ناصر المجماج الحديث عن شاعر الجبلين الشاعر عبدالله الأشقر

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 8

  • @sgags8917
    @sgags8917 4 роки тому +4

    يتضح لي من خلال متابعتي للأخ ناصر المجماج سواء كان مقدما لضيف أو يتكلم عن الشعر والشعراء في مثل هذه المقاطع القصيرة أنه انسان راقي ومثقف وذو ذائقة عالية فهذا المفروض اللي ينشر له ويستفاد منه وفقه الله

  • @aboturky6127
    @aboturky6127 2 місяці тому

    شكرا للاستاد والباحث ناصر المجماج على المعلومات الثريه

  • @hjiurefvj
    @hjiurefvj 4 роки тому +2

    حي الله هالوجيه وراعيه
    عدد ما أشرقت شمس الرحمن وغابت
    لاتبطي جزاك الله خير
    وليت طوّل الله عُمرك واصلح عملك
    تركز على الشعراء القدامى كااولئك مقدمين برنامج
    ديوانيه شعراء النبط تلفزيون الكويت أو من
    المشتركين فيه من المواسم الأولى خاصةً
    وبرنامج ركن الباديه فى تلفزيون قطر وكذا
    تلفزيون الامارات تلك البرامج وشعرائها القدامى كنز
    من كنوز شعر النبط وخاصه لو تركز على الطرق
    الهلالي هذا الطرق الذي احتكر الشعر النبطي قبل
    ظهور الهزّاني .....!
    محبك ومتابعك من بدو سيناء الشمال
    الف تحيه وسلام ايها الفاضل ❤👋

  • @سلمانالخالدي-ن1ث
    @سلمانالخالدي-ن1ث 3 роки тому +2

    تسلم يا استاذ / ناصر

  • @salalrsh
    @salalrsh 3 роки тому +1

    الله عليك ياابو فهد والله يرحمه ويغفرله

  • @اللهماصلحليشأنيكله-ل7ه

    الشاعر عبدالله الصالح الأشقر، ولد في حائل عام 1321 هـجري، وتعود أصول أسرته إلى منطقة القصيم، وهاجر والده بأسرته من القصيم إلى حائل حين كانت القصيم تابعة لـ حائل (في الفترة 1882-1905م).
    سكنت أسرته في مدينة حائل، ولكن والده فضل فيما بعد أن يعيش في البادية فترك المدينة والتحق بعشيرة الشلقان من شمر، وهي عشيرة بدوية من رعاة الجمال يرتحلون في أراضي حائل، أما الأسرة فقد ظلت في مدينة حائل.
    نشأ عبدالله الأشقر بين أهل حائل، وفي عام 1919م، لمّا أتمّ السادسة عشرة من عمره، لجأ إلى والده المقيم مع الشلقان من أجل أن يساعده على بدء حياته، لكن والده عرض عليه البقاء معه في البادية ورعاية إبله، ورفض عبدالله هذا الاقتراح، فترك والده وسافر إلى مدينة النجف (في العراق)، ثم غادر إلى سوريا وعاش فيها بضعة أشهر من عام 1921م، وعاد ثانية إلى حائل قبيل سقوطها بيد الجيش السعودي المظفر في 2 نوفمبر 1921م. واستقر في حائل حتى وفاته عام 1983م.
    حياته الشعرية
    ظهرت موهبة الشاعر عبدالله الأشقر منذ وقت مبكر، لكن شهرته بدأت تحديدا مع قصيدته التي رد بها على فهد بن صليبيخ. وتعززت شهرته وقيمته الشعرية عبر عدد من القصائد الأخرى، التي تميزت بالقوة والإبداع.
    ومن أشهر قصائده:
    1. قصيدة الرد على ابن صليبيخ:
    برزت شهرة الشاعر عبدالله الأشقر في هذه القصيدة التي رد بها على فهد بن صليبيخ [أحد المماليك الذين كانوا يعملون في خدمة الأمراء الرشيد] وذلك في أوائل عام 1922م.
    وكان ابن صليبيخ وضع قصيدة شامتة بحائل بعد سقوطها بجيش الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه في 2 نوفمبر 1921م، وتفوه في قصيدته بعبارات مسيئة لأولياء نعمته السابقين: الأمراء الرشيد.

  • @صاهودق
    @صاهودق 4 роки тому

    يابوفهد الشاعر حمد المغيولي ماسويت مقابله معه

  • @مشاعرشاعرية
    @مشاعرشاعرية 26 днів тому

    هناك من يقول أنها مسموعة مباشرة من ناصربن حمود الهيّاف عفا الله عنه ورحمه صاحب قصص عشق مجنونه شريفة عفيفة
    وقيل على وزن القصيدة الهجينية في الوقت المعاصر يقول فيها :
    ياموق عينٍ ذبحها الياس ..
    ونارالهوى حيل ولاعه //
    وكم تقطع القلب والأنفاس ..
    وتلعب على الروح نزاعه //
    وعزآه يالمرهف الحساس ..
    كبده من الكي ملتاعه //
    والعشق لامن غدا أجناس ..
    وماجت على الكيف أوضاعه //
    عزالله إن ضربتُه بالفاس ..
    وتصبح لُه الروس مطواعه //
    وياخالي ياناصرالعساس ..
    كم عاشقه فيك طماعه //
    عساك في جنة الأعراس ..
    تلقى بها الحور واتباعه //
    آمين يالله ووالدينا وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إنك سميع قريب مجيب الدعوات