قصة المقاطعة الرياضية العربية لأسرائيل الماضي والحاضر والمستقبل
Вставка
- Опубліковано 12 вер 2024
- بعد إعلان نتائج قرعة اولمبياد باريس لكرة القدم، اصبح منتخب العراق الاولمبي الذي يلعب على بعد خطوة للوصول للاولمبياد، مع احتمالية محدودة بأن يلتقي منتخب اسرائيل الاولمبي، الذي وصل الى اولمبياد باريس مبكراً، وعلى الرغم من عدم امكانية اللقاء بالدور الاول لوجود المنتخبان بمجموعتين مختلفتين، الا ان الفريقان سيكونان بذات الدورة وقد يلتقيان بالادوار اللاحقة ان اجتازا الدور الاول. هذه الاخبار اربكت الوسط الرياضي ولم يتضح هل العراق سيكمل مشاركته بكأس اسيا تحت ٢٣ سنة الجارية حالياً بالدوحة ام ينسحب وماذا ان وصل باريس ووجد نفسه ببطولة يلعب بها المنتخب الاسرائيلي او بإحتمالية اللقاء المباشر بينهما، هل يلتقيان ام يتم الانسحاب وان تم الانسحاب هل سيتحمل الاتحاد العراقي لكرة القدم عقوبات ام فقط يعتبر خاسر؟ كما يتناول هذا الفيديو فضلاً عن اجابات هذه الاسئلة، عرض تاريخي مفصل بالاسماء والتواريخ والاحداث للعلاقات الرياضية العربية الاسرائيلية من المقاطعة الى الانفتاح من بعض الدول العربية بالسنوات الاخيرة، ويطرح كل تفاصيل واحتمالات المشاركة.. لا تنسوا الاشتراك بالقناة ومشاركة الفيديو عبر لايك الاعجاب وترك ارائكم بالتعليقات.. #مازن_الياسري
استاد مازن .. مرحبا عليك / هذا الموضوع جدا حساس واعجبني وفاجئني كثيرا ماتطرقت له حضرتك من تفاصيل ومعلومات أنا لم أكن أعرفها من قبل رغم كوني بالأصل رياضي ولاعب كرة قدم سابق ..وعلى كل حال وكرأي شخصي لاأكثر أنا ليس مع اللعب مع الفرق الاسرائيلية لأنه بمثابة التطبيع الغير مباشر معها وهي الكيان المحتل لدولة فلسطين العربية بمؤازرة أمريكية أوربية باطلة ولأنهم لا يقبلون حتى بقيام دولة فلسطينية عند حدود ال ١٩٦٧ وهو أقل الحقوق لشعبنا الفلسطيني فعليه لماذا إذن يستمر التنازل فقط من قبل الطرف العربي ؟؟؟ متمنيا زوال هذا الكيان الغاصب بقادم الايام أو الشهور أو السنين القلائل والأمل قائم بوجود الوطنيين المتنورين وهم ليسوا قلة والحمد لله ... ولك مني خالص التحية مع الشكر ...ابو حاتم من البصرة
تحياتي اخ ابو حاتم، بالحقيقة اعلامنا بمجمله وخاصة الرياضي منه فوضوي يبحث عن الاثارة الزائفة والقفشات والمشاهدات كأي من العاهات الاجتماعية المعاصرة التي توصف بالفشنستات، لذلك لا تجد من خلالهم اي معلومة او تحليل او استقصاء الا ما ندر، وهذا ما دفعني لعمل هذا الفيديو
حضرتك تحدثت عن جزئية مهمة وهي لماذا العرب هم من يبادر للتنازل دوماً، جواب هذا السؤال جاء بالفيديو عندما قلت (الاسرائيليون شطار في مجال القانون الدولي) الاسرائيليون سباقون بتعديل واقتراح وسن القوانين التي تصب بمصالحهم، اما العرب فلا يبادرون، بل ينتظرون صدور القانون ويبحثون لاحقاً عن مخرج او تنازل للهروب من التورط بعقوبة دولية. اي ازمة بحاجة لأدارة وبحث وتقييم وهذا للاسف لا يفعله العرب كأنظمة سياسية وليس كمنظومات رياضية فحسب.
انا ضد العب مع إسرائيل لانه يعتبر بمثابة اعتراف بالحتلال والعراق معروف بموقفه من القضية الفلسطينية
تحياتي اخ فاروق ، السياسة دائما ما تجر كل ما حولها من عوالم ومن ضمنه عالم الرياضة