تولد بمفردك وتموت بمفردك حتى العرض على الله ستكون بمفردك وكأن الله يقول لك لا تأنس بغيرى لأن من تأنس به غيرى اما ستفقده او سيفقدك اما الله فهو معك فى كل حالاتك
@@mohammedfathy9916 متزعلش .. خلينا احنا نطمن على جيرانا الاول وبعدين ننتقد ..بالنسبه لي ..مش طالبه غير إنهم ميستننوش لما اعدي ويقفلوا الباب في وشي .. ومايلعبوش في عداد الكهربا ..
@@hebah654 انتا بترغي كتتير ومفهمتش منك حاجه،لما تيجي تكمن على جارك تطمن عليه في حدود الاحترام معدتش تبص عليهم وهم بياكلوا ولاهم قاعدين،ناقص تبص عليهم وهم بيقلعوا،تطمن على جارك تكلموا في التليفون،تنزل تقعد معه حبتين بس،مش محتاجه فزلكه
مش شايفه انه حب قديم ..انا شايفه ان الفيلم بيبدء بقصة حياتها انها بتتجوز وولادها بيكبروا ويسافروا وجوزها يتوفى وبنتها تقولها تعيش معاهم وهي ترفض تسيب بلدها وعشان لوحدها بتحاول تلاقي ونس تتعلق بيه ودفا وهو جيرانها متابعه احداثهم اه يبان تجسس بس هي مبتأذيش حد و نيتها طيبه هي بس بتتونس بدفئ عيله معاها حتى لو ميعرفوش بتصحى في معادهم وتتغدى معاهم في نفس الوقت متونسه بيهم حتى لو ميعرفوش بوجودها ولما اختفوا ورجعت لوحدتها جت عيله جديده تتونس بيهم وبدفاهم بس العيله الجديده في امل يودوها ويشعروا بوجودها وتلاقي فيهم ولادها واحفادها بس
@@ohiovic1236 😂😂😂 بس ده فعلا مغزى القصه وده مش حب قديم الصوره الي معاها صورة زوجها الي اتوفى والعنوان من حبي فيك يا جاري تقصد الجيران مش الراجل الفيلم بيتكلم عن الوحده والونس في ناس خدته عن الحب
دلوقتي في اخر ٢٠٢٣ معدش محتاجه انها تبص عليهم بنضاره عشان تدخل حياتهم وتشغل نفسها لو فتحت اليوتيوب هتلقي الف البيوت اللي بيعرضوا حياتهم ولكن للأسف في منها المزيف بلا أغلبهم مزيف معتمد علي الفضائح ولا يعلموا أن في مغتربين يشتقوا للمه الأسرة فبيذهبوا لبحث عنها حتي لو من وراء شاشات أو أم افتقد اولادها وزوجها أو أو كتير مننا بيبحث عن صدق المشاعر
لو تجاوزنا مرحلة أن ما فعلته هذه المرأة عيب، وأنه لا يجوز لها أن تتجسس على جيرانها. وليست هذه دعوة للتجسس على الجيران، فالتجسس سلوك غير قويم ومنبوذ من جميع الأديان، وفي جميع المجتمعات المتحضرة ولا يختلف على ذلك ولكنه دعوة للارتقاء والنظر إلى البعد الإنساني خلف هذا الفيلم. سنجد في أول لقطة للفيلم بيت من بيوتنا التي طالما رأيناها، ربما يكون بيت جدي أو جدك أو جدتي أو جدتك . ( نلاحظ مفردات اللقطة الأولى، الصورة الزيتية الكلاسيكية المعلقة على الجدار والتي يحيطها الإطار المذهب، الطاولة التي يغطيها مفرش بسيط، فوق سجادة صغيرة. ثم الراديو القديم تحيطة بعض النباتات، فوق الراديو مرآة يحيطها إطار معدني قل أن يفرغ منه بيت من بيوت أجدادنا. وفي الجهة المقابلة له تلفزيون قديم. وبجوار السيدة بعض الكتب المتراكمة فوق بعضها، ومقاعد قديمة ولكنها وثيرة. ثم إطار الصور الذي نحتفظ به بالصور القريبة من قلوبنا، والتي قل أن يخلو من بينها صورة بالأبيض والأسود لأحد أفراد الأسرة ، وفي الخلفية نلاحظ باب زجاجي تقليدي هو الطريق الوحيد لدخول البلكونة، وخلفه "شيش" من الخشب( وفوق أحد المقاعد تجلس سيدة بملابس تقليدية بسيطة، نظرتها شاردة، وكأنها تشعر بالحيرة، أو بازدحام الأفكار في رأسها، فلا تجد مهربًا من ذلك إلا أن تمسك بصندون قديم، أشبه بصناديق الكنوز في الأفلام القديمة . وتباعًا نعرف ما هي الكنوز المخبأة في هذا الصندوق، ونتعرف بكلمات قليلة موجزة قصة هذه السيدة، الأمر ببساطة: هاجر أبناء هذه السيدة وتركوها وحيدة، تجتر ذكرياتها، تمر حياتها أمامها كلها في لحظات من خلال صور بسيطة تلخص محطات حياتها بداية من المحطة الأولى وهي زواجها... ثم تتوالى المحطات.... ولادة الأبناء، هجرتهم، ثم وفاة زوجها. وها هي تنتظر الوصول إلى محطتها الأخيرة. وبكلمات بسيطة نعرف أن أبناءها تركوها وحيدة، وهاجروا بعيدًا بحثًا عن حياة أفضل لهم ولمستقبل أبنائهم. تعرض عليها ابنتها في كلمات ظاهرها حنان وبر، وباطنة جفاء وقسوة" ماما... تعالي عيشي معانا، عندنا أوضه فاضية" وكأن هذه الغرفة الفارغة هي المسبب الوحيد لهذه الدعوة، ولو لم تكن لديهم هذه الغرفة الفارغة لما وجهت لها هذه الدعوة، وربما يكون هذا هو السببب في أنه لم تأت نفس الدعوة من الابن، إذ ربما ليس لديه غرفة فارغة ... وبالطبع وكعادة آبائنا وأجدادنا فإنهم يرفضون أن يتركوا المكان الذي عاشوا فيه، حتى أن كان هذا المكان أقل في المستوى المادي أو الاقتصادي من المكان الذي سينتقلون فيه مع أبنائهم. وكأنهم يستمدون ما تبقى من حياتهم من خلال تنفسهم لعبق ذكريات حياتهم الجميلة، مفردات هذه الصورة تم جمعها بذكاء شديد، بدون أن تسبب ازدحامًا في كادر الصور، الفيلم يحكي ببساطة قصة امرأة للوهلة الأولى نظن أنها تتجسس على جيرانها، ولكن بعد لحظات تتضح الحقيقة ونتعاطف مع هذه السيدة و نشعر وكأنها تستمد منهم دفء المشاعر الأسرية التي تفتقدها، لاحظ ابتسامتها عندما تقع عينها على أي فرد من أفراد أسرة جيرانها الذين تراقبهم ونرى ابتسامتها البسيطة ومشاعر فرحتها لأحداث قد لا تكون مصدر سعادة لمن يعيشون فيها. لاحظ معي ملامح الأسرة أثناء تناول الإفطار أو الغداء لا تنم على أن ذلك مصدر سعادة لهم، أو على الأقل هو شيء روتيني فقد قيمته الجميلة بتكراره اليومي. الخواء الأسري والعاطفي الذي تعيش فيه جعلها تعيش بكل وجدانها مع هذه الأسرة البسيطة، وتبلغ قمة هذه الاندماج ويتجسد ذلك من خلال استيقاظها فزعة عندما تأخرت عن موعد روتينهم اليومي، وعدم لحاقها بالأحداث اليومية التي لا تتغير، ولكنها بالنسبة لها نسمة الحياة والأمل.والتي تشعر من خلالها أن لها دورًا في هذه الأيام، حتى لو كان دور المشاهد فقط. وكأنها تتشبث بالحياة من خلال وجودهم في حياتها ولو من بعيد. نجده كذلك في تناولها غداءها في نفس وقت تناول الأسرة للغداء، وكأنها تشاطرهم طعامها من بعيد بعد أن فقدت من يشاركها طعامها.. أو بالأحرى حياتها. كل ذلك والأسرة لا تشعر بوجود هذه المرأة الوحيدة، لم يلاحظ أحد أن هذه السيدة تراقبهم.... وكأن ذلك صرخة تنبه إلى اختفاء التواد البسيط والتراحم بين الجيران الذ ي كان يشيع في مجتمعنا قديمًا، وحل محله التباعد والتنافر، وأصبحت حدود حياة كل واحد منا هي جدران منزله ولا يتجاوزها ...حتى أصبحنا نسمع عن حالات وفاة لا يتم اكتشافها إلا بعد مرور أيام أو أسابيع.... بالرغم من وجود الجيران. فجأة ترحل هذه الأسرة وتغلق في وجهها نافذة الأمل لاحظ نظرة القلق في عينيها عندما رأت نافدة الجيران مغلقة، وكأنها فقدت أخررباط يربطها بالحياة لاحظ نظرتها وهي تنظر في الشارع علها تجد بديلاً تستمد من أملاً جديدًا. تحاول جاهدة إلقاء مشبك غسيل على تلك النافذة التي كانت تشبكها بأبسط مظاهر البهجة والأمل. ولكن محاولاتها تبوء بالفشل فتعود إلى وحدتها تبحث عن أي نافذة أخرى تستمد منها الأمل تبحث عنه من خلال نبتة بسيطة تهتم بها بشكل كبير أو في لقاء فتى وفتاه في الشارع بصورة عابرة وتعود مرة ثانية لوحدتها ولذكرياتها ....وصورة زوجها الراحل . ثم فجأة يتجدد لها الأمل من جديد تأتي أسرة معها طفلة صغيرة، ولكن الأمر هذه المرة مختلف نلاحظ أن السيدة بدلت فستانها القديم ذا اللون الحيادي الباهت بآخر أصفر اللون (اللون الأصفر يدل على البهجة) ثم نلاحظ أنها وضعت المنظار الذي كانت تنظر من خلاله في الدرج، لماذا؟ هذا إشارة إلى أنها لم تعد بحاجة إلية. أخيرًا هناك من يشعر بوجودها ، وأنها ما زالت حية. أعادت الفتاة الصغيرة لها الأمل في الحياة من خلال ابتسامتها في وجهها وإشارتها لها بيدها ... الأمل في الحياة جميل... والأجمل منه أن تكون مانحًا له خاصة إذا كان لن يكلفك شيئًا كبيرًا... أو كثيرًا ما تراه بسيطًا قد يكون لغيرك هو الحياة قد يكون في مجرد اتصال أو لقاء أو بسمة أو ضحكة أو رسالة أو مجرد إشارة بيدك من خلال نافذة أو حتى من خلال البعد. ولا تنس خلال ذلك آن تعيش السعاةه في آبسط ممارساتك اليوميه
فيلم جميل والتصوير رائع وبطلة الفيلم تعبيرات وشها حقيقية وواعية تحية كبيرة ليها. اخراج عبقري في بساطته من ريهام الطحاوي. ياريت اشوف الممثلة دي في ادوار تانية ❤️
القصة نمطية جدا ...بس المخرجة موهوبة اختارت بعناية الكادر وزوايا التصوير والألوان بعتاية ومهارة واستطاعت بنجاح ان تنقل مشاعر الوحدة بنجاح ...موسيقي تصويرة حلوة كمان
عندنا فى هولندا فى بيت فى كل حى اسمه بيت الجيران مغمول لكبار السن مخصوص بيتجمعو فى كل يوم يشربو قهوة و يتكلمو و حد يقرلهم الجرايد و كنت بروح يعلمونى هولندى مجانا بيتسلو بيعلمو اى حد عاوز يتعلم لغه او كروشيه او خياطه فكرة جميله معموله فى اوربا كلها
@@raniasalem7215 فيه فاليابان عملوا مطعم مخصوص لكبار السن اللي عندهم زهايمر بحيث تروح تطلب طلب وممكن يجيك غيره او مايجيك اصلا وتقعد فروح من البهجة مع كبار السن
أبكيتيني يا استاذه .. ما اجمل الوفاء .. تلك الايام الذهبيه التي ذهبت ولم يبق الا ذكراها .. شكرا لتشخيصك وليس تمثيلك فقد تفوقت ببراعة على كلمة تمثيل ..وشكرا لمخرجة دقيق الإحساس ..وتفاصيل المشاعر .. نقلتي الينا بدقائق عبير الماضي ونحن في بيوتنا شكرا لحضراتكم 💞🌼🌹
الأم تربى وتتعب وبعدين الأولاد يكبروا ويتجوزوا وتبقى زياراتهم مجرد تقضية واجب..ربنا بيقول " إما يبلغن (عندك) الكبر" يعنى الوالدين لازم يعيشوا معاكم لا تتركوهم لوحدهم ..وأنا شايفة إن الشاب لما يتجوز يشترط على العروسة إنهم يعيشوا مع الأم والأب واذا العروسة رفضت يدور على غيرها وغيرها لغاية ما يلاقى بنت الأصول المحترمة اللى تعينه على بر أبوه وأمه فى شيخوختهم..وكله سلف ودين ..ومرات الابن فى يوم من الأيام هتبقى حماة .. ده أقل تقدير نقدمه لأمهاتنا وآبائنا جزاء ما تعبوا معانا...رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا
طبعا كلام مش منطقي لان الزوجة كمان من هذا المنطلق هتحب ان تجيب ابوها و امها يعيشوا معاها و الصح هو الود المستمر و السؤال و الزيارة و كل شئ ليه حدود حتي الحب لتستقيم الحياة يجب انفصال الأبناء لتكوين أسرة سليمة .
حلو جدا دمج الاغنية بالاسم لاني بحب الاغنية بتاعت حورية حسن جدا. عجبني كمان طريقة تفنيد الذكريات بالبساطة والسهولة دي من خلال الصوت والجمل البسيطة المعتادة 👌 حالة ونس ما بتظهر مجرد ما بتظهر استاذة عارفة عبدالرسول عندها قبول رهيب.. جميل اللبس بتاعها وواقعيراوي مع سنها والديكور.. وفكرة ان سنها كبيرة فبتتونس بالجي ان حتي لو تلصص. فيلم جميل جدا وممتع وبسيط.. عاش 👏👏👏
@@RehamAbdelaziz أنا مذيعة فى الراديو 😍 و عاجبنى شغلك جدا جدا ... و لو حبيتى يكون بيننا أى نوع من أنواع التعاون .. زى أعمل narration مثلا أكيد هكون سعيدة 💁♀️
انا برده خفت جامد انا عايشة لوحدي بلا زوج والابناء تزوجوا هل يحق لي التجسس على جيراني بحجة حبهم والاطمئنان عليهم هو الفيلم رائع بس مفزع وف نفس الوقت الاولاد لهم حياة لازم يعيشوها مقدرش اقول ضيع حياتك علشان تونسني
معقول يا حلوين كلكم مش فاهمين ؟ .. الست يتحب جارها (الراجل ابو العيال) .. والحب ده قديم من أيام المراهقة .. وطبعا اتجوزت غيره وخلفت وجوزها مات وعيالها سابوها وسافروا .. مفضلش ليها غير ذكرى الحب القديم - اللى بالصدفة ساكن فى البيت اللى أصادها (من حبى فيك يا جارى) .. فهمتوا يا طعمين ؟
هو جميل وكل حاجة بس حب الاولاد وتفضيل العيشه معاهم خصوصا في سن كبير اهم من العيشه على ذكرى حب قديم، الفيلم قصير بس محتاج اضافات صغيرة علشان يعمل تأثير.. حقيقة متأثرتش.
ملخص فكرة الفيلم هو: الست يتحب جارها (الراجل ابو العيال اللى ساكن أصادها) .. والحب ده قديم من أيام المراهقة .. وطبعا اتجوزت غيره وخلفت وجوزها مات وعيالها سابوها وسافروا .. مفضلش ليها غير ذكرى الحب القديم - اللى بالصدفة ساكن فى البيت اللى أصادها (من حبى فيك يا جارى) .. واضحة القصة ؟
ايوا ...انا حسيت من نظرات الست الكبيره انها شاذه جنسيا....واسف طبعا لان حضرتك ال فرضتى عليا الشعور ده ...... هى بتحب الجيره الطيبه ال بتونسها ولا بتحب الرجاله ال بيسكنوا جنبهم .....كنت محتاج احس ده وانا بتابع العمل.....اسف لانى دارس سيناريو ونقد ....وتحياتى لحضرتك يا فندم على العمل مهما كان فهو مجهود
تولد بمفردك وتموت بمفردك حتى العرض على الله ستكون بمفردك وكأن الله يقول لك لا تأنس بغيرى لأن من تأنس به غيرى اما ستفقده او سيفقدك اما الله فهو معك فى كل حالاتك
www.youtube.com/@user-ob2qf3kg3l
ما أجمل كلامك❤
@@sarassara8029 شكرا يا ساره
علشان كدة المفروض الحيران تود بعض و لكن بحدود طبعا و لو حد له جار أو جارة عايشة لوحدها المفروض من وقت التاني يطمن عليه الرسول وصي علي سابع جار
صحيح ..عليه الصلاة والسلام ..
@@hebah654 يطمن عليهم مش يتجسس عليهم في فرق،لأن الي عملته يعتبر تجسس وعدم احترام الخصوصيه.
@@mohammedfathy9916 متزعلش .. خلينا احنا نطمن على جيرانا الاول وبعدين ننتقد ..بالنسبه لي ..مش طالبه غير إنهم ميستننوش لما اعدي ويقفلوا الباب في وشي .. ومايلعبوش في عداد الكهربا ..
@@hebah654 انتا بترغي كتتير ومفهمتش منك حاجه،لما تيجي تكمن على جارك تطمن عليه في حدود الاحترام معدتش تبص عليهم وهم بياكلوا ولاهم قاعدين،ناقص تبص عليهم وهم بيقلعوا،تطمن على جارك تكلموا في التليفون،تنزل تقعد معه حبتين بس،مش محتاجه فزلكه
@@mohammedfathy9916 شكرا لادبك واخلاقك
مش شايفه انه حب قديم ..انا شايفه ان الفيلم بيبدء بقصة حياتها انها بتتجوز وولادها بيكبروا ويسافروا وجوزها يتوفى وبنتها تقولها تعيش معاهم وهي ترفض تسيب بلدها وعشان لوحدها بتحاول تلاقي ونس تتعلق بيه ودفا وهو جيرانها متابعه احداثهم اه يبان تجسس بس هي مبتأذيش حد و نيتها طيبه هي بس بتتونس بدفئ عيله معاها حتى لو ميعرفوش بتصحى في معادهم وتتغدى معاهم في نفس الوقت متونسه بيهم حتى لو ميعرفوش بوجودها ولما اختفوا ورجعت لوحدتها جت عيله جديده تتونس بيهم وبدفاهم بس العيله الجديده في امل يودوها ويشعروا بوجودها وتلاقي فيهم ولادها واحفادها بس
اقرأي صندوق الوصف هتفهمي معنى العنوان وانو مش زي ما انت فهمتيه
@@rokayagassi8693 قريت صندوق الوصف وهو هو نفس الي فهمته
@@nouramohamed3853 احنا نروح القسم .. نروح القسم وهناك كل واحد هياخد حقه
@@ohiovic1236 😂😂😂
بس ده فعلا مغزى القصه وده مش حب قديم الصوره الي معاها صورة زوجها الي اتوفى والعنوان من حبي فيك يا جاري تقصد الجيران مش الراجل الفيلم بيتكلم عن الوحده والونس في ناس خدته عن الحب
@@ohiovic1236 انا شاهد زور😂😂
دلوقتي في اخر ٢٠٢٣ معدش محتاجه انها تبص عليهم بنضاره عشان تدخل حياتهم وتشغل نفسها لو فتحت اليوتيوب هتلقي الف البيوت اللي بيعرضوا حياتهم ولكن للأسف في منها المزيف بلا أغلبهم مزيف معتمد علي الفضائح ولا يعلموا أن في مغتربين يشتقوا للمه الأسرة فبيذهبوا لبحث عنها حتي لو من وراء شاشات أو أم افتقد اولادها وزوجها أو أو
كتير مننا بيبحث عن صدق المشاعر
لو تجاوزنا مرحلة أن ما فعلته هذه المرأة عيب، وأنه لا يجوز لها أن تتجسس على جيرانها.
وليست هذه دعوة للتجسس على الجيران، فالتجسس سلوك غير قويم ومنبوذ من جميع الأديان، وفي جميع المجتمعات المتحضرة ولا يختلف على ذلك ولكنه دعوة للارتقاء والنظر إلى البعد الإنساني خلف هذا الفيلم.
سنجد في أول لقطة للفيلم بيت من بيوتنا التي طالما رأيناها، ربما يكون بيت جدي أو جدك أو جدتي أو جدتك .
( نلاحظ مفردات اللقطة الأولى، الصورة الزيتية الكلاسيكية المعلقة على الجدار والتي يحيطها الإطار المذهب،
الطاولة التي يغطيها مفرش بسيط، فوق سجادة صغيرة.
ثم الراديو القديم تحيطة بعض النباتات، فوق الراديو مرآة يحيطها إطار معدني قل أن يفرغ منه بيت من بيوت أجدادنا.
وفي الجهة المقابلة له تلفزيون قديم.
وبجوار السيدة بعض الكتب المتراكمة فوق بعضها، ومقاعد قديمة ولكنها وثيرة.
ثم إطار الصور الذي نحتفظ به بالصور القريبة من قلوبنا، والتي قل أن يخلو من بينها صورة بالأبيض والأسود لأحد أفراد الأسرة ، وفي الخلفية نلاحظ باب زجاجي تقليدي هو الطريق الوحيد لدخول البلكونة، وخلفه "شيش" من الخشب(
وفوق أحد المقاعد تجلس سيدة بملابس تقليدية بسيطة، نظرتها شاردة، وكأنها تشعر بالحيرة، أو بازدحام الأفكار في رأسها، فلا تجد مهربًا من ذلك إلا أن تمسك بصندون قديم، أشبه بصناديق الكنوز في الأفلام القديمة .
وتباعًا نعرف ما هي الكنوز المخبأة في هذا الصندوق، ونتعرف بكلمات قليلة موجزة قصة هذه السيدة،
الأمر ببساطة:
هاجر أبناء هذه السيدة وتركوها وحيدة، تجتر ذكرياتها، تمر حياتها أمامها كلها في لحظات من خلال صور بسيطة تلخص محطات حياتها
بداية من المحطة الأولى وهي زواجها...
ثم تتوالى المحطات....
ولادة الأبناء،
هجرتهم،
ثم وفاة زوجها.
وها هي تنتظر الوصول إلى محطتها الأخيرة.
وبكلمات بسيطة نعرف أن أبناءها تركوها وحيدة، وهاجروا بعيدًا بحثًا عن حياة أفضل لهم ولمستقبل أبنائهم.
تعرض عليها ابنتها في كلمات ظاهرها حنان وبر، وباطنة جفاء وقسوة" ماما... تعالي عيشي معانا، عندنا أوضه فاضية"
وكأن هذه الغرفة الفارغة هي المسبب الوحيد لهذه الدعوة، ولو لم تكن لديهم هذه الغرفة الفارغة لما وجهت لها هذه الدعوة، وربما يكون هذا هو السببب في أنه لم تأت نفس الدعوة من الابن، إذ ربما ليس لديه غرفة فارغة ...
وبالطبع وكعادة آبائنا وأجدادنا فإنهم يرفضون أن يتركوا المكان الذي عاشوا فيه، حتى أن كان هذا المكان أقل في المستوى المادي أو الاقتصادي من المكان الذي سينتقلون فيه مع أبنائهم.
وكأنهم يستمدون ما تبقى من حياتهم من خلال تنفسهم لعبق ذكريات حياتهم الجميلة،
مفردات هذه الصورة تم جمعها بذكاء شديد، بدون أن تسبب ازدحامًا في كادر الصور،
الفيلم يحكي ببساطة قصة امرأة للوهلة الأولى نظن أنها تتجسس على جيرانها،
ولكن بعد لحظات تتضح الحقيقة ونتعاطف مع هذه السيدة و نشعر وكأنها تستمد منهم دفء المشاعر الأسرية التي تفتقدها،
لاحظ ابتسامتها عندما تقع عينها على أي فرد من أفراد أسرة جيرانها الذين تراقبهم
ونرى ابتسامتها البسيطة ومشاعر فرحتها لأحداث قد لا تكون مصدر سعادة لمن يعيشون فيها.
لاحظ معي ملامح الأسرة أثناء تناول الإفطار أو الغداء لا تنم على أن ذلك مصدر سعادة لهم،
أو على الأقل هو شيء روتيني فقد قيمته الجميلة بتكراره اليومي.
الخواء الأسري والعاطفي الذي تعيش فيه جعلها تعيش بكل وجدانها مع هذه الأسرة البسيطة،
وتبلغ قمة هذه الاندماج ويتجسد ذلك من خلال استيقاظها فزعة عندما تأخرت عن موعد روتينهم اليومي، وعدم لحاقها بالأحداث اليومية التي لا تتغير، ولكنها بالنسبة لها نسمة الحياة والأمل.والتي تشعر من خلالها أن لها دورًا في هذه الأيام، حتى لو كان دور المشاهد فقط. وكأنها تتشبث بالحياة من خلال وجودهم في حياتها ولو من بعيد.
نجده كذلك في تناولها غداءها في نفس وقت تناول الأسرة للغداء، وكأنها تشاطرهم طعامها من بعيد بعد أن فقدت من يشاركها طعامها.. أو بالأحرى حياتها.
كل ذلك والأسرة لا تشعر بوجود هذه المرأة الوحيدة، لم يلاحظ أحد أن هذه السيدة تراقبهم....
وكأن ذلك صرخة تنبه إلى اختفاء التواد البسيط والتراحم بين الجيران الذ ي كان يشيع في مجتمعنا قديمًا، وحل محله التباعد والتنافر، وأصبحت حدود حياة كل واحد منا هي جدران منزله ولا يتجاوزها ...حتى أصبحنا نسمع عن حالات وفاة لا يتم اكتشافها إلا بعد مرور أيام أو أسابيع.... بالرغم من وجود الجيران.
فجأة ترحل هذه الأسرة وتغلق في وجهها نافذة الأمل
لاحظ نظرة القلق في عينيها عندما رأت نافدة الجيران مغلقة، وكأنها فقدت أخررباط يربطها بالحياة
لاحظ نظرتها وهي تنظر في الشارع علها تجد بديلاً تستمد من أملاً جديدًا.
تحاول جاهدة إلقاء مشبك غسيل على تلك النافذة التي كانت تشبكها بأبسط مظاهر البهجة والأمل.
ولكن محاولاتها تبوء بالفشل
فتعود إلى وحدتها تبحث عن أي نافذة أخرى تستمد منها الأمل
تبحث عنه من خلال نبتة بسيطة تهتم بها بشكل كبير
أو في لقاء فتى وفتاه في الشارع بصورة عابرة
وتعود مرة ثانية لوحدتها ولذكرياتها ....وصورة زوجها الراحل .
ثم فجأة يتجدد لها الأمل من جديد
تأتي أسرة معها طفلة صغيرة، ولكن الأمر هذه المرة مختلف
نلاحظ أن السيدة بدلت فستانها القديم ذا اللون الحيادي الباهت بآخر أصفر اللون (اللون الأصفر يدل على البهجة)
ثم نلاحظ أنها وضعت المنظار الذي كانت تنظر من خلاله في الدرج، لماذا؟
هذا إشارة إلى أنها لم تعد بحاجة إلية.
أخيرًا هناك من يشعر بوجودها ، وأنها ما زالت حية.
أعادت الفتاة الصغيرة لها الأمل في الحياة
من خلال ابتسامتها في وجهها وإشارتها لها بيدها ...
الأمل في الحياة جميل...
والأجمل منه أن تكون مانحًا له
خاصة إذا كان لن يكلفك شيئًا كبيرًا... أو كثيرًا
ما تراه بسيطًا قد يكون لغيرك هو الحياة
قد يكون في مجرد اتصال
أو لقاء
أو بسمة
أو ضحكة
أو رسالة
أو مجرد إشارة بيدك من خلال نافذة
أو حتى من خلال البعد.
ولا تنس خلال ذلك آن تعيش السعاةه في آبسط ممارساتك اليوميه
✨الوحده مثل واحد نصف عايش ونصف ميت✨
بجد عظيم كده انا شوفته بالصدفه بس حقيقي عارفه عبد الرسول ف الأدوار الجديه بتأدي بعظمه و إبداع اكتر من الأدوار الكوميدية
أنا بحب الاستاذه عارفه جدا ، فنانه حقيقية الفيلم جميل وفي روح حلوة أووي تصوير واخراج تحفه احترامي وتقديري لكل القائمين على هذا العمل الرائع 🌹🌹❤️❤️
انا اول مرة اشوف افلام عربى من النوعية دى و الاقيها بالحلاوة دى ❤❤
بجد حاجة عظمة اووى💛💛
حبيت❤
عارفة عبد الرسول
المبدعه دائما. الاستاذه عارفه عبد الرسول
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
فيلم موجع جدا ... قد ايه الوحدة صعبة
فيلم جميل والتصوير رائع وبطلة الفيلم تعبيرات وشها حقيقية وواعية تحية كبيرة ليها. اخراج عبقري في بساطته من ريهام الطحاوي. ياريت اشوف الممثلة دي في ادوار تانية ❤️
دي الفنانة الجميلة عارفة عبد الرسول ليها أعمال كتير في المسلسلات اعمل سيرش على اسمها وانت تعرف اعمالها
Hebat El Niel حعمل كده حالاً. شكراً على ردك
@@EmadElSammad ح
Rania Allam مش فاهم
@@EmadElSammad اسفه...كنت باكتب انه صح جدا بس الموبايل لم يساعدني
القصة نمطية جدا ...بس المخرجة موهوبة اختارت بعناية الكادر وزوايا التصوير والألوان بعتاية ومهارة واستطاعت بنجاح ان تنقل مشاعر الوحدة بنجاح ...موسيقي تصويرة حلوة كمان
احلى شي الواحد لما يكون شجاع ويظهر مشاعره الجميلة مهمما كان عمره ❤️
لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا يرزقنا بر اولادنا ومايحوجناش لاى حد
الوحده صعبه جدا
والفيلم بصراحه جميل جدا
يوم بعد يوم اكتشف حبي للافلام القصيرة ❤️
فيلم لطيف وقصته تمس المشاعر ومتنفذ بشكل حلو ، تحيه لفريق العمل
عارفة عبد الرسول مُبدعه دايماً
عندى فكرة جميلة
المفروض فكل حاررة يعملوا بيت كبير يضم كل كبار السن اليي عايشين لوحدهم فالحارة وبكدة هيونسوا بعض ويكونوا جمب بعض وفحارتهم
عندنا فى هولندا فى بيت فى كل حى اسمه بيت الجيران مغمول لكبار السن مخصوص بيتجمعو فى كل يوم يشربو قهوة و يتكلمو و حد يقرلهم الجرايد و كنت بروح يعلمونى هولندى مجانا بيتسلو بيعلمو اى حد عاوز يتعلم لغه او كروشيه او خياطه فكرة جميله معموله فى اوربا كلها
@@raniasalem7215 فيه فاليابان عملوا مطعم مخصوص لكبار السن اللي عندهم زهايمر بحيث تروح تطلب طلب وممكن يجيك غيره او مايجيك اصلا وتقعد فروح من البهجة مع كبار السن
Rania Salem
وفى كندا 👍
وفى ايطاليا
أجمل فيلم قصير هادئ شفته في حياتي
فلم جميل جدا .الإخراج والتمثيل والتصوير بجد رائع برافو
بخاف اوي اوي اني اوصل للمرحلة دي في حياتي ابقى لوحدي فعليًا لوحدي بشكل كامل افقد التواصل و اقعد على الذكرى اتوقع انني هتجنن و اخرف مش هقدر استحمل
are u ok ?
براڤوا ❤عمل يُحترم فعلاً ❤❤
اشكرك ❤️
أبكيتيني يا استاذه .. ما اجمل الوفاء .. تلك الايام الذهبيه التي ذهبت ولم يبق الا ذكراها .. شكرا لتشخيصك وليس تمثيلك فقد تفوقت ببراعة على كلمة تمثيل ..وشكرا لمخرجة دقيق الإحساس ..وتفاصيل المشاعر .. نقلتي الينا بدقائق عبير الماضي ونحن في بيوتنا شكرا لحضراتكم 💞🌼🌹
فيلم جميل احساسه ومعناه رائعين
ممثلة عظيمة 👍
بحب عارفة أوى
الأم تربى وتتعب وبعدين الأولاد يكبروا ويتجوزوا وتبقى زياراتهم مجرد تقضية واجب..ربنا بيقول " إما يبلغن (عندك) الكبر" يعنى الوالدين لازم يعيشوا معاكم لا تتركوهم لوحدهم ..وأنا شايفة إن الشاب لما يتجوز يشترط على العروسة إنهم يعيشوا مع الأم والأب واذا العروسة رفضت يدور على غيرها وغيرها لغاية ما يلاقى بنت الأصول المحترمة اللى تعينه على بر أبوه وأمه فى شيخوختهم..وكله سلف ودين ..ومرات الابن فى يوم من الأيام هتبقى حماة .. ده أقل تقدير نقدمه لأمهاتنا وآبائنا جزاء ما تعبوا معانا...رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا
طبعا كلام مش منطقي لان الزوجة كمان من هذا المنطلق هتحب ان تجيب ابوها و امها يعيشوا معاها و الصح هو الود المستمر و السؤال و الزيارة و كل شئ ليه حدود حتي الحب لتستقيم الحياة يجب انفصال الأبناء لتكوين أسرة سليمة .
حلو جدا دمج الاغنية بالاسم لاني بحب الاغنية بتاعت حورية حسن جدا.
عجبني كمان طريقة تفنيد الذكريات بالبساطة والسهولة دي من خلال الصوت والجمل البسيطة المعتادة 👌
حالة ونس ما بتظهر مجرد ما بتظهر استاذة عارفة عبدالرسول عندها قبول رهيب.. جميل اللبس بتاعها وواقعيراوي مع سنها والديكور.. وفكرة ان سنها كبيرة فبتتونس بالجي ان حتي لو تلصص.
فيلم جميل جدا وممتع وبسيط.. عاش 👏👏👏
أنا عيطت بسبب الفيلم بجد
دي حياتي و انا ب 21 سنة😢
عارفه عبدالرسول يجماعه
very emotional, awesome movie.
Mohamed Kholosy your opinion means a lot to me..thank you :)
@@RehamAbdelaziz
أنا مذيعة فى الراديو 😍 و عاجبنى شغلك جدا جدا ... و لو حبيتى يكون بيننا أى نوع من أنواع التعاون .. زى أعمل narration مثلا أكيد هكون سعيدة 💁♀️
Brilliant is an understatement !
يسلم ذوقك واخراجك الحلو
جميل وخفيف
فيلم لطيف وحلو اوي بجد 💖🥀
وجعلي قلبي 💔
الله 😍
جميل
Wow liked the Art direction so much
And the concept is pretty cool and unique bravo Reham 👏🏽🔥💯
Respect for everyone who worked on this ✨💯💯💯
مين جاي من سينما جروب؟🖤
في لينك ؟
الفيلم تحفه ❤️❤️❤️
بحبك ياعارفه جدااااااااا
بجد حلووو اوي مبسوطه اني شفت حاجه زي كده ♥️♥️♥️
فيلم جميل ورائع
حلو اوي 💗
فيلم مدرسه
المنطقة دي فين ؟
هايل جدا
Stunning
وحدتها نتيجة قراراتها في عدم اللحاق بأبنائها والعيش معهم... فهل يحق لها أن تتجسس على الناس بعذر فراغها و وحدتها.....
انا برده خفت جامد
انا عايشة لوحدي بلا زوج والابناء تزوجوا
هل يحق لي التجسس على جيراني بحجة حبهم والاطمئنان عليهم
هو الفيلم رائع بس مفزع
وف نفس الوقت
الاولاد لهم حياة لازم يعيشوها مقدرش اقول ضيع حياتك علشان تونسني
@@اولي_النهى ربنا يديكى الصحة ويخليهم ليكى
معقول يا حلوين كلكم مش فاهمين ؟ .. الست يتحب جارها (الراجل ابو العيال) .. والحب ده قديم من أيام المراهقة .. وطبعا اتجوزت غيره وخلفت وجوزها مات وعيالها سابوها وسافروا .. مفضلش ليها غير ذكرى الحب القديم - اللى بالصدفة ساكن فى البيت اللى أصادها (من حبى فيك يا جارى) .. فهمتوا يا طعمين ؟
ترك الوطن ليس بتلك السهووولة.. خصوصاً لو كنت في عمر متقدم و كبير... لا أحَد يتمنّى أن تفارقه روحه في أرض غير الأرض التي أنجبته
رائع برافو
Love it💕
جميل جدا ❤❤
Mohmed osama Hegab
بسيمة العسل
ما بدل ماتزقل بالطوب فى اختراع اسمه التليفون😂😂😂
💖💖💖💖
رائع!!
الناس اللي بتسيب أهلها الكبار دول معندهمش اصل ووفاء.
وبرضو لازم الكبار يسمعوا كلام عيالهم ويسافروا معاهم....علشان الظروف صعبه جدا هنا
طب ليه متصاحبش علي جيرانها بدل ما تفضل وحيدة ؟
الوحده صعبه
هو جميل وكل حاجة بس حب الاولاد وتفضيل العيشه معاهم خصوصا في سن كبير اهم من العيشه على ذكرى حب قديم، الفيلم قصير بس محتاج اضافات صغيرة علشان يعمل تأثير.. حقيقة متأثرتش.
💚💚💚💚💚🎶
ملخص فكرة الفيلم هو: الست يتحب جارها (الراجل ابو العيال اللى ساكن أصادها) .. والحب ده قديم من أيام المراهقة .. وطبعا اتجوزت غيره وخلفت وجوزها مات وعيالها سابوها وسافروا .. مفضلش ليها غير ذكرى الحب القديم - اللى بالصدفة ساكن فى البيت اللى أصادها (من حبى فيك يا جارى) .. واضحة القصة ؟
الفيلم بيحكي عن الوحدة فين حب الجار
الفيلم حلو بس لفترة جالي فكرة اني الي بتعلموا اسمه تجسس على الناس وعدم احترام لخصوصيتهم😅
ايش فكرته؟
الوحده
وانها عايشه كل تنظر لجيرانهم وسعادتهم وبعد ما طلعوا من البيت حست بوحده
😭😭😭♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
مفهمتش حاجة خالص
الفليم بيحكي عن ست عايشه لوحدها بعد ما عياله كبروا وجوزها مات وهي بتتونس بالجيران
لايجوز نشر نساء كاسيات
الفيلم عامل زي واحد شخبط علي ورقة و عايز الناس تفهم اية اللي مكتوب
هههههههههههه والله صدقت🤣
فلم نظيف مافيها وصخها كما اعتدنا من افلام مصر اقلبها اغتصاب واباحيه ياليت يرجعون يطلعون لنا افلام هادفه بدال الانحلال الحاصل
ايوا ...انا حسيت من نظرات الست الكبيره انها شاذه جنسيا....واسف طبعا لان حضرتك ال فرضتى عليا الشعور ده ...... هى بتحب الجيره الطيبه ال بتونسها ولا بتحب الرجاله ال بيسكنوا جنبهم .....كنت محتاج احس ده وانا بتابع العمل.....اسف لانى دارس سيناريو ونقد ....وتحياتى لحضرتك يا فندم على العمل مهما كان فهو مجهود
يا ساتر يا رب 😂 الفيلم بسيط و مفهوم يعني
هي بتتونس بتفاصيل غيرها
لا اكتر لا اقل
ليه كده اش دخل شاذ جنسيا .. ست بتتونس بجيرانها وافتقدتهم لما سافروا
فيها ايه دي ؟؟؟
ولما رجعوا فرحت حتي انها لبست فستان اصفر مبهج
hayam elwakeel
صح .. بس متهيألى هما مارجعوش . جه بدالهم جيران عندهم اطفال ويبدو انهم ودودون وهيتعرفوا عليها ويونسوها
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
زي الزفت
اسواء فيلم قصير شوفتوا في حياتي
رائع
❤❤
رائع