انت صحيح كنت تبيع تذاكر لكن ماتقدر ايامها تشتري تذكره ب 5 جنيه لان خمسه جنيه ايامها تعادل 5000 الاف جنيه الأن و50 جنية تعادل 50 الف جنية الان وام كلثوم عمرها ماجلست واحد خلف الكواليس وانت ايامها كنت تبيع تذاكر ام كلثوم في سينما قصر النيل في اخر ايامها وكل اصدقاء ام كلثوم العرب وغير العرب كان الصف الاول محجوز ليهم من قبل الحفله بايام معروف الكلام دا فانت ممكن شفت الكلام دا بس في الحلم
@@عربيعربي-ز9ص والله الفهد هذا رجل محترم و ان علي سبيل المثال أفضل العربيات كانت في تلك الايام تباع ب ١٥٠ ج و مرتب الموظف في ذلك الحين لا يتعدي ال٣ ج و المدير كان لايتحصل علي سوي ٦ ج فاحسبها ٦ ج ما يعادل ٦٠٠٠ ج الان أو أكثر أي أن ال ٥٠ ج تعادل ال٥٠٠٠٠ ج و لكن العربات و القيمه الماليه للشراء وقتهاا كانت تعادل المبلغ الذي اتكلم عنه في ثمن السيارات فالآن القيمه الماليه للجنيه صفر أما وقتها فكان الفرد يستطيع شراء أي شئ برخص التراب لكن الفلوس غير موجوده الآن موجوده وكأنها غير موجوده متعفرته يعني بسبب الغلاء المتفشي في الأسعار و معني هذا ان اأم كلثوم أهدته ثمن عربيه متوسطه السعر فهل هذا يعقل و هل أم كلثوم قبل غنائها فاضيه للحوار مع نكره بالنسبه لها في ذلك العمر وذلك الوقت الذي لا يحتمل الحديث والحوار مع محمد صبحي الكاذب فهو يختلق من عنده حوارات لا تضيف إليه شئ في فنه و تاريخه المملوء بالااكاذيب لذلك فهو مدرسه لم تكتمل بسبب ذيفها و فكرها العقيم
اجر ام كلثوم لم يتغير حتى وفاتها فعندما ارادو رفع اجر الحفله عن طريق رفع سعر التذكره رفضت وقالت الموظف جيب منين. فكلام محد صبحى صحيح وقد ذكر اخى تونسى انه عندما ذهبت ام كلثوم الى تونس فيه ناس باعت عفش من بيتهم علشان يحضروا الحفله. وبعدين ام كلثوم كانت بتعمل كده فى حفلاتها تشوف واحد من الجمهور تصطاده وتغنى له لوحده كوسيله للتغلب على توترها وده سبب المقدمه الموسيقيه لاغانيها والمنديل التى تحمله فى يديها والقصه ده ذكرها بليغ حمدى فى لقاء وموجود على هذا الموقع
المحترم محمد صبحى ..وايام الفن والزمن الجميل
d6k s
wwwiw
yre
'880
المحترم محمد صبحى
رحمك الله ياست ❤️❤️❤️
انت صحيح كنت تبيع تذاكر لكن ماتقدر ايامها تشتري تذكره ب 5 جنيه لان خمسه جنيه ايامها تعادل 5000 الاف جنيه الأن و50 جنية تعادل 50 الف جنية الان وام كلثوم عمرها ماجلست واحد خلف الكواليس وانت ايامها كنت تبيع تذاكر ام كلثوم في سينما قصر النيل في اخر ايامها وكل اصدقاء ام كلثوم العرب وغير العرب كان الصف الاول محجوز ليهم من قبل الحفله بايام معروف الكلام دا فانت ممكن شفت الكلام دا بس في الحلم
الخمسين جنيه بخمسين الف جنيه
مع احترامي لك ما اتوقع
@@عربيعربي-ز9ص والله الفهد هذا رجل محترم و ان علي سبيل المثال أفضل العربيات كانت في تلك الايام تباع ب ١٥٠ ج و مرتب الموظف في ذلك الحين لا يتعدي ال٣ ج و المدير كان لايتحصل علي سوي ٦ ج فاحسبها ٦ ج ما يعادل ٦٠٠٠ ج الان أو أكثر أي أن ال ٥٠ ج تعادل ال٥٠٠٠٠ ج و لكن العربات و القيمه الماليه للشراء وقتهاا كانت تعادل المبلغ الذي اتكلم عنه في ثمن السيارات فالآن القيمه الماليه للجنيه صفر أما وقتها فكان الفرد يستطيع شراء أي شئ برخص التراب لكن الفلوس غير موجوده الآن موجوده وكأنها غير موجوده متعفرته يعني بسبب الغلاء المتفشي في الأسعار و معني هذا ان اأم كلثوم أهدته ثمن عربيه متوسطه السعر فهل هذا يعقل و هل أم كلثوم قبل غنائها فاضيه للحوار مع نكره بالنسبه لها في ذلك العمر وذلك الوقت الذي لا يحتمل الحديث والحوار مع محمد صبحي الكاذب فهو يختلق من عنده حوارات لا تضيف إليه شئ في فنه و تاريخه المملوء بالااكاذيب لذلك فهو مدرسه لم تكتمل بسبب ذيفها و فكرها العقيم
الصوت واطي جدا
محمد صبحي اعتقد انو يكذب ههههههه مين محمد صبحي ماتركش اي اثر في الفن المصري مجرد مجاملات 🤣🤣🤣🤣🤣👍
بالفعل هذا كذب
اجر ام كلثوم لم يتغير حتى وفاتها فعندما ارادو رفع اجر الحفله عن طريق رفع سعر التذكره رفضت وقالت الموظف جيب منين. فكلام محد صبحى صحيح وقد ذكر اخى تونسى انه عندما ذهبت ام كلثوم الى تونس فيه ناس باعت عفش من بيتهم علشان يحضروا الحفله. وبعدين ام كلثوم كانت بتعمل كده فى حفلاتها تشوف واحد من الجمهور تصطاده وتغنى له لوحده كوسيله للتغلب على توترها وده سبب المقدمه الموسيقيه لاغانيها والمنديل التى تحمله فى يديها والقصه ده ذكرها بليغ حمدى فى لقاء وموجود على هذا الموقع