السلام عليك امام في صلاة سرية وهو بالقعود الأخير تذكر انه لم يقرأ الفاتحة في احدى الركعات هل يقوم ويأتي بالفاتحة فقط ام يعيد الركعة كاملة والماموم هل يتابعه املا
الجواب : الحمد لله وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أولا : يقوم ويأتي بركعة كاملة . ثانيا : لا يتابعه المأموم ، لأن صلاة المأموم تامة ، والمأموم إذا قام فقد قام إلى ركعة خامسة ، فتبطل بذلك صلاته . بل يجلس المأموم للتشهد ويخير بين أحد أمرين : إما أن ينتظر الإمام في التشهد ويسلم معه . وهذا هو الأفضل . وإما أن ينوي المفارقة فيتشهد ويسلم . والله أعلم .
تبطل الصلاه اذا كان الامام متعمداً زياده ركعه وهو متاكد وهذا مستبعد من اي مسلم ويجب أن نحسن الظن في الامام اما ان كان ساهيا ولم يفهم سبب التسبيح واكمل الركعه او انه يكون الامام اخطاء في ركن ابطل ركعه يعلمه هو فقط او كما قال الشيخ الالباني بان الامام فهم خطأ بعدم العوده للجلوس بعدما قام واستوي فيجب علي المأمومين متابعه الامام ولا يخالفوه كما قال الشيخ الالباني وكما فعل الصحابه عندما تابعوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما صلي الظهر خمسة وكان ذلك لحكمه يعلمها الله ليعلمنا ديننا الحنيف ونعلم ان السهو والنسيان يقع ولا حرج
الجواب الحمد لله تجوز قبل أو بعد ، لكن الأفضل أن تكون بعد إذا كانت عن زيادة أو عن شك وبنى على أقوى الاحتمالين ، وتكن قبل إذا كانت عن نقص أو عن شك وبنى على الأقل لعدم ترجح أحد الاحتمالين . والله أعلم .
الجواب الحمد لله وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مادمت ناسيا فلا تجب إعادة الصلاة . وبالنسبة للحكم : فمن قام إلى خامسة وتذكر وهو فيها وجب عليه الرجوع للتشهد ، ويسجد للسهو بعد التسليم . فإن لم يتذكر إلا في التشهد ، سجد للسهو بعد السلام . فإن لم يتذكر حتى سلم ، سجد للسهو متى ذكره المأمومون . والله أعلم .
الجواب : الحمد لله إذا قام الإمام إلى خامسة ثم رجع وجلس ، فإن سجد للسهو قبل السلام وجب على المأموم متابعته ، وإن سجد بعد السلام فإن كان المأموم سيسلم معه فإنه يسجد معه ، وإن كان المأموم مسبوقا سيقوم ليتم صلاته فلا يسجد مع الإمام ، لأنه بمجرد سلام الإمام سيقوم ليتم الصلاة . والله أعلم .
الجواب : الحمد لله يكون قيامه صحيحا بالنسبة له ، كما لو نسي الفاتحة في ركعة . أما المأموم فلا يجوز له متابعته ، لأنه بذلك يزيد في صلاته بلا عذر . وقد ذكر العلماء أن الإمام لا يتابع فيما يبطل الصلاة . والله أعلم .
تصح صلاة المأموم ياشيخ في الفقه المالكي ان لم يتبين ان مافعله موافق لما في نفس الامر ،لكن لما قال الامام قمت لموجب تبين له ان الامام قام لركعة صحيحةبعد ما ألغى احدى الركعات التي نسي ركنا من اركان الصلاة،السؤال المطروح كيف تبطل تلك الركعة على الامام وتصح لدى المأموم وصلاة الامام صلاة امامه، ارجو منك المعذرة شيخنا الفاضل فانا من المتتبعين لك خصوصا في علم الفرائض،بارك الله فيك ،
الجواب : الحمد لله لا يتابعه المأموم الذي أدرك معه الركعة الأولى ، لأن صلاة المأموم تامة ، ثم يخير بين انتظار الإمام في التشهد ليسلم معه ، أو يسلم المأموم ولا ينتظر الإمام ، والأول أولى . أما المسبوق فإنه يقوم مع الإمام ، واختلف العلماء : هل يعتد بتلك الركعة أم لا ؟ والصواب أنه يعتد بها . والله أعلم.
@@shaykh0Samehabbas يتابعه الماموم اذا كان الامام من اهل العلم ونشيى الفاتحه في احدى الركعات والله اعلم اذ انه اذا ضاعت الركعه من الامام ضاعت على الماموم ويشير اليهم الامام بالوقوف والاكمال معه والله اعلم
في حكم ما اذا نسي الفاتحة ما قرأت عند المالكية هو :أن المأموم و هو جالس والإمام قام للخامسة أن ينبهه بقول سبحان الله إذا رد عليهم الامام بنفس الذكر اي ...سبحان الله ....هذا إشارة من الامام إلى المأمومين أن يقوموا معه لانه نسي ركنا قولي (الفاتحة) في الركعة الرابعة وقام للخامسة وبالتالي يقومون معه واجبا . اما اذا نبه بقول سبحان الله وهم جلوس والامام أصر القيام ولم يرد عليهم بقول سبحان الله فهنا واجب على المأمومين أن يمكثوا جالسين ومن الأفضل أن ينتظروا الامام حتى يسلم فيسلموا معه . والله اعلم وبارك الله فيكم
الاصل متابعه الامام افضل لا تدري هل الامام جاهل بالحكم او ان الامام متشكك في سبب التسبيح او ان الامام ضابط للفقه متفقه معلوم عنه بالعلم الصحيح فقام الامام ليجبر خلل في ركعه سقطت بسبب عدم اتيانه بركن يبطل الصلاة كقرأه التشهد مكان الفاتحة سرًا او انه لم يسبح في ركوع او سجود وذكره اثناء الصلاة فيجب ان نحسن الظن بالامام بانه لن يزيد في الصلاة ما ليس فيها متعمداً ونعذره اما بالنسيان آو الخطأ الغير متعمد ويكفيه سجود السهو كما تابع الصحابه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم عندما صلي الظهر خمسا ناسيا وهذا كما اخبر به الشيخ الالباني رحمه الله الاولي متابعه الامام والله اعلم
الجواب : الحمدلله يجب تنبيهه بالتسبيح ، فإن تنبه فالحمد لله ، يقوم ويقوم معه المأموم ، فإن أصر الإمام على الجلوس ، وجب على من يعلم أن هذه الركعة هي الثالثة من المأمومين أن يفارق الإمام ويقوم إلى الرابعة ويتم صلاته . وقد ذكر العلماء قاعدة في مثل هذا ، فقالوا : لا يتابع المأمومُ الإمامَ فيما يبطل الصلاة ، ومعلوم أن الجلوس للتشهد وقد بقي من الصلاة ركعة مبطل لها . والله أعلم .
جزاكم الله خيرا المسألة من مسائل الاجتهاد وفيها قولان ، واختار الشيخ الألباني رحمه الله أحد القولين ، واختار غيره من العلماء القول الثاني ، والذي ظهر لي بعد البحث أن القول الثاني أقرب ، وقد أجيب عن دليل القول الأول الذي أشرت إليه ، بأنه حديث رواه ا لبخاري . هذا ما ظهر لي صوابه ، والله أعلم . وقد يكون الصواب مع الشيخ الألباني ومن قال بقوله ، والله تعالى يغفر لي .
جزاكم الله خيرا ❤
شكرا جزيلا
جزاك الله خيرا
من جئت بهذا يجب متابعة الامام تقوا الله خيراً لكم
لا يتابع فى الخطأ بالزيادة.
جزاك الله خيرا ونفع بكم امين
بارك الله فيك
افادك الله ياشيخ وجزاك الله خيرا
جزاك الله خير يا شيخ
بارك الله فيك شيخنا
لكن الصحابة تابعوا النبي صلى الله عليه وسلم للركعة الخامسة
وهل اذا انفرد المؤموم بالصلاةبعد نسيان الإمام الكعة هل ينور الصلاة وحده وهوتابع للأمام ام يصلي وحده وبسلم وحده
إذاالمأموم فاتته الركعة الأولى ماذا يفعل والصلاة رباعية
الجواب :
الحمد لله
هنا اختلف العلماء ، هل يعتد المأموم بالركعة الزائدة للإمام أم لا ؟
والصواب أنه يعتد بها .
ويسجد للسهو مع الإمام .
والله أعلم .
فضلا يا شيخ
لو ذكرت لنا دليل
كل قول حتى نستفيد
و نتربى على الدليل
و صحة الأستنباط .
و وجزاكم الله خيرا .
السلام عليك
امام في صلاة سرية وهو بالقعود الأخير تذكر انه لم يقرأ الفاتحة في احدى الركعات هل يقوم ويأتي بالفاتحة فقط ام يعيد الركعة كاملة والماموم هل يتابعه املا
الجواب :
الحمد لله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا :
يقوم ويأتي بركعة كاملة .
ثانيا :
لا يتابعه المأموم ، لأن صلاة المأموم تامة ، والمأموم إذا قام فقد قام إلى ركعة خامسة ، فتبطل بذلك صلاته .
بل يجلس المأموم للتشهد ويخير بين أحد أمرين :
إما أن ينتظر الإمام في التشهد ويسلم معه . وهذا هو الأفضل .
وإما أن ينوي المفارقة فيتشهد ويسلم .
والله أعلم .
الاشكال الذي ينتابني ادا زاد الامام ركعة لانه تذكر انه نسي ركن في ركعة من الركعاتت مثلا نسي الفاتحة في الركعه الاولى هل نتابعه ام لا نزيد ؟
ولوظن الماموم أن الإمام قد يكون أنه لم يأت الفاتحة وقام مع الامام للركعة الخامسة
صحيح
تبطل الصلاه اذا كان الامام متعمداً زياده ركعه وهو متاكد وهذا مستبعد من اي مسلم ويجب أن نحسن الظن في الامام اما ان كان ساهيا ولم يفهم سبب التسبيح واكمل الركعه او انه يكون الامام اخطاء في ركن ابطل ركعه يعلمه هو فقط او كما قال الشيخ الالباني بان الامام فهم خطأ بعدم العوده للجلوس بعدما قام واستوي فيجب علي المأمومين متابعه الامام ولا يخالفوه كما قال الشيخ الالباني وكما فعل الصحابه عندما تابعوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما صلي الظهر خمسة وكان ذلك لحكمه يعلمها الله ليعلمنا ديننا الحنيف ونعلم ان السهو والنسيان يقع ولا حرج
جزاك الله خيرا شيخنا لكن سجدتى السهو قبل او بعد التشهد صحيح
الجواب
الحمد لله
تجوز قبل أو بعد ، لكن الأفضل أن تكون بعد إذا كانت عن زيادة أو عن شك وبنى على أقوى الاحتمالين ، وتكن قبل إذا كانت عن نقص أو عن شك وبنى على الأقل لعدم ترجح أحد الاحتمالين . والله أعلم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الحبيب اليوم انا امام في صلاة العصر وقمت للركعة الخامسة وانا ناسي هل قبلت الصلاة ان يجب الاعادة
الجواب
الحمد لله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مادمت ناسيا فلا تجب إعادة الصلاة .
وبالنسبة للحكم :
فمن قام إلى خامسة وتذكر وهو فيها وجب عليه الرجوع للتشهد ، ويسجد للسهو بعد التسليم .
فإن لم يتذكر إلا في التشهد ، سجد للسهو بعد السلام .
فإن لم يتذكر حتى سلم ، سجد للسهو متى ذكره المأمومون .
والله أعلم .
ولكن إذا انتظر حتى سلم مع الامام هل يسجد معه السجود البعدي
نعم
ياشيخ وهل يتبع الايمام في سجدتين السهو ام لا يتبع اذا رجع من القيام الى الركع الخامسة
الجواب :
الحمد لله
إذا قام الإمام إلى خامسة ثم رجع وجلس ، فإن سجد للسهو قبل السلام وجب على المأموم متابعته ، وإن سجد بعد السلام فإن كان المأموم سيسلم معه فإنه يسجد معه ، وإن كان المأموم مسبوقا سيقوم ليتم صلاته فلا يسجد مع الإمام ، لأنه بمجرد سلام الإمام سيقوم ليتم الصلاة .
والله أعلم .
@@shaykh0Samehabbas جزاك الله خيرا يا شيخ
ان قال الامام قمت لموجب
الجواب :
الحمد لله
يكون قيامه صحيحا بالنسبة له ، كما لو نسي الفاتحة في ركعة .
أما المأموم فلا يجوز له متابعته ، لأنه بذلك يزيد في صلاته بلا عذر .
وقد ذكر العلماء أن الإمام لا يتابع فيما يبطل الصلاة .
والله أعلم .
تصح صلاة المأموم ياشيخ في الفقه المالكي ان لم يتبين ان مافعله موافق لما في نفس الامر ،لكن لما قال الامام قمت لموجب تبين له ان الامام قام لركعة صحيحةبعد ما ألغى احدى الركعات التي نسي ركنا من اركان الصلاة،السؤال المطروح كيف تبطل تلك الركعة على الامام وتصح لدى المأموم وصلاة الامام صلاة امامه، ارجو منك المعذرة شيخنا الفاضل فانا من المتتبعين لك خصوصا في علم الفرائض،بارك الله فيك ،
جزاكم الله خيرا
طيب وما الحكم ان كان الامام من اهل العلم وكان نسي الفاتحة مثلا في احدى الركعات واراد تعويضها وبارك الله فيك
الجواب :
الحمد لله
لا يتابعه المأموم الذي أدرك معه الركعة الأولى ، لأن صلاة المأموم تامة ، ثم يخير بين انتظار الإمام في التشهد ليسلم معه ، أو يسلم المأموم ولا ينتظر الإمام ، والأول أولى .
أما المسبوق فإنه يقوم مع الإمام ، واختلف العلماء : هل يعتد بتلك الركعة أم لا ؟
والصواب أنه يعتد بها .
والله أعلم.
@@shaykh0Samehabbas يتابعه الماموم اذا كان الامام من اهل العلم ونشيى الفاتحه في احدى الركعات والله اعلم اذ انه اذا ضاعت الركعه من الامام ضاعت على الماموم
ويشير اليهم الامام بالوقوف والاكمال معه والله اعلم
في حكم ما اذا نسي الفاتحة ما قرأت عند المالكية هو :أن المأموم و هو جالس والإمام قام للخامسة أن ينبهه بقول سبحان الله
إذا رد عليهم الامام بنفس الذكر اي ...سبحان الله ....هذا إشارة من الامام إلى المأمومين أن يقوموا معه لانه نسي ركنا قولي (الفاتحة) في الركعة الرابعة وقام للخامسة وبالتالي يقومون معه واجبا .
اما اذا نبه بقول سبحان الله وهم جلوس والامام أصر القيام ولم يرد عليهم بقول سبحان الله فهنا واجب على المأمومين أن يمكثوا جالسين ومن الأفضل أن ينتظروا الامام حتى يسلم فيسلموا معه .
والله اعلم وبارك الله فيكم
الاصل متابعه الامام افضل لا تدري هل الامام جاهل بالحكم او ان الامام متشكك في سبب التسبيح او ان الامام ضابط للفقه متفقه معلوم عنه بالعلم الصحيح فقام الامام ليجبر خلل في ركعه سقطت بسبب عدم اتيانه بركن يبطل الصلاة كقرأه التشهد مكان الفاتحة سرًا او انه لم يسبح في ركوع او سجود وذكره اثناء الصلاة فيجب ان نحسن الظن بالامام بانه لن يزيد في الصلاة ما ليس فيها متعمداً ونعذره اما بالنسيان آو الخطأ الغير متعمد ويكفيه سجود السهو كما تابع الصحابه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم عندما صلي الظهر خمسا ناسيا وهذا كما اخبر به الشيخ الالباني رحمه الله الاولي متابعه الامام والله اعلم
طيب لو الشيخ المفروض يقوم للرابعة و لكن جلس ماذا افعل
الجواب :
الحمدلله
يجب تنبيهه بالتسبيح ، فإن تنبه فالحمد لله ، يقوم ويقوم معه المأموم ، فإن أصر الإمام على الجلوس ، وجب على من يعلم أن هذه الركعة هي الثالثة من المأمومين أن يفارق الإمام ويقوم إلى الرابعة ويتم صلاته . وقد ذكر العلماء قاعدة في مثل هذا ، فقالوا : لا يتابع المأمومُ الإمامَ فيما يبطل الصلاة ، ومعلوم أن الجلوس للتشهد وقد بقي من الصلاة ركعة مبطل لها . والله أعلم .
ليس هناك دليل على مفارقة الامام والتسليم
يا شيخ الشيخ الالباني يخالف لحديث في البخاري . ءآمل مراجعة المسألة
جزاكم الله خيرا
المسألة من مسائل الاجتهاد وفيها قولان ، واختار الشيخ الألباني رحمه الله أحد القولين ، واختار غيره من العلماء القول الثاني ، والذي ظهر لي بعد البحث أن القول الثاني أقرب ، وقد أجيب عن دليل القول الأول الذي أشرت إليه ، بأنه حديث رواه ا لبخاري .
هذا ما ظهر لي صوابه ، والله أعلم .
وقد يكون الصواب مع الشيخ الألباني ومن قال بقوله ، والله تعالى يغفر لي .
جزاك الله خيرا من هم العلماء الدين قالو بان يتبع الامام من غير الالباني رحم الله الجميع
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا