ولاية أدرار تشكل إلى جانب ولاية تكانت مهد الحضارة والحياة المدنية في موريتاتيا ( بلاد شنقيط) وذلك على امتداد عدة قرون وحتى دخول الاستعمار بل والى مرحلة الاستقلال وبداية نمو العاصمة نواكشوط ، عاصمة الولاية مدينة " أطار " هي واحدة من المدن الموريتانية الجميلة والعريقة الربط( السد باللهجة الحسانية ولغة البدو تحديدا ) تم بناؤه بعد الفيضان المشهور منتصف الثمانينات من القرن الماضي والذي هدم الكثير من المنازل بمدينة أطار وشرد بعض ساكنة المدينة ، فتم بناء هذا الربط أو الحاجز لحماية المدينة من السيول والفيضانات تمتاز ولاية أدرار بجبالها الشاهقة وبوديانها الجميلة ونخيلها الوافر ، وإلى جانب عاصمة الولاية مدينة "أطار " توجد عدة مدن مهمة في الولاية في مقدمتها مدينة " شنقيط " التاريخية وهي مدينة علمية حضارية حملت البلاد كلها اسمها لفترة زمنية طويلة وتمتاز بالعلم والعلماء والمخطوطات التاريخية والمكتبات العلمية وقد بلغت شهرتها الآفاق مثلها مثل مدينة " وادان " التاريخية والتي مرت بفترة ازدهار علمي في القرون الغابرة إلى درجة أن وجد بها شارع واحد يضم أكثر من 40قاضيا أو عالما ويكفي أن اسمها " وادان" مستر من واد من علم إلى جانب واد من نخيل الولاية أدرار مدينة رابعة تكاد تكون منسية رغم جمال طبيعتها وكثرة نخيلها ، بل ربما توجد بها أكبر واحة نخيل في ولاية أدرار وهي مدينة " اوجفت" العريقة والجميلة أو مقاطعة أوجفت عموما تعاني ولاية أدرار بشكل عام وكل مدنها سالفة الذكر اهمالا من قبل كل الحكومات الموريتانية المتعاقبة، وهناك نقص شديد في البنى التحتية وغياب مطلق لأية مشاريع اقتصادية تنموية توفر فرص العمل والبقاء والاستقرار لساكنة الولاية الأصليين وتوقف الهجرة منها نحو العاصمة نواكشوط أو إلى وجهة أخرى ، وتعاني عاصمتها "أطار" مما تعاني منه كل عواصم ولايات من فوضى عمرانية وورداءة في البنى التحتية ونقص في الماء والكهرباء بكل اسف
ولاية ادرار تشكل الى جانب ولاية تكانت مهد الحضارة والحياة المدنية في موريتاتيا ، وعاصمتها مدينة أطار هي واحدة من أجمل المدن الموربتاتبة العريقة ، الربط ومعناه "السد" بلغة اهل البادية تم انشاؤه منتصف الثمانينات من القرن الماضي بعد الفيضان الشهير والذي دمر الكثير من منازل اطار وتمتاز ولاية ادرار بجبالها الشاهقة ووديانها الجميلة ونخيلها الوافر ، وتوجد بالولاية عدة مدن تاريخية شهيرة ، أهمها مدينة "شنقيط " التاريخية والتي بلغت شهرتها الآفاق وتسمت كل البلاد باسمها لفترة زمنية طويلة وتمتاز شنقيط بكثر العلم والعلماء والمخطوطات النادرة والمكتبات العلمية مثلها مثل أختها مدينة "وادان " التاريخية والتي وصلت قمة ازدهارها في القرون الماضية وكان بها شارع واحد يضم اربعين قاضيا او عالما كبيرا ويشير كثير من المؤرخين إلى ان تسميتها "وادان" مشتقة من واد من علم الى جانب واد ثان من النخيل وفي ولاية ادرار مقاطعة رابعة تكاد تكون منسية رغم جمال طبيعتها وكثرة مياهها ووديانها بل وكثرة نخيلها اذ تحتوي اكبر واحة نخيل في الولاية وهي مقاطعة " اوجفت " الجميلة للاسف تعاني ولاية ادرار عموما وكل مقاطعاتها ومدنها السابقة من اهمال من قبل كافة الحكومات الموريتانية المتعاقبة ، فلاتوجد بنية تحتية متكاملة وهناك غياب مطلق لأية مشاريع اقتصادية توفر فرص العمل وتوقف هجرة الساكنة نحو نواكشوط وغيرها وتعاني عاصمة الولاية " اطار" مما تعاني منه كل عواصم الولايات من الفوضى العمرانية وغياب البنى التحتية ثم شح في الماء ونقص في الكهرباء
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
عليه صلاة و السلام
جميل جدآ 👍🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
ولاية أدرار تشكل إلى جانب ولاية تكانت مهد الحضارة والحياة المدنية في موريتاتيا ( بلاد شنقيط) وذلك على امتداد عدة قرون وحتى دخول الاستعمار بل والى مرحلة الاستقلال وبداية نمو العاصمة نواكشوط ، عاصمة الولاية مدينة " أطار " هي واحدة من المدن الموريتانية الجميلة والعريقة
الربط( السد باللهجة الحسانية ولغة البدو تحديدا ) تم بناؤه بعد الفيضان المشهور منتصف الثمانينات من القرن الماضي والذي هدم الكثير من المنازل بمدينة أطار وشرد بعض ساكنة المدينة ، فتم بناء هذا الربط أو الحاجز لحماية المدينة من السيول والفيضانات
تمتاز ولاية أدرار بجبالها الشاهقة وبوديانها الجميلة ونخيلها الوافر ، وإلى جانب عاصمة الولاية مدينة "أطار " توجد عدة مدن مهمة في الولاية في مقدمتها مدينة " شنقيط " التاريخية وهي مدينة علمية حضارية حملت البلاد كلها اسمها لفترة زمنية طويلة وتمتاز بالعلم والعلماء والمخطوطات التاريخية والمكتبات العلمية وقد بلغت شهرتها الآفاق مثلها مثل مدينة " وادان " التاريخية والتي مرت بفترة ازدهار علمي في القرون الغابرة إلى درجة أن وجد بها شارع واحد يضم أكثر من 40قاضيا أو عالما ويكفي أن اسمها " وادان" مستر من واد من علم إلى جانب واد من نخيل
الولاية أدرار مدينة رابعة تكاد تكون منسية رغم جمال طبيعتها وكثرة نخيلها ، بل ربما توجد بها أكبر واحة نخيل في ولاية أدرار وهي مدينة " اوجفت" العريقة والجميلة أو مقاطعة أوجفت عموما
تعاني ولاية أدرار بشكل عام وكل مدنها سالفة الذكر اهمالا من قبل كل الحكومات الموريتانية المتعاقبة، وهناك نقص شديد في البنى التحتية وغياب مطلق لأية مشاريع اقتصادية تنموية توفر فرص العمل والبقاء والاستقرار لساكنة الولاية الأصليين وتوقف الهجرة منها نحو العاصمة نواكشوط أو إلى وجهة أخرى ، وتعاني عاصمتها "أطار" مما تعاني منه كل عواصم ولايات من فوضى عمرانية وورداءة في البنى التحتية ونقص في الماء والكهرباء بكل اسف
التاريخ
ولاية ادرار تشكل الى جانب ولاية تكانت مهد الحضارة والحياة المدنية في موريتاتيا ، وعاصمتها مدينة أطار هي واحدة من أجمل المدن الموربتاتبة العريقة ، الربط ومعناه "السد" بلغة اهل البادية تم انشاؤه منتصف الثمانينات من القرن الماضي بعد الفيضان الشهير والذي دمر الكثير من منازل اطار
وتمتاز ولاية ادرار بجبالها الشاهقة ووديانها الجميلة ونخيلها الوافر ، وتوجد بالولاية عدة مدن تاريخية شهيرة ، أهمها مدينة "شنقيط " التاريخية والتي بلغت شهرتها الآفاق وتسمت كل البلاد باسمها لفترة زمنية طويلة وتمتاز شنقيط بكثر العلم والعلماء والمخطوطات النادرة والمكتبات العلمية مثلها مثل أختها مدينة "وادان " التاريخية والتي وصلت قمة ازدهارها في القرون الماضية وكان بها شارع واحد يضم اربعين قاضيا او عالما كبيرا ويشير كثير من المؤرخين إلى ان تسميتها "وادان" مشتقة من واد من علم الى جانب واد ثان من النخيل
وفي ولاية ادرار مقاطعة رابعة تكاد تكون منسية رغم جمال طبيعتها وكثرة مياهها ووديانها بل وكثرة نخيلها اذ تحتوي اكبر واحة نخيل في الولاية وهي مقاطعة " اوجفت " الجميلة
للاسف تعاني ولاية ادرار عموما وكل مقاطعاتها ومدنها السابقة من اهمال من قبل كافة الحكومات الموريتانية المتعاقبة ، فلاتوجد بنية تحتية متكاملة وهناك غياب مطلق لأية مشاريع اقتصادية توفر فرص العمل وتوقف هجرة الساكنة نحو نواكشوط وغيرها
وتعاني عاصمة الولاية " اطار" مما تعاني منه كل عواصم الولايات من الفوضى العمرانية وغياب البنى التحتية ثم شح في الماء ونقص في الكهرباء
الموسيقى الموريتانية ليست موسيقى الصراحة مالكم ومال المعازف