انا والله ما قدرت اضحي وقلبي حزين اسأل الله العلي العظيم ان يغفر لي ويحتسب لي اجرها وان يقدرني على الاضحية عن نفسي وعن اطفالي طوال السنين القادمة
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد💙 جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم 💙
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد
بارك الله فيك و زادك الله نورا على نور ،وعيدك مبارك وجميع المسلمين آميييين.
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم على هذه الفوائد
الله يجزاك خير ويكتب أجرك
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله و أصحابه الكرام
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وشفيعنا وخير الانام وخير وراية وخاتم الأنبياء والمرسلين وصادق آمين ومصطفي وسيد خلق وكائنيات وسيدنا محمد ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤وعلى إله طاهرين الطيبين وصحابة كرام وقر ميامين
🇸🇦 تذكير وبلاغ 🇸🇦
قال الشيخ أَبو عَبْدِاللهِ فَتْحِي المَوْصِلْيّ حَفِظَهُ اللهُ:
الدفاع عن السعودية والحفاظ على بيضتها من الثوابت الشرعية والكليات الإسلامية:
▪التي لا تخضع للتسيس !
▪ولا تقبل المزايدة !
▪ولا تنصهر بالمجاملة !
فهو دفاع شرعي ثابت :
-لا يحاكم بالقضايا الجزئية .
-ولا بالحوادث المأساوية .
-ولا بالاجتهادات البشرية ...
لأنه دفاع أصيل وعريق عن الدين والتاريخ والعقيدة .
وقد ضاعت القدس بشعارات القومية العربية ... ويسعى البعض اليوم - بقصد أو بدون قصد - إلى ضياع مكة بتكتلات الحركات الدينية أو بمزاعم التيارات الإصلاحية ...
وإن مثل السعودية في زماننا وتحدياتنا كمثل الأندلس في زمن ضعف الدويلات الإسلامية ؛ لما ذهبت الأندلس ذهب كل شيء حتى لم يبق من الإسلام إلا رسمه .
اللهم هل بلغت ... اللهم فاشهد .
ما يهم الان هو حكم نشر الفسق و الكفر و السكوت عن ذلك خصوصا في بلاد الحرمين حشرهم الله جميعا مع من يسكت عن البيان خالدين ابدا
ماأكثر حقدكم على السعودية
لولم يكن من فسقك إلا التهجم على الغير لكفى
اصلح نفسك ومالك وللسعودية وغيرها
فالله سيسألك عن نفسك ولم يسألك عن غيرك
اترك التنطع واصلح شأنك
مصر و العراق و الشام تنشر الغسق و الفجور منذ 100 سنة حسب ما نرى في اعلامهم اما بلاد الحرمين فبدأت تسقط حديثا في هذا المستنقع و نسأل الله ان يردهم الى الحق
موضوع حديث الشيخ في وادي وانتم تغردون خارج الصرب والله ماتغيرون قيد أنمله وأنكم تكسبون الآثام فقط
اكثروا من قول : ﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ﴾
فإنها تجمع بين ثلاث عبادات الدعاء ، البر ، الإستغفار.