@@MounirBoudar سعيد جدًا أن الحلقة لامست شخصيتك وأسلوب حياتك. شخصية السيجما تعكس القوة الهادئة والقيادة الطبيعية، ومن الرائع أنك ترى نفسك بهذا النمط الفريد. شكرًا لتعليقك الجميل، وأتمنى أن تجد دائمًا في القناة ما يلهمك ويدعمك في رحلتك. سلام وحرية وعدالة للجميع.
@@samueladel1435 “شكرًا لك على تعليقك الجميل! أهنئك على هذه الشخصية الجبارة والمميزة. يسعدني أن الفيديو قد نال إعجابك ووصف شخصيتك بدقة. أتمنى لك كل التوفيق.
@@playworld24h أولًا، أتمنى لك السلامة والصحة الدائمة. رحلتك تبدو ملهمة ومليئة بالتجارب القيّمة. تذكّر دائمًا أن المناصب أمانة، لكنها ليست جوهر قيمتنا كأشخاص. القيادة الحقيقية تكمن في تأثيرنا الإيجابي وإلهامنا للآخرين. والأهم أن نرضي ربنا، لأن المنصب الحقيقي والحياة الحقيقية تبدأ عندما نلتقي به. أسعدني تعليقك، وأتمنى أن تجد في رحلتك القادمة ما يرضيه ويزيدك نورًا وقوة. شكرًا لمرورك.
شكرًا لك على سؤالك واهتمامك! نعم، صفات شخصية السيجما يمكن أن تنطبق على كلٍّ من الرجال والنساء. الثقة بالنفس، الاستقلالية، والقدرة على إدارة المواقف هي سمات تتعلق بالشخصية الداخلية، ويمكن لأي شخص تطويرها بغض النظر عن جنسه. قد تختلف الطريقة التي يظهر بها ذلك بسبب الظروف الاجتماعية أو الشخصية، لكن في النهاية، مفهوم السيجما يعتمد على قوة الشخصية والتوجه نحو النجاح بأسلوب مستقل. يسعدني أن أرى اهتمامك بهذا الجانب، وإذا كنتِ ترغبين في محتوى أعمق حول هذا الموضوع، فأنا مستعد لمناقشته في حلقات قادمة!
أخي اترك عنك هذا الكلام ، هذا الكلام لا يصدقه ولا يسمعه إلا المغيبون في متاهات التخريف والتزيف والتحريف ، ما أجملك ، عند الله ، لو كنت حقا وصدقا ، من عباد الله ، الأخيار الأبرار الأطهار ، عباد الله ، سلام عليكم من الله ، طبتم وطابت أيامكم وأعوامكم .
@@abdurhmanmohammed5122 الذين لا يصدقون هذا الكلام هم فقط قوم لوط؛ هم الذين يتظاهرون بالقوة كالأسود لكنهم يطمعون في امتلاك سبع لبوات. هم الذين استسلموا للظلام ونسوا أنفسهم. في النهاية، لن نطلب من أحد أن يصدق، لأنني على يقين بأن البشر ليسوا جميعًا على نفس الطبع. هناك اللصوص، وهناك الديوثون، وهناك من باعوا أبناء جلدتهم، وهناك الكبار والصغار، وهناك الخراف والذئاب. اكشف عن حقيقتك، أخي العزيز، واترك للبقية أن يختاروا إلى أي طرف ينتمون.
هذه هي شخصيتي بالضبط تحليل منطقي و جميل لشخصية السيجما
@@MounirBoudar
سعيد جدًا أن الحلقة لامست شخصيتك وأسلوب حياتك. شخصية السيجما تعكس القوة الهادئة والقيادة الطبيعية، ومن الرائع أنك ترى نفسك بهذا النمط الفريد. شكرًا لتعليقك الجميل، وأتمنى أن تجد دائمًا في القناة ما يلهمك ويدعمك في رحلتك. سلام وحرية وعدالة للجميع.
هذا الكلام حقيقى جدا جدا جدا هذه شخصيتى وقد وصفتها ببراعة شكرا على الفيديو
@@samueladel1435
“شكرًا لك على تعليقك الجميل!
أهنئك على هذه الشخصية الجبارة والمميزة. يسعدني أن الفيديو قد نال إعجابك ووصف شخصيتك بدقة. أتمنى لك كل التوفيق.
شكرا
@@hpjpjpjpigkgigkg5548
العفو
عملت في جميع المناصب حتى وصلت لمنصب وزيرامير شيخ الي تبغى حتى كنت اتحلى بروح عالم ووصولو الى اعلا درجة العلم ثم استقلت بسبب اصابة وعارض صحي 👉🏼🖐🏼🙄🆗👍🏼
@@playworld24h
أولًا، أتمنى لك السلامة والصحة الدائمة. رحلتك تبدو ملهمة ومليئة بالتجارب القيّمة. تذكّر دائمًا أن المناصب أمانة، لكنها ليست جوهر قيمتنا كأشخاص. القيادة الحقيقية تكمن في تأثيرنا الإيجابي وإلهامنا للآخرين. والأهم أن نرضي ربنا، لأن المنصب الحقيقي والحياة الحقيقية تبدأ عندما نلتقي به. أسعدني تعليقك، وأتمنى أن تجد في رحلتك القادمة ما يرضيه ويزيدك نورًا وقوة. شكرًا لمرورك.
و هل تنطبق نفس المواصفات على الامراة السيجما
شكرًا لك على سؤالك واهتمامك! نعم، صفات شخصية السيجما يمكن أن تنطبق على كلٍّ من الرجال والنساء. الثقة بالنفس، الاستقلالية، والقدرة على إدارة المواقف هي سمات تتعلق بالشخصية الداخلية، ويمكن لأي شخص تطويرها بغض النظر عن جنسه. قد تختلف الطريقة التي يظهر بها ذلك بسبب الظروف الاجتماعية أو الشخصية، لكن في النهاية، مفهوم السيجما يعتمد على قوة الشخصية والتوجه نحو النجاح بأسلوب مستقل. يسعدني أن أرى اهتمامك بهذا الجانب، وإذا كنتِ ترغبين في محتوى أعمق حول هذا الموضوع، فأنا مستعد لمناقشته في حلقات قادمة!
يب
@@Roo7_Alnoaimi
إذا أتاك تعليق ينقصه بعض الحروف وغير مفهوم، فهي شهادة لي بأني كامل. شكرًا لمرورك. 😊
أخي اترك عنك هذا الكلام ، هذا الكلام لا يصدقه ولا يسمعه إلا المغيبون في متاهات التخريف والتزيف والتحريف ، ما أجملك ، عند الله ، لو كنت حقا وصدقا ، من عباد الله ، الأخيار الأبرار الأطهار ، عباد الله ، سلام عليكم من الله ، طبتم وطابت أيامكم وأعوامكم .
@@abdurhmanmohammed5122
الذين لا يصدقون هذا الكلام هم فقط قوم لوط؛ هم الذين يتظاهرون بالقوة كالأسود لكنهم يطمعون في امتلاك سبع لبوات. هم الذين استسلموا للظلام ونسوا أنفسهم. في النهاية، لن نطلب من أحد أن يصدق، لأنني على يقين بأن البشر ليسوا جميعًا على نفس الطبع. هناك اللصوص، وهناك الديوثون، وهناك من باعوا أبناء جلدتهم، وهناك الكبار والصغار، وهناك الخراف والذئاب. اكشف عن حقيقتك، أخي العزيز، واترك للبقية أن يختاروا إلى أي طرف ينتمون.
@@abdurhmanmohammed5122
أشكرك على تعليقك وأود أن أسمع المزيد عن رأيك وما تعتبره الحل الأمثل في هذا المجال.