بعض الروائح النفاثة سواء محببة للنفس أو مكروهة نوعا ما تنفر منها الشياطين وقد تخرج من الجسم وهي علاجات ثانوية بجانب الأصل وهو الرقية بالقرآن وقد شاهدت من تأثر بشم الحلتيت ، ومثل هذه الأمور يسأل فيها من مارس الرقية طويلا من الثقات، والله أعلم
قولك إن الجن من عالم الغيب ... فيه نظر ... فالجن ينطقون على لسان المريض وبعض المرضى يرونهم ... فالجن ليس غيبا مطلقا كالملائكة ... والجن يحدثون المعالجين بما يضرهم ويؤذيهم ... ويصدقون أحيانا ... صدقك وهو كذوب ... والحلتيت مجرب ... فهل يقال مثلا أن زيت الزيتون لا يجوز محاربة الجن والمس به لأنه لم يرد دليل خاص بأنه نافع للجن وكذلك غيره مما ثبت بالتجربة عبر العصور أنه نافع ... والنبي عليه الصلاة والسلام قال لابأس بالرقية مالم تكن شركا ... فالأمر واسع ... فلماذا نضيق واسعا ... ولكن قد يقول قائل إن السحرة يستعملونه ... فنقول ... السحرة يستعملون حتى القرآن في أسحارهم ... فهل نقول إن لايجوز العلاج بالقرآن ... مشكلة أمتنا أننا في كثير من مسائل الشرع بعيدون فيها عن الواقع ونستند لقواعد فقهية ليس لها حكم الدليل القطعي بل هي مجرد استقراء لنصوص شرعية ... فهل كل قاعدة فقية محيطة بمجالها إحاطة كاملة أما أننا نجد أحيانا إستثناءات ... أذكر أنني سمعت أحد المشايخ لما سئل عن العين هل تؤثر على استقامة الإنسان بقدر الله ... فقال لا أدري ... مع أن هذا معروف جدا ولا يكاد أحد يناقش فيه .. فقد يعجز العبد عن طاعة كان عليها بسبب العين ... مثلا رجل كان يستيقظ لصلاة الفجر ثم عجز عن ذلك بسبب عين أصابته فيجد في نفسه كسلا وخمولا ويثقل نومه ... فأين الغرابة في ذلك ... نحن لا نقول إنه يجب علينا أن نتخذ الحلتيت حرزا نحمله معنا ... ولكن العلاج به نافع ومجرب وهو عشبة طبيعية ... قد يقول قائل إن رائحته خبيثة ... فنقول إن الرائحة ليست دائما معيارا فهذا البصل والثوم مثلا نحن نأكلهما مطبوخين وغير مطبوخين ... ومع هذا فإن الملائكة تتأذى منهما ... ولو كان مقياس الرائحة مطلقا لحرم البصل والثوم . والله أعلم .
@Salam Salam يااخي هل تتحدث بعلم ام بغير علم ... انا راقي ... انا اعرف من يراهم كما خلقهم الله ... وهذه الحالة تسمى الشفافية ... فالانسان عنده حجاب حاجز يمنعه من الرؤيا ... فإذا تعرض الإنسان لإصابات كثيرة يتخرب هذا الحجاب ... لاحظ قوله يراكم من حيث لاترونهم ... يعني هو يرانا ونحن لانراه ... يعني الإنسان عنده مانع من الرؤيا ... اما المرضى فيرونهم عادي ... مثل ذلك مثل المنام ... فكيف ترى الملائكة والجن في المنام ... هذا كله عالم معقد جدا يحتاج اصحاب خبرة
بعض الروائح النفاثة سواء محببة للنفس أو مكروهة نوعا ما تنفر منها الشياطين وقد تخرج من الجسم وهي علاجات ثانوية بجانب الأصل وهو الرقية بالقرآن وقد شاهدت من تأثر بشم الحلتيت ، ومثل هذه الأمور يسأل فيها من مارس الرقية طويلا من الثقات، والله أعلم
الساحر التائب المشهور حامد آدم يقول ان الحلتيت استخدامه كدهان خارجي يطرد الشياطين
قولك إن الجن من عالم الغيب ... فيه نظر ... فالجن ينطقون على لسان المريض وبعض المرضى يرونهم ... فالجن ليس غيبا مطلقا كالملائكة ... والجن يحدثون المعالجين بما يضرهم ويؤذيهم ... ويصدقون أحيانا ... صدقك وهو كذوب ... والحلتيت مجرب ... فهل يقال مثلا أن زيت الزيتون لا يجوز محاربة الجن والمس به لأنه لم يرد دليل خاص بأنه نافع للجن وكذلك غيره مما ثبت بالتجربة عبر العصور أنه نافع ... والنبي عليه الصلاة والسلام قال لابأس بالرقية مالم تكن شركا ... فالأمر واسع ... فلماذا نضيق واسعا ... ولكن قد يقول قائل إن السحرة يستعملونه ... فنقول ... السحرة يستعملون حتى القرآن في أسحارهم ... فهل نقول إن لايجوز العلاج بالقرآن ... مشكلة أمتنا أننا في كثير من مسائل الشرع بعيدون فيها عن الواقع ونستند لقواعد فقهية ليس لها حكم الدليل القطعي بل هي مجرد استقراء لنصوص شرعية ... فهل كل قاعدة فقية محيطة بمجالها إحاطة كاملة أما أننا نجد أحيانا إستثناءات ... أذكر أنني سمعت أحد المشايخ لما سئل عن العين هل تؤثر على استقامة الإنسان بقدر الله ... فقال لا أدري ... مع أن هذا معروف جدا ولا يكاد أحد يناقش فيه .. فقد يعجز العبد عن طاعة كان عليها بسبب العين ... مثلا رجل كان يستيقظ لصلاة الفجر ثم عجز عن ذلك بسبب عين أصابته فيجد في نفسه كسلا وخمولا ويثقل نومه ... فأين الغرابة في ذلك ... نحن لا نقول إنه يجب علينا أن نتخذ الحلتيت حرزا نحمله معنا ... ولكن العلاج به نافع ومجرب وهو عشبة طبيعية ... قد يقول قائل إن رائحته خبيثة ... فنقول إن الرائحة ليست دائما معيارا فهذا البصل والثوم مثلا نحن نأكلهما مطبوخين وغير مطبوخين ... ومع هذا فإن الملائكة تتأذى منهما ... ولو كان مقياس الرائحة مطلقا لحرم البصل والثوم . والله أعلم .
@Salam Salam يااخي هل تتحدث بعلم ام بغير علم ... انا راقي ... انا اعرف من يراهم كما خلقهم الله ... وهذه الحالة تسمى الشفافية ... فالانسان عنده حجاب حاجز يمنعه من الرؤيا ... فإذا تعرض الإنسان لإصابات كثيرة يتخرب هذا الحجاب ... لاحظ قوله يراكم من حيث لاترونهم ... يعني هو يرانا ونحن لانراه ... يعني الإنسان عنده مانع من الرؤيا ... اما المرضى فيرونهم عادي ... مثل ذلك مثل المنام ... فكيف ترى الملائكة والجن في المنام ... هذا كله عالم معقد جدا يحتاج اصحاب خبرة
انا أخبرتك اني اعرف من يراهم كما خلقهم الله وكذلك السحرة يرونهم والله اعلم ونتوقف هنا ولا داعي لترد
كلام سليم.... بارك الله فيك
نعم
جم
الله لايوفق الي اخترعها ! والي ينتجها