Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
صحيح ماقاله الشاعر وهاته الأبيات هي من خضم تجارب حياته
الله يرحمو ويجعله من اهل الجنة تعازينا من الجزائر
كلمات قصيدة لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه :بيتٌ من الشعر أذهلني بروعتِهِتوسّدَ القلب مذ أن خطَّه القلمُأضحى شِعاري وحفّزني لأُكرِمَهُعشرينَ بيتًا لها من مِثلِهِ حِكَمُلَا تَشْكُ لِلنَّاسِ جُرْحًا أَنْتَ صَاحِبُهُلا يُؤْلِمُ الجُرْحُ إلَّا مَنْ بِهِ ألَمُشَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاسِ مَنْقَصَةٌوَمَنْ مِنَ النَّاسِ صَاحٍ مَا بِهِ سَقَمُفالهمُّ كالسّيْلِ والأحزان زاخِرَةٌحُمْرُ الدَّلائلِ مَهْمَا أهْلُها كَتمُوافَإِنْ شَكَوْتَ لِمَنْ طَابَ الزَّمَانُ لَهُعَيْنَاكَ تَغْلِي وَمَنْ تَشْكُو لَهُ صَنَمُوَإنْ شَكَوْتَ لِمَنْ شَكْوَاكَ تُسْعِدُهُأَضَفْتَ جُرْحًا لِجُرْحِكَ اِسْمُهُ النَّدَمُهَلِ الْمُوَاسَاةُ يَوْمًا حرَّرَتْ وَطَناأم التّعازي بَدِيلٌ إنْ هَوَى العَلَمُمَنْ يُنْدبُ الْحَظَّ يُطْفِئُ عَيْنَ هِمّتِهِلَا عِينَ لِلَحْظِ إنْ لَمْ تُبصرِ الْهِمَمُكَمْ خَابَ ظَنّي بِمنِ أهديته ثِقتَيفَأَجْبَرَتْنِي عَلَى هِجْرَانِهِ التُّهَمُكَمْ صُرْتُ جِسْرًا لمَن أحببتهُ فَمَشَىعَلَى ضُلُوعِي وَكَمْ زَلَّت بِهِ قَدَمُفَدَاسَ قَلْبي وَكَانَ القَلْبُ مَنْزِلهُفَمَا وَفَائِي لخِلٍّ مَالَهُ قَيمُلَا الْيَأسُ ثَوْبي وَلَا الأحزان تَكْسِرُنيجُرْحَي عَنِيدٌ بلَسْعِ النَّارِ يَلْتَئِمُاِشرب دمُوعك واجْرع مُرَّهَا عَسَلًايغزو الشُّموعَ حَريقٌ وهِيَ تَبتَسِمُوالْجِم هُموْمَكَ واسْرِج ظَهْرَها فَرَسًاوانهض كسيْفٍ إذا الأنصالُ تَلْتَحِمُفالْخَيْرُ حَملٌ ودِيعٌ خَائِفٌ قَلقٌوَالشَّرُّ ذِئْبٌ خَبِيثٌ مَاكِرٌ نَهِمُكُنْ ذَا دَهَاءِ وَكُنِ لِصًّا بِغَيْرِ يَدٍتَرَى الْمَلَذَّاتِ تحتَ يَدِيكَ تَزْدَحِمُ!فالْمَالُ وَالْجَاهُ تِمْثَالَانِ مِنْ ذَهبٍلَهُمَا تُصلِي بِكُلِّ لُغاتِهَا الأُممُشَكَوَاكَ شَكْوَايَ يَا مِن تَكْتَوِي ألْمًاما سال دَمْعٌ عَلَى الْخَدَّيْنِ سَالَ دَمُوَمِنْ سِوَى اللهِ نَأْوِي تَحْتَ سِدْرَتِهِوَنَسْتَغِيثُ بِهِ عَوِّنَا وَنَعْتَصِمُكُن فَيْلَسُوفًا ترى أنَّ الجميعَ هُنَايتقاتلون على عَدَمٍ وهُم عَدَمُ!!
الله يرحمه
صحيح ماقاله الشاعر وهاته الأبيات هي من خضم تجارب حياته
الله يرحمو ويجعله من اهل الجنة تعازينا من الجزائر
كلمات قصيدة لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه :
بيتٌ من الشعر أذهلني بروعتِهِ
توسّدَ القلب مذ أن خطَّه القلمُ
أضحى شِعاري وحفّزني لأُكرِمَهُ
عشرينَ بيتًا لها من مِثلِهِ حِكَمُ
لَا تَشْكُ لِلنَّاسِ جُرْحًا أَنْتَ صَاحِبُهُ
لا يُؤْلِمُ الجُرْحُ إلَّا مَنْ بِهِ ألَمُ
شَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاسِ مَنْقَصَةٌ
وَمَنْ مِنَ النَّاسِ صَاحٍ مَا بِهِ سَقَمُ
فالهمُّ كالسّيْلِ والأحزان زاخِرَةٌ
حُمْرُ الدَّلائلِ مَهْمَا أهْلُها كَتمُوا
فَإِنْ شَكَوْتَ لِمَنْ طَابَ الزَّمَانُ لَهُ
عَيْنَاكَ تَغْلِي وَمَنْ تَشْكُو لَهُ صَنَمُ
وَإنْ شَكَوْتَ لِمَنْ شَكْوَاكَ تُسْعِدُهُ
أَضَفْتَ جُرْحًا لِجُرْحِكَ اِسْمُهُ النَّدَمُ
هَلِ الْمُوَاسَاةُ يَوْمًا حرَّرَتْ وَطَنا
أم التّعازي بَدِيلٌ إنْ هَوَى العَلَمُ
مَنْ يُنْدبُ الْحَظَّ يُطْفِئُ عَيْنَ هِمّتِهِ
لَا عِينَ لِلَحْظِ إنْ لَمْ تُبصرِ الْهِمَمُ
كَمْ خَابَ ظَنّي بِمنِ أهديته ثِقتَي
فَأَجْبَرَتْنِي عَلَى هِجْرَانِهِ التُّهَمُ
كَمْ صُرْتُ جِسْرًا لمَن أحببتهُ فَمَشَى
عَلَى ضُلُوعِي وَكَمْ زَلَّت بِهِ قَدَمُ
فَدَاسَ قَلْبي وَكَانَ القَلْبُ مَنْزِلهُ
فَمَا وَفَائِي لخِلٍّ مَالَهُ قَيمُ
لَا الْيَأسُ ثَوْبي وَلَا الأحزان تَكْسِرُني
جُرْحَي عَنِيدٌ بلَسْعِ النَّارِ يَلْتَئِمُ
اِشرب دمُوعك واجْرع مُرَّهَا عَسَلًا
يغزو الشُّموعَ حَريقٌ وهِيَ تَبتَسِمُ
والْجِم هُموْمَكَ واسْرِج ظَهْرَها فَرَسًا
وانهض كسيْفٍ إذا الأنصالُ تَلْتَحِمُ
فالْخَيْرُ حَملٌ ودِيعٌ خَائِفٌ قَلقٌ
وَالشَّرُّ ذِئْبٌ خَبِيثٌ مَاكِرٌ نَهِمُ
كُنْ ذَا دَهَاءِ وَكُنِ لِصًّا بِغَيْرِ يَدٍ
تَرَى الْمَلَذَّاتِ تحتَ يَدِيكَ تَزْدَحِمُ!
فالْمَالُ وَالْجَاهُ تِمْثَالَانِ مِنْ ذَهبٍ
لَهُمَا تُصلِي بِكُلِّ لُغاتِهَا الأُممُ
شَكَوَاكَ شَكْوَايَ يَا مِن تَكْتَوِي ألْمًا
ما سال دَمْعٌ عَلَى الْخَدَّيْنِ سَالَ دَمُ
وَمِنْ سِوَى اللهِ نَأْوِي تَحْتَ سِدْرَتِهِ
وَنَسْتَغِيثُ بِهِ عَوِّنَا وَنَعْتَصِمُ
كُن فَيْلَسُوفًا ترى أنَّ الجميعَ هُنَا
يتقاتلون على عَدَمٍ وهُم عَدَمُ!!
الله يرحمه