# لا حرية لا سلام لا عدالة خارج ( نظام الإسلام ) . ******************************** وأي معاهدة لكي تنعقد بشكل صحيح هي تحت نظام الإسلام : { المسلمون عند شروطهم إلا شرطًا حَرَّمَ حلالًا أو شرطًا أَحَلَّ حرامًا }. الله تعالى وحده ( فقط لا غير ) يعلو ولا يعلا عليه ، متى ما فعل غير ذلك فله رده المضاد المعلوم في ( الدارين ) رده الذي لا يرد ولا يصد أي لا يمكن رده ولا يمكن صده ولا تحاشيه أي لا ملجأ ولا منجا منه تعالي إلا إليه . # ( لا حرية) الا بالتحرر من كل عبوديات المخلوق وإبقاء فقط العبودية العليا المطلقة لمن يستحقها لمن خلق كل ذرة فينا جميعا وجعل تلك الذرات تتعاون فيما بينها لتنتج بشرا يسمع يرى يتكلم يفكر ( ليبدع ) و ( ليعبد) خالقه . # ( لإ سلام ) بغير( نظام الإسلام ) كلما تمسكنا به إقتربنا وتنعمنا بالسلام الحقيقي الثابت والعكس صحيح . # ( لا عدالة) بفصل قوله تعالي :( قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا ~)[اﻷعراف 158] ، فهل يكون رسول الله إلى (( الناس جميعا )) الا بمنهج معجز مؤهل يحمل كافة متطلبات (( الحيادية المطلقة)) وبالتالي العدل المطلق بين الناس كل الناس من كل جوانبه وهو ( نظام الإسلام ) ؟ ( وما كان ربك نسيا )[ مريم 64] . # لا حرية لا سلام لا عدالة ولا أي شعار آخر خارج أي مخالف ( لنظام الإسلام ) . ********
ما هو أكبر سبب لفشل السودانيين حتى الآن ؟؟؟. ************************************* عندما أريد كمسلم أن أصدر أي قانون في دولتي أو في أي مجال من مجالات الحياة دون أن أفقد ديني كمسلم والمسلمين أغلبية فلا بد أن أراعي وأنا أصدر هذا القانون أوذاك ألا يتصادم هذا القانون مع ديني الذي أؤمن به وهو دين الأغلبية أي ألا يخالف القانون ( نظام الإسلام ) وهذا هو مفهوم الآية في قوله تعالى : "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] . يعني أن إصدار أي قانون مهما كان هذا القانون فرعي وجزئي وبسيط بفصله عن ( نظام الإسلام ) أي نظام المؤمنين بأي كم أو بأي كيف بلا عذر شرعي فهو كفر مخرج من ملة الاسلام لاينفع معه صلاة ولا صوم ولا غيره من العبادات الوقفية بنص الآية . إذن الترويج للمدنية أو الديمقراطية أو الإثنين معا هما أكبر سبب لفشل قيام دولة السودان حتى الآن لأنهما أي نظام المدنية ونظام الديمقراطية ببساطة هما مخالفين ( لنظام الإسلام ) لأنه أي نظام الإسلام هو النظام الوحيد مطلقا لعبودية الخالق لا يوجد نظامين أو سراطين لعبادة الخالق ومحاولات الدمج بين نظام الإسلام الإلهي والأنظمة البشرية المخالفه لنظام الإسلام هي محاولات لا يمكن أن تنجح أبدا أبدا يستحيل يستحيل . ( المدنية) كلمة متشابهة حمالة أوجه ومعاني متعددة ( مطاطة ) وخداعة ولا تصلح أبدا لمن يهدف لتحصيل ( التوافق ) بين شعب كامل وهي كلمة تناسب المنافقين الرافضين ( لنظام الإسلام ) خفية أي سرا وتستخدم وأستخدمت في فترة قحت وحمدوك ووزير عدله لإبعاد ( نظام الإسلام ) ولا زالت تستخدم لنفس المهمة لإبعاد نظام المبدع بإطلاق ، وهو خالق الكل وخالق كل شيء وهذا ما لا يريده غالبية السودانيين لأنهم مسلمين . الديمقراطية هي فكرة بشرية مخالفة لما أنزل الله تقوم علي خلاف العبوديات كلها حتى عبودية الخالق ذاته نفسه ومع ذلك الديمقراطيـة نفسها نفسها هي عبودية ( المخلوق للمخلوق ) في أوضح صور العبودية وأقبحها ، والله تعالي خلقنا لنعبده وحده بلا شريك . إذن الصحيح ولا يصح إلا الصحيح هو : ( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي عن طريق ( نظام الإسلام ) أي ( الوحي وما والاه ) الخ والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا نظريا وعمليا في إتجاه ( نظام الإسلام ) كلما كانت الحياة الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا في الدارين والعكس صحيح يعني أي نظام يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو الشرك المخرج من الإسلام لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها .
# لا حرية لا سلام لا عدالة خارج ( نظام الإسلام ) .
********************************
وأي معاهدة لكي تنعقد بشكل صحيح هي تحت نظام الإسلام : { المسلمون عند شروطهم إلا شرطًا حَرَّمَ حلالًا أو شرطًا أَحَلَّ حرامًا }.
الله تعالى وحده ( فقط لا غير ) يعلو ولا يعلا عليه ، متى ما فعل غير ذلك فله رده المضاد المعلوم في ( الدارين ) رده الذي لا يرد ولا يصد أي لا يمكن رده ولا يمكن صده ولا تحاشيه أي لا ملجأ ولا منجا منه تعالي إلا إليه .
# ( لا حرية) الا بالتحرر من كل عبوديات المخلوق وإبقاء فقط العبودية العليا المطلقة لمن يستحقها لمن خلق كل ذرة فينا جميعا وجعل تلك الذرات تتعاون فيما بينها لتنتج بشرا يسمع يرى يتكلم يفكر ( ليبدع ) و ( ليعبد) خالقه .
# ( لإ سلام ) بغير( نظام الإسلام ) كلما تمسكنا به إقتربنا وتنعمنا بالسلام الحقيقي الثابت والعكس صحيح .
# ( لا عدالة) بفصل قوله تعالي :( قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا ~)[اﻷعراف 158] ، فهل يكون رسول الله إلى (( الناس جميعا )) الا بمنهج معجز مؤهل يحمل كافة متطلبات (( الحيادية المطلقة)) وبالتالي العدل المطلق بين الناس كل الناس من كل جوانبه وهو ( نظام الإسلام ) ؟ ( وما كان ربك نسيا )[ مريم 64] .
# لا حرية لا سلام لا عدالة ولا أي شعار آخر خارج أي مخالف ( لنظام الإسلام ) .
********
ما هو أكبر سبب لفشل السودانيين حتى الآن ؟؟؟.
*************************************
عندما أريد كمسلم أن أصدر أي قانون في دولتي أو في أي مجال من مجالات الحياة دون أن أفقد ديني كمسلم والمسلمين أغلبية فلا بد أن أراعي وأنا أصدر هذا القانون أوذاك ألا يتصادم هذا القانون مع ديني الذي أؤمن به وهو دين الأغلبية أي ألا يخالف القانون ( نظام الإسلام ) وهذا هو مفهوم الآية في قوله تعالى : "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] .
يعني أن إصدار أي قانون مهما كان هذا القانون فرعي وجزئي وبسيط بفصله عن ( نظام الإسلام ) أي نظام المؤمنين بأي كم أو بأي كيف بلا عذر شرعي فهو كفر مخرج من ملة الاسلام لاينفع معه صلاة ولا صوم ولا غيره من العبادات الوقفية بنص الآية .
إذن الترويج للمدنية أو الديمقراطية أو الإثنين معا هما أكبر سبب لفشل قيام دولة السودان حتى الآن لأنهما أي نظام المدنية ونظام الديمقراطية ببساطة هما مخالفين ( لنظام الإسلام ) لأنه أي نظام الإسلام هو النظام الوحيد مطلقا لعبودية الخالق لا يوجد نظامين أو سراطين لعبادة الخالق ومحاولات الدمج بين نظام الإسلام الإلهي والأنظمة البشرية المخالفه لنظام الإسلام هي محاولات لا يمكن أن تنجح أبدا أبدا يستحيل يستحيل .
( المدنية) كلمة متشابهة حمالة أوجه ومعاني متعددة ( مطاطة ) وخداعة ولا تصلح أبدا لمن يهدف لتحصيل ( التوافق ) بين شعب كامل وهي كلمة تناسب المنافقين الرافضين ( لنظام الإسلام ) خفية أي سرا وتستخدم وأستخدمت في فترة قحت وحمدوك ووزير عدله لإبعاد ( نظام الإسلام ) ولا زالت تستخدم لنفس المهمة لإبعاد نظام المبدع بإطلاق ، وهو خالق الكل وخالق كل شيء وهذا ما لا يريده غالبية السودانيين لأنهم مسلمين .
الديمقراطية هي فكرة بشرية مخالفة لما أنزل الله تقوم علي خلاف العبوديات كلها حتى عبودية الخالق ذاته نفسه ومع ذلك الديمقراطيـة نفسها نفسها هي عبودية ( المخلوق للمخلوق ) في أوضح صور العبودية وأقبحها ، والله تعالي خلقنا لنعبده وحده بلا شريك .
إذن الصحيح ولا يصح إلا الصحيح هو : ( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي عن طريق ( نظام الإسلام ) أي ( الوحي وما والاه ) الخ والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا نظريا وعمليا في إتجاه ( نظام الإسلام ) كلما كانت الحياة الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا في الدارين والعكس صحيح يعني أي نظام يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو الشرك المخرج من الإسلام لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها .