حوار مع الدكتور محمد الدكالي: ما الحاجة للفلسفة؟
Вставка
- Опубліковано 15 вер 2024
- حوار مع الدكتور محمد الدكالي: ما الحاجة للفلسفة؟
محمد الدكالي من أبرز الباحثين في مجال الفلسفة، ومن أهم الرواد الذين تكونت على أيديهم أجيال مهمة من المختصين في الفلسفة والتكوين، إذ سبق له أن عمل أستاذا لمادة استكمال التكوين بكلية علوم التربية لمدة عشرين عاما. كما أسس لنسق فلسفي متميز ينبثق من الواقع ويعود إليه في بحث عميق عن أجوبة تمكن من فهمه.
ولا يقتصر دور الدكالي في كونه أستاذا للفلسفة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة محمد الخامس- أكدال، بل يعد مرجعاً مهما في بناء نسق فكري وفلسفي يهتم بالفلسفة ويربطها بالراهن.
نعم الفلسفة تتكلم بلغة عصرها امزيان محمد
فيلسوف يبسط المفاهيم ويسهل على المتلقي الفهم والاستيعاب بعيدا عن التعقيد والملل...........امزيان محمد
التبسيط الملتزم الذي قدمته هو في حد ذاته يخدمها ويحغز المتلقي على تلقيها لأننا في حاجة إلى من يقدمها بحلة العصر الحديث. امزيان محمد
الاستاذ الدكالي فيلسوف من طينة خاصة ، استمتعنا بمحاضراته حول سينيك و سبينوزا باللغة الفرنسية في كلية علوم التربية الموسم الدراسي 1989 1990
😂.😂..
❤❤❤
مهمه الفلسفة للحضاره ..ماسرت الفلسفة بعمقها المطلوب وانتشرت الا امطر العلماء في الدول ..
الرجل قامة كبيرة في الفلسفة .
باش قامة فالخوا. الخاوي.....
هذا الفيلسوف وانا صديقه منذ الطفولة طبعا الف وتسعماءة وواحد وستين.معلم لكل المفكرين والسياسيين .وكلهم يرجعون اليه منهم ولاة اقاليم جالسته معهم
ومضة مشرقة في سمائنا المعتمة.وفي سوق سلعنا الرديئة التي لا يتقن البيع فيها الا من كان صراخهم الاعلى والاعتى .
سلام لهدوء الحكمة ودقة الكلمة وتعقلها لتتصيد طريقة الحضور المتسائل عن مآلاتنا وواقعنابعيدا عن الخمود في ماض ليس ماضيا الا لانه مضى ولن يعود.ماض لايقرأ الا لاستشراف مستقبل يحررنا من اسار ماض اصبح طمرا لحاضرنا وامكاناتنا.
تحية لا ستادنا محب الحكمة الدكالي
Si on rate ce rendez vous pour moderniser le code marocain de la famille ; alors beaucoup de projets au maroc stagneront car la matière grise quittera le Maroc pour la raison qu elle n est pas reconue au maroc ou parceque elle ne dispose pas de son droit d agir.
❤
لماذا توقفت عندنا دراسة الفل
ممكن التعريف بالدكتورة سميرة المشعاوي؟ من هي؟
اخي الدكالي .جاء الدين فحاربته الفلسفة .وجاء العلم فحارب الفلسفة .وحضرت المادة فطغت على الروح والعقل.الفقير مادياطبعا لا روح ولا عقل له.الحياة الان يحكمها المال .اصل عبودية الانسان للانسان .الحرية كلام لا وجود له الا في مخيلات الفلاسفة .
الفلسلفة حكمة الأغبياء ، التيه والضياع الذي ليس مثله ضياع ، ما أجمل حكمة الله في كتاب الله العزيز الحكيم ، صدقوني لا فائدة من فلاسفة من منهم له ألف رب ورب ومن منهم لا رب له ، والأسوأ من ذلك كله نهايتهم أما انتحار أو الحاد أو جنون ، كفانا الله شرهم كلهم ، وصدقوني مرة أخري الفلسفة هي التعليم الأكاديمي المستورد الفاشل الذي ورثناه من الغرب ، الذي لم ينتج لنا نحن العرب إلا الشخصيات العقيمة الفاشلة ، وليعلم الجميع أن هناك فرق كبير بين من يؤمن بالمعرفة الزمنية المتغيرة الفانية الزائفة الزائلة ( الفلسفة ) وبين من يؤمن بالقران العظيم كتاب الله المعرفة الأبدية الدائمة الخالدة ، وفي الختام أقول والله أعلم بما أقول يكفينا شرفا وعزا أن نكون نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم الطهارة والزكاة عبادا لله إخوانا متقابلين في أرض الله وسماء الله ، لا إله إلا الله ، سلام عليكم من الله ، طبتم وطابت أيامكم وأعوامكم .
هل فيلسوف مثل هذا لا اقول بانه مغمور ولكنه استغمرنا فمن يناضره
بغض الننظر على قيمة ما يقوله هذا الاستاد،فما علاقته ب"مؤمنون بلا حدود"؟؟لما لا تفصحوا عن هويتكم؟ هل علمانيتكم صارت مصدر خجل؟؟ ام لتسريب فكرمن استعمر عقولكم تحت قناع الايمان؟؟..سؤال صريح اتمنى الرد….ولكن لا اعتقد انكم فاعلون!
خديجة ، ربما أنت فهمت ، لكنك لم تحترمي صاحب السؤال
@@mohamedelrhalmi3792 ديها فكرك
@@khadijaclassique6908 نعم التربية.
سقراط وابوقراط وهيكل المريكل ..وافلاطون للي كان كيبيع في البلدية ديال اثينا الخبز والطون بالحرور....وديكارت اللي ما بقى منو مسكين غير. لفانت..وماركس واصحابو. اللى كيموتو على الحبة وادريات.... الانسان كيبيع الحق من اجل المال والجمال وعبادة الشيطان....والشياطين والعياذ بالله عندهم جنود علموههم يعبدوهم من الانس والجان. كايعرفوا الحق فين مدفون وبنكروه ويجحدوه من اجل المال الفاني كايودر كثير من الناس وخصوصا المراهقين اللي كيبحتوا على الحقيقة..بهذه الاسماء التي قد ينبهر بها. الكثير الكثير من الشباب. ..التي اضلت البشر في الشرق والغرب. .ويقولون عنهم ويروجون لهم كذبا وبهتانا انهم هم من نور العقول...ولكن من نور العقول هم علماء الفيزياء والكيمباء اما على الصعيد الفكري فكتابات. علمايء هم وفلاسفتهم لم تجد نفعا في تحريرهم من قبضة طبقة المترفين..المجرمة الى الان ...وما انقذهم من الجوع والحرمان الا احتلال الدول. المهترءة في جميع انحاء العالم...من ابتغي الحكمة...في غيره. اضله الله.......
أستاذ نكرة ، كانت دروسه مضيعة للوقت وبلا أي معنى ...
لماذا هل يمكن توضيح مع التحية لك من بغداد
يتكلم و بإستشهادات من قالو لما هو متيم به و لكننا قد نتيم بامرأة بشعة و تراها أعيننا أجمل الجميلات .
الراجل دة وهو بيتكلم بيقول جمل بالفرنساوي لية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هو عندة عقدة نقص ؟!!!!!!!!!!
ليس عقدة نقص او ما شبه بل الرجل يتكلم كلام فلسفي راقي كما ان الفلسفة باللغة العربية اصعب في الفهم
هناك توخي للدقة، حين يقول كلمة بالعربية ومرادف لها بالفرنسية فهو يشير لما يريد أن يقول ويقصده تحديدا.. وهذا عرف وقاعدة محمودة على كل حال ومتعارف عليها في المغرب على الأقل، اي كلام عن عقدة من العقد النفسية غير مطروحة هنا إطلاقا
الراجل ده قامة فلسفية ياأخي ..رجل مفكر فلا تأخذ في الجزئيات والضحالات وتنسى الأهم تحياتي
إذا تحدث الدكالي عن الجمل جمع جملة سيقول les phrases وإذا تحدث عن الجمل مثلا( الحيوان) فإنه سيقول بالفرنسية Dromadaire أي جمل بسنام واحد لأن الغالبية العظمى يطلقون خطأ كلمة الجمل على le chameau وهو ذو سنامين.. الدكالي يضبظ المصطلحات لأ نه أكاديمي حتى لا يكون هناك سوء فهم أو خلط confusion. هكذا هي الفلسفة دقيقة..أما إطلاق هذه الأحكام الجاهزة فلا ينتمي إلى الفلسفة التي هي محبة الحكمة. ثم إن الرجل درس ودرَّس الفلسفة بالفرنسية فالتمكن من اللغتين واضح وجلي.