بعد هذا التحليل الجميل والمختلف من استاذ جميل ومتمكن من العزف والغناء .محاضرة في التذوق والتحليل الموسيقي 🎉🎉🎉🎉 بليغ حمدي عبقرية وظاهرة كونية موسيقية في زمن الغابات الفنية قبل ان تمسي مصر صحراء للذباب الفني .. فات المعاد درة من درر التاج المرصع بالجواهر والاحجار الكريمة وكل الحان بليغ مع ام كلثوم عالم فني بذاته .. بليغ مبتكر مذهل وهذا دليل عبقريته وليس مقتبس والا كان ظهر من اقتبس منهم بالوانهم وقالوا هذا من عندنا او اصبح لونا يالفه الناس .. تقديري لهذا الشرح والتحليل لايقونة من ايقونات بليغ ومرسي جميل عزيز شاعر الالف اغنية والاغنية الالف كانت الف ليلة وليلة مع ام كلثوم وبليغ🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
أتابع بشغف جم هذه السلسلة الجميلة من الحلقات للدكتور أشرف شاولي، التي تأتي استكمالا جميلا لجهود المرحوم عمار الشريعي و د. سعد الله آغا القلعة في تسليط الضوء على مواطن الجمال في إرثنا الموسيقي الجميل. استوقفني ما أشرتم إليه من توظيف الأستاذ بليغ حمدي للموروث الشعبي الليبي في رائعته فات المعاد، وهو واضح بين لا شك فيه، أرجو أن أفيدك بالشهادات التالية التي قد يستفاد منها في معالجة نقطة الاقتباس عند بليغ -أرجح أن الأستاذ بليغ حمدي قام باقتباس -ايجابي- للموروث الشعبي الليبي، وأستند في ذلك إلي ما أفادني به موسيقي ليبي وملحن -معروف في ليبيا - وهو الأستاذ خالد لطفي والذي أخبرني أن الأستاذ عبد الوهاب وظف أغنية شعبية ليبية في أغنية "ودارت الايام" وعزف لي الأغنية الشعبية الليبية والتي تتطابق لحنيا مع جملة الأستاذ محمد عبد الوهاب. -حدثني الأستاذ خالد لطفي أنه التقى بالأستاذ بليغ حمدي في إحدى زياراته لليبيا والذي رغب في الاستماع إلى موسيقى ليبية، واختير موسيقيان للالتقاء بالاستاذ بليغ كان أحدهما الأستاذ خالد الذي بدأ بعزف ألحان مصرية، فلم يدعه يكمل ما بدأ به، وأشار إليه بإسماعه ألحانا ليبية. -هذا الفضول المعرفي لدى الأستاذ بليغ يجعلني أرجح أنه وظف التراث الليبي لصالح ألحانه. ولا غضاضة في ذلك بالطبع، فقد سبقه إلى ذلك الكثيرون، في الوطن العربي وخارجه. ملاحظة: التقيت الأستاذ خالد لطفي الذي علمني العزف على آلة العود بين ٢٠٠٤ و ٢٠١١ حيث كلفت خلال تلك الفترة برئاسة قسم اللغة الفرنسية في جامعة عمر المختار في مدينة البيضاء وكان الأستاذ خالد حينذاك مسؤولا عن النشاط الطلابي فيها وتعاونت معه في تلحين أغنية لفلم وثائقي تعليمي عن مدينة Cyrène المحاذية لمدينة البيضاء حيث جرى تكليف الأستاذ خالد لطفي بتلحين قصيدة قمت بكتبابتها كي تكون الثيمة اللحنية للفلم المذكور. كل التقدير لجهودكم د. أشرف الشاولي معرفا بمواطن الجمال في تراثنا الموسيقي، وشغوفا بالمعرفة وعلى رأسها الموسيقى، وابنا بارا للمملكة العربية السعودية التي عرفت، وأحببت ولم أزل. د. زياد سوالمة.
حياك الله دكتور ... اشكرك على متابعتك لبرنامجنا المتواضع وقد ازدادت القناة شرفاً بك وبمشاركتك البناءة وتعليقك الوافي والمفيد والمثري لمحتوى الحلقة ... في انتظار إفاداتك ومشاركاتك وومضاتك المستقبلية التي يستنير بها محتوى البرنامج.... دمت بكل ود
بعد هذا التحليل الجميل والمختلف من استاذ جميل ومتمكن من العزف والغناء .محاضرة في التذوق والتحليل الموسيقي 🎉🎉🎉🎉
بليغ حمدي عبقرية وظاهرة كونية موسيقية في زمن الغابات الفنية قبل ان تمسي مصر صحراء للذباب الفني ..
فات المعاد درة من درر التاج المرصع بالجواهر والاحجار الكريمة وكل الحان بليغ مع ام كلثوم عالم فني بذاته ..
بليغ مبتكر مذهل وهذا دليل عبقريته وليس مقتبس والا كان ظهر من اقتبس منهم بالوانهم وقالوا هذا من عندنا او اصبح لونا يالفه الناس ..
تقديري لهذا الشرح والتحليل لايقونة من ايقونات بليغ ومرسي جميل عزيز شاعر الالف اغنية والاغنية الالف كانت الف ليلة وليلة مع ام كلثوم وبليغ🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
شاكر مرورك وتعليقك الجميل 🌹
الله عليك يادكتور يافنان❤❤❤❤❤❤❤
انسان وشاعر حساس قبل ماتكون فنان وعازف مبدع بارك الله فيك
كل الشكر لك ولمرورك الكريم
كل الشكر والتقدير لحضرتك علي هذا الشرح والتحليل الفني الراقي
أتابع بشغف جم هذه السلسلة الجميلة من الحلقات للدكتور أشرف شاولي، التي تأتي استكمالا جميلا لجهود المرحوم عمار الشريعي و د. سعد الله آغا القلعة في تسليط الضوء على مواطن الجمال في إرثنا الموسيقي الجميل.
استوقفني ما أشرتم إليه من توظيف الأستاذ بليغ حمدي للموروث الشعبي الليبي في رائعته فات المعاد، وهو واضح بين لا شك فيه، أرجو أن أفيدك بالشهادات التالية التي قد يستفاد منها في معالجة نقطة الاقتباس عند بليغ
-أرجح أن الأستاذ بليغ حمدي قام باقتباس -ايجابي- للموروث الشعبي الليبي، وأستند في ذلك إلي ما أفادني به موسيقي ليبي وملحن -معروف في ليبيا - وهو الأستاذ خالد لطفي والذي أخبرني أن الأستاذ عبد الوهاب وظف أغنية شعبية ليبية في أغنية "ودارت الايام" وعزف لي الأغنية الشعبية الليبية والتي تتطابق لحنيا مع جملة الأستاذ محمد عبد الوهاب.
-حدثني الأستاذ خالد لطفي أنه التقى بالأستاذ بليغ حمدي في إحدى زياراته لليبيا والذي رغب في الاستماع إلى موسيقى ليبية، واختير موسيقيان للالتقاء بالاستاذ بليغ كان أحدهما الأستاذ خالد الذي بدأ بعزف ألحان مصرية، فلم يدعه يكمل ما بدأ به، وأشار إليه بإسماعه ألحانا ليبية.
-هذا الفضول المعرفي لدى الأستاذ بليغ يجعلني أرجح أنه وظف التراث الليبي لصالح ألحانه. ولا غضاضة في ذلك بالطبع، فقد سبقه إلى ذلك الكثيرون، في الوطن العربي وخارجه.
ملاحظة: التقيت الأستاذ خالد لطفي الذي علمني العزف على آلة العود بين ٢٠٠٤ و ٢٠١١ حيث كلفت خلال تلك الفترة برئاسة قسم اللغة الفرنسية في جامعة عمر المختار في مدينة البيضاء وكان الأستاذ خالد حينذاك مسؤولا عن النشاط الطلابي فيها وتعاونت معه في تلحين أغنية لفلم وثائقي تعليمي عن مدينة Cyrène المحاذية لمدينة البيضاء حيث جرى تكليف الأستاذ خالد لطفي بتلحين قصيدة قمت بكتبابتها كي تكون الثيمة اللحنية للفلم المذكور.
كل التقدير لجهودكم د. أشرف الشاولي معرفا بمواطن الجمال في تراثنا الموسيقي، وشغوفا بالمعرفة وعلى رأسها الموسيقى، وابنا بارا للمملكة العربية السعودية التي عرفت، وأحببت ولم أزل.
د. زياد سوالمة.
حياك الله دكتور ... اشكرك على متابعتك لبرنامجنا المتواضع وقد ازدادت القناة شرفاً بك وبمشاركتك البناءة وتعليقك الوافي والمفيد والمثري لمحتوى الحلقة ... في انتظار إفاداتك ومشاركاتك وومضاتك المستقبلية التي يستنير بها محتوى البرنامج.... دمت بكل ود
رووعة أستاذ/شارلي 👍👍
تحليل منطقي وجميل ❤
شاكر متابعتك ومرورك🌹
عمري ماستمتعت في تحليل اغاني السلطنه مثلك
👏👏👏👏
شاكر لك استاذنا الكريم واتشرف بمتابعتك للقناة ومحتواها
رررررائع
تحليل رائع
من اجمل التحليلات اللي سمعتها يسلم ايدك استاذ
شاكر اطراءك ومرورك🌹
اذا تسمع يا استاذ وش اسم الاغنيه المشابهه للجمله بالكوبليه الثالث
(عن الجملة المضمنة (في البيات
ما أعرفه انها جملة من صعيد مصر و كانت تعزف بآلة الربابة
إضافة جميلة
@@dr.ashrafshawli محمد عبدالوهاب استعمل نفس جملة البيات تقريبًا في مقدمة أغنية (دارت الأيام)
@@TheCatalonia9channel فيها اختلاف ولكن بنفس الفكرة وايضا من التراث الليبي ظهر لها قرينة