واقعة يجب أن تروى، من واجبي قولها ومن حق الآخرين أن يعرفوا. أنا مواطن قطري ليس هذا اسمي لأسباب شخصية بداية ماحصل رؤية صورة رجل على سقف غرفتي حيث تجلى في أبريل 2016. وجهه طويل بعض الشيء وملامح جميلة ذات طبيعة تفوق الوصف بلحية خفيفة، وشعر رأسه يقع فوق الكتفين، وعيونه شديدة البريق وحادة، وملامحه معظمها من شمال الشرق الأوسط أو جنوب أوروبا. كانت الصورة واضحة جدًا، مما اذهلتني كنت نائم استيقظت فجأة و بكامل حواسي وصاحي لأشهد الحدث في البداية اعتقدت أنه يبدو من الملامح كصديق بدرجة طفيفة جدا لكن الإلهام جاء سريعا لذهني هذا هو المسيح استغرق الأمر وقتاً لا أستطيع تقديره، ولم أعرف كيف حصل الاختفاء، ومتى عدت إلى النوم، ومنذ ذلك الحين كتبت هذا الحدث بل المعجزة في العديد من المواقع.
يا استاذ مع كل الاحترام لطرحك سواء كنت متفق او مختلف معك فانا احترم كل من يدعوا باسم ولمجد المسيح لكن ان تتهموننا بأننا كنائس غير كتابية فهذا اتهام باطل أنا كاثوليكي من كنيسة المشرق الكلدانيةالاشًورية السريانيةواساس ايماننا هو الكتاب المقدس حتى طقوسنا التي نتهموننا بأننا نتبع طقوس فصلواتنا الطقسية مليئةمن أسفار الكتاب المقدس بحيث من يصلي صلواتنا الطقسية سيكون له المام كبير في الكتاب المقدس اما ان تقول الكتاب المقدس هو وحده مصدر الإيمان فانك نسيت قول الكتاب الحرف يقتل اما الروح يحيي فلولا الروح القدس لا تستطيع فهم الكتاب فالرسل ايضا بالرغم من عيشهم مع المسيح وسماعهم الكتاب منه إلا انهم لم يفهموا ويوامنوا ايمانًا صحيحا إلا بعد حلول الروح القدس فقولك الكتاب فقط انك تنفي عمل الروح القدس في الكنيسة على مدى الدهور وايضا نقدك للسلطة الكنسية يخالف الكتاب الذي طلب فيه السيد المسيح من بطرس ان يرعى خرافهومنح للرسل السلطة في الحل والربط اما إذا لا توجد سلطة كنسية تكون ساهرة على صحة ووحدة التعليم فتظهر تعاليم مخالفة للكتاب المقدس فكل يفسر على هواه وهذا ما حصل للأسف في الكنائس البروتستينية فكل غير على مزاجه مما أدى إلى انقسام هذه الكنيسة إلى مئات من الكنائس مما أدى إلى اضعاف الكنيسة اما الكنيسة الكاثوليكية وبالمناسة الكنيسة الكاثوليكية ليست طائفة بل هي كنيسة جامعة واحدة كذلك الكنيسة الأرثوذكسية بالرغم من انتشارها في كل العالم وفي مختلف الثقافات إلا انها كنيسة واحدة ترتبط برأس واحد لماذا لانه يوجد سلطة التعليم نعود للكتاب هو من حافظ على الكتاب ونشره وتعليمه في العالم اجمع اليس هي تلكنائس التي تسمونها تقليدية أين كان البروتستانت طوال هذه القرون ما فعله البروتستانت هو التفسير الشخصي الي قسم جسد المسيح إلى أقسام كثيرة مثل ما فعل الجند بثياب المسيح أعود واقول احترم حريتك وطروحاتك لكن من يهمه مجد المسيح ان يبشر باسمه ولمجده فقط وان يعيش تعاليم المسيح في حياته لان الإيمان وحده لا يكفي لان حتى الشياطين تومن بانه ابن الله كذالك التبشير يكون باحترام المختلف وبمحبة
رشيد حمامي هرب من البطش وليس من العدالة .. كما هو حال كل أصحاب العقول المستنيرة .. حان الوقت لإعلان إفلاس مدرسة منذر السقار وأمثاله ونفدت المساحيق التي كتب عنها عبدالله القصيمي في كتابه المشهور : يكذبون لكي يروا الإله جميلاً
أتفق معك لدرجة معينة، ولكن - سامحني - بأي دليل واقعي تتكلم، سأثوق لك دليل بسيط وهي أن الكنائس التقليدية بأثرها لم تنقسم ولم تتفرع رغم عندها التقليد، ولكن حضراتكم بالرغم اعتمادكم على الكتاب المقدس للأسف عرفتم طريق الانقسام لطوائف هذا عددها وأنت تعرف هذا. اعذرني فاعتمادكم على الكتاب المقدس لم يعصمكم من أن تتفرقوا وانقسمتم وظهر عندكم كل ما هو غريب من أمور إيمانية غريبة. وفي النهاية: أحترم رأي حضرتك ونحب بعض في المسيح هو الأهم والأصلح لكل من يؤمن بأن المسيح هو الله. تحياتي
اخي العزيز فادي شكراً على رسالتك اللطيفة وعلى اهتمامك. طبعاً، نبقى اصدقاء واحباء ونتعامل بكل احترام بغضّ النظر عن اختلاف الأفكار. للإجابة على ملاحظتك نقول: ١- ان اتفاق ووحدة مجموعة على رأي ما لا يعني انها على حق. ٢- ان انفصال مجموعة عن جماعة معينة لا تعني ان المنفصلين هم على خطأ، وإلا فأكبر الخطاة كانوا المسيح والرسل الذين خرجوا عن اليهودية ونُعتوا بأبشع الاوصاف بل وقُتلوا لأجل عدم مجاراتهم للتقاليد اليهودية السائدة. لقد قُتلوا لأنهم رفضوا التقاليد وتمسكوا بالكتب وبالمكتوب فيها. ٣- غير صحيح ان الكنائس التقليدية متّفقة وموحّدة فيما بينها. وليس صحيح ان كل كنيسة موحّدة ومتفقة ضمن جماعتها. فالتنوع والاختلافات كثيرة. ٤- يكفي ان تدرس تاريخ الكنيسة لتعرف ان ما حافظ على وحدة كنيسة تقليدية ما لم يكن العقيدة والتقوى بل السلطة… ٥- اليوم هناك افكار ليبرالية، اي غير كتابية، في جميع الاوساط الكنسية على حد سواء. عند الكنائس الانجيلية هناك حرية لتنشقّ مجموعة وتؤمن بما تشاء وتؤسس مجموعة كنسية جديدة، اما في الكنائس التقليدية، فالمهم ان يبقى المختلفون بالرأي ضمن المؤسسة الواحدة وليؤمنوا بما يشاؤون. فهل كهنة وشعوب الكنائس التقليدية كلها ملتزمة بعقيدة واحدة؟ ٦- بالرغم من ان ما يسمّى "الطوائف الإنجيلية" تُعد بالآلاف، إلّا انها، وبالرغم من عدم وجود هرم رئاسي بشري (كالبطرك او البابا) ليجمعهم وليمارس عليهم سلطة دينية، لكن الكنائس الانجيلية "الكتابية" هي واحدة بالنسبة لمعتقداتها الأساسية. فما يوحّدها ليس التقليد البشري، بل الكتاب المقدس، الذي هو وحده: - الموحَى به من الله، - المرجع الالهي الوحيد للإيمان والمعتقد والعبادة والبشارة والاخلاق والطاعة والمسلك، - المعصوم والمنزّه عن الخطأ، - الذي سيبقى حتى بعد ان تزول السموات والارض، - الذي على اساسه سيدين الله الناس، - الذي يقود للخلاص، فالإيمان بالخبر والخبر بكلمة الله (رومية ١٠: ١٧)، - الذي عتّمت عليه الكنائس التقليدية، لكي تغطّي بعض ممارساتها وتعاليمها الغير كتابية، وكلها تحت ستار "التقليد المقدس." - الذي يحكم على العقيدة والتقليد وليس العكس… ارجوك اخي، ارجع الى الكلمة الإلهية الحية، اقرأها، آمن بها، أطعها، بشّر بها… والرب يبارك حياتك.
To:bh4wb4ye9f ما ذكرته شيء رائع وانا اوايدك تماما فالكنيسة الشرقيه الكاثوليكية و الارثوذوكسيه باقيه على عهدها، وقوله ان الانجيل يكفي، فهو مخطء لان السيد المسيح بعد قيامته والى يوم صعوده كان يعلمهم وساعد الروح القدس بجعل التلاميذ يفهمون الاهوت والذي ساعدهم على التبشير.
انا موافق معك لأنك تعلم الكلمة. الكتاب المقدس دستور حياتي.
امين ألرب يباركك ويحميك ويزيدك من كل نعمة وبركات سماويةبأسم الرب يسوع المسيح له كل المجد ✝️🙏🏻🙏🏻🙏🏻❤️
الرب يباركك على هذا الايضاح
Amen
امين الرب يباركم
امين
واقعة يجب أن تروى، من واجبي قولها ومن حق الآخرين أن يعرفوا. أنا مواطن قطري ليس هذا اسمي لأسباب شخصية بداية ماحصل رؤية صورة رجل على سقف غرفتي حيث تجلى في أبريل 2016. وجهه طويل بعض الشيء وملامح جميلة ذات طبيعة تفوق الوصف بلحية خفيفة، وشعر رأسه يقع فوق الكتفين، وعيونه شديدة البريق وحادة، وملامحه معظمها من شمال الشرق الأوسط أو جنوب أوروبا. كانت الصورة واضحة جدًا، مما اذهلتني كنت نائم استيقظت فجأة و بكامل حواسي وصاحي لأشهد الحدث في البداية اعتقدت أنه يبدو من الملامح كصديق بدرجة طفيفة جدا لكن الإلهام جاء سريعا لذهني هذا هو المسيح استغرق الأمر وقتاً لا أستطيع تقديره، ولم أعرف كيف حصل الاختفاء، ومتى عدت إلى النوم، ومنذ ذلك الحين كتبت هذا الحدث بل المعجزة في العديد من المواقع.
يا استاذ مع كل الاحترام لطرحك سواء كنت متفق او مختلف معك فانا احترم كل من يدعوا باسم ولمجد المسيح لكن ان تتهموننا بأننا كنائس غير كتابية فهذا اتهام باطل أنا كاثوليكي من كنيسة المشرق الكلدانيةالاشًورية السريانيةواساس ايماننا هو الكتاب المقدس حتى طقوسنا التي نتهموننا بأننا نتبع طقوس فصلواتنا الطقسية مليئةمن أسفار الكتاب المقدس بحيث من يصلي صلواتنا الطقسية سيكون له المام كبير في الكتاب المقدس اما ان تقول الكتاب المقدس هو وحده مصدر الإيمان فانك نسيت قول الكتاب الحرف يقتل اما الروح يحيي فلولا الروح القدس لا تستطيع فهم الكتاب فالرسل ايضا بالرغم من عيشهم مع المسيح وسماعهم الكتاب منه إلا انهم لم يفهموا ويوامنوا ايمانًا صحيحا إلا بعد حلول الروح القدس فقولك الكتاب فقط انك تنفي عمل الروح القدس في الكنيسة على مدى الدهور وايضا نقدك للسلطة الكنسية يخالف الكتاب الذي طلب فيه السيد المسيح من بطرس ان يرعى خرافهومنح للرسل السلطة في الحل والربط اما إذا لا توجد سلطة كنسية تكون ساهرة على صحة ووحدة التعليم فتظهر تعاليم مخالفة للكتاب المقدس فكل يفسر على هواه وهذا ما حصل للأسف في الكنائس البروتستينية فكل غير على مزاجه مما أدى إلى انقسام هذه الكنيسة إلى مئات من الكنائس مما أدى إلى اضعاف الكنيسة اما الكنيسة الكاثوليكية وبالمناسة الكنيسة الكاثوليكية ليست طائفة بل هي كنيسة جامعة واحدة كذلك الكنيسة الأرثوذكسية بالرغم من انتشارها في كل العالم وفي مختلف الثقافات إلا انها كنيسة واحدة ترتبط برأس واحد لماذا لانه يوجد سلطة التعليم نعود للكتاب هو من حافظ على الكتاب ونشره وتعليمه في العالم اجمع اليس هي تلكنائس التي تسمونها تقليدية أين كان البروتستانت طوال هذه القرون ما فعله البروتستانت هو التفسير الشخصي الي قسم جسد المسيح إلى أقسام كثيرة مثل ما فعل الجند بثياب المسيح أعود واقول احترم حريتك وطروحاتك لكن من يهمه مجد المسيح ان يبشر باسمه ولمجده فقط وان يعيش تعاليم المسيح في حياته لان الإيمان وحده لا يكفي لان حتى الشياطين تومن بانه ابن الله كذالك التبشير يكون باحترام المختلف وبمحبة
رشيد حمامي هرب من البطش وليس من العدالة .. كما هو حال كل أصحاب العقول المستنيرة .. حان الوقت لإعلان إفلاس مدرسة منذر السقار وأمثاله ونفدت المساحيق التي كتب عنها عبدالله القصيمي في كتابه المشهور : يكذبون لكي يروا الإله جميلاً
أتفق معك لدرجة معينة، ولكن - سامحني - بأي دليل واقعي تتكلم، سأثوق لك دليل بسيط وهي أن الكنائس التقليدية بأثرها لم تنقسم ولم تتفرع رغم عندها التقليد، ولكن حضراتكم بالرغم اعتمادكم على الكتاب المقدس للأسف عرفتم طريق الانقسام لطوائف هذا عددها وأنت تعرف هذا. اعذرني فاعتمادكم على الكتاب المقدس لم يعصمكم من أن تتفرقوا وانقسمتم وظهر عندكم كل ما هو غريب من أمور إيمانية غريبة.
وفي النهاية: أحترم رأي حضرتك ونحب بعض في المسيح هو الأهم والأصلح لكل من يؤمن بأن المسيح هو الله. تحياتي
اخي العزيز فادي
شكراً على رسالتك اللطيفة وعلى اهتمامك.
طبعاً، نبقى اصدقاء واحباء ونتعامل بكل احترام بغضّ النظر عن اختلاف الأفكار.
للإجابة على ملاحظتك نقول:
١- ان اتفاق ووحدة مجموعة على رأي ما لا يعني انها على حق.
٢- ان انفصال مجموعة عن جماعة معينة لا تعني ان المنفصلين هم على خطأ، وإلا فأكبر الخطاة كانوا المسيح والرسل الذين خرجوا عن اليهودية ونُعتوا بأبشع الاوصاف بل وقُتلوا لأجل عدم مجاراتهم للتقاليد اليهودية السائدة. لقد قُتلوا لأنهم رفضوا التقاليد وتمسكوا بالكتب وبالمكتوب فيها.
٣- غير صحيح ان الكنائس التقليدية متّفقة وموحّدة فيما بينها. وليس صحيح ان كل كنيسة موحّدة ومتفقة ضمن جماعتها. فالتنوع والاختلافات كثيرة.
٤- يكفي ان تدرس تاريخ الكنيسة لتعرف ان ما حافظ على وحدة كنيسة تقليدية ما لم يكن العقيدة والتقوى بل السلطة…
٥- اليوم هناك افكار ليبرالية، اي غير كتابية، في جميع الاوساط الكنسية على حد سواء. عند الكنائس الانجيلية هناك حرية لتنشقّ مجموعة وتؤمن بما تشاء وتؤسس مجموعة كنسية جديدة، اما في الكنائس التقليدية، فالمهم ان يبقى المختلفون بالرأي ضمن المؤسسة الواحدة وليؤمنوا بما يشاؤون. فهل كهنة وشعوب الكنائس التقليدية كلها ملتزمة بعقيدة واحدة؟
٦- بالرغم من ان ما يسمّى "الطوائف الإنجيلية" تُعد بالآلاف، إلّا انها، وبالرغم من عدم وجود هرم رئاسي بشري (كالبطرك او البابا) ليجمعهم وليمارس عليهم سلطة دينية، لكن الكنائس الانجيلية "الكتابية" هي واحدة بالنسبة لمعتقداتها الأساسية.
فما يوحّدها ليس التقليد البشري، بل الكتاب المقدس، الذي هو وحده:
- الموحَى به من الله،
- المرجع الالهي الوحيد للإيمان والمعتقد والعبادة والبشارة والاخلاق والطاعة والمسلك،
- المعصوم والمنزّه عن الخطأ،
- الذي سيبقى حتى بعد ان تزول السموات والارض،
- الذي على اساسه سيدين الله الناس،
- الذي يقود للخلاص، فالإيمان بالخبر والخبر بكلمة الله (رومية ١٠: ١٧)،
- الذي عتّمت عليه الكنائس التقليدية، لكي تغطّي بعض ممارساتها وتعاليمها الغير كتابية، وكلها تحت ستار "التقليد المقدس."
- الذي يحكم على العقيدة والتقليد وليس العكس…
ارجوك اخي، ارجع الى الكلمة الإلهية الحية، اقرأها، آمن بها، أطعها، بشّر بها…
والرب يبارك حياتك.
To:bh4wb4ye9f
ما ذكرته شيء رائع وانا اوايدك تماما فالكنيسة الشرقيه الكاثوليكية و الارثوذوكسيه باقيه على عهدها، وقوله ان الانجيل يكفي، فهو مخطء لان السيد المسيح بعد قيامته والى يوم صعوده كان يعلمهم وساعد الروح القدس بجعل التلاميذ يفهمون الاهوت والذي ساعدهم على التبشير.