كما قال الشيخ رامي عيسى حفظه الله تعالى إذا سألت السبئي الوثني المجوسي عن 1+1كم تساوي لا يجيبك مباشرة 2 سيلف ويدور ويقول لك 3-5 تساوي 2 فلسفة ومكر ثعالب
الأخ الشيعي أتمنى عليك إستخدام عقلك على الدوام وحتما ستستنتج أن الله وحده هو المعصوم عصمة مطلقة وأن الأنبياء ليسوا معصومين إلا بما يتعلق بالوحي وماعداه فيتصرفون كبشر ، وبالتالي فإدعاء الشيعة أن لديهم (١٢) معصوماً لا دليل على عصمتهم
سبحان الله. الدين الشيعي كله معارضة ومعاندة مع الله عز وجل ومع القران الكريم. الله ذكر بمواضع كثيرة اخطاء الانبياء. لماذا الله عز وجل يقول للنبي محمد ﷺ (ولا تكن كصاحب الحوت) اذا لم يكن اخطأ؟ المفروض ان لم يكن نبي الله يونس اخطأ فيجب ان يقول له (وكن كصاحب الحوت).
قال نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب كذلك المديح، المديح فيه تفصيل : ترك المديح أولى؛ لأنه قد يسبب الغلو، وقد يعجب الممدوح بنفسه، فربما أكسبه الكبر والخيلاء، ترك المديح أولى، النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب - فالمدح فيه خطر، وقال وهو سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام-: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله نهى عن الزيادة في مدحه والإطراء والغلو؛ لأن هذا قد يفضي إلى الشرك؛ ولهذا خاف على أمته -عليه الصلاة والسلام-، ونهاهم عن الإطراء كما فعلت النصارى حتى قالت في ابن امريم إنه ابن الله، وحتى عبدوه من دون الله بسبب الغلو والإطراء. فالنبي صلى الله عليه وسلم - نهى عن الإطراء، وألا يمدح إلا بحق، يمدح من صفاته أنه رسول الله، وأنه عبد الله ورسوله، أنه الأمين، أن الله بعثه رحمة، أنه يشفع للناس يوم القيامة، أنه سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام-، يمدح بما وصفه الله به -عليه الصلاة والسلام-، لكن لا يجوز الغلو فيه، بأن يدعى من دون الله، أو يستغاث به، أو يطلب منه المدد، أو النصر على الأعداء بعد موته -عليه الصلاة والسلام-، لا، هذا غلو، وهذا إطراء منكر. والمشايخ يجب عليهم اتباع النبي صلى الله عليه وسلم - في كراهة المدح، وأن لا يتساهلوا في هذا؛ لأن إطلاق المديح لهم من أتباعهم أو من طلبتهم قد يفضي إلى شر، وإلى عجب وإلى خيلاء وكبر، فالذي ينبغي للعلماء أن يكرهوا المدح وأن لا يسمحوا لأتباعهم وطلبتهم بالتوسع في هذا. أما المدح القليل، الشيء القليل الذي للتشجيع على الخير، والتقوية على الخير، والتنشيط عليه فلا بأس، قد مدح النبي صلى الله عليه وسلم - بعض الصحابة، وقال في عمر: إنك الفاروق -- وقال فيه: إنك ما سلكت فجًا إلا سلك الشيطان فجًا غير فجك .... رضي الله عنه --- وقال في ابن عمر: إنه رجل صالح -- فالمدح القليل الذي لا يخشى منه الشر لا بأس به للتشجيع على الخير والدعوة إليه. أما التوسع في المديح، والإكثار منه فالأولى تركه، ولو كان بحق؛ لأنه يخشى فيه الفتنة إذا كان الممدوح حيًا يسمع، فإنه يخشى عليه الفتنة المحدث معلمي واستاذي الشيخ الامام العلامة ابن باز رحمه الله
بارك الله فيك رفع الله قدرك اختي الكريمه غصون
اخر بث مباشر محذوف من كل اليوتيوب .. هاجت غدتهم الشعاشيع والوسيله الوحيدا لاطفائها التبليغ عن البثوث .. وفقكم الله اختنا غصون استمري نحن معك
انت يا شيعي لا تفهم اللغة العربية انا امازيغي من الجزاءر والله سالقنك درسا في لغة القرآن لاكن هاذا ما علمك المعممين 🇩🇿🇩🇿
قال تعالى: ﴿ وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا * كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا ﴾[مريم: 81، 82]
جزاكم الله خيرا اختنا الفاضله
بالتوفيق وجزاك الله خيرا على كل ما تقدمينه من أجل تنوير العقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اختنا المسلمة الفاضلة المحترمة
بارك الله فيكي
ان شاءالله للمدافعين منزلة وثواب عند رب العالمين جل جلاله
حفظكم الله وبارك الله فيكي اخت غصون بنت الصديقة
الله يحمي المدافعين من شر إيران وذيولها
أخطأت يا غصون في الآية ....وهو مليم وليس وهو سقيم
تفاسيرهم تدور حول الحماية والكنة .
نحنواخوة الشيخه غصون نعتزونفتخربقبولهالنا اخوالها رعاكي الله وحفظكي من الحسد لجمال حواركي مع الذين يجادلون بلباطل حسبنا الله عليهم
المهم انا بنت الصديقه بخير وان حذروا بثها فاشهد لله انها داستهم واشفت صدورنا ونسال الله ان يحفظها من كل مكروه 🎉
كل ابناء ادم خطائون وخير الخطائين التوابون
✌🏿🌹👍♥️🇲🇦🇲🇦🇲🇦
كما قال الشيخ رامي عيسى حفظه الله تعالى إذا سألت السبئي الوثني المجوسي عن 1+1كم تساوي لا يجيبك مباشرة 2 سيلف ويدور ويقول لك 3-5 تساوي 2 فلسفة ومكر ثعالب
الأخ الشيعي أتمنى عليك إستخدام عقلك على الدوام وحتما ستستنتج أن الله وحده هو المعصوم عصمة مطلقة وأن الأنبياء ليسوا معصومين إلا بما يتعلق بالوحي وماعداه فيتصرفون كبشر ، وبالتالي فإدعاء الشيعة أن لديهم (١٢) معصوماً لا دليل على عصمتهم
سبحان الله. الدين الشيعي كله معارضة ومعاندة مع الله عز وجل ومع القران الكريم. الله ذكر بمواضع كثيرة اخطاء الانبياء. لماذا الله عز وجل يقول للنبي محمد ﷺ (ولا تكن كصاحب الحوت) اذا لم يكن اخطأ؟ المفروض ان لم يكن نبي الله يونس اخطأ فيجب ان يقول له (وكن كصاحب الحوت).
إذا الموت أضحى قصر كل معمر
فإن سواء طال ام قصر العمر
الموت على هذه العقيدة ياشيعي تعني انك في نار جهنم
قال نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم
إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب
كذلك المديح، المديح فيه تفصيل : ترك المديح أولى؛ لأنه قد يسبب الغلو، وقد يعجب الممدوح بنفسه، فربما أكسبه الكبر والخيلاء، ترك المديح أولى، النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب - فالمدح فيه خطر، وقال وهو سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام-: لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله نهى عن الزيادة في مدحه والإطراء والغلو؛ لأن هذا قد يفضي إلى الشرك؛ ولهذا خاف على أمته -عليه الصلاة والسلام-، ونهاهم عن الإطراء كما فعلت النصارى حتى قالت في ابن امريم إنه ابن الله، وحتى عبدوه من دون الله بسبب الغلو والإطراء. فالنبي صلى الله عليه وسلم - نهى عن الإطراء، وألا يمدح إلا بحق، يمدح من صفاته أنه رسول الله، وأنه عبد الله ورسوله، أنه الأمين، أن الله بعثه رحمة، أنه يشفع للناس يوم القيامة، أنه سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام-، يمدح بما وصفه الله به -عليه الصلاة والسلام-، لكن لا يجوز الغلو فيه، بأن يدعى من دون الله، أو يستغاث به، أو يطلب منه المدد، أو النصر على الأعداء بعد موته -عليه الصلاة والسلام-، لا، هذا غلو، وهذا إطراء منكر.
والمشايخ يجب عليهم اتباع النبي صلى الله عليه وسلم - في كراهة المدح، وأن لا يتساهلوا في هذا؛ لأن إطلاق المديح لهم من أتباعهم أو من طلبتهم قد يفضي إلى شر، وإلى عجب وإلى خيلاء وكبر، فالذي ينبغي للعلماء أن يكرهوا المدح وأن لا يسمحوا لأتباعهم وطلبتهم بالتوسع في هذا.
أما المدح القليل، الشيء القليل الذي للتشجيع على الخير، والتقوية على الخير، والتنشيط عليه فلا بأس، قد مدح النبي صلى الله عليه وسلم - بعض الصحابة، وقال في عمر: إنك الفاروق -- وقال فيه: إنك ما سلكت فجًا إلا سلك الشيطان فجًا غير فجك .... رضي الله عنه --- وقال في ابن عمر: إنه رجل صالح -- فالمدح القليل الذي لا يخشى منه الشر لا بأس به للتشجيع على الخير والدعوة إليه.
أما التوسع في المديح، والإكثار منه فالأولى تركه، ولو كان بحق؛ لأنه يخشى فيه الفتنة إذا كان الممدوح حيًا يسمع، فإنه يخشى عليه الفتنة
المحدث معلمي واستاذي الشيخ الامام العلامة ابن باز رحمه الله