كشف الخرافة التوراتية .. يفتاح الجلعادي والقرابين البشرية

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 27 лип 2024
  • في هذا الفيديو نستعرض قصة ابيمالك وقتله لاخوته ثم تنصيبه قاضيا لبني اسرائيل وبعد الثورة عليه ومقتله يتم استعباد بني اسرائيل مرة اخرى على يد الفلسطينيين والعموريين، فيطلب بني اسرائيل من ابن عاهرة وقاطع طريق ان يصبح مخلصهم الجديد.
    00:00 المقدمة
    01:55 ابيمالك واخوته السبعون
    04:12 الثورة على ابيمالك
    05:00 ابيمالك يحارب شكيم ويقضي على اهلها
    06:37 مقتل ابيمالك
    09:36 الفلسطينيون وبني عمون يستعبدون بني اسرائيل
    13:57 بني اسرائيل يختارون قاطع الطريق ابن العاهرة يفتاح الجلعادي قائدا لهم
    18:08 نذر يفتاح بتقديم قربان بشري في حالة نصره على بني عمون
    19:17 انتصار يفتاح وبني اسرائيل على بني عمون
    21:13 تقديم يفتاح ابنته الوحيدة قربانا للرب يهوه وقتلها
    22:32 مذبحة قبيلة افرايم

КОМЕНТАРІ • 3

  • @drahmadhamaideh5050
    @drahmadhamaideh5050 27 днів тому +1

    خزعبلات...الكاتب شارب نبيذ معتق...تسلم

  • @Osama-e2u
    @Osama-e2u 8 днів тому

    تكشف لنا نصوص الألواح الأوغاريتية من شمال سوريا، عن الاصول الاولى لمعبود العبرانبين و قد ذكر في هذه النقوش الإله “يهو” كإبن للإله “إيل أو عليون” و هو كبير الألهه عند الكنعانيين، و النص يعود للألف الثاني قبل الميلاد ، اي قبل الفتره المفترضه لظهور ابرام وسلالته
    من الواضح ان يهو ما هو الا اله كنعاني قديم وهو ابن لكبير الالهه الكنعانيه (ايل) والذي عبده العبرانيون واعتبروه اسم من اسماء الرب ، وهنالك تشابه واضح بين صفاة الاله بعل والاله يهو ، فكلاهما زوج للالهه عشيره وكلاهما ابن للاله ايل والمرجح انهما اسمان لنفس الاله وقد ايد كثير من الباحثين هذه الفكرة.
    لست هنا بوارد البحث عن اصول العبرانيين لكن من الواضح انهم كانو مجرد قبيله عبرت الى ارض كنعان وسكنت بين ظهرانيهم وتدينوا بدينهم كما حكوا بلغتهم ، اما السرديه التوراتيه والتي لم تجمع الا بعد القرن الثالث الميلادي فما هي الا تجميع لقصاصات متناثره لاساطير بابلية اشوريه واكدية الاصل صيغت بتصرف من قبل كهنة العبرانيين المخلصين للاله يهو .
    ويظهر في سردية التوراه تناقض وصراع بين بعل و يهو علما انهم اسمان لاله واحد كما اسلفت ، فكل مره كان يلجأ فيها العبرانيون لعبادة بعل كان يخرج عليهم كهانهم مؤنبين محرضين ، وهذا يشير الى مرور الميثولوجيا العبرانيه بمراحل من التطور في اطار بحث كهنة اليهود عن الاستقلاليه ، ومقاومتهم للانخراط والذوبان داخل المجتمع الكنعاني ، حرصا على عدم خسارتهم لامتيازاتهم ، حتى اعتبروا يهو ربا خاص بهم منفصل و مختلف عن بعل اله كنعان ونسجوا حوله الاساطير الحربيه بصفته الحامي والمنقذ ولتأكيد تميزهم بهذا الرب الافتراضي فقد منحوا انفسهم امتيازات تجعلهم فوق مستوى البشر .