الشيخ الشعراوي | تفسير سورة الأعراف، (آية ٢٨-٣٠)
Вставка
- Опубліковано 5 вер 2024
- القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
الصفحات الرئيسية علي شبكة التواصل الاجتماعي :
Facebook: / alsharawiofficial
Twitter: / shsharawi
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
قناة اسلاميات :
/ channel
UCE0EDAoDODtncgkTZWTq0OA
قناة المسلمون و الاسلام :
/ @sonoislamicanimation
الله اكبر وسبحان الله .... حقا الله اعطاه حب القبول عند معظم من سمعه لدرجه انه اهدى ناس كتير ... الله يرحمه ويفرله ويرفعه درجات في جنات الخلد .... اللهم توفنى مسلمين
غمد روحك الجنة وجزاك عنا كل الخير من عنده تعالى
رحمك ربي رحمة واسعة وجزاك ربي خيراً وبركة وسعادة عن الاسلام والمسلمين جميعاً يا رب العالمين آمين ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
رحم الله الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه واسعه واسكنه فسيح جناته
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلاّ الله والله أكبر
الحمدلله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وسلم تسليما كثيرا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيـــــم
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آل نبينا محمد.
اذكر الله ... ♡
لاتكون من من نسوا الله فا انساهم انفسهم ..
استغفر الله وأتوب إليه
رحمك الله يا شيخنا
سبحان الله وبحمده
امين, ولجميع علماءنا,الذين,لا ينافقون,ولا يجاملون
جزاكم الله خيرا
غمد روحك الجنه
رفعك الله في أعلى عليين مع السفرة البررة
لا حول ولاقوة إلاّ بالله
الصلاة في المسجد ليست حتمية
الذي يضع dislike سوف يسأل يوم القيامة فاأستغفروا
اذا اصابك شي فلا تنظر في المصيبة ما أخذ منك ولكن انظر فيما بقي لك.. - محمد الشعرواي رحمه الله ..
"اللَّهمَّ إِن كنت قد أبليت، فإِنَّكَ طالما قد عافيت"
اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد..
خذ بعلمى ولا تركن إلى عملى ... واجن الثمار وخل العود للنار .
وقيل: اعمل بقولى وإن قصرت فى عملى ... ينفعك قولى ولا يضرك تقصيرى.. أذكروني وياكم بدعوه ستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي يوم الآخره حسنه وقنا عذاب النار
سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر... الباقيات الصالحات..
صنيعه معروف اضعها في اعناق قوم كرام لايؤدونها الي طول حياتي حتى تكون لعقب عقبهم
اللهم إني لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا ولا موت ولاحياة ولانشورا ولا أستطيع أن اخذ إلا ما أعطيتني ولا أتقي إلا ماوقيتني اللهم فوفقني لما تحب وترضى من القول والعمل
رحم الله الشيخ احبه واحب تفسيره ولكن لا احد كامل ومن ذلك غلط في موضوع الاجماع على وجوب صلاة الجماعة في المساجد لازم ولا خلاف في ذلك ..
هذا رد كان على احدهم ممن قال يوجد. خلاف في وجوب صلاة الجماعة في المسجد
الجماعة في المسجد واجبة ولا احد من فقهاء المذاهب قال يجوز عدم الذهاب للمسجد وصلوا في بيوتكم جماعة والرسول يحرق البيوت لاجل ما حضروا للمسجد اولتها وصرفتها الى من يصلي في بيته فرادا فهل قال الرسول نسالهم صليتم فرادى او جماعة قبل نحرق البيوت. ام قال الذين يصلون في البيوت دون تفصيل هل صلوا جماعة او فرادي بل الحديث واضح (لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ بالصَّلاةِ فَتُقامَ، ثُمَّ أُخالِفَ إلى مَنازِلِ قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلاةَ، فَأُحَرِّقَ عليهم.) البخاري وقال رسول الله ( لقد هممَتُ أن آمُرَ بالصَّلاةِ فتقامَ ، ثُمَّ آمُرَ رجلًا فيصلِّيَ بالنَّاسِ ، ثمَّ أنطلِقَ برجالٍ معَهم حزمٌ من حطبٍ إلى قومٍ لا يشهدونَ الصَّلاةَ ، فأحرِّقَ عليهم بيوتَهم بالنَّارِ ) ...قال لا يشهدون الصلاة و احرق لمن صلى بالبيت وترك الجماعة بالمسجد هذا واضح ومن حديث الاعمي قال هوام واعمي ولا اجد قائد يقودني ووو وقال تسمع النداء قال نعم قال فاجب لماذا ما قال له اجتمع مع اثنين في بيتك او حارتك او امام بابكم وصلوا ؟ بل رضي المشي البعيد لوجوبها .
كل ائمة الفقه وحياة الرسول والصحابة الصلاة بالمسجد لا يوجد جماعة بالبيت وحديث (حانت الصلاة ) ما يدريك واقعة عين و هل صلى بهم نافلة فقد تكون تلك الصلاة نافلة للصلاة التي حانت تبركا لمن بالبيت كما كان يفعل او صلاة لبعده عن المسجد وكونه امام الامة واجتمع معه ناس كثر رافقوه او او ووو ... فهل واقعه واحدة تنسف حياته عليه السلام كلها وحياة صحابته وحياة الائمة الاربعة والمسلمين في المساجد ونتساهل نقول سنة او يجوز في البيوت .....ليس هذا قول الجمهور ولا شي هذا نقول متاخرين ونسباتهم باطلة شاذة ..صلاة المساجد واجبة على الرجال لا تجوز الجماعة الا اذا بعدت المساجد او وجدت جماعات كبيرة وعندهم مثل المصلى والمسجد في مقرهم .... امل من الشيخ لا يتحمل اثم هذه الاقوال الشاذة ونقلها فقهاء متاخرون نسبوها للمذاهب الاربعة ليس كل كلام المتاخرين صحيح بل ترك الصلاة في الساجد ذنب عظيم وكبيرة ومن القديم يعتبر اثم ونقص في دين الرجل واسلامه ودليل نفاقة قال الله : ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى..) الآية [النساء:142]. وقال النبي ﷺ: (أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما *لأتوهما ولو حبوا* ) متفق على صحته. عابهم ان لم ياتوها بالنفاق بمجرد عدم الاتيان دليل ذنب ترك صلاة المساجد العظيم وذكرة للاجر فيهما لم يمنع او يدل على عدم الوجوب كما حديث سبعة وعشرون درجة اين دليل على السنة بل هو دليل على الوجوب .. وان صلاتها في غير المسجد لا تقبل قال عليه الصلاة والسلام:( من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر ) أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم بإسناد صحيح. وادلة الوجوب الجماعة في الحروب والجهاد دليل على وحوبها في الحضر وقت السلم حيث ينادى بها ما احد قال جماعة البيت او الحارة وقوله في الرخص الريح او البرد الشديد او المطر الغزير صلوا في رحالكم اي حيث كنتم للمشقة المجيء والرخص دليل على الوجب في غيرها اجيبوا حي على الصلاة و حي على الفلاح وما كان ناداهم وطلبهم ...ولو على قولك لفرغت المساجد وصلينا مع النساء واولادنا واخواننا هذا ما سمعنا به في كتب العلماء ابداا ... من عهد الرسول والائمة الاربعة والقرون وهذا ما سمعت احد قاله مثلك ... نصلي جماعة في البيوت!!! اش اختلفنا عن المتخلفين عَنْ عبدِ اللهِ، قالَ: (مَن سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا *مُسْلِمًا* فَلْيُحَافِظْ علَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ *حَيْثُ يُنَادَى بهِنَّ* ، فإنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سُنَنَ الهُدَى، وإنَّهُنَّ مَن سُنَنَ الهُدَى، *ولو أنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ في بُيُوتِكُمْ كما يُصَلِّي هذا المُتَخَلِّفُ في بَيْتِهِ* ، لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ، ولو تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ *لَضَلَلْتُمْ* ، وَما مِن رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فيُحْسِنُ الطُّهُورَ، ثُمَّ يَعْمِدُ إلى مَسْجِدٍ مِن هذِه المَسَاجِدِ، إلَّا كَتَبَ اللَّهُ له بكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً، وَيَرْفَعُهُ بهَا دَرَجَةً، وَيَحُطُّ عنْه بهَا سَيِّئَةً، *وَلقَدْ رَأَيْتُنَا وَما يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ* وَلقَدْ كانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى به *يُهَادَى بيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ* .) اخرجه مسلم كلها عبارات خطرة كبيرة تدل على الوجوب ... و اخذ مصادرك من المتقدمين ولا تاخذها من الفقهاء المتاخرين مهما علا علمهم لانه لا زمان الا والذي بعده شر وانقص منه ..وهذه المسالة بالذات لا تحتاج لاقوال بل الاجماع من نصوصها واجماع قولي وعملي ... لو اختلف في هذا فبماذا نتفق عليه من مسائل اقل وضوح وهي من شعائر الاسلام الظاهرة ونبني المساجد سرفا ونتركها !! والادلة قوية ... والله اعلم