المعايير الإلهية في التعامل مع العباد | الشيخ زمان الحسناوي
Вставка
- Опубліковано 10 чер 2024
- ليالي شهادة الامام الجواد عليه السلام
29 ذي القعدة 1445 هـ - 2024
لاتنسى الاشتراك في القناة والضغط على زر الجرس
#مرقد_الامام #احمد_ابن_علي #البصرة_المدينة_بني_منصور
تصوير
مرتضى حميد
محمد مالك
علي موحان
فوتغراف | احمد بشير
الهندسة الصوتية | سيف نبيل
مكساج | خالد السعيدي
مونتاج | مسلم عبد الكريم
تنفيذ @alkhulood
للتواصل مع الحساب الرسمي التابع لمرقد الامام السيد احمد ابن عيسى ابن زيد (ع)
فيس بوك | / s.ahmad.bin.eisaa - Фільми й анімація
طيب الله انفاسك شيخنا الفاضل
اعظم الله لكم الأجر والثواب
موفقين ان شاء الله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ولاميته جرح كلبي يا جاسم ولاميته وأظل انعاك عدله ولاميته جهاز عرسك ولاميته وعزمت أصحابك من كل ثنية لبيك ياامامي القاسم لبيك يا رمله قال الإمام القاسم عمي اريد القتال قال له الحسين بني قاسم كيف ترى الموت قال له معك ياعمي أحلى من العسل وكان الحسين ينظرالى القاسم ويتذكر أخيه الحسن وقدعقدله على ابنته سكينة واخرج ملابس الحسن وعمامه الحسن والبسهماللقاسم وورقة مكتوب فيها بني قاسم اذارايت عمك الحسين بلاناصر ولامعين فقاتل معه وذهب للقتال وهو يرتجزويقول ان تنكروني فانا نجل الحسن سبط النبي المرتجى والمؤتمن هذا حسين كاالاسيرالمرتهن بين اناس لاصقوا صوب المزن وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة قلب اليمين على الشمال وقلب الشمال على اليمين وقاتل قتال الأبطال حتى انقطع شسع نعله وأخذ يسوي شسع نعله لأنه لايجوزالقتال بشسع نعل مقطوع ولكي يخبرهم انهم مثل شسع نعله وقاتل قتال الأبطال حتى قال عمرابن سعيد إبن نفيل الاسدي لاثكلنه به عمه قال له حميدابن مسلم ويحك اماترى وجهه كأنه فلقت قمر وقتل القاسم وذهب اليه الحسين وقتل قاتل القاسم وحمله الحسين إلى الخيام وكانت رجلان القاسم يخطان باالارض قالواالطول بالقاسم ام قصربالحسين وفعل معه مثل مافعل مع علي الاكبر وجلس بين القاسم وعلي الاكبروهويقول ياشبان بالله لاتونون تشعبون كلبي من تلوجون حسرات على الدنيا تجرون مدري يابعداهلي شتريدون شبان مثل الورديزهون حسافة على الغبرة تنامون بعيونكم ليه تديرون لبيك ياامامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ولدناضربناالدهربسهامه ولدنابعدمااكدراتقرب ولدناياليلى راح من عدناولدناانا وياج خلي ننصب عزية لبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى قال الإمام علي الاكبر لاابيه أريد القتال كان الحسين وآل البيت اذااشتاقواالى رسول آلله ينظرون إلى علي الاكبر لانه كان يشبه رسول آلله خلقاوخلقاومنطقاوذهب للقتال ولمادخل ساحة القتال ظنواالاعداء انه علي ابن ابي طالب واخذيرتجزويقول اناعلي ابن الحسين إبن علي نحن وآل البيت اولى بالنبي والله لايحكم بيناابن الدعي اضربكم بالسيف حتى يلتوي ضرب غلام هاشمي علوي تموج الكاع من يقبل عليها كن الكاع علي ابوالحسنين طب ليها وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة قلب اليمين على الشمال وقلب الشمال على اليمين كان الحسين ينظرالى علي الاكبر اما امه جعلت من وجه الحسين مرأة لولدهاوقدرات وجه الحسين قدتغيرقالت له هل جرى لولدي شيء قال لاولكن برزمن يخاف القلب منه عليه برزله بكرابن غانم قالت له ماذاافعل قال سمعت من جدي رسول آلله أن دعاءالام مستجاب لولدهافدخلت لخيمتهاالغريبة وهي على ابنيهامريبة وتوجهت إلى آلله بحبيبة وبالحسين وشمابيه من مصيبة ياراديوسف من مغيبه لعديعقوب ومسكن نحيبه اريدك علي سالم تجيبه ورجع علي الاكبر وبيده راس بكرابن غانم قال له علي الاكبر ابااريدجائزة قال له الحسين ماذاتريد قال له علي الاكبر شربت اميه لجبدي اتقوى بيهاوردللقوم وحدي يابوية انفطركلبي وحق جدي قال له الحسين علي ياابني الماي منين اجيبه واظن كلبي مثل كلبك لهيبه يا ابني دااصبرمواعيدك قريبة سيسقيك جدك من كاسه الاوفى شربت لاتظمابعدهاابدا قال له الحسين علي ضع لسانك على لساني وكان لسان الحسين كالخشبة اليابسة قال له الحسين علي اذهب إلى امك ذهب علي الاكبر إلى امه ووجدها مغمى عليها ووضع رأسها في حجره وقبلهاوودعها وذهب للقتال وقاتل قتال الأبطال بعدماضرب الهامات والطاس اجته ضربته العبدي على الراس وأخذه نزف الدم وأشار الى المهران ياخذه الى الخيام لكن الدماءسقطت في عيني المهروذهب به الى ساحة الاعداء وأخذوا يضربونه حتى قتل وذهب اليه الحسين وكشفهم عنه ورمى بنفسه عليه يقولون أرباب المقاتل ان الحسين احتضر عند علي الاكبر وحمله إلى الخيام جابه ومدده ما بين إخوته بجى عدهم ياويلي وهم موتى بس ماسمعن النسوان صوته اجت امه تصيح آلله اكبرلبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ماارضعنه ما اسامح زماني ماارضعنه وكلبي بيش سكنه ماارضعنه جيت احضن وليدي ماارضعنه لكيته يرضع بسهم المنية لبيك ياامامي عبدالله الرضيع لبيك يا رباب لماانقطع الماءمن عيال الحسين جف اللبن في صدرالرباب واخذ الرضيع يصرخ من شدة العطش وقددلع لسانه جاءت به الرباب إلى مولاتي زينب وقالت خذوارضيعكم لقدجف اللبن في صدري واخذته زينب إلى الحسين وأخذه الحسين إلى معسكرالاعداء يظلل له من حرارة الشمس فتوجه نحومعسكرالاعداءوقال لهم اذاكان ذنب الكبارفماذنب الصغارلقدجف اللبن في صدرامه اعطوني الماءلااسقيه واذاكنتم تخافون ان أشرب من الماء خذوه انتم واسقوه فانشق معسكرالاعداء الى نصفين نصف يقول اعطوه الماءوالنصف الاخريقول لاتبقوالهذاالبيت من باقية خاف عمرابن سعد من انشقاق معسكره صاح ياحرمله اقطع نزاع القوم قال له أرمي الولدام الوالدقال له ويحك اماترى رقبة الرضيع كانه إبريق فضة وسددنحوه السهم وذبحه من الوريدالى الوريدوفتح يديه من القماط واحتضن والده من حرارة السهم أخذ الحسين دم الرضيع ورمى به نحوالسماءولم تسقط منه قطرة ورجع به إلى الخيام تلقته سكينة ابالقدسكت أخي عبدالله الرضيع هل شرب وهل بقى من الماء قال لها خذيه مذبوح من الوريدالى الويدواخذته زينب وكانت مولاتي زينب قدهدئت من روع الرباب قالت لها زينب الرباب اين العباس قالت لهاقتل عظم الله أجرك قالت لها زينب الرباب اين القاسم قالت لها قتل عظم الله أجرك قالت لها زينب الرباب اين علي الأكبر قالت لها قتل عظم الله أجرك قالت لها الرباب مولاتي زينب أراك تمهدين أين رضيعي قالت لها زينب الرباب خذيه مذبوح من الوريدالى الوريدالرباب اشلون إجت ليه تشيله وثديهاليه تدنيه تكله يمه ياالولدمهدك وين اوديه ينصدع كلبي من اصدليه ودربي ياالمدلل بيش اجديه مذبوح ياام الطفل دخذيه ذنب الطفل شنهوالي مسويه قطرة ماي محديسقسه وكانت الرباب تتخيل ان رضيعها يبكي وتركض تقول لها زينب الرباب اين انتي ذاهبة تقول لها زينب أسمع وليدي يبكي ولمارجعواالسبايا أمرت الرباب ان يرفع سقف الدار لأنها لا تريد ان تستظل تحت سقف بيت بعد مقتل الحسين حتى أتى رجل إلى الإمام السجاد لماهذه الجارية تجلس في بيت بلاسقف قال له السجادهذه الرباب زوجة أبي الحسين لاتريدان تستظل تحت سقف بيت بعد مقتل الحسين وظلت سنه تبكي على الحسين إلى ان ماتت ولماخرج المختار بثورته على قتلة الحسين قبض على حرمله قال له المختار ماهوواجبك في واقعة ألطف قال له حرمله رامي اعطوني سبع سهام اصبت ثلاث واخطئت أربعة سهم في عين العباس وسهم في قلب الحسين وسهم في رقبة الرضيع وقتله المختارشرقتلة اللهم العن حرملة حتى ترضى الزهراء لبيك ياامامي عبدالله الرضيع لبيك يا رباب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام وحدها حدى الحادي بركايبهم وحدها يابوية شكثرهامدة الغيبة وحدها عليلتكم تخلوهاوحدها مرض وفراك تحمل يارزية لبيك يا فاطمة العليلة لماهم الحسين بالخروج الى العراق قالت له ابااذهب معك قال لها بنية أنتي صغيرة قالت له ابارقية اصغرمني قال لها بنية أنتي مريضة وعليلة قالت له اباالسجاداشدمرض مني قال لها بنية هوامرالله أن إبراهيم الخليل ترك ولده في وادي غير ذي زرع أن كان ولابديمحوالله مايشاءويثبت وعنده ام الكتاب سابعث لكي أخيك علي الاكبرقالت له ابااترك اخي عبدالله الرضيع هوالي وانااله كلبي خايف عليه من كربلاء قال لها بنية تنتظره نبله حرملة واخذت تشيل التراب وتقول اناجويعدة وحمل ظعنهم يحملون وانااتفكرالهم وجنهم كلهم يشيلون كلهم وجني غريبة ولا اني منهم ويظل بعيني موحش نزلهم وأظل أسأل الرايح جاي عنهم يادارحاجيني واحجيج ياداربجيني وابجيج وين الحمولة والزلم ذيج وين حسين راعيج كانت بدورومزهرة بيج وهسه غراب البين ناعيج بويه اخذوني وياكم اخذوني بعدكم يااهلي يعمن عيوني بويه وحدي بهل البلدلاتخلوني بعدكم يااهلي يعمن عيوني بويه مريضة وعليلة لاتخلوني بعدكم يااهلي يعمن عيوني بويه اخذوني وياكم اسرج الخيل واحط افراشكم لوجلجل الليل بوية ياشايلين بكل ظعنكم وتاركين بيوت اهلكم اخذوني خادمة الكم وان كان ماكومكان عدكم خلوني وياجرت ظعنكم ورى التراب الضعن ظلت تنادي أهلي لاوين ماخذهم ياحادي وظلت تنتظر الحسين وتجلى خلف الباب وتقول وينه أبوي الكال يوم وويومين وانجيج واودي الاكبريعتنيج هاي ماحصلت بيديهاولاهذيج وكان يمرعليهامحمدابن الحنفية وتمرعليهاام البنين وارادرجل أن يذهب إلى العراق وبعثت معه رساله إلى أبيها الحسين وظلت تنتظر الحسين إلى ان قالواعاد ركب الحسين ردت للداريوم البشورهاوفرشت دارعمهاودارابوها وحضرت مهدعبدالله اخوهاولمافتحت الباب لم تعرف زينب قالت لها فاطمة العليلة عمه أين والدي الحسين قالت لهازينب عمة عظم الله أجرك قالت لها فاطمة العليلة عمه أين عمي العباس قالت لهازينب عمة عظم الله أجرك قالت لها فاطمة العليلة عمه أين اختي رقية واحضرت لهاثوباجديدا لرقية قالت لها زينب عمه عظم الله أجرك قالت لها فاطمة العليلة عمه أين أخي عبدالله الرضيع قالت لهازينب عمة عظم الله أجرك وظلت فاطمة العليلة تبكي على الحسين وآل البيت لبيك يافاطمة العليلة
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ينجارعادة الي يستجيركون ينجاروعن قتلة حليف الشرف ينجارمثل مسلم صدك بالحبل ينجاروتتنومس بقتلة علوج اميه لبيك ياامامي مسلم إبن عقيل لمابعثوااهل الكوفة للحسين اقبل لقد اخضرالجناب واينعت الثمارونحن لك جندمجندة بعث سفيره وابن عمه مسلم إبن عقيل ولمادخل مسلم إبن عقيل إلى الكوفة كان معه الآلاف من الرجال ولكن بعد المغرب واذابمسلم يطوف بشوارع الكوفة وحده وأتى به الطريق إلى باب امرأة صالحة اسمهاطوعة قال لها أمة آلله إني عطشان واحضرت له الماء وشرب الماءوظل واقف قالت له شربت الماي لاتوكف على الباب قال لها اني مسلم إبن عقيل تاويني عندك الليلة قالت له اعذرني يامسلم ماعرفتك لوادري يامسلم ماسالتك وبات ليلته في بيت طوعة قضى ليله في العبادة وفي الفجر قالت له مارايتك نمت قال لها هومت عيناي قليلاورايت رسول آلله يقول لي العجل يامسلم وسمع صوت جلبة الرجال والخيل قالت له أنهض لفاك القوم ياحيديريدون يولونك ياصنديداريدك مراجل عمك تعيدتخلي جثثهم تارسة البيدقال لهاياطوعة تشجعبني وبحملات عمي حيدرتذكريني مادام صمصامي بيميني بعزم الله اصدجمع الي يجيني لمن شافته طوعة تحزم ووقف بباب الدارورزم قالت له يامسلم ريت تسلم لاالك اخي ولاابن عم تمنيت لوحسين يعلم كان اعتناك بهل الليل مهتم وقاتل قتال الأبطال كان الامام مسلم إبن عقيل بشجاعة علي إبن ابي طالب ياخذبالرجل ويرمي به فوق سطح الداروطوعة تقول له شدشدياابن عقيل ان العمرساعة فاجعله طاعة قال لهاياطوعة اليوم ماتحصل سلامه اوصيج لوطبوايتامى كوليلهم مسلم يبلغكم سلامه واجرج على آلله ورسوله سيدالكونين وقاتل قتال الأبطال وارادان يشرب لكن الدماءسقطت في الماء من جراح مسلم ولم يشرب وقاتل قتال الأبطال حتى قالوالابن زيادمدنابالخيل والرجال قال لهم ويحكم بعثتكم لرجل واحد فعل بكم كل هذا الفعل قالواله ان الرجل عمه علي إبن ابي طالب هل هوجرمقان من جرامقة الكوفة هل هوبقال من بقاقيل الحيرة ولم يقدرواعليه حتى حفرواله حفيرة وقبضواعليه واخذوه الى قصرالامارة قال لهم أريد ان أصلي ركعتين ورفظواوسلم على الحسين قال له الحسين وعليك السلام يامسلم وقتلوه ورميت جثة مسلم من فوق قصرالامارة وهاني إبن عروة اعتقل وقتل لأنه اوى مسلم إبن عقيل وجرت جثة مسلم وجثة هاني إبن عروة بالحبال بسكك الكوفة ان مسلم واسى الحسين بانه قتل عطشان ورضت عظامه ومثل بجثته ومات غريباولماسمع الحسين بمقتل مسلم صاح زينب عليه بحميدة قالت له حميدة ياعمي ابوي وينه من زمان مابين علينا اظن ابي ذابحينه غريب وعمامه بالمدينة ولودارواعليه من يعينه قال لها اناابوك وهذني بناتي اخواتج يسمعني اويلي على ابوج الراح مني واخذيمسح على رأسها وفي الأربعين جلست الأيتام على قبورآبائهم الاحميدة قالت هذا الهضمني وزادهمي بس قبرابوي بعيدعني لبيك يامسلم ابن عقيل