أساطير قسنطينة : اليوم معجزة سيدي محمد الغراب ضد صالح باي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 20 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 12

  • @zackzaki1372
    @zackzaki1372 2 місяці тому +6

    قصة ممتعة و تقنية جميلة شكرا على هذا المجهود الممتع

  • @zohrazafira9488
    @zohrazafira9488 2 місяці тому +5

    بارك الله فيك على هذا المحتوى المفيد و هذا العمل المتقن. مزيدا من النجاح و التألق .

  • @SheriheneStyles-bf6zg
    @SheriheneStyles-bf6zg 2 місяці тому +1

    و ما هو نوع الزيارة التي يقوم بها الزوار كل سنة في الشهور الخريفية ل المزار سيدي محمد الغراب ....هل يطيشوا النشرة .....🤔🤔

  • @مجردرأي-و2م
    @مجردرأي-و2م 2 місяці тому +8

    لا أستبعد أو أغلب الظن أن هذه الأسطورة دارتها فرنسا لأنّ وَالْدِينا عُمْرهُم ما حكاوَنَّا حكاية فيها عبارات مثل "الجلاَّدين الأتراك" ... ،
    و كانوا _ربي يرحمهم_ لا يفرقون بين العربي والمسلم ، كنا في الصغر نضحكو معاهم فنقول لهم مثلا هناك عرب غير مسلمين فكانوا يتعجبون من ذلك ولا يتقبلون الأمر نهائيا.
    نشأت في قسنطينة وفي حي قريب جدا من الغراب (المزار كما يُقال) لكن لم أسمع بهذه الحكاية، فقط سمعنا من الآباء بأن الغراب كان ولي صالح، وكانت العديد من العائلات القسنطينية تزوره وتتبرك به (طبعا هذا مرفوض شرعا لكن كانت الأمية والجهل منتشرة عند الكبار في ذلك الوقت، ربي يغفر لهم ويرحمهم).

    • @Bramer_s9h
      @Bramer_s9h 2 місяці тому +1

      انا ايضا انتبهت لهذا التعبير

  • @املالحياة-ج6و
    @املالحياة-ج6و 2 місяці тому +1

    تغيير جميل وقصة جميلة ❤

  • @delimia2108
    @delimia2108 2 місяці тому

    صالح باي حكم قسنطينة بين 1771 و 1792
    يرجي تصحيح المعلومة

  • @nacronacro9778
    @nacronacro9778 2 місяці тому +1

    هي كرامات ليست اساطير

  • @karimatlf2231
    @karimatlf2231 2 місяці тому +4

    الله يبارك لازم تخدم مع التلفزيون هذي خدمة بروفيسيونال

  • @ihsaneihsane1750
    @ihsaneihsane1750 2 місяці тому +1

    ❤❤❤❤❤👍👍

  • @kamelchekib5224
    @kamelchekib5224 2 місяці тому

    Aaaaawwwwwww

  • @ألجيريانو
    @ألجيريانو 28 днів тому

    سيدي محمد لغراب وحسب ما ورد وروي، هو شيخ من زاوية “الشطابة” التي حظيت بالاحترام الكبير، يدعى محمد الزواوي الحنصالي، كان على خلاف مع صالح باي بايلك الشرق آنذاك، حسب ما ذكره المؤرخون، وهذا بسبب معارضته لبعض مواقفه، وقد أصدر الباي قرارا بقطع رأسه بعد أن احتد الخلاف بينهما كون الباي أصبح يرى أن الزوايا خطرا على حكمه