ربشة فنان عبقري ...جذوره يمنية و جنسيته صومالية وهواه و عشقه سودانى ..عاش فى السودان ردحا من الزمن ....ودرس الموسيقى فى معهد الموسيقى و المسرح فى الخرطوم ...ربشة صوت متفرد ...عليه رحمة الله تعالى
@@elyamuhammed968 المسألة ليست في الجنسية. المسألة هي من هو البلد الذي علمه وكونه وشكل شخصيته. هي الصومال يا عزيزي . بلد الميلاد هو الذي يشكل الانسان ثقافيا ووجدانيا ومهاريا. أحمد ربشة بدا الغناء مع الفرق الشبابية الصومالية حيث تعلم العزف على الجيتار والبيانو، وكان يغني ايضا باللغتين الإيطالية والسواحلية اضافة الى العربية والصومالية. هاجر احمد ربشة الى السودان بغرض الدخول لمعهد الموسيقى هناك. وكان عمره عندما هاجر للسودان 31 سنة ، يعني هاجر للسودان بعدما تكون ثقافيا وموسيقيا في الصومال حيث اصبح من اشهر المطربين . فلو كان جنسيته يمنية فلماذا لم يشتهر في اليمن . هل يعقل ان فنان يمني يتجاهل بلده ولا يقدم فيها حفلات موسيقيه بينما يشتهر في الصومال ؟؟ و عاد للصومال عام 1978 ثم هاجر للامارات في بداية الثمانينات. عندما هاجر للامارات كان سنويا يزور اهله في الصومال وكان يسجل اغاني للتلفزيون والاذاعة الصومالية وكان ايضا يسجل كاسيتات عن طريق شركة التسجيلات التي كان يملكها عمي . لو كانت جنسيته يمنية كما تقول فلماذا لا يظهر في وسائل الإعلام اليمنيه ولماذا لا يوجد في وسائل التواصل اليمنية برنامج عن مسيرته واعماله الفنية ؟؟ ولماذا غنى اغنية وطنية للصومال( موجوده في اليوتيوب ) بينما لم يغني لليمن .
@@creativesomalia7784 الشخص الذي تتحدث عنه يا عزيزي هو جدي ف رجاء التحدث عنه بإحترام، انا لا اقلل من احترامي من الصومال ك بلد ابدا فقط اصحح المعلومات المغلوطه عنه حتى لو تولد في الصومال و عاش فيه لايعني انه صومالي. من الطبيعي ان يغني بالصومالي بسبب انه تولد واتربه وعاش اغلب عمره هناك ولكن يبقى يمنياً مهما يقول عنه قنوات او وسائل تواصل لا اعتقد انك تعلم اكثر من عائلتله صحيح؟ شكراً.
قابلته في السبعينات بالخرطوم بشارع النيل مع بعض الاصدقاء في احد الاعياد وركب مع سيارتي حينها.. ولما سمعته يغني خفت عليه من الحساد و الذي كان من الذين خافوا على مسيرتهم الفنية ... عليه الف رحمه
احمد عوض سالم ربشة من اقوى اللحان مر على تاريخ سودان وغنى الاغاني متنوعة من العربي وصومالي من ضمن اغاني أغنية احد بدل السبت في السودان،الصومال احد من تاليف هدراوي
بيني ما بينك مسافات الغياب وحس المطرة في الأرض اليباب يتوارى لي زي حس طنابيرآّ حزينه بتحكي في قصة عذاب بيني ما بينك اسايا عزيز منايا بديع غنايا كتير سلامي وانفعالي إكتمال الفرحه في عينيك هدايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
احمد ربشة قافلة من الفرح والتطريب والصوت الجميل. يوما ما حط رحاله بالخرطوم لينهل من علومها وفنونها بل وادبها وطيبة اهلها فسكنته وحفرت في دواخله اجمل الذكريات. عندما كانت الخرطوم بعد صبية مترعة بالترحاب والمحنة وعندما كانت بعطا۽ها وعطرهها المتفرد وابتسامتها الطفلة متربعة علي ذاكرة الشعوب. وعندما كانت جيادها الاصيلة تصول وتجول ممتطية صهوة الحرف في كل المحافل العربية كانت تبتلع الجميع في المربد وجرش. لم يخطئ التقدير عندما جا۽ها ذلك المبدع المتشح بلون البن في السفوح اليمينية والشامخ شموخ هوادج العفر والعيسي وهي تيمم شطر المسجد الحرام. احتوته الخرطوم وضمته عليها لم تلفظه لانها عرفته منها واليها. ولكنه لم يخيب ظنونها انغمس في بحور حنانها عاش فيها اجمل سنين عمره. كان مدين لها. غني لها اجمل الالحان احيا لياليها وساهم في ادخال الفرح والسرور علي اهلها. حتي صار مدرسة خاصة في اللحن والادا۽. غني اعذب الكلمات وكان ينتقي المفردات العصية علي التطويع ليلحنها لتتفجر عبقريته المذهلة في التلحين .لم يبخل عليه اخوانه باجمل الكلمات الدكتور مبارك بشير وخطاب حسن احمد وغيرهم. حفر اسمه علي طوابي ام درمان علي جرس آهات الخليل ليودعه النيل امانة في جوفه ويجود به علينا في مواسم فيضانه. وفي ليلة من ذات الليالي رتب حقيبته وغادر خلسة بليل.سيظل الاستاذ احمد ربشة جسرا ثقافيا وسفارة راقية باقية وخالدة في السودان مابقي الزمان. رحمك الله رحمة واسعة.
اسلوبك في الكتابة جميل ، لكن احمد ربشة جاء الى السودان وهو تقريبا في الثلاثين من عمره. وقبل ان ياتي الى السودان بفترة طويلة اكتسب ثقافة فنية متنوعة من مدينة مقديشو التي ولد وترعرع فيها. ذلك ان هذه المدينة والصومال بصفة عامة شهدت في حقبة الستينيات و الخمسينيات وما قبلها من الحقب، اقول شهدت الصومال اثناء تلك الحقب تنوعا ثقافيا ملفتا للنظر، فقد تواجدت في هذه الارض خمس ثقافات هي الصومالية والعربية والسواحلية والايطالية والانجليزية. فالثقافة الصومالية كما تعلم هي ثقافة البلد ، اما الثقافة العربية فجاءت من خلال الهجرات من اليمن وعمان منذ القرون الوسطى ، اما الثقافة السواحلية لها وجود لان بعض المدن في جنوب الصومال تتحدث السواحلية ، اما الثقافتين الايطالية والانجليزية فجاءت نتيجة تقاسم ايطاليا وبريطانيا للصومال لعشرات السنوات. و كانت اذاعة مقديشو في تلك الحقبة تذاع بثلاث لغات هي الصومالية والعربية والايطالية. ولد احمد ربشة وترعرع في هذا التنوع الثقافي حيث غنى بالسواحلية ايضا واجاد الايطالية لانه درس في المدارس الايطالية في الصومال. وقد تعلم عزف الجيتار الكهربايي والكيبورد من خلال احتكاكه بفرقة Gimini 7 ، وهي فرقة شبابية ذات نمط غربي كانت تقدم الاغاني الصومالية والايطالية والانجليزية والسواحلية وقد تاسست هذه الفرقة عام 1962 . اذن هذا التنوع الثقافي انعكس على النشاط الموسيقي فالكثير من الفنانين الصوماليين من جيل احمد ربشة والجيل الذي سبقه غنوا بلغات مختلفة، وقد كان غناء الاغاني السودانية منتشرا في الصومال وقد اكتسب احمد ربشة غناء الاغاني السودانية من الوسط الفني الصومالي فهو لم يكن اول مطرب صومالي غنى الاغاني السودانية. عندما انهى المرحوم احمد ربشة دراسته في السودان عاد الى الصومال ، ثم في عام1981 هاجر الى الامارات ليعمل مدرسا للموسيقى في الفرقة الموسيقية العسكرية. وكان في اجازاته السنوية يزور اهله واقاربه في الصومال حيث كان يسجل اغانيه في الاذاعة والتلفزيون الصومالي. وبعد ان اندلعت الحرب الاهلية في الصومال غنى احمد ربشة اغنية وطنية للصومال اثناء اقامته في الامارات. وكانت الاغنية تتحدث عن ماسي الحرب تدعو للسلام. المرحوم احمد ربشة له ابن اسمه سالم وكان فنانا هاويا يغني باللغة الصومالية فقط لكنه اعتزل الغناء. مازال بيت احمد ربشة موجودا في حارتنا في مقديشو. واسم الحارة هو حارة العرب.
@@BAG-op2du اطلب من اخواننا السودانيين ان يتركوا فناننا الصومالي احمد ربشة لانكم تقدمون معلومات مغلوطة . واضح انكم لا تعرفون عنه الكثير. انشغلو بالجانجاويد افضل لكم
يعشق الفن السوداني والشعب السوداني بحبه ربنا يرحمه ويغفر له ويجعله من أصحاب اليمين
Axmed rabshi fanaan ku heesa luuqadaha carabiga iyo soomaaliga ilaahay hawnaxariisto aamiin
بيني ما بينك ،،
عذابات الطريق
وتخسيمة نساوين الفريق
لزول عزيز
يشرب عصير ريدتنا
يسكر ما يفيق
إبداع ما بعده إبداع 🌹🌹
هذه الأوتار أعصاب شهيد يا ربشة... طرب الطرب
ربشة فنان عبقري ...جذوره يمنية و جنسيته صومالية وهواه و عشقه سودانى ..عاش فى السودان ردحا من الزمن ....ودرس الموسيقى فى معهد الموسيقى و المسرح فى الخرطوم ...ربشة صوت متفرد ...عليه رحمة الله تعالى
جنسيته يمنيه وعاش فترة طويلة ف الصومال
@@elyamuhammed968
المسألة ليست في الجنسية. المسألة هي من هو البلد الذي علمه وكونه وشكل شخصيته. هي الصومال يا عزيزي . بلد الميلاد هو الذي يشكل الانسان ثقافيا ووجدانيا ومهاريا. أحمد ربشة بدا الغناء مع الفرق الشبابية الصومالية حيث تعلم العزف على الجيتار والبيانو، وكان يغني ايضا باللغتين الإيطالية والسواحلية اضافة الى العربية والصومالية. هاجر احمد ربشة الى السودان بغرض الدخول لمعهد الموسيقى هناك. وكان عمره عندما هاجر للسودان 31 سنة ، يعني هاجر للسودان بعدما تكون ثقافيا وموسيقيا في الصومال حيث اصبح من اشهر المطربين . فلو كان جنسيته يمنية فلماذا لم يشتهر في اليمن . هل يعقل ان فنان يمني يتجاهل بلده ولا يقدم فيها حفلات موسيقيه بينما يشتهر في الصومال ؟؟
و عاد للصومال عام 1978 ثم هاجر للامارات في بداية الثمانينات. عندما هاجر للامارات كان سنويا يزور اهله في الصومال وكان يسجل اغاني للتلفزيون والاذاعة الصومالية وكان ايضا يسجل كاسيتات عن طريق شركة التسجيلات التي كان يملكها عمي .
لو كانت جنسيته يمنية كما تقول فلماذا لا يظهر في وسائل الإعلام اليمنيه ولماذا لا يوجد في وسائل التواصل اليمنية برنامج عن مسيرته واعماله الفنية ؟؟
ولماذا غنى اغنية وطنية للصومال( موجوده في اليوتيوب ) بينما لم يغني لليمن .
@@creativesomalia7784 الشخص الذي تتحدث عنه يا عزيزي هو جدي ف رجاء التحدث عنه بإحترام، انا لا اقلل من احترامي من الصومال ك بلد ابدا فقط اصحح المعلومات المغلوطه عنه حتى لو تولد في الصومال و عاش فيه لايعني انه صومالي. من الطبيعي ان يغني بالصومالي بسبب انه تولد واتربه وعاش اغلب عمره هناك ولكن يبقى يمنياً مهما يقول عنه قنوات او وسائل تواصل لا اعتقد انك تعلم اكثر من عائلتله صحيح؟ شكراً.
الله ارحمك يا دكتور مبارك بشير والله يرحمك ياربشة
فوق العادة. رحمه الله واحسن اليه. هكذا يكون الابداع الحقيقي.
ربشة مدرسة متفردة تطريب عالي عالي جدا المستمع لا يمل من الاستماع ممكن يوم كامل تستمع وتستمتع
رحمك الله
تطريب عالى الله ارحمك
نغم يهز الوجدان ويسكن معه حنين الأنس رحمة الله عليه
رحمة الله عليك يا احمد
Waxaan ku xusuustaa heestii ahayd arageeda taaann ku il doogsadaay
Oo xasann aadanna mar uu qaaday 😭😭
من اجمل ماغني ربشه...تلمس شغاف القلب بصوته الجميل النقي ولحنها
قابلته في السبعينات بالخرطوم بشارع النيل مع بعض الاصدقاء في احد الاعياد وركب مع سيارتي حينها.. ولما سمعته يغني خفت عليه من الحساد و الذي كان من الذين خافوا على مسيرتهم الفنية ... عليه الف رحمه
احمد عوض سالم ربشة من اقوى اللحان مر على تاريخ سودان وغنى الاغاني متنوعة من العربي وصومالي من ضمن اغاني أغنية احد بدل السبت في السودان،الصومال احد من تاليف هدراوي
إبداع الله يرحمه الفنان أحمد ربشة
أنا من عاشقي كل اغاني العود لاكن الاغنية روعة
بيني ما بينك مسافات الغياب وحس المطرة في الأرض اليباب
يتوارى لي زي حس طنابيرآّ حزينه بتحكي في قصة عذاب
بيني ما بينك اسايا عزيز منايا بديع غنايا
كتير سلامي وانفعالي إكتمال الفرحه في
عينيك هدايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
نحتار وما نلقى الشموع
ابداع عجيب 🌹🌹🌹
احمد فنان جميييل المقام...ومالو كان صومالي عبد الرب إدريس صومالي مبدع
It's was good time. That day
Ikhlas
عفوا . عبدالرب ادريس ليس صوماليا ولا يغني بالصومالية. لا اعرف لماذا اخواننا السودانيين تختلط عليهم الامور عندما يتحدثون عن الفنان ربشة.
@@abdallahnagi2564 احمد ربشة نعتبره سوداني أكتر من سودانيين أنفسهم
نفس مدرسة الراحل الاستاذ مصطفى سيداحمد
تطريب عالي وكيف لايكون كذلك وهو فيه شيء من نفس العملاق محمد وردي
احمد ربشة قافلة من الفرح والتطريب والصوت الجميل. يوما ما حط رحاله بالخرطوم لينهل من علومها وفنونها بل وادبها وطيبة اهلها فسكنته وحفرت في دواخله اجمل الذكريات. عندما كانت الخرطوم بعد صبية مترعة بالترحاب والمحنة وعندما كانت بعطا۽ها وعطرهها المتفرد وابتسامتها الطفلة متربعة علي ذاكرة الشعوب. وعندما كانت جيادها الاصيلة تصول وتجول ممتطية صهوة الحرف في كل المحافل العربية كانت تبتلع الجميع في المربد وجرش. لم يخطئ التقدير عندما جا۽ها ذلك المبدع المتشح بلون البن في السفوح اليمينية والشامخ شموخ هوادج العفر والعيسي وهي تيمم شطر المسجد الحرام. احتوته الخرطوم وضمته عليها لم تلفظه لانها عرفته منها واليها. ولكنه لم يخيب ظنونها انغمس في بحور حنانها عاش فيها اجمل سنين عمره. كان مدين لها. غني لها اجمل الالحان احيا لياليها وساهم في ادخال الفرح والسرور علي اهلها. حتي صار مدرسة خاصة في اللحن والادا۽. غني اعذب الكلمات وكان ينتقي المفردات العصية علي التطويع ليلحنها لتتفجر عبقريته المذهلة في التلحين .لم يبخل عليه اخوانه باجمل الكلمات الدكتور مبارك بشير وخطاب حسن احمد وغيرهم. حفر اسمه علي طوابي ام درمان علي جرس آهات الخليل ليودعه النيل امانة في جوفه ويجود به علينا في مواسم فيضانه. وفي ليلة من ذات الليالي رتب حقيبته وغادر خلسة بليل.سيظل الاستاذ احمد ربشة جسرا ثقافيا وسفارة راقية باقية وخالدة في السودان مابقي الزمان. رحمك الله رحمة واسعة.
اسلوبك في الكتابة جميل ، لكن احمد ربشة جاء الى السودان وهو تقريبا في الثلاثين من عمره. وقبل ان ياتي الى السودان بفترة طويلة اكتسب ثقافة فنية متنوعة من مدينة مقديشو التي ولد وترعرع فيها. ذلك ان هذه المدينة والصومال بصفة عامة شهدت في حقبة الستينيات و الخمسينيات وما قبلها من الحقب، اقول شهدت الصومال اثناء تلك الحقب تنوعا ثقافيا ملفتا للنظر، فقد تواجدت في هذه الارض خمس ثقافات هي الصومالية والعربية والسواحلية والايطالية والانجليزية. فالثقافة الصومالية كما تعلم هي ثقافة البلد ، اما الثقافة العربية فجاءت من خلال الهجرات من اليمن وعمان منذ القرون الوسطى ، اما الثقافة السواحلية لها وجود لان بعض المدن في جنوب الصومال تتحدث السواحلية ، اما الثقافتين الايطالية والانجليزية فجاءت نتيجة تقاسم ايطاليا وبريطانيا للصومال لعشرات السنوات. و كانت اذاعة مقديشو في تلك الحقبة تذاع بثلاث لغات هي الصومالية والعربية والايطالية. ولد احمد ربشة وترعرع في هذا التنوع الثقافي حيث غنى بالسواحلية ايضا واجاد الايطالية لانه درس في المدارس الايطالية في الصومال. وقد تعلم عزف الجيتار الكهربايي والكيبورد من خلال احتكاكه بفرقة Gimini 7 ، وهي فرقة شبابية ذات نمط غربي كانت تقدم الاغاني الصومالية والايطالية والانجليزية والسواحلية وقد تاسست هذه الفرقة عام 1962 . اذن هذا التنوع الثقافي انعكس على النشاط الموسيقي فالكثير من الفنانين الصوماليين من جيل احمد ربشة والجيل الذي سبقه غنوا بلغات مختلفة، وقد كان غناء الاغاني السودانية منتشرا في الصومال وقد اكتسب احمد ربشة غناء الاغاني السودانية من الوسط الفني الصومالي فهو لم يكن اول مطرب صومالي غنى الاغاني السودانية. عندما انهى المرحوم احمد ربشة دراسته في السودان عاد الى الصومال ، ثم في عام1981 هاجر الى الامارات ليعمل مدرسا للموسيقى في الفرقة الموسيقية العسكرية. وكان في اجازاته السنوية يزور اهله واقاربه في الصومال حيث كان يسجل اغانيه في الاذاعة والتلفزيون الصومالي. وبعد ان اندلعت الحرب الاهلية في الصومال غنى احمد ربشة اغنية وطنية للصومال اثناء اقامته في الامارات. وكانت الاغنية تتحدث عن ماسي الحرب تدعو للسلام.
المرحوم احمد ربشة له ابن اسمه سالم وكان فنانا هاويا يغني باللغة الصومالية فقط لكنه اعتزل الغناء.
مازال بيت احمد ربشة موجودا في حارتنا في مقديشو. واسم الحارة هو حارة العرب.
شكرا علاء الدين.
اسلوبك جميل جدا في الكتابة وكلماتك ملهمه
❤
adeer alah ku naxriisto
بيني ما بينك
كلمات مبارك بشير
غناء احمد ربشة
بيني مابينك
دموع القمره بتحن للرجوع
بتريدنا وبتخاف نحن في غيابا الطويل
نحتار ومانلقي الشموع
بيني مابينك
مسافات الغياب
وحس المطرة في الارض اليباب
يتوارى لي زي حس طنابيرا حزينة
بتحكي في قصة عذاب
بيني مابينك اسايا
عزيز منايا
بديع غنايا
كتير سلامي
وانفعالي واكتمال الفرحة
في عينيك هدايا
بيني مابينك
عذابات الطريق
وتخسيمة
نساوين الفريق
لي زول عزيز
يشرب عصير ريدتنا
يشرب رحيق ريدتنا
يسكر مايفيق
_____
alah yarhamak ,3amo
الله الله رحم الله احمد ربشه يا ناصر عايزك ضروري
لة الرحمة والمغفرة
Mohamed Khider
احمد ربشة له الرحمه والمغفرة فنان بحق وحقيقة درس معهد الموسيقي والمسرح في السودان الدفعة الثالثه وكان اول الدفعة
مبدع له الرحمه
انا سكرت من صوتك الله ارحمك ياربشة
يكفي انه الصومالي
الله يرحمه الفنان الحضرمي الاصل احمد عوض سالم عائلته هاجرت من حضرموت الى الصومال وغادرها الى السودان ودرس وتعلم هناك وبالاخير استقر بالامارات ،
@@BAG-op2du طبعا شعب حاسدين اليمن واذا صومالي
في النهايه رسم الحدود رسمها الاستعمار والابداع ليس حكرآ لاحد
@@BAG-op2du
اطلب من اخواننا السودانيين ان يتركوا فناننا الصومالي احمد ربشة لانكم تقدمون معلومات مغلوطة . واضح انكم لا تعرفون عنه الكثير. انشغلو بالجانجاويد افضل لكم
@@abdallahnagi2564 هذا مقام الحب والفضاء الإنساني الرحب، إن لم تحس بذلك وأنت تستمع إلى أحمد ربشة فاحترم ذكراه على الأقل
❤