أسطول بيبسي العظيم
Вставка
- Опубліковано 29 вер 2024
- جميعنا نعرف شركة بيبسي كشركة للمنتاج الغازية، لكن في نهاية الثمانينيات كانت أكثر من ذلك بكثير، فامتلكت أسطولاً حربياً، كيف ذلك، شاهد الفيديو لتعرف
#سياسة_لس #منصة_أكثر
لم تكن شركة بيبسي في نهاية الثمانينيات مجرد شركة لصناعة المشروبات الغازية
ففي حينها امتلكت سادس أقوى أسطول حربي في العالم
شمل أقوى المدمرات والغواصات والسفن
فكيف جرى ذلك؟
وأين أسطولها العظيم اليوم؟
شاهد هذا الفيديو لتعرف
بدأت الحكاية في الحرب الباردة
حينها انقسم العالم بين المعسكر الشيوعي بقيادة الاتحاد السوفييتي
والرأسمالية بقيادة الولايات المتحدة الأميركية
كانت المشروبات الغازية وأهمها بيبسي من أهم المنتجات الرأسمالية في العالم
ولم تكن منتشرة في الدول الشيوعية
وفي الخمسينيات شهدت العلاقات بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة الأميركية بعض التحسن
وتوج ذلك بإقامة المعرض الوطني الأميركي في موسكو عام ألف وتسعمئة وتسعة وخمسين الذي يعرض الصناعات الأميركية
وحاول الأميركيون استغلاله لإبهار السوفييت وإظهار تفوق المنتجات ونمط الحياة الأميركي
لدرجة أن كبار مسؤولي أميركا ومن ضمنهم الرئيس أشرفوا على المعرض
فكر الرئيس نيكسون بدعوة الزعيم السوفييتي نيكيتا خروتشوف لتجربة كوب من البيبسي
لكن حين عرض الفكرة على مستشاريه ومعاونيه لم ترق لهم
ورأوا أنها ستكون مضيعة للوقت والمال من وجهة نظرهم
ونصحوه بالتخلي عنها
لكن نيكسون أصر عليها
وأثناء نقاش محتدم بينه وبين خروتشوف حول مزايا الرأسمالية والشيوعية قدم له كوب البيبسي
وفور شربه له أعجب الزعيم السوفييتي بطعمه، ودعا جميع معاونيه لتجربته
بالتأكيد، لم تفوت شركة بيبسي الفرصة
فتقدمت بطلب لدخول سوق الاتحاد السوفييتي
ووافقت الحكومة
لكن المشكلة أن الروبل السوفييتي لم تكن له أي قيمة خارج البلاد
فلجأ الطرفان للمقايضة بدل المال
عرض السوفييت الفودكا مقابل البيبسي
ونجح الأمر
وكان البيبسي أول منتج رأسمالي يدخل الاتحاد السوفييتي
تمضي السنين، ويشارف العقد بين بيبسي والسوفييت على الانتهاء في نهاية الثمانينيات
ولأنه مشروب مفضل للمواطنين قررت الحكومة تجديده
لكن شركة بيبسي رفضت أخذ الفودكا هذه المرة
فقد اكتشفوا أن إقبال الأميركيين عليها لا يغطي إنتاج البيبسي في الاتحاد السوفييتي
لكن الحكومة السوفييتية لم تملك المال
خصوصا أن بلادهم كانت تمر بأزمة مالية غير مسبوقة
بدلا من ذلك قدموا لبيبسي عرضا غريبا
فعرضوا عليهم أخذ سبع عشرة سفينة وغواصة وفرقاطة ومدمرة
وقبلت بيبسي بذلك
وأصبح لدى الشركة سادس أكبر أسطول بحري في العالم
على الورق على أقل تقدير
ولأنها شركة مشروبات غازية ولا علاقة لها بالحروب قررت تفكيك تلك القوة العسكرية وبيعها كخردة
وكانت تلك نهاية أسطول بيبسي
ومن بعد الصفقة بسنتين انهار الاتحاد السوفييتي أيضا
مقاطعة تلك المنتجات ضرورة والاعتماد على المنتجات المحلية البديلة أمر لا غنى عنه....
خوش معلومه
نعم
هو اقل القليل
على اساس وافقين على فلوسكم
@@zako649 ذنب
قاطعها انت
يعني البيبسي كانت من اسباب انهيار الإتحاد السوفيتي 😂😂
ادارة الاتحاد السوفيتي بل والاتحاد السوفيتي وشعبو بهديك الفترة كانو شي مسخرة
اذا اردت الرأسمالية يمكنك الذهاب للكونغو او تشاد او الصومال او افغانستان كل هذه الدول تتبنى أقتصاد السوق
اويلي 😂😂😂
اسطول ببسي😂😂
نيكسون كان نائب الرئيس وليس الرئيس انذاك كان ايزنهاور الرئيس
مقاطعون للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية
لالالالالالالالالالالالالالالالا
الحكومات في امريكا والدول الرأسمالية المتقدمة لديها دور كبير في الأقتصاد والحياة العامة بينما الدول النامية التي طبقت سياسة التحرير الاقتصادي تعاني مشاكل اقتصادية كبيرة وركود
لا طبعاً لانها لذيذة جداً في الصيف
والله هاد التقرير بوضحلك كم ان شركات كنا نعتقد انه ليست لها قيمة على ساحة السياسة مثل ببسي وكوكا لهم دور كبير في نهب اتصاد الدول بطريقة ناعمة لتغذية ماكينة السحيونية . قاطعوهم قاتلهم الله
السحيونية 🤣🤣🤣🤣
مقاطعه
ويبقى المشروب الغازي الجزائري #حمود_بوعلام اقدم من كوكاكولا و بيبسي إذ انشاء سنة 1878 برغم التعتيم الإعلامي عليه
😂😂😂😂
@@Ahmed-uw9dd واش لي يضحكك؟؟ 🤔
خلي حكومة الجزائر تنشرها للعالم