقع وشواهد من الحس ،وأن العلم يبدأ من المحسوس والمنظور والملموس وأن العلم ذاته هو عملية جمع شواهد واستخراج قوانين ،، وما لا يقع تحت الحس فهو في النظرة العلمية غير موجود ، وأن الغيب لا حساب له في الحكم العلمي ،، بهذا العقل العلمي المادي البحت بدأت رحلتي في عالم العقيدة ، وبالرغم من هذه الأرضية المادية وهذا الإنطلاق من المحسوسات الذي ينكر كل ماهو غيب فإني لم أستطع أن أنفي أو استبعد القوة الإلاهية ،، كان العلم يقدم إلى صورة عن الكون بالغة الإحكام والإنضباط ، كل شيء من ورقة الشجر إلى جناح الفراش إلى ذرة الرمل فيها تناسق ونظام وجمال ،، الكون كله مبني وفق هندسة وقوانين دقيقة ،، وكل شيء يتحرك بحساب من الذرة المتناهية في الصغر إلى الفلك العظيم إلى الشمس وكواكبها إلى المجرة الهائلة التي تحوي أكثر من ألف مليون شمس ،إلى السماء المترامية التي يقول لنا الفلك إن فيها أكثر من ألف مليون مجرة كل هذا الوجود اللامتناهي من أصغر إلكترون إلى أعظم جرم سماوي كنت أراه بمعزوفة متناسقة الأنغام مضبوطة التوزيع كل حركة فيها بمقدار ،أشبه بالبدن المتكامل الذي فيه روح ،، كان العلم يمدني بوسيلة أتصور بها الله بطريقة مادية ”
الدكتور مصطفى محمود علامة فارقة في التاريخ الاسلامي الحديث
مصطفى محمود أسطورة هذا الزمان
الله يرحم الدكتور مصطفى محمود العالم والمفكر
بالعكس الفيديو يثبت ذكاء وحنكة د مصطفى محمود في كيفية فهم النفس البشرية الله يرحمك ويبارك في. الشيخ العوضي
رحم الله دكتور مصطفي محمود
رحمك الله استاذي و معلمي الذي لم أراه ولم اعاصره دكتور مصطفى محمود
يكفي ان نرى هدا الكثلة من العلماء يتدارسون كتاب من كتب العالم الجليل د.مصطفى محمود
بأختصار الفيلسوف مصطفى محمود رحمه الله اختلا بنفسه ووطنها على العلم الغزير في العقل وعيش الروح على فطره الطفل
الله يرحمه كان عالم ومفكر وزاهد... عرض عليه الرءيس السادات منصب وزير لكنه رفض رحم الله الدكتور مصطفى محمود..
ومن لا يعرف الدكتور مصطفي محمود رحمة الله عليه جهل الكثير فهو كان من العلماء حقا
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انك سميع قريب مجيب الدعوات
فعلآ من اراد ان يعرف اللله ، ويعرف عظمة الله ، ويبعد الله با لذة وخشوع ... يسمع الدكتور مصطفى محمود ، اللهم اجعله في الفردوس الأعلا اللهم امين
مصطفى محمود رحمة الله عليه ليس ايه او حديث نبوي يستدل به ... هو مجرد مفكر وجزاه الله خير الجزاء وغفر له
نتبع كل الحلقات مع د كنور محمود الله يرحمه ويغفرله....ماسمعت عنه الا منك يا العوضي
رحم الدكتور مصطفى محمود الرجل عند الله
الدكتور مصطفى محمود رحمه الله .كان نجم فى سماء المعرفة.
بارك الله بأعماركم ونفع بكم الاسلام
الندوةالعلميه جميله ورائعة يا افاضل العلماء بارك الله فيكم د.مصطفي محمود عقليه علميه ابدعها المولي سبحانه وتعالي عالم عربي كشف الستار عن عقول علماء الغرب باختراعتهم واكتشافاتهم وكتبهم وافكارهم بل بحث وفتش في التوراه والانجيل بل وكشف نواياهم ورويتهم للاسلام والمسلمين عرف نواياهم النفسيه الدفينه وخوالج اسرار نفوسهم المريضة بل وخاطبهم في حوار رد برد في كتاب حوار مع صديقي الملحد.....ندوتكم رائعة واني اتسائل ما الجديد ما اقصي استفادة نصل اليها بعلم وعقليه د.مصطفي محمود.؟؟؟اين التواصل مع ما عرضة من افكار علمية خطيرة تنهض بامه الاسلام....لم ندرس علمه لاولادنا مع انه قدم برنامج يعتبر معجزة علمية وايمانيه بربط العلم بالايمان وتظافر افكاره الايمانيه والعلمية مع الشيخ محمد متولي الشعراوي...الله يرحمهم ويدخلهم فسيح جناته والله يرزقنا الطاقه الايجابيه الروحيه الايمانيه لنصل بالاسلام ودعوة سيدنامحمد صلي الله عليه وسلم للعالميه.....
شاكرين تواصلكم
احبه الله واحسن خاتمته اللهم احسن خاتمتنا
+kli klou اللهم آمين يارب
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد نسألكم الدعاء
رحمة الله على العالم مصطفى محمود
يظنون أنهم على مستوى الفكر الذي يحمله مصطفى عن الله الذي آمن به إيمانا.
أنتم أقل من ذلك يا عباد الدرهم والشهرة.
لئلا يظن شرًا بالدكتور محمود وهو بعيد عنه بفضل الله، كان يجب على الغالي أخي د.محمد العوضي الله يوفقه ويرضى عنه أن يختم حديثه بخير ودعاء للدكتور محمود مصطفى ليفهم على الحقيقة كلامه الجميع وهذه سقطة لم يعمل لها حساب!!!!
ولا حول ولا قوه إلاّ بالله اتقي الله وضع المقطع بصورة سليمة
رحم الله الدكتور محمود مصطفى فقد كان ولا زال بالعلم الذي بقي برحمة الله في أقواله وأعماله نبراس للعلم والأمل بالله عز وجل فهو عالم في الدين بمعنى الكلمه!!!!! رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب.
إنسخها وانشرها ولك الاجر العظيم إن شالله لعل الله يحقق لك بها ما تريد
لو وضعت السموات والأرض فى كفة ولا إله إلا الله فى كفة لرجحت لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا لى ورسولا ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير..
وايضا بنور الايمان بربه اعمل عقله بان لا يصح الا الصحيح ليضع كل امر امامه بمكانه الصحيح علما وايمانا
إنها مصر ياسادة
رحمه الله
رحم الله مصطفى محمود 🌹❤️
الدكتور مصطفي محمود قال في حوار له إنه لم يشك لحظة في وجود الله ولكنه كان يتفكر في كل شيء اسمعوا حواراته هتعرفوا اد إيه إنه كان ليثبت وجود الله وعظمة الإسلام بالعلم
المفروض ينزل تلقائي المقطع التكميلي اللي يوضح فكر الدكتور وسبب كتاباتو ومن ثم توضيح كيف افتنع بالايمان وعبادة الله
ليس غريب على اهل المصر اهل العلم والعلماء الطيبين أسال الله ان يسعدكم ويرفع وينفع بكم ديننا محبكم من العراق، ورحم الله دكتور مصطفى
مع احترام لك ، دمحمد العوضي لا اعلم من انت ولم اعرف قبل ان ارى هذا المقطع، وحقيقة انت صاحب معرفة ولكن لست صاحب علم ، اما المرحوم الدكتور مصطفى محمود هو صاحب علم ، كرث معرفته لينشأ علم كبير . وبرأي متابعة برنامجه العلم والايمان قد يفيدك
صراحه هذا الشخص العالم الفهم مصطفى محمود هرم الفلسفه وهرم الدين برغم انه ليس شيخ جامع ولا خطيب ولكن روحنه من الله سبحانه يعطي الحكمه للي من يريد الكلمات والحرف تعجز عن وصف هذا الشخص الجليل حتى أن البلد الي ولد فيها ظلمته نفسيني وتاريخن بس التاريخ تاريخ لايمكن احد اخفائه ديم الناجحين محربين مصر معروفه بشعبها وحكم العسكر مع الظغوط على اشعوب الا انا القوه تخلف بطبيعة الاراده مثل هذا العالم مصطفي محمود تحياتي
يروي قصة حياته ،،،وبعدين حلقاته اللي موجوده ابدا مافيها تعارض مع الدين بالعكس كل حلقاته يستشهد فيها بالقران والسنه ،،،والله سبحانه وتعالى قال(اقرأ) فلا تبخسو الدكتو رحمه الله حقه
لم يفعلوا
هاذ كتاب رحلتي من الشك الى اﻻيمان لدكتور مصطفى محمود العنوان خير مناسب يؤكد فيه ايمانه الراسخ بعد انغماسه بالعلم
mustapha mahmoud allah have mercy on him. a school for generations
رحم الله الدكتورمصطفى محمود واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة 💛💛
مصطفي محمود عالم مخضرم ومفكر كبير. وكل حلقاته وبرمجة عن الله عز وجل. رحمة الله فخر مصر والعرب بل والعالم كله
رحم الله المفكر العظيم مصطفى محمود
رحمة الله علي كل علماء المسلمين
+tamer temo امين يارب
رفع الله الدكتور مصطفى عنكم
الله يرحم مصطفى محمود ويرحمنا اجمعين.
شكرا
اللي صفر بداية المقطع هذا اكثر واحد مو فاهم شسالفه .. بس مرفعجي كبير .. عموما هالشله المتجمعة .. والله لو يناظرون الدكتور مصطفى مايقعدون 5 دقايق واولهم الإعلامي الجميل العوضي ..🌹
الله يرحمك دكتور مصطفي محمود ويسكنك فسيح جناته امين يارب
لا اله الا الله محمد رسول الله
جزاكم الله خير
تفاجئت بهالجلسه
عموما مصطفى محمود هو قصة كامله لها بداية ونهايه ولا يجوز تجزئة النقاش بكتاباته مصطفى محمود هو تطور عقل الانسان وكلامه له مغزى كبير عموما الله يرحم الجميع
+رجب دلول ربي يسعدكم
صلوا على رسول الله
الرجل ليس ملحد واحسنوا الظن بالله والناس ، هو يحاور القراء ولكنه موحد لله وله مسجد للمصلين وله برامجه فاذكروا محاسن موتاكم
نشكر لك تواصلك وتفاعلك
الدكتور مصطفى محمود مثال يحتذى به سلسلة العلم والإيمان سلسلة مذهلة حتى الان ..
دمتم بخير
الله يرحمك يا دكتور مصطفي
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته يا دكتور مصطفى محمود.. كل يوم اسمعك
اين انتم من دكتور مصطفى رحمة الله علية
هو بيمدح فيه وبيعلم الناس علمه
ما فائدة الأذى ؟
انا مش مصدق ان قناة زي 4شباب تعرض فيديو زي دا مصطفي محمود من اكتر الناس اللي عرفت ربنا و معجزاته علي يده و ان مش معني ان الدكتور يخطئ نتهمه بالكفر اقرأوا كتاب حوار مع ملحد للدكتور مصطفي و لا تتهموا الناس بالباطل انا هعتبر نفسي ما شفتش الفيديو دا علشان انا بحب القناه و اتمني اننا نحترم بعض و نعرف الشخص كويس قبل مانتكلم عليه
الدكتور محمد العوضي يتكلم عن بدايات الصراع الداخلي لدى الدكتور مصطفى
لاحظ انه يقرأ من كلام الدكتور مصطفى عن نفسه
تقبل تحياتي
شكرا اخي ع الايضاح
انت مش فاهم حاجة خاااااااالص
بيقراء من كتاب مصطفى محمود رحلتى من الشك الى اليقين الكلام دا مصطفى محمود بيحكي بدايتة من الشك لليقين
ههههههه
خالص خالص
هحاول اغيرها شكرا
بعض الأخوة ينتقد العنوان ..
لكن العنوان هو كلام الدكتور مصطفى ( لم يكن الأمر سهلا ) و الدكتور العوضي لم يسيء للدكتور . بل بالعكس
قصص رائعة
رحم الله الدكتور مصطفي محمود
صفر ع شمال
يا شيخ يا محترم انت بتحكي عن الشيخ مصطفى محمود ايام زمان ولكن لم تذكر ان الله هداه وحسن اسلامه وعلمه
لا نكون فقط منتقدين للناس على ماضيهم فالإسلام يجب ما قبله يا محترم رحم الله الكتور مصطفى محمود
شباب بالعكس الدكتور العوضي يتحدث عن الاتعجب بعقلك او نفسك مهما كان بك من الالمعية والذكاء ويستشهد بالطبيب والكاتب الفذ العبقري مصطفي محمود الذي كان متواضع ولانزكيه علي الله
الدكتور كان مبتعد عن الدين او اكثر بس في النهاية التزم وتقا الله
طبعا الدكتور الو تسجيلات وهوة بيعترف ويصرح باحد حلقات العلم والايمان
رحمه الله
كانت كلماته الاخيرة وهوة على فراش المرض كلها
الحمد لله
رحمه الله الدكتور مصطفى محمود ايش اسمك كتاب يا شيخنا
(رحلتي من الشك إلى الإيمان)
لمصطفى محمود
د مصطفى محمود عالم اسلامي وقامه كبيره
كم نحن بحاجة الى امثاله ترك فراغا بعد وفاته رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته
dr mustafa. allah have mercy on you
الدكتور مصطفى محمود رحمة الله علية
عااااااالم وهبة الله العلم و الإيمان
هذا العالم عندة صدقة جارية تسكنة الفردوس الأعلى وهى العلم الذى تنتفع بة الأجيال القادمة و الحالية
الدكتور مصطفى محمود
يسحق كل ملحد ب الرد القوى العلمى و هذا الذى يطلبة الملحدين وليس آيات قرآنية
الملحدين عايزين رد علمى وليس آيات القرآن الكريم
الدكتور مصطفى محمود
ما أحب أن يكون مسلم ب الوراثة
الدكتور مصطفى محمود وهبة الله العلم والإيمان
وهذة رحمة من الله تعالى إلى العباد
إلى أصحاب الفيديو
هذا العنوان لا يليق ب الدكتور مصطفى محمود
رحمك الله يا دكتور
انت فخر ل مصر
لا تجيب آيات لايجيب أساطير، أعوذ بالله من الخذلان
مصطفى محمود بنى المستشفيات والمدارس وبنى المساجد وقال (لا أريد أن أقابل الله بالكلام فقط) أنتم يا عباد ماذا فعلتم جمع للمال وركض وراء الشهرة هذا هو مستواكم
ليش هالعنوان الاستفزازي الخاطئ المشوه لسمعة مصطفى محمود
Dr Zino اييه والله