من مشاكل الجماعات الإسلامية أنها تربي ابنائها على الولاء المطلق لأفكار الجماعة و الدفاع عن الجماعة حتى و لو أنها على خطأ. و لو أنهم وصلوا إلى الحكم فسيختلفون بينهم و يفشلوا جميعا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
أحسنت القول بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا، ،نعم الجماعات الإسلامية خلقت ولاء و براء جديد غير الولاء و البراء لدين ،، بل ولاء و براء للحزب و التنظيم ،،
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
عبدالله النفيسي شخص عاقل ؛ ونادر اشاهد احد يستحق هذه الكلمة. يتكلم بالمنطق بعيد عن العواطف ، وبعض معضلات النفس البشرية التي تتلاعب بنا وبعقولنا الله يحفظه ويزيده من فضله
ثلاث جمل قالها اطفال سوريا / سيخلدها التاريخ الاولى : طفل وهو يموت تحت الانقاض يقول ساخبر ربي بكل شيء : والثانيه طفله وهي تحت انقاض منزلها المدمر تقول لاتصورني اريد ان البس حجابي والثالثه : طفل يتضور جوعا يقول يارب خذني الى الجنه لكي آكل الخبز ،،
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
بسم الله الرحمن الرحيم " لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا " صدق الله العلي العظيم 🎉❤، من أسوة هذا الذى يقولك سلم نفسك ، ويرفض أن تسأله ؟
نحن شباب هذا العصر فخورين بأن الحركة الإسلامية لديها مفكرين وعباقرة ينتمون إليها أمثال المفكر الإسلامي الرائع الدكتور عبدالله النفيسي .. حفظه الله وجعله ذخرا للإسلام والمسلمين.
دئمآ وانت متألق في طرحك ياابا مهند وين الحكام العرب يسمعو ولو الجزء اليسير مما تقول متل ماقالت في مقابلتك مع د.علي المطيري شيوخنا ابخص واعرف بكل شي لاتناقش شيوخنا وحكامنا خم يعرفو اكثر مننا اطال الله في عمرك ياابا مهند
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد استغفر الله العظيم واتوب اليه لا حول ولا قوة الا بالله ، حسبنا الله ونعم الوكيل
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الجماعات الإسلامية هي جزء من المجتمع، وتربيتهم انعكاس لما عليه المجتمع من سلطوية وتحكم واخضاع واقصاء المجتمع يربي أفراده على الطاعة العمياء للكبير والشيخ والمسؤول دون نقاش حتى لو على خطأ وحتى لو كان ظالما ، مما أشاع وكثر وجود الشخصيات النرجسية بيننا ويستمدون قوتهم بإسم الدين. على المجتمع أن يصحو ويرجع للتربية القويمة ولحرية الاختيار ولايسمح لأحد أن يسلبها منه كائنا من كان اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
من خلال متابعاتي للسياسات ، من الحكومات و الأحزاب والنقابات والمؤسسات الاهليه المهتمة بالسياسة والمجتمع وحتى رؤؤس الدول ، وجدت ولدرجة كبيرة جدا ، جمودا عقائديا مملا،، ولذلك ترى الدكتاتوريات في عالمنا العربي رهيبة ، على مبدأ " لا اريكم الا ما أرى" . الغريب أن "أمرهم شورى بينهم تراها معلقة في معظم المؤسسات المذكورة سابقا.
@@SaMy.... احترم رأيك ، لكن أين كنت السنوات العشر الأخيرة؟ الدكتاتوريات تأتي بأشكال متعددة، منها ماهو ناعم الملمس و منها ما يأتي بالمطرقة ... إن كنت من السعودية مثلاً ، انا لا أكره ملوك السعودية اطلاقا وندعو لهم بالخير ، لي الحق أن انتقد أن دولة بحجم المملكة العربية السعودية والخير العميم فيها ، لا تصنع بندقية ولا رصاصة وفي الجهة المقابلة من الخليج تتم تجربة صواريخ وهناك مفاعلات نووية وإسرائيل تقف عند رأسي ولا تحرك الدولة ساكنا للخطر المحدق بها ، فعدم وجود العزم والهمة للوقوف على مصالح الدولة "هو ديكتاتورية بشكل أو بآخر وجمود عقائدي حقيقي" وتريدني أن لا اناقش أو انتقد فهذا بنظري يمثل "لا اريكم الا ما أرى" ، واتمنى للسعودية التوفيق والنجاح بمساعيها.
القانون لا يوضع بالكتب المقدسة لانهو من السهل التلاعب بمفرداتها ومعانيها ووضع الواجب مستحب والعكس .. في وجهة نظري المتواضعة نحتاج لضخ العلوم بشكل كبير لتتعلم شعوبنا لان الاشكالية في وجهة نظري ليست في النظام ولا في القيادة بل في الشعب فهوا جاهل بكل ماتعنيه الكلمة من معنى وان تعلم كلمتين تعصب لرأيه وهاجم الاخر لذا اظن ان وجود الفلسفة والمنطق والعلوم الطبيعية وان أضرت بالدين راح تبقى الوحيدة القادرة ع ضرب الدكتاتورية والهمجيه والفرعونية والاحزاب المتطرفة من اقصى اليمين والعكس صحيح الدين وسيلة مدهشة للحفاظ ع العكس وهنا لا انتقد الدين لكن وضعه قانون الدولة يذكرني بالكنيسة في القرون الوسطى 🏰
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
@@jesushermano4655 مين قال السعودية ما تصنع اسلحة مشكلتك منت متابع اخبار السعودية و تهبد كلام من راسك السعودية حاليا عشر تسليها داخلي و في 2030 حيكون نص تسليحها داخلي و لديها مصانع صواريخ باليستية و لديها مصانع مدرعات حربيه و مصانع سفن بحريه و مصانع طائرات مسيره و الان قاعد ينبني مفاعل نووي سلمي للطاقة
( كُلُّ حِزْبٍ بمَا لَديْهِمْ فَرِحُونَ ) يقول: كل طائفة وفرقة من هؤلاء الذين فارقوا دينهم الحقّ، فأحدثوا البدع التي أحدثوا(بِمَا لَديْهم فَرِحُونَ) يقول: بما هم به متمسكون من المذهب، فرحون مسرورون، يحسبون أن الصواب معهم دون غيرهم . واللهم لا شماته والله لا يبلانا يارب ❤
كل حزب بما لديهم فرحون...الحديث عن الفرق التي خرجت عن الملة وليس الحديث عن الاختلاف في فهم الظني من النصوص. فقد اختلف الصحابة رضي الله عنهم والرسول فيهم...وقد اقرهم على هذا الاختلاف نظرا لان النص حمال اوجه فقول الرسول عليه السلام: والله لا نصلين العصر الا في بني قريظة...كان مدار اختلاف ...منهم من التزم المنطوق...وهو عدم الصلاة رغم دخول وقتها ...ومنهم من اخذ بمفهوم النص وهو التعجيل في الوصول لبني قريظة ومعاقبتهم على خيانتهم وتعريض امن المسلمين للخطر بتآمرهم مع العدو(قريش) اثناء غزوة الاحزاب. فيا اخي العزيز الممنوع هو التفرق في العقيدة ...اصول العقيدة التي ادلتها قطعية. لذلك امتدح الله من هم من حزب الله...
@@abednatsheh6533 وتنظيم جماعة الاخوان المسلمين أو فرقة الإخوان المسلمين من هذه الفرق المشار إليها في الحديث..ومن اهدافها الوصول لسدة الحكم في اي دولة حتى في دول الخليج..والغريب أن الدكتور النفيسي يقلل من شأن هذا الهدف للجماعة في دول الخليج ! فهل يذكر لنا ما سبب ذلك؟
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
هنا الدكتور النفيسي ينصح احزابنا العربية الإسلامية بالابتعاد لفترة عن السياسة ، لكني عندما تابعت أحاديثه عن طالبان لم أسمعه لمرة واحدة (على ما اذكر )ينتقد اداءها و هي في مرحلة متقدمة من ممارسة السياسة و الحكم معا !
وأيضا لم ينتقد حزب العداله في تركيا لسبب بسيط أنهم قادرون على الحكم ويجيدونه طالبان وحزب العداله حكمو وتجربنهم ناجحه والدليل عوده طالبان بهذه القوه أما احزابنا فلا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
هذا على اساس ان النموذج التركي ناجح ههههههههههههه في عام 2002 كان الدولار يساوي ليره تركيه لك ان تتخيل راس براس الليره بنفس قوة الدولار في عام 2003 النموذج التركي مسك الحكم والآن الدولار يساوي اكثر من 13 ليره هههههههههههههه انا دائما اسمع عن المغيبين بس اول مره اشوف واحد منهم واللي هو حضرتك طبعا
@@SaMy.... هبوط الليرة أمر مؤقت لأنه لا يعكس هجم قوة الاقتصاد التركى الذى يصدر أكثر ما يستورد لكن انا لا أكتب عن العملات عزيزى ! انا اكتب عن التجربة الديمقراطية التركية وحجم الحريات فيها ومستوى التقدم الحضارى بشكل عام فهمت
@@blueray2327 يا عمي الجماعه التركيه كلام فاضي لا اسلامين ولا شي بالعكس هم جماعه نصرانيه او تكفيريه لا اسلاميه ولا هم يحزنون ، اولا اقامو علاقه مع اسرائيل في عز الانتفاضه الاولى اردوغان بنفسه صافح اريال شارون 😂 و غير عن صفقات الاسمنت و الحديد و الصناعه
تارك انظمة الكفر التي سلمت رقاب العباد وثروات الأمة للأعداء والأحزاب القومية واليسارية وإلخ... ومدارس الفكر والتخطيط في الغرب والمزروعة في بلاد المسلمين والتي ذاقت الأمة منها الويلات.... وتارك وعود الجبار بالنصر لمن ينصر الدين وغيرها من السنن .... لا لتقدم حل وإنما لتقول للأحزاب ناموا كمان خمسين سنة (والذي هو بخلاف سنة الحبيب المصطفى)... نتمنى لو تخاطب الأنطمة العميلة وخون هذه الأمة أو تقدم حل...
@@hussambarghouthi933 الحل واضح لكن اصحاب الهوى من الاخوان المنافقين و اشباههم من الفرق البدعية المنحرفة لا يريدونه و يحاربون اهله! الحل اقامة التوحيد و السنة! هذا هو الحل!
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
سلمو عقولكم للدكتور عبدالله.. اخطاء عندما قال السلفي .. انا اظن السلفية لا يوجود عندها مدنس ولا مقدس ولكن مدارهم على قال الله وقال رسوله ﷺ لذا تجد قولهم صحيح وفعلهم صحيح ولا يتغيرون مع تغير الزمان والحكومات وهم قلة قلة قلة وبالكاد تجدهم وهناك ينتسبون لهم وهم ليسوا منهم .. اما الاحزاب الاخرى فالدكتور صادق وهذه مع قادتهم كالاخوان والجامية والسرورية والتبليغ وغيرهم والله الهادي الى سواء السبيل ..
يعني الحكومان العرلية تؤمن بمبدأ النقاش والحرية؟ الحكام العرب يطتلبوا تسليم نفسك وكتلك وولدك وكذلك تعظمهم تمجد لهم وترفع صورهم في كل مكان .....استعباد ما زيه استعباد
@Dead Beat متفق معاك في مجمل الفكرة، بس هذا لا يجب ان يمنع النضال ضد الطغاة المستبدين بحجة ان الاسلاميين وحشين. الاسلاميين رجعيين لا خلاف في ذلك بس الانظمة اسوأ واكثر قمعية واستبدادا وطائفية واستخداما للدين من الاسلاميين. لذلك علينا ان نعمل على اسقاط كل هذه الانظمة الفاشية بالتوازي مع النقد المستمر للحركات الدينية
@@AA-cj7jo شوف حزب الاخوان ،، من بنوده اذااعتديتَ علي ،، فانت قطعاا اعتديت على الدين الاسلامي ،، وغيرهاا من البنود السيئه ،، كن بين يدي مرشدك كالميت بين يدي مغسله يعني تنسى ماكرمك الله به من نعمهً العقل وتمشي ورى قول المرشد وانت متقين انه جانب الصواب ،، غير الجذب اللي يستخدمونه للتقيه وتزييف الحقائق ،، للوصول لاهدافهم ،، الاسلام حرم الجذب وهم مطبقين نظريهً ميكافيلي ،،،،،،،،، ،، { الغايه تبرر الوسيله }
إذا لا يفكرون في الحكم من يفكر في الحكم إذا؟ العلمانيون؟ أنتم تقدمون خدمة عظيمة ليهم حتى يبعدون الاسلاميين من ممارسة الحكم وبذلك يتعلم الاسلاميين من أخطائهم...
السلفيه ليست مثل الأحزاب الاخري او انها حزبيه بل اعادائهم من يطلقون عليهم سلفين وهم من يتبعون سنه الرسول وليس كالجماعات الاخري وحتي لو ظهر كم شخص ويتكلم باسم السلفيه ؟ وأهل السنه او السلف لايهجون الشارع علي ولي الامر ولا الإخلال بالأمن لذلك من الظلم ظمهم الا مجموعات تخالفهم؟
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين
انا مش مغربي بس هذه الليلة كانت من الليالي المشهودة، لا رصاص ولا قمع ولا سجن، بالصندوق ذهبو كما جاءو، كنت اتمنى الحركات المدنية في مصر وتونس تقتفي اثر اخواننا المغاربة
السلفية هي العمل بالكتاب والسنة كما كان عليه صحابةرسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من القرون المفضلة..كما في الحديث (خيرالقرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)
@@ابوموسىحسن-ز9ط اي اخوي بس هم موراضين يجددون ويفسرون القراان بطريقه اخرى حتى يتواءم مع مستجدات العصر الحديث ،، القران صالح لكل زمان حتى علماء الازهر قالوا جذي وطالبهم الرئيس عبدالفتاح السيسي بتجديد الخطاب الديني ،،
بسبب الضغوط والقهر والظلم اللي تعرضوا له من الانظمة اصبحوا لا يتقبل النقد ..وبدايتهم كان خير تجربة ودليل على انهم اثروا اجتماعيا بتقبلهم النقد ويعرفوا يحاوروا ويأثروا ..انت يا دكتور ترى بعين اليوم والحاضر ولاترى كيف البداية
المشكلة الكبرى في "الاسلامي"(عموما) سواء كان شخصا أو جماعة أو حزبا خلطهم بين "المسلم" و "الاسلام" !!! عندهم ما دام "الاسلام" معصوما "فالمسلم" بالضرورة معصوم ، الاسلام كامل فالمسلم كامل...وهكذا. ولكن الحقيقة أن المسلم لم يخرج من عصر الانحطاط و التخلف و التبعية إلى أن يشاء الله !.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الحقيقه ماذكره الدكتور حول تسليم العقل للاخرين و تصنيف الناس بما يسمي بالاسلاميين و عدم تقبل الرأي الاخر يمكن شرحه وفق الاتي : أولا : ارتباط الدكتور فكريا وعاطفيا لتك الجماعات او الاحزاب والتي يتم تصنيفها زورا وبهتانا بالاسلامية !! تجلي واضحا في حديثه حين سأله القيادي الاخواني في سبب انتقاد الدكتور لبعض ممارسات التنظيم الاخواني فرد عليه الدكتور : أنه منهم ولايمكن للمرء ان يجلد نفسه ! وبالتالي ماكنا قد ذكرناه بالسابق من تبني الدكتور للعديد من الافكار الاخوانيه لم يكن من باب التبلي كما يقولون ولكن كان ذلك واضح من خط السير وكيل المدح والتغاضي عن العديد من الجوانب السلبيه لهذا التنظيم … ثانيا : عدم تقبل هذا التنظيم لابسط ممارسات الديمقراطية وهي المسائلة وبالتالي فاقد الشي لايعطيه !! فاذا كان هذا هو حال فكر قيادي كبير لدي التنظيم كما ادعي الدكتور فما بال الدرجات الادني للقيادات !! بالاضافه ان الفكر الاخواني لايقبل السؤال !!! وهو أمر عجيب وعظيم !! فالرسول صلي الله عليه وسلم كان الناس تسأله ويجيب ويقول خذوا عني مناسككم ولم يتعالي ويبخل في الرد عليه افضل الصلاة والسلام … ثالثا : سمة الاستعلاء والتي يتصف بها القيادات بالتنظيم الاخواني !! وقد ورأيناها مرارا حينما تولوا زمام الحكم في مصر وبعض الدول العربية ! وكيف انهم كانوا يتعالون علي الناس ويستهزئون بالاخرين وهنا بدا واضحا في رد القيادي الاخواني علي الدكتور حين قال له : أنت تسألني !! وبصيغة أستنكار ! ولهذا مدلول ولانه في تربية هذا الفكر لايوجد سوي السمع والطاعة وبالتالي فيتم تنشأة جيل من عبيد الفكر وليس لك سوي التنفيذ !! وماكانوا يتشتدقون به من اكاذيب حول الديمقراطية للشعوب وحرية الرأي كان اضحوكه وكذبا لتمرير مشروعهم لانه لايوجد لديهم اصلا ذلك !! ويتم ربط الاتباع بمايسمى البيعة الكاذبه والتي يصبحون بعدها كالخادم المطيع لكل الافكار القادمه من مصر ولايمكن رفضها وألا سوف يدخلون للنار لخرقهم قانون البيعه !! رابعا : اعتراف الدكتور حول مفهوم حقيقي وصحيح وهو ان اصل تلك التنظيمات هي حزبيه وليست اسلاميه !! ولكن الدكتور ونظرا لارتباطه العاطفي مع تلك الجماعات فاستبدلها بانها غير اجتماعيه !!!!!! وهو مفهوم غريب للدكتور ان يصف حزب بذلك ! وكأنه أمسي نادي أو جمعية خيريه !اي انه اصباغ تلك الممارسات السياسيه بالصبغة الدينيه امر مشين وخادع !! لان الدين أكبر واعظم ان يتم تحزيبه وفق مفهوم بيعه واتباع الاهواء للاشخاص يكون لديهم العديد من النقص الفكري والسياسي وبالتالي حين يفشل فكانما الدين قد فشل !! خامسا: تسليم العقل !! وهنا قد تسائلنا مرارا حول ذلك المفهوم والذي لايوجد حتي في العصور الغابرة !! وقد تسائلت قبل فتره في تعليقي حول حديث الدكتور عن تلك الجماعات في انه هل يقبل ان يتم مصادرة راييه في موضوع معين ! وهنا يكمن التناقض الفكري الواضح فالدكتور يهاجم الانظمه المستبده والتي تصادر الفكر والرأي ! وماهو حال الفكر الاخواني والذي يصادر كل مافي الانسان سواء الفكر او العقل ويحوله الي رجل ميكانيكي يتحرك بالريموت وهذا ماذكره العديد من المنشقين من التنظيم حول تدخل التنظيم في التخصصات الدراسيه وتصل حتي للزواج !!! سادسا : يمكن تفسير ارتباط الدكتور من الناحيه العاطفيه مع تلك التنظيمات نتيجة الصدمه الفكريه التي تعرض لها بلندن حسب الذكره وقرائته لكتاب يشكلك في بوجود الاله وبالتالي فردت الفعل جعلته يقبل كافة الافكار المرتبطة بالدين الحنيف فاذا كان اي فكر او حزب يسمي اسلامي فيمكن القبول به حتي لو كان به العديد من السلبيات !! ويتضح ذلك من مدح الدكتور لدور القيادي الاخواني وتعرضه للسجن وغيرها من التضحيات مع العلم ان القيادي لم يتقبل اصلا ان يسال والحال هنا نسال لو ان هذا الامر قد حدث مع سياسي اخر ليس من التنظيم الاخواني فكيف كان رد الدكتور سيكون !!! وهنا نود ان نوضح حول ضرورة فصل العاطفة عن التفكير وهو مانادي به الدكتور مرارا ولكن يسقط به دوما !! واخيرا مانريد ان نستخلصه من حديث الدكتور ان تنظيم الاخوان هو تنظيم حزبي بحت ولايقبل الاخرين وينظر لهم نظره دونيه وبالتالي ففي حال اختلاف الراي معه ليس معني ذلك ان ضد الدين !! وهذا ماكان يتم ترويجه سابقا ومع تعامل كافة الانظمه السياسيه التي كانت تختلف معه وليس لسبب ديني وانما كان لاسباب سياسيه وتنظيميه!! ولكن يتم الترويج لها بان الرئيس الفلاني كان ضد الاسلام ولماذا لانه حبس بعض قيادات الاخوان !! ويمكنك الان ان تلاحظ مايدور من احداث باليمن وكيف انهم يتعاونون من العصابة الحوثيه ضد المشروع الوطني فقط لاختلاف سياسات الدول معهم
فكرة إسلامية لو كانت مبنية على أسس علمية شرعية لنجحت في تحقيق أهدافها ولكن للأسف الشديد ليست كذلك إنما أداة لدول غربية و لا علاقة لها بهوية الإسلام إضافة الانتقادات و التشويشات على حكام الدول الإسلامية تحية لكم من دولة مالي
ياجدو روقها ع اساس يحكمون بالقانون الفرنسي ؟؟ كلهم متخلفين لانهم يريدون نظام حكم قديم سهل التحكم فيه وسهل تسير فيه دكتاتور تامر ولا ينهاك احد هذا الي تبغاه كل جماعة اسلامية لان انظمة الحكم الجديدة تفضح اي قيادة واي حزب مهمها كانت قوته لذا هم يريدون هدم النظام والعودة للانظمة في القرون الوسطى باسم الاسلام طبعا لكي تبقى الثغرات القديمة التي غطاها النظام الحديث وتقدم عليها بملايين السنين الضوئية
يا دكتور إذا صاحبك المصري عنده صنمية حزبية كيف تحسبه من المجاهدين!!!؟ هؤلاء يتخذون الدين واسطة للوصول إلى السلطة..حالهم كحال أي حزب علماني آخر يريد الوصول الى السلطة وبأي ثمن...
يادكتور اللي عندنا ليسوا مرنين لكنها أركان الحزبية .. التلون مطلوب عند الحزبيين ولا تنسى مقولة مؤسسين الحركة وهم يعلمون أتباعهم كيف يطئطئون للريح عندما تأتي .. التلون والمكر والخبث والطئطئة وقت الضعف شعارهم ودثارهم .
من مشاكل الجماعات الإسلامية أنها تربي ابنائها على الولاء المطلق لأفكار الجماعة و الدفاع عن الجماعة حتى و لو أنها على خطأ. و لو أنهم وصلوا إلى الحكم فسيختلفون بينهم و يفشلوا جميعا
الجماعات الاسلاميه ليه لهم علاقة بالاسلام. همهم الوحيد هو الوصول للحكم. واقرب مثال حماس تدعم إيران ومليشياتها التي تقتل أهل السنه في كل مكان
أتفق معك تماماً
@@abdullahibrahem7464 جداً صحيح كلامك عزيزي بارك الله فيك
للأسف هما بيظهروا كل يوم هما إيه بس في كل الأحوال التداول السلمي للحكم هو الحل بأذن الله لمعظم مشاكل الشرق الأوسط بدون تطرف ولا تشبث بالسلطة
@@amthkgdcb514 كلام سليم بارك الله فيك
و الله انك قيمه كبيره دكتور عبدالله
و انك مهذب و محترم يا عمار حتى الحوار معاك يعطي ضيفك حرية الحوار
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ يَرُدُّوكُم بَعۡدَ إِيمَٰنِكُمۡ كَٰفِرِينَ
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
يااخي شكد احبه لدكتور عبدالله النفيسي ربي يحفظك ويطول بعمرك تحياتي من العراق
"التقديس والتنجيس" تعبير دقيق للاسلامي الذي لا يفصل بين الناس، وليس المسلم العادل.
كلماتك من ذهب يا دكتور.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
كلام سليم وصحيح بنسبه ١٠٠ بالميه اغلب اللي ينتمون الى احزاب/ مؤسسات/تنظيم/جماعات اسلاميه مستحيل يغير فكره وهذه شي انا شفته بعيني في والدي
جيل الستين إسلاميين ردة فعل لفشل القوميين مع الأسف … بعد الفشل المفروض معالجة أسبابه وليس الثورة ضد النظام السائد
أحسنت القول بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا، ،نعم الجماعات الإسلامية خلقت ولاء و براء جديد غير الولاء و البراء لدين ،، بل ولاء و براء للحزب و التنظيم ،،
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
اي والله إنها الحقيقة المره....حياك الله وبيض وجهك وحفظك ورعاك برعايته الصمدانيه.....
عاشت الأحــــ ـواز 🔥🌟
تحياتي من العراق 🇮🇶 لك
عاشت✊✊
من أنتم
تحياتي من الكويت 💙
@@yahiahamadouche4072 محمد صابر 👌🏻👌🏻
عبدالله النفيسي شخص عاقل ؛ ونادر اشاهد احد يستحق هذه الكلمة.
يتكلم بالمنطق بعيد عن العواطف ، وبعض معضلات النفس البشرية التي تتلاعب بنا وبعقولنا
الله يحفظه ويزيده من فضله
*اللَّهُــمَّ صَلِّ وسلم وبارك على نَبِيِّنَـــا مُحمَّد* 🌿🌿
عمار استمر مع الدكتور عبدالله هذا الرجل كنز
ثلاث جمل قالها اطفال سوريا / سيخلدها التاريخ
الاولى : طفل وهو يموت تحت الانقاض يقول ساخبر ربي بكل شيء : والثانيه طفله وهي تحت انقاض منزلها المدمر تقول لاتصورني اريد ان البس حجابي
والثالثه : طفل يتضور جوعا يقول يارب خذني الى الجنه لكي آكل الخبز ،،
وهل سيشعر اهل الكروش والعروش بهذا ؟؟؟ اعوذ بالله من الظلم
@@ABookshelf1
في دولناا يموت من لايستحق الموت على ايدي من لايستحق الحيااه ،،
ومن المسؤول؟
بارك الله فيكم دكتور عبد الله
المذيع محترم جدا وراقي والدكتور ولله مااشبع من كلامه بارك لله فيك دكتور عبدلله وحفظك
يوم عن يوم يزيد إحترامي ليك ياستاذ عبدالله
كلام يكتب بماء الذهب
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
هذا الرجل مفخرة للاسلام. كلامه سليم
صلو على النبي عليه الف صلاه وسلام ❤️
بسم الله الرحمن الرحيم " لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا " صدق الله العلي العظيم 🎉❤، من أسوة هذا الذى يقولك سلم نفسك ، ويرفض أن تسأله ؟
كلش صحيح كلامك ... اني خضت هالتجربة عملياً في الواقع
نحن شباب هذا العصر فخورين بأن الحركة الإسلامية لديها مفكرين وعباقرة ينتمون إليها أمثال المفكر الإسلامي الرائع الدكتور عبدالله النفيسي .. حفظه الله وجعله ذخرا للإسلام والمسلمين.
عشت يا دكتور عبد الله
رائع صدقت في وصفهم . والله المستعان.
دئمآ وانت متألق في طرحك ياابا مهند
وين الحكام العرب يسمعو ولو الجزء اليسير مما تقول
متل ماقالت في مقابلتك مع د.علي المطيري
شيوخنا ابخص واعرف بكل شي
لاتناقش شيوخنا وحكامنا خم يعرفو اكثر مننا
اطال الله في عمرك ياابا مهند
وينهاا المقابله مع د ، علي المطيري والا تقصد حواره مع محمد المطير ود، علي السند قبل الانتخابات البرلمانيه الاخيره 🇰🇼
@@الدرالمنثور-ه7ق معلش انا خربطت كلامك صحيح اخي تسلم الى التصحيح
@@badrealfdly330
استغربت لااني اانا مايطوفني اي حوار لدكتورنا الفاضل بو مهند 🇰🇼
@@الدرالمنثور-ه7ق ابو مهند ثروة قومية ليت قومي يعلمون
@@badrealfdly330
ناس مو عارفين قيمه على قولهً اخوانا اهل مصر يدي الحَلَق للي بلاودان والناشف للي بلا اسنان ،،
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
استغفر الله العظيم واتوب اليه
لا حول ولا قوة الا بالله ، حسبنا الله ونعم الوكيل
عليه افضل الصلاة وأتم التسليم
فورمي كيف حالك وينك يارجل
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقٗا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ يَرُدُّوكُم بَعۡدَ إِيمَٰنِكُمۡ كَٰفِرِينَ
والله صدقت يا دكتور عبد الله
هذا ما لمسناه فكرة المقدس والمدنس
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد
الجماعات الإسلامية هي جزء من المجتمع، وتربيتهم انعكاس لما عليه المجتمع من سلطوية وتحكم واخضاع واقصاء
المجتمع يربي أفراده على الطاعة العمياء للكبير والشيخ والمسؤول دون نقاش حتى لو على خطأ وحتى لو كان ظالما ، مما أشاع وكثر وجود الشخصيات النرجسية بيننا ويستمدون قوتهم بإسم الدين.
على المجتمع أن يصحو ويرجع للتربية القويمة ولحرية الاختيار ولايسمح لأحد أن يسلبها منه كائنا من كان
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
فية عندهم نوع من الحكمة تقدر تناقشهم وتصنع حوار جيد معهم وتخرج معهم الى نتائج جيدة
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
نادر والأغلبية يتلكم بنبوة وباللسان المطلق المعصوم عن الخطأ
سلم عقلك ولاتناقش النفيسي ....
مطباته كثيره ....وكذلك تناقضاته ....
انتقادي له مستمر ....سواء في العلن أو السر ...إلى الأمام ...سر ....
سلمان عبدالله المطيري اذهب للنوم
من المنطق ان يتغيير فكر الانسان مع تغيير المعطيات
اين نجد الحلقه كامله
كلام سليم جدا جدا جدا
كلام كبير جداً
كل المسلمين هكذا ليس هو فقط ..انا عانيت كثيرا اقسم
وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ
من خلال متابعاتي للسياسات ، من الحكومات و الأحزاب والنقابات والمؤسسات الاهليه المهتمة بالسياسة والمجتمع وحتى رؤؤس الدول ، وجدت ولدرجة كبيرة جدا ، جمودا عقائديا مملا،، ولذلك ترى الدكتاتوريات في عالمنا العربي رهيبة ، على مبدأ " لا اريكم الا ما أرى" .
الغريب أن "أمرهم شورى بينهم تراها معلقة في معظم المؤسسات المذكورة سابقا.
لايوجد ديكتاتوريات
كل الشعوب العربيه راضين بحكامهم
الديكتاتوريه هي التحدث بإسم الشعوب
@@SaMy.... احترم رأيك ، لكن أين كنت السنوات العشر الأخيرة؟
الدكتاتوريات تأتي بأشكال متعددة، منها ماهو ناعم الملمس و منها ما يأتي بالمطرقة ...
إن كنت من السعودية مثلاً ، انا لا أكره ملوك السعودية اطلاقا وندعو لهم بالخير ، لي الحق أن انتقد أن دولة بحجم المملكة العربية السعودية والخير العميم فيها ، لا تصنع بندقية ولا رصاصة وفي الجهة المقابلة من الخليج تتم تجربة صواريخ وهناك مفاعلات نووية وإسرائيل تقف عند رأسي ولا تحرك الدولة ساكنا للخطر المحدق بها ، فعدم وجود العزم والهمة للوقوف على مصالح الدولة "هو ديكتاتورية بشكل أو بآخر وجمود عقائدي حقيقي" وتريدني أن لا اناقش أو انتقد فهذا بنظري يمثل "لا اريكم الا ما أرى" ، واتمنى للسعودية التوفيق والنجاح بمساعيها.
القانون لا يوضع بالكتب المقدسة لانهو من السهل التلاعب بمفرداتها ومعانيها ووضع الواجب مستحب والعكس ..
في وجهة نظري المتواضعة نحتاج لضخ العلوم بشكل كبير لتتعلم شعوبنا لان الاشكالية في وجهة نظري ليست في النظام ولا في القيادة بل في الشعب فهوا جاهل بكل ماتعنيه الكلمة من معنى وان تعلم كلمتين تعصب لرأيه وهاجم الاخر لذا اظن ان وجود الفلسفة والمنطق والعلوم الطبيعية وان أضرت بالدين راح تبقى الوحيدة القادرة ع ضرب الدكتاتورية والهمجيه والفرعونية والاحزاب المتطرفة من اقصى اليمين والعكس صحيح الدين وسيلة مدهشة للحفاظ ع العكس وهنا لا انتقد الدين لكن وضعه قانون الدولة يذكرني بالكنيسة في القرون الوسطى 🏰
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
@@jesushermano4655 مين قال السعودية ما تصنع اسلحة مشكلتك منت متابع اخبار السعودية و تهبد كلام من راسك السعودية حاليا عشر تسليها داخلي و في 2030 حيكون نص تسليحها داخلي و لديها مصانع صواريخ باليستية و لديها مصانع مدرعات حربيه و مصانع سفن بحريه و مصانع طائرات مسيره و الان قاعد ينبني مفاعل نووي سلمي للطاقة
صل على محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله كل خير على المعلومات
نقاط محددة و مهمة جدا في كلام الأستاذ النفيسي
الي يشك ان عبدالله النفيسي هامه خل يراجع نفسه محب فالله بالدكتور عبدالله فقط محب ،،،،
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي الْقَيُّوم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته
( كُلُّ حِزْبٍ بمَا لَديْهِمْ فَرِحُونَ ) يقول: كل طائفة وفرقة من هؤلاء الذين فارقوا دينهم الحقّ، فأحدثوا البدع التي أحدثوا(بِمَا لَديْهم فَرِحُونَ) يقول: بما هم به متمسكون من المذهب، فرحون مسرورون، يحسبون أن الصواب معهم دون غيرهم . واللهم لا شماته والله لا يبلانا يارب ❤
كل حزب بما لديهم فرحون...الحديث عن الفرق التي خرجت عن الملة وليس الحديث عن الاختلاف في فهم الظني من النصوص.
فقد اختلف الصحابة رضي الله عنهم والرسول فيهم...وقد اقرهم على هذا الاختلاف نظرا لان النص حمال اوجه
فقول الرسول عليه السلام: والله لا نصلين العصر الا في بني قريظة...كان مدار اختلاف ...منهم من التزم المنطوق...وهو عدم الصلاة رغم دخول وقتها ...ومنهم من اخذ بمفهوم النص وهو التعجيل في الوصول لبني قريظة ومعاقبتهم على خيانتهم وتعريض امن المسلمين للخطر بتآمرهم مع العدو(قريش) اثناء غزوة الاحزاب.
فيا اخي العزيز الممنوع هو التفرق في العقيدة ...اصول العقيدة التي ادلتها قطعية.
لذلك امتدح الله من هم من حزب الله...
@@abednatsheh6533 وتنظيم جماعة الاخوان المسلمين أو فرقة الإخوان المسلمين من هذه الفرق المشار إليها في الحديث..ومن اهدافها الوصول لسدة الحكم في اي دولة حتى في دول الخليج..والغريب أن الدكتور النفيسي يقلل من شأن هذا الهدف للجماعة في دول الخليج !
فهل يذكر لنا ما سبب ذلك؟
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
كلام جميل
تريد الصراحة زهقنا من المقاطع الصغيره نريد تنزل الحلقة كامله في اليوتيوب
موجودة فتطبيق شاشا
لله درك يا نفيس المعدن
مشكلتنا ان الاحزاب ليس هدف لنصر ولكن وسیله الی وصول حكم اسلامی ولكن انقلب موازین ان الاحزاب صار هدف اكبر ولیس وسیلة
دخلنا 2022 والحلقة مانزلت الى الان !! 😁
يا جماعة بدي الحلقات كاملة، وين موجودة؟
شو اسم الحلقات ؟
قرأ افكار الاحزاب الإسلامية في الجزائر رجل داهية من حكماء العرب
متى راح تنزل الحلقات
تعّبتونا ..امتا تنزلو الحلقات كاملة ؟!!!!!
الله يتصرك يادكتور ويحميك ويكثر من امثالك
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
أول مرة يقول الحقيقة 👌🏼
كذبت
كذبت
اتفق
موسوعة فكرية كبيرة
انا لاتنتمي لاي حزب واقوالها انت رجل كبير جداًجداً
الاحزاب عبارة عن عصابات.
الشعب بمختلف اطياافه هو صاحب القرار
وليس احزاب العصابات
لهذا السبب لم يُوفّقهم الله فهذه ليست الطريقة التي رسمها رسولنا الكريم لنا.
كفو
هنا الدكتور النفيسي ينصح احزابنا العربية الإسلامية بالابتعاد لفترة عن السياسة ، لكني عندما تابعت أحاديثه عن طالبان لم أسمعه لمرة واحدة (على ما اذكر )ينتقد اداءها و هي في مرحلة متقدمة من ممارسة السياسة و الحكم معا !
وأيضا لم ينتقد حزب العداله في تركيا لسبب بسيط أنهم قادرون على الحكم ويجيدونه طالبان وحزب العداله حكمو وتجربنهم ناجحه والدليل عوده طالبان بهذه القوه أما احزابنا فلا
@@mjrrdnaged بناء على ماذا تحكم بنجاح تجربة طالبان ؟! فقط الانسحاب الأمريكي و تركهم السلاح لطالبان المرفوع عليه بعض علامات الاستفهام
@@mjrrdnaged و بالنسبة للعدالة و التنمية علينا أن لا ننسى كم انقلاب جرى ضد الإسلاميين في تركيا !
لا تقوّل الدكتور مالم يقله
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
منشأ العقل التكفيري تبدأ من حس التعالي على أي فئة أخرة واعتقادهم بأنهم بعدم كفاءة الآخر
اتفق مع الدكتور
العقل
محاولة التحكم فيه
فعلا
التسليم فقط لله رب العالمين
كلام صحيح الاستبداد بإلراى والانفراد بالقرار السبب الأول لفشل تجربة الإخوان المسلمين بالحكم باستثناء طبعا النموذج التركى
هذا على اساس ان النموذج التركي ناجح ههههههههههههه
في عام 2002 كان الدولار يساوي ليره تركيه
لك ان تتخيل
راس براس الليره بنفس قوة الدولار
في عام 2003 النموذج التركي مسك الحكم
والآن الدولار يساوي اكثر من 13 ليره هههههههههههههه
انا دائما اسمع عن المغيبين بس اول مره اشوف واحد منهم
واللي هو حضرتك طبعا
@@SaMy.... هبوط الليرة أمر مؤقت لأنه لا يعكس هجم قوة الاقتصاد التركى الذى يصدر أكثر ما يستورد لكن انا لا أكتب عن العملات عزيزى !
انا اكتب عن التجربة الديمقراطية التركية وحجم الحريات فيها ومستوى التقدم الحضارى بشكل عام فهمت
@@blueray2327 يا عمي الجماعه التركيه كلام فاضي لا اسلامين ولا شي بالعكس هم جماعه نصرانيه او تكفيريه لا اسلاميه ولا هم يحزنون ، اولا اقامو علاقه مع اسرائيل في عز الانتفاضه الاولى اردوغان بنفسه صافح اريال شارون 😂 و غير عن صفقات الاسمنت و الحديد و الصناعه
@@2967575 طبعا انتو اطلعوا برا الموضوع لا فلاحين لا بسياسه ولا شيء اسمع لولي امرك بس
@@SaMy.... نعم ناجح تركيا من من وصول العداله ٢٠٠٣ هم قوة لا تنكر قبل تركيا فاشله
العنوان ذكر الاحزاب وليس الجماعات وهو مقصد الدكتور النفيسي مثل السلفيين والتبليغ وهي جماعات وليست أحزاب.
تارك انظمة الكفر التي سلمت رقاب العباد وثروات الأمة للأعداء والأحزاب القومية واليسارية وإلخ... ومدارس الفكر والتخطيط في الغرب والمزروعة في بلاد المسلمين والتي ذاقت الأمة منها الويلات.... وتارك وعود الجبار بالنصر لمن ينصر الدين وغيرها من السنن .... لا لتقدم حل وإنما لتقول للأحزاب ناموا كمان خمسين سنة (والذي هو بخلاف سنة الحبيب المصطفى)... نتمنى لو تخاطب الأنطمة العميلة وخون هذه الأمة أو تقدم حل...
فرقة الاخوان المنافقين الباطنية اكبر عميل للغرب!
بل هي صنيعة الغرب!
@@ahmadmnsor6192 وإن يكن... كان الأولى أن توضح مشاكل الأمة الأكبر وأن يقدم حل لما في الأمة من مصائب...
@@hussambarghouthi933
الحل واضح لكن اصحاب الهوى من الاخوان المنافقين و اشباههم من الفرق البدعية المنحرفة لا يريدونه و يحاربون اهله!
الحل اقامة التوحيد و السنة!
هذا هو الحل!
الاصح سلم عقلك و لا تناقش الاحزاب بشكل عام سواء كانت اسلامية او غيرها لان الاحزاب عمرها ما راح تبني و ميلس الامة في الكويت خير مثال.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
نحن العرب(الفئه أصحاب القرار) كلنا كذا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
مصيبة كبيرة عند العرب ان يكون عندهم شخصية متفتحة مثقفة و وصل لهذا العمر و لم يتم الاستفادة منة
سلمو عقولكم للدكتور عبدالله.. اخطاء عندما قال السلفي .. انا اظن السلفية لا يوجود عندها مدنس ولا مقدس ولكن مدارهم على قال الله وقال رسوله ﷺ لذا تجد قولهم صحيح وفعلهم صحيح ولا يتغيرون مع تغير الزمان والحكومات وهم قلة قلة قلة وبالكاد تجدهم وهناك ينتسبون لهم وهم ليسوا منهم .. اما الاحزاب الاخرى فالدكتور صادق وهذه مع قادتهم كالاخوان والجامية والسرورية والتبليغ وغيرهم والله الهادي الى سواء السبيل ..
هذا التفكير يسبب الجمود وعدم التطور والتغيير .
هذا تخلف ولا يمت للاسلام بصلة
يعني الحكومان العرلية تؤمن بمبدأ النقاش والحرية؟ الحكام العرب يطتلبوا تسليم نفسك وكتلك وولدك وكذلك تعظمهم تمجد لهم وترفع صورهم في كل مكان .....استعباد ما زيه استعباد
@Dead Beat متفق معاك في مجمل الفكرة، بس هذا لا يجب ان يمنع النضال ضد الطغاة المستبدين بحجة ان الاسلاميين وحشين. الاسلاميين رجعيين لا خلاف في ذلك بس الانظمة اسوأ واكثر قمعية واستبدادا وطائفية واستخداما للدين من الاسلاميين. لذلك علينا ان نعمل على اسقاط كل هذه الانظمة الفاشية بالتوازي مع النقد المستمر للحركات الدينية
حط ايده على الجرح
هذا سبب المشاكل والمصايب والجهل والإرهاب
هذه مشكلة الاحزاب الاسلامية وليس كل الاحزاب والطوائف والشعب عموما
@@mohammad-tl4wc
بل كل الأحزاب السياسية مردها تتطرف و تستأصل ما يخالفها
@@AA-cj7jo
شوف حزب الاخوان ،، من بنوده اذااعتديتَ علي ،، فانت قطعاا اعتديت على الدين الاسلامي ،، وغيرهاا من البنود السيئه ،، كن بين يدي مرشدك كالميت بين يدي مغسله يعني تنسى ماكرمك الله به من نعمهً العقل وتمشي ورى قول المرشد وانت متقين انه جانب الصواب ،، غير الجذب اللي يستخدمونه للتقيه وتزييف الحقائق ،، للوصول لاهدافهم ،، الاسلام حرم الجذب وهم مطبقين نظريهً ميكافيلي ،،،،،،،،،
،، { الغايه تبرر الوسيله }
@@الدرالمنثور-ه7ق
كل الأحزاب و الجماعات تفعل ذلك لا فرق بينهم و بين غيرهم
@@الدرالمنثور-ه7ق
اما (الكذب) و (التقية) فأنت في سنين خداعة و كل الجماعات الآن تتبع هذا النهج
اقسم بالله ي د. نفسيه كلامك مثل كلام ابي الناطق الرسمي في ازمه الخليج الثانيه
لك ووووووووووووووووووووووووين الحلقات يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعمار
انا زعلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان منك كتيررررررررررررررررررررررررررررررررررر
انت و القبس طبعا
سبحان الله، الحمدلله ان العلماء حذروا منهم ومن حزبهم.
ترببه حزبيه وليست تربيه اجتماعيه اسلاميه 👍👍👍👍👍
إذا لا يفكرون في الحكم من يفكر في الحكم إذا؟ العلمانيون؟ أنتم تقدمون خدمة عظيمة ليهم حتى يبعدون الاسلاميين من ممارسة الحكم وبذلك يتعلم الاسلاميين من أخطائهم...
0:26 من اعمدة الدعوة وهو نصف حياته في السجن .
ظلم
السلفيه ليست مثل الأحزاب الاخري او انها حزبيه بل اعادائهم من يطلقون عليهم سلفين وهم من يتبعون سنه الرسول وليس كالجماعات الاخري وحتي لو ظهر كم شخص ويتكلم باسم السلفيه ؟ وأهل السنه او السلف لايهجون الشارع علي ولي الامر ولا الإخلال بالأمن لذلك من الظلم ظمهم الا مجموعات تخالفهم؟
ياسلام الواحد مايقدر ينتقد هذي الجماعه انتهت سياسيًا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين
@@mawaddah6923 مااتكلم عن الإسلام اذا تشوف الاخونجيه يمثلون الاسلام هذي مصيبه
@@wasan1239
أختي الكريمة.
ما كتبته لم يكن ردا عليك وإنما هو مشاركة في الموضوع.
شكرا لك على التعقيب.
يقصد : عمر التلمساني.
في المغرب طردنهم شر. طرد
انا مش مغربي بس هذه الليلة كانت من الليالي المشهودة، لا رصاص ولا قمع ولا سجن، بالصندوق ذهبو كما جاءو، كنت اتمنى الحركات المدنية في مصر وتونس تقتفي اثر اخواننا المغاربة
ولكن السلفية الحقة ليست حزبا من الا حزاب السياسية التي ذكرتها كالإخوان وغيرها.!
السلفية هي العمل بالكتاب والسنة كما كان عليه صحابةرسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من القرون المفضلة..كما في الحديث (خيرالقرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)
@@ابوموسىحسن-ز9ط
اي اخوي بس هم موراضين يجددون ويفسرون القراان بطريقه اخرى حتى يتواءم مع مستجدات العصر الحديث ،، القران صالح لكل زمان حتى علماء الازهر قالوا جذي وطالبهم الرئيس عبدالفتاح السيسي بتجديد الخطاب الديني ،،
على مدار 3 شهور و كل يوم ينزل فيديو عن هذا يتكلم عن الاحزاب الاسلامية
بسبب الضغوط والقهر والظلم اللي تعرضوا له من الانظمة اصبحوا لا يتقبل النقد ..وبدايتهم كان خير تجربة ودليل على انهم اثروا اجتماعيا بتقبلهم النقد ويعرفوا يحاوروا ويأثروا ..انت يا دكتور ترى بعين اليوم والحاضر ولاترى كيف البداية
المشكلة الكبرى في "الاسلامي"(عموما) سواء كان شخصا أو جماعة أو حزبا خلطهم بين "المسلم" و "الاسلام" !!! عندهم ما دام "الاسلام" معصوما "فالمسلم" بالضرورة معصوم ، الاسلام كامل فالمسلم كامل...وهكذا. ولكن الحقيقة أن المسلم لم يخرج من عصر الانحطاط و التخلف و التبعية إلى أن يشاء الله !.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
تناقضات
الحقيقه ماذكره الدكتور حول تسليم العقل للاخرين و تصنيف الناس بما يسمي بالاسلاميين و عدم تقبل الرأي الاخر يمكن شرحه وفق الاتي :
أولا : ارتباط الدكتور فكريا وعاطفيا لتك الجماعات او الاحزاب والتي يتم تصنيفها زورا وبهتانا بالاسلامية !! تجلي واضحا في حديثه حين سأله القيادي الاخواني في سبب انتقاد الدكتور لبعض ممارسات التنظيم الاخواني فرد عليه الدكتور : أنه منهم ولايمكن للمرء ان يجلد نفسه ! وبالتالي ماكنا قد ذكرناه بالسابق من تبني الدكتور للعديد من الافكار الاخوانيه لم يكن من باب التبلي كما يقولون ولكن كان ذلك واضح من خط السير وكيل المدح والتغاضي عن العديد من الجوانب السلبيه لهذا التنظيم …
ثانيا : عدم تقبل هذا التنظيم لابسط ممارسات الديمقراطية وهي المسائلة وبالتالي فاقد الشي لايعطيه !! فاذا كان هذا هو حال فكر قيادي كبير لدي التنظيم كما ادعي الدكتور فما بال الدرجات الادني للقيادات !! بالاضافه ان الفكر الاخواني لايقبل السؤال !!! وهو أمر عجيب وعظيم !! فالرسول صلي الله عليه وسلم كان الناس تسأله ويجيب ويقول خذوا عني مناسككم ولم يتعالي ويبخل في الرد عليه افضل الصلاة والسلام …
ثالثا : سمة الاستعلاء والتي يتصف بها القيادات بالتنظيم الاخواني !! وقد ورأيناها مرارا حينما تولوا زمام الحكم في مصر وبعض الدول العربية ! وكيف انهم كانوا يتعالون علي الناس ويستهزئون بالاخرين وهنا بدا واضحا في رد القيادي الاخواني علي الدكتور حين قال له : أنت تسألني !! وبصيغة أستنكار ! ولهذا مدلول ولانه في تربية هذا الفكر لايوجد سوي السمع والطاعة وبالتالي فيتم تنشأة جيل من عبيد الفكر وليس لك سوي التنفيذ !! وماكانوا يتشتدقون به من اكاذيب حول الديمقراطية للشعوب وحرية الرأي كان اضحوكه وكذبا لتمرير مشروعهم لانه لايوجد لديهم اصلا ذلك !! ويتم ربط الاتباع بمايسمى البيعة الكاذبه والتي يصبحون بعدها كالخادم المطيع لكل الافكار القادمه من مصر ولايمكن رفضها وألا سوف يدخلون للنار لخرقهم قانون البيعه !!
رابعا : اعتراف الدكتور حول مفهوم حقيقي وصحيح وهو ان اصل تلك التنظيمات هي حزبيه وليست اسلاميه !! ولكن الدكتور ونظرا لارتباطه العاطفي مع تلك الجماعات فاستبدلها بانها غير اجتماعيه !!!!!! وهو مفهوم غريب للدكتور ان يصف حزب بذلك ! وكأنه أمسي نادي أو جمعية خيريه !اي انه اصباغ تلك الممارسات السياسيه بالصبغة الدينيه امر مشين وخادع !! لان الدين أكبر واعظم ان يتم تحزيبه وفق مفهوم بيعه واتباع الاهواء للاشخاص يكون لديهم العديد من النقص الفكري والسياسي وبالتالي حين يفشل فكانما الدين قد فشل !!
خامسا: تسليم العقل !! وهنا قد تسائلنا مرارا حول ذلك المفهوم والذي لايوجد حتي في العصور الغابرة !! وقد تسائلت قبل فتره في تعليقي حول حديث الدكتور عن تلك الجماعات في انه هل يقبل ان يتم مصادرة راييه في موضوع معين ! وهنا يكمن التناقض الفكري الواضح فالدكتور يهاجم الانظمه المستبده والتي تصادر الفكر والرأي ! وماهو حال الفكر الاخواني والذي يصادر كل مافي الانسان سواء الفكر او العقل ويحوله الي رجل ميكانيكي يتحرك بالريموت وهذا ماذكره العديد من المنشقين من التنظيم حول تدخل التنظيم في التخصصات الدراسيه وتصل حتي للزواج !!!
سادسا : يمكن تفسير ارتباط الدكتور من الناحيه العاطفيه مع تلك التنظيمات نتيجة الصدمه الفكريه التي تعرض لها بلندن حسب الذكره وقرائته لكتاب يشكلك في بوجود الاله وبالتالي فردت الفعل جعلته يقبل كافة الافكار المرتبطة بالدين الحنيف فاذا كان اي فكر او حزب يسمي اسلامي فيمكن القبول به حتي لو كان به العديد من السلبيات !! ويتضح ذلك من مدح الدكتور لدور القيادي الاخواني وتعرضه للسجن وغيرها من التضحيات مع العلم ان القيادي لم يتقبل اصلا ان يسال والحال هنا نسال لو ان هذا الامر قد حدث مع سياسي اخر ليس من التنظيم الاخواني فكيف كان رد الدكتور سيكون !!! وهنا نود ان نوضح حول ضرورة فصل العاطفة عن التفكير وهو مانادي به الدكتور مرارا ولكن يسقط به دوما !!
واخيرا مانريد ان نستخلصه من حديث الدكتور ان تنظيم الاخوان هو تنظيم حزبي بحت ولايقبل الاخرين وينظر لهم نظره دونيه وبالتالي ففي حال اختلاف الراي معه ليس معني ذلك ان ضد الدين !! وهذا ماكان يتم ترويجه سابقا ومع تعامل كافة الانظمه السياسيه التي كانت تختلف معه وليس لسبب ديني وانما كان لاسباب سياسيه وتنظيميه!! ولكن يتم الترويج لها بان الرئيس الفلاني كان ضد الاسلام ولماذا لانه حبس بعض قيادات الاخوان !! ويمكنك الان ان تلاحظ مايدور من احداث باليمن وكيف انهم يتعاونون من العصابة الحوثيه ضد المشروع الوطني فقط لاختلاف سياسات الدول معهم
هل تحكم الجماعات الاسلاميه ويفرض عليها التطبيع هل تحكم الجماعات الاسلاميه والربا وتجويع الشعوب العربية فعل الافاعيل
فكرة إسلامية لو كانت مبنية على أسس علمية شرعية لنجحت في تحقيق أهدافها ولكن للأسف الشديد ليست كذلك إنما أداة لدول غربية و لا علاقة لها بهوية الإسلام إضافة الانتقادات و التشويشات على حكام الدول الإسلامية تحية لكم من دولة مالي
ياجدو روقها ع اساس يحكمون بالقانون الفرنسي ؟؟ كلهم متخلفين لانهم يريدون نظام حكم قديم سهل التحكم فيه وسهل تسير فيه دكتاتور تامر ولا ينهاك احد هذا الي تبغاه كل جماعة اسلامية لان انظمة الحكم الجديدة تفضح اي قيادة واي حزب مهمها كانت قوته لذا هم يريدون هدم النظام والعودة للانظمة في القرون الوسطى باسم الاسلام طبعا لكي تبقى الثغرات القديمة التي غطاها النظام الحديث وتقدم عليها بملايين السنين الضوئية
@@شقشقالغامدي-ك8ذ الله يبارك فيك يا شيخنا الجليل طال الله عمرك استفدت من كلامك هذا طبعا هكذا..
يا دكتور إذا صاحبك المصري عنده صنمية حزبية كيف تحسبه من المجاهدين!!!؟ هؤلاء يتخذون الدين واسطة للوصول إلى السلطة..حالهم كحال أي حزب علماني آخر يريد الوصول الى السلطة وبأي ثمن...
@Kha Ak
الرد على كلامك هو نفسه عنوان المقطع...
😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍🇮🇶👌
يوم اسلم عقلي ليه لتسلم نفسك لحد لو مين ماكان
مازلت أدخل و أضع دس لايك على المقاطع المجزئة حتى يتم طرح الحلقات بالكامل
يادكتور اللي عندنا ليسوا مرنين لكنها أركان الحزبية ..
التلون مطلوب عند الحزبيين ولا تنسى مقولة مؤسسين الحركة وهم يعلمون أتباعهم كيف يطئطئون للريح عندما تأتي ..
التلون والمكر والخبث والطئطئة وقت الضعف شعارهم ودثارهم .