لا أدري لماذا عندي يقين تام بان ما يقع في سوريا سيكون بداية نهوض الأمة الإسلامية ومن هناك سينبثق أمل التغيير نحو الأفضل بإذن الله تعالى وسيتحقق وعد الله (فإذا جاء وعد اولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا اولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا )اتمنى النصر والتأييد لكل اخواننا في سوريا وكل الأوطان العربية ويد في يد لمستقبل مشرق بإذن الله
قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" [الرعد: 11] هذه الآية توضح أن التغيير في حال الناس، سواء كان تغييرًا نحو الأفضل أو الأسوأ، يبدأ من الداخل، أي من أنفسهم وسلوكياتهم وأعمالهم. معنى الآية: "لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ": أي أن الله سبحانه وتعالى لا يبدل حال الناس، سواء كانت حالة نعمة أو بلاء. "حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ": التغيير يبدأ من النفس، بما تحمل من أفكار، نوايا، وأعمال. فإذا كانت النفس تسير على منهج الله وقيم الحق، فإن النعم تستمر. وإذا انحرفت أو استهترت، فإن البلاء قد يحل. الدروس المستفادة: 1. مسؤولية التغيير ذاتية: الإنسان مسؤول عن إصلاح نفسه، ولا يمكن أن ينتظر التغيير من الخارج فقط. 2. العدل الإلهي: الله لا يظلم أحدًا، بل يعطي كل قوم ما يناسب حالتهم وسلوكهم. 3. الأمل في التغيير: مهما كان الوضع سيئًا، يمكن تغييره إذا عادت النفوس إلى الحق والصواب. الآية تربي في الإنسان الشعور بالمسؤولية الذاتية وتحفزه على السعي لتحسين نفسه ومجتمعه. ولذالك حان الوقت الذي به يغير العرب فيه انفسهم من طاعة عباد الله إلى طاعة الله...
مبروك لقلوبكم الطاهرة سيدي..
غدا أجمل ياشام..
🎉🙂❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦
لا أدري لماذا عندي يقين تام بان ما يقع في سوريا سيكون بداية نهوض الأمة الإسلامية ومن هناك سينبثق أمل التغيير نحو الأفضل بإذن الله تعالى وسيتحقق وعد الله (فإذا جاء وعد اولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا اولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا )اتمنى النصر والتأييد لكل اخواننا في سوريا وكل الأوطان العربية ويد في يد لمستقبل مشرق بإذن الله
@@FatimaTayari
🙏🌹
🎉❤❤❤❤غدا أجمل ياسوريا
بلا آبائين وبلا ديكتاتور وبلا بيرقراطية
الحرية كلمة الله التي نجاهد من أجلها كلمة الله التي سبقت
سلام تعايش نهضة
طريق طويل لايسمح الوقت الخروج من المأزق التراثي العويص
الطريق الافضل هو الذي طرحه المهندس خالد السيد حسن الايمان ليس عقيدة بل عمل والسلام
قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" [الرعد: 11] هذه الآية توضح أن التغيير في حال الناس، سواء كان تغييرًا نحو الأفضل أو الأسوأ، يبدأ من الداخل، أي من أنفسهم وسلوكياتهم وأعمالهم.
معنى الآية:
"لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ": أي أن الله سبحانه وتعالى لا يبدل حال الناس، سواء كانت حالة نعمة أو بلاء.
"حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ": التغيير يبدأ من النفس، بما تحمل من أفكار، نوايا، وأعمال. فإذا كانت النفس تسير على منهج الله وقيم الحق، فإن النعم تستمر. وإذا انحرفت أو استهترت، فإن البلاء قد يحل.
الدروس المستفادة:
1. مسؤولية التغيير ذاتية: الإنسان مسؤول عن إصلاح نفسه، ولا يمكن أن ينتظر التغيير من الخارج فقط.
2. العدل الإلهي: الله لا يظلم أحدًا، بل يعطي كل قوم ما يناسب حالتهم وسلوكهم.
3. الأمل في التغيير: مهما كان الوضع سيئًا، يمكن تغييره إذا عادت النفوس إلى الحق والصواب.
الآية تربي في الإنسان الشعور بالمسؤولية الذاتية وتحفزه على السعي لتحسين نفسه ومجتمعه.
ولذالك حان الوقت الذي به يغير العرب فيه انفسهم من طاعة عباد الله إلى طاعة الله...
شتان بين دول قطر وبين الامارات.
سؤال إلى كل المتابعين أيهما يحكم اكثر بما انزل الله حكام الدول الأجنبية ام حكام العرب...
العرب لا يستطيعون ان يلحقوا بركب العالم المتطور الا اذا تركوا الدين المزيف من القال والقيل
ويتمسكوا بدين الله الخالص وهو القرآن...