شرح معلقة الأعشى (3) / شيم البرق + الحديث عن اللهو - إبراهيم رفيق

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 8

  • @mohammedehab7153
    @mohammedehab7153 4 місяці тому

    بارك الله فيكم شيخنا

  • @kkz310
    @kkz310 5 місяців тому +2

    دكتور بارك الله فيك ارجوك أن تشرح لي كتاب القواعد والتطبيقات في الابدال والاعلال لعبد السميع شبانة ارجوك عندي امتحان فيه وصعب عليا ومفيش احد سهله عليا وخصوصا اني بفهم من حضرتك منذ شرحك لكتاب الاشموني لالفية ابن مالك 😢ارجوك

  • @relicsofislam
    @relicsofislam 5 місяців тому

    يا مَن يَرى عارِضاً قَد بِتُّ أَرقُبُهُ
    كَأَنَّما البَرقُ في حافاتِهِ الشُعَلُ
    لَهُ رِدافٌ وَجَوزٌ مُفأَمٌ عَمِلٌ
    مُنَطَّقٌ بِسِجالِ الماءِ مُتَّصِلُ
    لَم يُلهِني اللَهوُ عَنهُ حينَ أَرقُبُهُ
    وَلا اللَذاذَةُ مِن كَأسٍ وَلا الكَسَلُ
    فَقُلتُ لِلشَربِ في دُرنى وَقَد ثَمِلوا
    شيموا وَكَيفَ يَشيمُ الشارِبُ الثَمِلُ
    بَرقاً يُضيءُ عَلى أَجزاعِ مَسقِطِهِ
    وَبِالخَبِيَّةِ مِنهُ عارِضٌ هَطِلُ
    قالوا نِمارٌ فَبَطنُ الخالِ جادَهُما
    فَالعَسجَدِيَّةُ فَالأَبلاءُ فَالرِجَلُ
    فَالسَفحُ يَجري فَخِنزيرٌ فَبُرقَتُهُ
    حَتّى تَدافَعَ مِنهُ الرَبوُ فَالجَبَلُ
    حَتّى تَحَمَّلَ مِنهُ الماءَ تَكلِفَةً
    رَوضُ القَطا فَكَثيبُ الغَينَةِ السَهِلُ
    يَسقي دِياراً لَها قَد أَصبَحَت عُزُباً
    زوراً تَجانَفَ عَنها القَودُ وَالرَسَلُ
    وَبَلدَةً مِثلِ ظَهرِ التُرسِ موحِشَةٍ
    لِلجِنِّ بِاللَيلِ في حافاتِها زَجَلُ
    لا يَتَنَمّى لَها بِالقَيظِ يَركَبُها
    إِلّا الَّذينَ لَهُم فيما أَتَوا مَهَلُ
    جاوَزتُها بِطَليحٍ جَسرَةٍ سُرُحٍ
    في مِرفَقَيها إِذا اِستَعرَضتَها فَتَلُ
    إِمّا تَرَينا حُفاةً لا نِعالَ لَنا
    إِنّا كَذَلِكَ ما نَحفى وَنَنتَعِلُ
    فَقَد أُخالِسُ رَبَّ البَيتِ غَفلَتَهُ
    وَقَد يُحاذِرُ مِنّي ثُمَّ ما يَئلُ
    وَقَد أَقودُ الصَبى يَوماً فَيَتبَعُني
    وَقَد يُصاحِبُني ذو الشِرَّةِ الغَزِلُ
    وَقَد غَدَوتُ إِلى الحانوتِ يَتبَعُني
    شاوٍ مِشَلٌّ شَلولٌ شُلشُلٌ شَوِلُ
    في فِتيَةٍ كَسُيوفِ الهِندِ قَد عَلِموا
    أَن لَيسَ يَدفَعُ عَن ذي الحيلَةِ الحِيَلُ
    نازَعتُهُم قُضُبَ الرَيحانِ مُتَّكِئاً
    وَقَهوَةً مُزَّةٌ راوُوقُها خَضِلُ
    لا يَستَفيقونَ مِنها وَهيَ راهَنَةٌ
    إِلّا بِهاتِ وَإِن عَلَّوا وَإِن نَهِلوا
    يَسعى بِها ذو زُجاجاتٍ لَهُ نُطَفٌ
    مُقَلِّصٌ أَسفَلَ السِربالِ مُعتَمِلُ
    وَمُستَجيبٍ تَخالُ الصَنجَ يَسمَعُهُ
    إِذا تُرَجِّعُ فيهِ القَينَةُ الفُضُلُ
    مِن كُلِّ ذَلِكَ يَومٌ قَد لَهَوتُ بِهِ
    وَفي التَجارِبِ طولُ اللَهوِ وَالغَزَلُ
    وَالساحِباتُ ذُيولَ الخَزِّ آوِنَةً
    وَالرافِلاتُ عَلى أَعجازِها العِجَلُ
    أَبلِغ يَزيدَ بَني شَيبانَ مَألُكَةً
    أَبا ثُبيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأتَكِلُ
    أَلَستَ مُنتَهِياً عَن نَحتِ أَثلَتِنا
    وَلَستَ ضائِرَها ما أَطَّتِ الإِبِلُ
    تُغري بِنا رَهطَ مَسعودٍ وَإِخوَتِهِ
    عِندَ اللِقاءِ فَتُردي ثُمَّ تَعتَزِلُ
    لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّ النَفيرُ بِنا
    وَشُبَّتِ الحَربُ بِالطُوّافِ وَاِحتَمَلوا
    كَناطِحٍ صَخرَةً يَوماً لِيَفلِقَها
    فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ
    لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّت عَداوَتُنا
    وَاِلتُمِسَ النَصرُ مِنكُم عوضُ تُحتَمَلُ
    تُلزِمُ أَرماحَ ذي الجَدَّينِ سَورَتَنا
    عِندَ اللِقاءِ فَتُرديهِم وَتَعتَزِلُ
    لا تَقعُدَنَّ وَقَد أَكَّلتَها حَطَباً
    تَعوذُ مِن شَرِّها يَوماً وَتَبتَهِلُ
    قَد كانَ في أَهلِ كَهفٍ إِن هُمُ قَعَدوا
    وَالجاشِرِيَّةِ مَن يَسعى وَيَنتَضِلُ
    سائِل بَني أَسَدٍ عَنّا فَقَد عَلِموا
    أَن سَوفَ يَأتيكَ مِن أَنبائِنا شَكَلُ
    وَاِسأَل قُشَيراً وَعَبدَ اللَهِ كُلُّهُمُ
    وَاِسأَل رَبيعَةَ عَنّا كَيفَ نَفتَعِلُ
    إِنّا نُقاتِلُهُم ثُمَّتَ نَقتُلُهُم
    عِندَ اللِقاءِ وَهُم جاروا وَهُم جَهِلوا
    كَلّا زَعَمتُم بِأَنّا لا نُقاتِلُكُم
    إِنّا لِأَمثالِكُم يا قَومَنا قُتُلُ
    حَتّى يَظَلَّ عَميدُ القَومِ مُتَّكِئاً
    يَدفَعُ بِالراحِ عَنهُ نِسوَةٌ عُجُلُ
    أَصابَهُ هِندُوانِيٌّ فَأَقصَدَهُ
    أَو ذابِلٌ مِن رِماحِ الخَطِّ مُعتَدِلُ
    قَد نَطعَنُ العيرَ في مَكنونِ فائِلِهِ
    وَقَد يَشيطُ عَلى أَرماحِنا البَطَلُ
    هَل تَنتَهونَ وَلا يَنهى ذَوي شَطَطٍ
    كَالطَعنِ يَذهَبُ فيهِ الزَيتُ وَالفُتُلُ
    إِنّي لَعَمرُ الَّذي خَطَّت مَناسِمُها
    لَهُ وَسيقَ إِلَيهِ الباقِرُ الغُيُلُ
    لَئِن قَتَلتُم عَميداً لَم يَكُن صَدَداً
    لَنَقتُلَن مِثلَهُ مِنكُم فَنَمتَثِلُ
    لَئِن مُنيتَ بِنا عَن غِبِّ مَعرَكَةٍ
    لَم تُلفِنا مِن دِماءِ القَومِ نَنتَفِلُ
    نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ الحِنوِ ضاحِيَةً
    جَنبي فُطَيمَةَ لا ميلٌ وَلا عُزُلُ
    قالوا الرُكوبَ فَقُلنا تِلكَ عادَتُنا
    أَو تَنزِلونَ فَإِنّا مَعشَرٌ نُزُلُ

  • @امحمزة-م9ش
    @امحمزة-م9ش 5 місяців тому

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    دكتور الله يكرمكم بداية أعتذر عن كون السؤال ليس في موضوع الحلقة لكن أحتاجه وظننت أن هذا أقرب إلى نظركم
    كنتم ذكرتم في سلسلة التعليق على صيد الخاطر أن السبكي رحمه الله انتقد في طبقاته على بعض فقهاء زمانه الانشغال في الصلاة ببعض الإيرادات على المذهب وأمور علميه ولا يجد في ذلك حرج كونه منشغل بالعلم
    بحثت كثير عن هذا فلم أوفق كوني ليس عندي كلمة من النص
    فهل يسع فضيلتكم مساعدتي بذكر النص أو حزء منه لأبحث عنه؟
    جزاكم الله خيراً

    • @gherasal3elm
      @gherasal3elm  5 місяців тому +3

      ربما قصدت كتابه معيد النعم فإنه قال فيه :
      " قال العلامة تاج الدين ابن السبكي رحمه الله تعالى :
      "...ومنهم طائفة لا تترك الفرائض، و لكنَّها أحبَّت العلم و المناظرة و أن يقال :فلان اليوم فقيه البلد ، حبّا اختلط بعظمها و لحمها ؛ فاستغرقت فيه أكثر أوقاتها ، و استهانت بالنوافل ، و نسيت القرآن بعد حفظه ، و شمخت بآنافها مع ذلك ، و قالت: نحن العلماء ؛ و إذا قامت لصلاة الفريضة قامت أربعا لا تذكر الله فيها إلا قليلا ، مزجت صلاتها بالفكر فى باب الحيض و دقائق الجنايات ، و ربما جاء ليقول {إياك نعبد و إياك نستعين} ؛فسبق لسانه إلى ما هو مفكر فيه من جزئيات الفروع = فنطق به.
      ثم إذا سألت واحداً من هذه الطائفة : أصليت سنة الظهر ؟ قال لك: قال الشافعى :طلب العلم أفضل من صلاة النافلة.
      أو قلت له: أخشعت فى صلاتك؟ قال : ليس الخشوع من شرائط صحة الصلاة.
      أو قلت له: أنسيت القرآن؟ قال لك: لم يقل إن نسيانه كبيرة إلا صاحب العدة ، و ما الدليل على ذلك؟ و أنا لم أنس الجميع؛ فإنى أحفظ الفاتحة، وكثيرا من القرآن غيرها.
      فقل له: أيها الفقيه؛كلمة حق أريد بها باطل ؛ إن الشافعى لم يعن ما أردت، و لكلامه تقرير لسنا له الآن؛ و يخشى على من هذا شأنه المروق من الدين رأسا.
      أخبرنا الحافظ أبو العباس ابن مظفر بقراءتى عليه،أنا أحمد بن هبة الله بن عساكر بقراءتى عليه ، أنا الإمام أبو القاسم بن الإمام أبى سعد عبد الله بن عمر الصفار إجازة أخبرنا جدى الإمام عصام الدين أبو حفص عمر بن أحمد بن منصور بن الصفار. قال :سمعت جدى يقول :سمعت الأستاذ أبا القاسم القشيرى رحمه الله يقول:سمعت الأستاذ أبا على الدقاق يقول:
      "مَن استهان بأدب من آداب الإسلام =عوقب بحرمان السُّنَّة ، و مَن ترك سنة=عوقب بحرمان الفريضة ، و مَن استهان بالفرائض =قيض الله له مبتدعا يوقع عنده باطلا فيوقع فى قلبه شبهة".
      من كتاب (مُعِيدُ النِّعمِ و مُبِيدُ النِّقمِ) ط.مكتبة الخانجى ص86:84

  • @Oberstien17
    @Oberstien17 5 місяців тому

    الصوت غير واضح