من روائع الشاعر والاديب المحضار وطرائفه مع ام العيون الزرق الانجليزية في المرقص بمدينة ويلز البريطان

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 9 вер 2024
  • حكاية طريفة يرويها الأديب ( حامد البار ) وقد عاشها المحضار خلال زيارة قام بها الى المملكة المتحدة - ويلز بالتحديد- وكان في ضيافة ناس حضارم هناك من آل با محفوظ.وبينما كانوا يتجولون أراد با محفوظ الدخول بالسيد المحضار الى أحد المراقص بحجة تناول الطعام فأبى المحضار ذلك ولكن بعد الالحاح الشديد وافق محرجاً بشرط أن يحظى بطاولة منفردة لا يشاركه فيها أحد !! فلم يكن المحضار مستعداً أن يتقبل على طاولته ما لا يرضى من الأمور، فكان له ذلك. وبينما كان قاعداً الى طاولته المنفردة جاءت اليه فتاة ويلزية وناولته علبة السجائر قالت: تفضل مُزّ ( أي دخّن) قال: أنا؟؟ ما مز. قالت : أيش أجيب لك. شيبز ؟؟ ( بطاطس) قال: معاكم شي رز؟ قالت : لا . قال: خلاص ما بغيت شي. فغادرت ، لكنها سرعان ما عادت اليه تعرض خدماتها مجدداً ، لكن هذه المرة كانت عروضها أكثر جرأة ، فقد عرضت عليه أن ترقص من أجله، فلم يقبل المحضار ذلك. قالت: ليش تغمز لي ؟ قال: أنا؟ ما غمزت! والتفت مستنجداً الى مضيفيه فإذا بهم يضحكون ، ففطن المحضار أنها مدفوعة من قبلهم . قال : بغيتك تجيبي لي ورقة بياض وقلم. فأحضرت له ما طلب فكتب القصيدة (كلمات الاغنية)...
    كلد .. الكلدي... يافع ... الفن اليمني ... الفن الحضرمي... الشعر اليمني.. الادب اليمني.. حضرموت بلد الفن والادب...

КОМЕНТАРІ • 143