يختلفان في الغرض والسياق. إليك الفرق بينهما: 1. الاستفهام للإنكار: الغرض: يُستخدم لنفي شيء أو استنكار وجوده أو حصوله. السياق: يُعبّر عن دهشة المتكلم أو رفضه لفكرة أو قول أو فعل معين. الأثر النفسي : قد يحمل معنى التعجب أو التشكيك.مثل ﴿أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ﴾ (الجاثية: 23): هنا الاستفهام للإنكار، ينكر اتخاذ الهوى إلهًا. "أتعاقب من أحسن إليك؟" ينكر عقوبة المحسن. 2. الاستفهام للتوبيخ: الغرض: يُستخدم لتوبيخ المخاطب على فعل شيء معين أو تركه، مع استنكار هذا الفعل. السياق: يحمل نبرة لوم أو عتاب شديد. الأثر النفسي: يُشعر المخاطب بالخطأ أو الذنب.مثل ﴿أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ﴾ هنا الاستفهام للتوبيخ، يوبخهم على مخالفة العهد. "ألم أقل لك ألا تفعل ذلك؟" يوبخ على عدم الامتثال. الفرق الأساسي بينهما الإنكار: يركز على استنكار الفعل أو الفكرة نفسها (مع التشكيك أو النفي). التوبيخ: يوجه اللوم بشكل مباشر للمخاطب على سلوكه أو تقصيره.
22:02 هل تقف الأرض عن دورتها وينطوي الزمان ويطول اللقاء احترت فيها بداية ظننتها تفيد التعجيز ثم التمني لكنها تفيد الاستبعاد😢 كيف ممكن اتجنب هذه الاخطاء انا خائف اقع فيها في الامتحان تتشابه علي
لا تقلق ابني الأمر فقط يحتاج حل المزيد من التدريبات و حقيقة الأغراض البلاغية بعضها يحتمل أكثر من غرض ولكن الطالب يرجح الأقرب من وجهة نظره لكن هل تقف الأرض عن دورتها ؟ هل تتمنى أن تقف ؟ بالطبع لا كما أن التعجيز يكون بطلب أمر يعجز المتلقي عن تحقيقه و هنا السائل لم يطلب من المتلقي أن يفعل ذلك ، فمثلا عندما تقول لشخص جئني بلبن العصفور فهذا يعجز أن يأتي به إذن الغرض التعجيز و عندما يقول الله للمشركين (هاتوا برهانكم ) فهو يعجزهم حيث لا برهان يستطيعون الإتيان به
تحياتي من الجزائر اليك يا استاذة ILov you❤❤🇩🇿🇩🇿
بارك الله في الجزائر واهلها، أتشرف بمتابعتكم لقطوف المعرفة
منكم نستفيد، افضل معلمه عرفتها 🤍🤍🤍
جزاك الله خيراً
ماشاء الله عليك أستاذة جيهان أفدت وابدعت زادك الله من فضله أكرمك الله ونفع بك .
اللهم آمين و إياكم
ولله افضل شرح ولله مخي مروق وشرحك يدمج الواحد معلمه
بارك الله فيك ابني أسعدني رأيك ، و أسأل الله لك التوفيق و التفوق
كيف افرق بين الدروس🥲💔
بالهدوء و عدم التوتر و التركيز و الاستعانة بالله قبل كل شيء ، إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا
ما الفرق بين الإنكار والتوبيخ
يختلفان في الغرض والسياق. إليك الفرق بينهما:
1. الاستفهام للإنكار:
الغرض: يُستخدم لنفي شيء أو استنكار وجوده أو حصوله.
السياق: يُعبّر عن دهشة المتكلم أو رفضه لفكرة أو قول أو فعل معين.
الأثر النفسي : قد يحمل معنى التعجب أو التشكيك.مثل
﴿أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ﴾ (الجاثية: 23): هنا الاستفهام للإنكار، ينكر اتخاذ الهوى إلهًا.
"أتعاقب من أحسن إليك؟" ينكر عقوبة المحسن.
2. الاستفهام للتوبيخ:
الغرض: يُستخدم لتوبيخ المخاطب على فعل شيء معين أو تركه، مع استنكار هذا الفعل.
السياق: يحمل نبرة لوم أو عتاب شديد.
الأثر النفسي: يُشعر المخاطب بالخطأ أو الذنب.مثل
﴿أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ﴾ هنا الاستفهام للتوبيخ، يوبخهم على مخالفة العهد.
"ألم أقل لك ألا تفعل ذلك؟" يوبخ على عدم الامتثال.
الفرق الأساسي بينهما
الإنكار: يركز على استنكار الفعل أو الفكرة نفسها (مع التشكيك أو النفي).
التوبيخ: يوجه اللوم بشكل مباشر للمخاطب على سلوكه أو تقصيره.
22:02 هل تقف الأرض عن دورتها وينطوي الزمان ويطول اللقاء
احترت فيها بداية ظننتها تفيد التعجيز ثم التمني لكنها تفيد الاستبعاد😢
كيف ممكن اتجنب هذه الاخطاء انا خائف اقع فيها في الامتحان تتشابه علي
لا تقلق ابني الأمر فقط يحتاج حل المزيد من التدريبات و حقيقة الأغراض البلاغية بعضها يحتمل أكثر من غرض ولكن الطالب يرجح الأقرب من وجهة نظره لكن هل تقف الأرض عن دورتها ؟
هل تتمنى أن تقف ؟ بالطبع لا
كما أن التعجيز يكون بطلب أمر يعجز المتلقي عن تحقيقه و هنا السائل لم يطلب من المتلقي أن يفعل ذلك ، فمثلا عندما تقول لشخص جئني بلبن العصفور فهذا يعجز أن يأتي به إذن الغرض التعجيز
و عندما يقول الله للمشركين (هاتوا برهانكم ) فهو يعجزهم حيث لا برهان يستطيعون الإتيان به
ماشاءالله طريقة تحليل الجملة جميلة وسأعتمدها اذا احترت إن شاء الله
اشكرك@@Qutoof-Gehan