اعتقدوا أنه مشرد فقير ولكن ذهلوا عندما رأوا أسطول سياراته وحراسه !

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 кві 2024
  • ظنوه فقيرا مشردا، ظنوا أنه لا مأوى لهم، طلب منهم اجراء مكالمة هاتفية، ولكنهم رفضوا، رفضوا لأنه يبدو عليه علامات التشرد، ولكن المفاجأة حينما علموا بحقيقته، حينما شاهدوا أسطول السيارات الفاخرة يأتي إليه، فما الذي حدث، لتعرف القصة كاملة كل ما عليك هو أن تتابعنا حتى النهاية!!
    ظنوه متشردا، ولكن حينما علموا حقيقته تفاجئوا وأصيبوا بالدهشة!!
    #عاجل #وثائقي #شاهد_اليوم
    يجب على المرء ألا ينخدع بالمظاهر الخارجية، فكم من غني وهو بداخله فقير النفس شحيح بخيل، وكم من فقير اليد كريم النفس، حسن الطباع والأخلاق، فلا بالمظاهر تنخدع ولا بحلو اللسان تنساق، فكثير من الناس لا يري مكسبه وباب رزقه إلا في خداع الناس سواء أكان بأعينهم أم بآذانهم.
    والقصة التى بين أيدينا اليوم هي لرجل أمريكي وقف في شوارع مدينة نيويورك بملابس مشردة ومقطعة وبنطال متهالك يبدو عليه علامات التكهن من عقود، كما أنه يرتدي معطفا متسخا وطافية على رأسه، يتحدث بلغة أهل الشارع والسوقة، لا يتحدث بلسان الطبقة الجيدة المتميزة في امريكا، ورغم هذه المظاهر إلا ان الحقيقة صادمة..
    وقف الرجل في وسط الشارع وبجواره قطعة من الكرتون وكيس به بعض بقايا الطعام، وقف يتسول إلى الناس أن يجري من هواتفهم مكالمة واحدة فقط لأحد أصدقاءه، ولكن الغريب في الأمر على الرجل انه وجد نظرات استهجان واسعة.
    لم يجد أي نوع من المعاملة الطيبة من قبل المارة، إلا أنه كان يرغب في ابراز حقيقة الشعب الامريكي في تعامله مع الطبقات الاكثر فقرا، ولكن الحقيقة كانت صادمة.
    حيث قوبل طلب الرجل بمكالمة هاتفية بالرفض التام، عرض على بعض المارة أن يأخذوه للعمل في بيوتهم مقابل اجراء مكالمة هاتفية واحدة لمدة دقيقة ولكن الجواب كان لا.
    وفي نهاية المطاف رق قلب أحد المارة لحاله ووقف ينظر إليه وأعطاه هاتفه، ليفاجأ الرجل بأن الفقير يحفظ رقم أحد الاخوة ويدعي رونالدو، وطلب منه الحضور إليه في الشارع الرئيسي، ليقول له على الفور سيدي سأكون أمامك.
    ظل يطلب من رونالدو أن يأتيه على الفور، ولم يكمل سوى بضع دقائق حتى حضر اسطول من السيارات الفارهة والتى كانت احداهما مطلاة باللون الذهبي، وطلب من رونالدو ان يعطي ذلك الشاب صاحب الهاتف مئة دولار وبالفعل تم.
    فلم يصدق الشاب عينيه وعلى الفور بادر بأخذ المال من رونالدو جزاء على تفضله وإعطاءه هاتفه وبالفعل أعطاه رونالدو ما طلبه سيده.
    ركب الفقير السيارة من طراز بنتلي والتى كانت فارهة وأطل برأسه من النافذة مناديا رونالدو بضرورة جلب مقتنياته في الشارع ووضعها في صندوق السيارة وتم له ما أراد.
    ولعل أبرز ما في هذه القصة هو نظرات الناس له حينما كان مشردا ولا مأوى له وحينما كان رجلا يافعا صاحب مال وثراء واسطول من السيارات الفارهة ينتظره.
    فحينما كان فقيرا كانوا ينظرون إليه نظرة استحقار، كانوا يرمقونه بابصارهم من بعيد دون الاقتراب منه، أما حينما رأوا أسطول سياراته الفارهو فتحوا أفواههم وكأن على رؤوسهم الطير.
    سكت الجميع وأخذوا ينظرون إليه وهو يركب السيارة طالبا من مدير أن يعطي الشاب صاحب الهاتف مائة دولار نظيره عمله، وبالفعل تم ما أراده.
    إننا في زمن المظاهر الكذابة، نحكم على الناس بَــما نراه ونسمعه من الآخرين ، ولو كنا نعلم خفايا قلوبهم لتوقفت ألسنتنا، لا تحكم على الآخرين بالمظهر لربما الجوهر يخفي خفايا طاهرة لا يعلمها إلا الله علام الغيوب.
    قد يكون شخص ما في الدنيا، حقيرا وليس له قيمة عند أكثر الناس لأسباب ظاهرية ، لكن منزلته عظيمة عند الله تبارك وتعالى، وجاء في الحديث الصحيح: أنَّ النبي ﷺ قال: إنَّ الله لا ينظر إلى صوركم، ولا إلى أموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم هذا هو الميزان الرباني ( قلوبكم وأعمالكم ), إذاً ليس الأمر بالمظاهر والملابس والهيئة رغم أهميتها .
    وقد صدق المثل القائل «الناس مخابر وليس مظاهر»، وأيضا «لا يغرك المظهر واحرص على الجوهر»ولا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان.
    قال أحمد شوقي رحمه الله : لا تَـأخُـذَنَّ مِـنَ الأُمـورِ بِـظـاهِرٍ إِنَّ الظَـواهِـرَ تَـخـدَعُ الرائيـنـا
    وفي قصة أخرى بنفس الطريقة:
    منتقبة خدعت صائغا بمظهرها وظفرت بـ 2000 دينار» تقدم صائغ إيراني إلى مخفر الصالحية وابلغ عن تعرضه للسرقة بطريقة مبتكرة وسرقة مجوهرات تزيد قيمتها عن 2000 دينار، وقال الإيراني انه وبعد الانتهاء من مبيعات آخر 3 أيام من شهر رمضان أجرى عملية جرد وإذا به يكتشف وجود نقص في الذهب مقارنة مع المبيعات.
    قال الإيراني: من خلال كاميرا أخفيتها داخل المحل قمت بإعادة فحص الأشرطة للوقوف على اختفاء المجوهرات تلك وخلال متابعتي للأشرطة المسجلة اكتشفت أن سيدة منتقية دخلت إلى المحل آخر أيام شهر رمضان حيث كانت تبدو سيدة راقية استنادا إلى مظهرها، مشيرا إلى أن كاميرا المحل وثقت قيامها بسرقة المجوهرات حيث غافلتني وذلك يبدو من خلال الكاميرا ووضعت مجوهرات داخل جسدها، هذا وقدم الصائغ الإيراني الشريط الذي يظهر واقعة السرقة وسجلت قضية وأحيل ملف القضية إلى إدارة بحث وتحري محافظة العاصمة.
    ومن ناحية أخرى فيجب على الجميع التعامل مع هذه الفئة الضالة المخادعة بحذر ويقظة مستمرة لأنه بالتأكيد أن هذه النوعية المخادعة من الناس تسيء إلى من هم فعلا من الملتزمين باللباس الإسلامي والأخلاق الإسلامية والواقع يؤكد لنا أن تلك الفئة السيئة تعيش بيننا ويحاولون بتلك التصرفات خداعنا ويستغلون الدين والمظهر الخارجي لارتكاب الجرائم بجميع أنواعها وأشكالها.
    فالله سبحانه وتعالى لا ينظر إلى اشكالنا ولا إلى أمولنا ولكن ينظر إلى قلوبنا وأعمالنا ويجب على الجميع أن
    تمنى أن الفيديوهات التي سأعرضها لكم في قناتنا أن تنال إعجابكم
    أراءكم وتعليقاتكم تهمنا 👇 أتمنى لكم مشاهدة ممتعة
    أشترك معنا الأن - بالضغط على زر أشتراك ليصلك كل ما هو جديد
    #اخبار
    #سياسة
    #في_العالم
    #ترند

КОМЕНТАРІ •