These are very important political accounts on SCP history and its conflicts with nontraditional political forces during the sixties. I hope Dr. Ibrahim will put these information in his autobiography or memoirs before it’s too late.
اليوم 15-9-2022 Thursday اليوم العالمي للديمقراطية 2022 بقلم محمد زين العابدين عبالقادر ٠ يؤثرني ويعجبني تعريف للديمقراطية لأستاذنا الراحل المقيم علي محمود حسنين فهو سياسي كبير وله قدرة واسعة على الفرز والتحرير وهو فوق كل هذا وذاك يقف مع المبدأ بمرونة ومرجعية ضميرو يحتشد للأشياء ببعد نظر واناة وأعمال فكر وتددبير٠ يعرف الديمقراطية قائلا (هي حقك في الاختيار والتفكير بشكل مختلف) ولكن استاذنا العزيز يذهب بعيدا ويعلمنا الفرق بين الديموقراطية التعددية وبين الليبرالية وله إسهامات نظرية مقدرة في هذا الاتجاه ويورد على المستوى النظري بين الليبرالية والديمقراطية ان الليبرالية فلسفة ازدهرت في ثقافات ومجتمعات جد مختلفة عن بيئتنا الاجتماعية وموروثاتها والليبرالية تساندت وارتبطت ارتباطا وثيقا بنظريات وفلسفات أخرى (فردانية) وهي بهذا تكون مفهوم فكري وثقافي متحرك يتغذى من سياقات تاريخية متعددة ومختلفة في الوقت ذاته٠ وهي تنطلق من أن الإنسان الفرد له خصوصية وذات متفردة وهو فاعل لكل تصرفاته وأفعاله وبالتالي هو وحده المسؤول عن اي فعل يصدر عنه وهو شخص بالضرورة علماني بمعنى ان له مرجعية وحيدة هي هذا العالم المحسوس اي هو في ذاته ولاسيادة عليه ولا مرجعية حتى اخلاقية و الفلسفة الليبرالية يمكن ان يمارسها الأفراد في دول غير ديمقراطية٠لكن الديمقراطية وهي ما نسعى لها وندفع الدماء ثمنا لها في السودان هي آلية سياسية اقتصادية اجتماعية محكومة ومؤطرة بقوالب اجتماعية تختلف باختلاف طبائع الشعوب وعاداتها وهي تعني حق المواطنين (لاحظ هنا انتقلنا من حق المواطن في الفلسفة الليبرالية الى حقوق المواطنين في المقابل الديموقراطي ) وهي حق المواطنين في ضمان قيام المؤسسات الفعالة ضد الديكتاتوريات وهي تعني الحريات الفردية ايضا لانها ببساطة تعني حق مشاركة المواطنين في الانتخابات النزيهة والتي تتم كل اربع سنوات كما نقترح وهي المشاركة في السلطة السياسية التنفيذية والتشريعية والقضائية٠ لكن كيف نعرف ان هذا هو التعريف الصحيح لمصطلح الديمقراطية فالاخوان المسلمين خلال ثلاثين عاما حسوما من حكمهم المأساوي برروا دكتاتورية الحزب الواحد بانها هي الديموقراطية السودانية الحقيقية؟ لكن لمعرفة ان النظام السياسي في السودان على سبيل المثال ما اذا كان ديموقراطيا من عدمه يجب علينا الرجوع الى التعريف الأساسي لماهية الديموقراطية وهي حق المواطنين في حرية إبداء الراي وفي الرقابة الشعبية على المال العام والرقابة على تصرف من هم في الحكم في مصالح الناس وتكون الديمقراطية هي حق المواطنين في ان يكونوا امنين باشخاصهم وممتلكاتهم وفي دور عباداتهم وفي السماح لهم باختيار حكوماتهم في انتخابات دورية على أساس التعدد الحزبي والاقتراع السري و في السماح لهم بالتظلم أمام المحاكم بالقانون والدستور الذي يضمن دائما حقوق متساوية بين السودانيين اجمعين ٠الديموقراطية هي حرية الصحافة وتحرير الميديا من الرقابة والسيطرة الحكومية هي سيادة القانون والدستور الذي يضمن حقوقاً أو حريات فردية محددة للمواطنين من تحكم السلطة التنفيذية ٠اذن يتمخض عن الديموقراطية سلسال من الحقوق وهي حقوق اقتصادية ومدنية وسياسية وتعليمية وصحية وامنية واعلامية ودينية وهي تتضمن كذلك ان لاتكون ديمقراطيتنا عرضة لتلاعب النخب السودانية والمخابرات الإقليمية والدولية وزيارات الفود العربية والدولية ٠نحن نسعى الى ان تكون هناك ديموقراطية برلمانية ليست شبه رئاسية وليست رئاسية وليست ديمقراطية (الجمعية في سويسرا) وتحضرني جملة للاخ الدكتور بكري الجاك أستاذ العلوم السياسية في الجامعات الأمريكية قال (نسعى الى إقامة ديموقراطية سودانية ضمن شرط تدخلات كارتيلات المخابرات الاقليمية والعالمية كما أقامت دولة كوستاريكا ديمقراطيتها ضمن كارتيلات المخدرات في دول أمريكا اللاتينية المجاورة لكوستاريكا )٠واخيرا نتمنى ان يهنا ويسعد ويقر شعبنا العظيم ويتوفر على ديمقراطية تعكس مصلحته الحقيقية وتضمن دائماً حقوقاً متساوية في المشاركة لجميع أفراد شعبنا القمين والجدير بالديموقراطية ولا والف لا لإعادة إنتاج دولة الكيزان في السودان اقول هذا و استراليا تحتفل مزهوة بانها الدولة السادسة في العالم التي تمارس وفيها أطول وأقدم ديموقراطية حيث لم يغير الدستور منذ العام ١٩٠١ ٠
الحزب الشيوعي دبر انقلاب مايو بسبب طرد الحزب من البرلمان وهو حزب منتخب وهذا الإجراء غير قانوني. أما انقلاب الإنقاذ فكان بسبب سقوط الترابي في الانتخابات. لذا نرجوا عدم مساواة الوسائل و الدوافع بين الحزبين. عبود اتي بعد أن طلب منه حزب الأمة انقاذهم من السقوط داخل البرلمان. اذا الحذب الشيوعي له ألف حق بينما الاسلاميون يحبون السيطرة فقط دون مؤهلات
لو لا قوى الظلام المستبدة التى تخشى دائماً بطبعها من تحرر الانسان وتنوير ذهنه و همها الأول عبر كل افعالها وافكارها إعاقته عن الفعل الحضاري والاستحواذ على كل ثروته وموارده اللازمة لنمائه وتحرره عبر تجريف عقله وتغيبه لتتمكن منه عبر الهيمنة الدينية والسياسية والاقتصادية. لو لا هذه القوى لكان لهذا التيار شأن عظيم في بناء وطن نادر المثال. ومازال الوطن يئن ويعاني
حقيقة الحزب الشيوعي لم يكن صادقا يومآ في قضية الديمقراطية التقليدية وعملية التداول السلمي للسلطة من خلال قرارات لجنته المركزية ومكتبه السياسي حيث أن الحزب يؤمن بالانقلابات العسكرية كواحدة من أدوات التغيير والوصول للسلطة وفرض برنامجه عبر البندقية وتغيب القوى السياسية المختلفة..بالإضافة لما ذكره الضيف من أن الحزب الشيوعي السوفيتي كان يملي كثير من قراراته ويتدخل بصورة مباشرة في تحديد ما يناسب الواقع والمرحلة...هذه الشهادة تؤكد أن انقلاب مايو لم يرفضه الحزب كما يردد كذبا والدليل مشاركة ضباط شيوعيين في التنفيذ. ليلة 25 مايو 1969 واجتماع نمبري بعبد الخالق محجوب ليلة التنفيذ. ولو كان الرفض حقيقي لتم التبليغ وإجهاض الانقلاب أو منع الضباط الشيوعيين من المشاركة والتنفيذ. هذه الشهادة توضح أيضا أن الحزب الشيوعي لازال يمارس التحالفات المرحلية والانقلاب على الشركاء كما يحدث حتي الآن في 2022..بما يشابه سياسة المغفل النافع التي يعتمدها الحزب.. عندما تكون الشهادة من عضو لجنة مركزية تكون درجة المصداقية عالية جدا.. الشباب اليوم يحتاج لمثل هذه الشهادات ليعرف التعامل مع مايحدث وهو يصطف مع قوي هذه هي منارستها السياسية و هذا هو تاريخها القريب جدا.
أتفق معاك فما ذهبت إليه و الدليل الإنقسامات التى وقعت داخل الحزب بعد العام ١٩٩٢ و إبتعاد كوادر حركيه كثيره و مثيره من ضمنها الخاتم عدلان و الحاج وراق و الشفيع خضر و صلاح البندر و العديد من الرفاق أصحاب الرؤيه فى حتمية المرونه فى تركيبة و سياسيات و رؤى الحزب لكن لا حياة لمن تنادى! أعتقد المرحله الآن تتطلب العوده لفكره تأسيس حزب جماهيرى إشتراكى يضم فى أحشائه كل شباب الثوره و القوى المدنيه الحديثه ليتمدد وسط جماهير الشعب السودانى المتطلع للتغيير الشامل و الرافض لفكرة الإسلام السياسى و طريقة و نهج الأخوان المسلمين تجار الدين.
يا عدلان كتر خيرك لكن البروفيسور لم يصب بتفاؤله بمايو لأن تلك العصبة لو كانت ديمقراطيين ثوريين كان ممكن يواصلو زى ما حصل فى كوبا.خليك من الكلام قبل اكتوبر يا بروف راجع الماركسية وقضايا الثورة السودانية ودورة ل.م.مارس ٦٩.
الدكتاتور جعفر نميري؟؟؟ انت حسب كلامك قلت جاي تنقل التاريخ.. ما جاي تحلل... لانه احد ضيوفك لم جا يحلل قلت ليهو انك جاي توثق التاربخ فقط هسه على اي اساس بتحلل و تقول الدكتاتور النميري
الاستاذ المحترم عدلان لك كل الاحترام والتقدير وانت بتقوم بي عمل كبير وعظيم والجميع يطمع منك بالمزيد من التوثيق خصوصاً الان
مجهود رائع جدا وكبير استاذ عدلان نرجو انك تواصل في البحث واللقاءات
These are very important political accounts on SCP history and its conflicts with nontraditional political forces during the sixties. I hope Dr. Ibrahim will put these information in his autobiography or memoirs before it’s too late.
اليوم 15-9-2022 Thursday اليوم العالمي للديمقراطية 2022
بقلم محمد زين العابدين عبالقادر ٠
يؤثرني ويعجبني تعريف للديمقراطية لأستاذنا الراحل المقيم علي محمود حسنين فهو سياسي كبير وله قدرة واسعة على الفرز والتحرير وهو فوق كل هذا وذاك يقف مع المبدأ بمرونة ومرجعية ضميرو يحتشد للأشياء ببعد نظر واناة وأعمال فكر وتددبير٠ يعرف الديمقراطية قائلا (هي حقك في الاختيار والتفكير بشكل مختلف) ولكن استاذنا العزيز يذهب بعيدا ويعلمنا الفرق بين الديموقراطية التعددية وبين الليبرالية وله إسهامات نظرية مقدرة في هذا الاتجاه ويورد على المستوى النظري بين الليبرالية والديمقراطية ان الليبرالية فلسفة ازدهرت في ثقافات ومجتمعات جد مختلفة عن بيئتنا الاجتماعية وموروثاتها والليبرالية تساندت وارتبطت ارتباطا وثيقا بنظريات وفلسفات أخرى (فردانية) وهي بهذا تكون مفهوم فكري وثقافي متحرك يتغذى من سياقات تاريخية متعددة ومختلفة في الوقت ذاته٠ وهي تنطلق من أن الإنسان الفرد له خصوصية وذات متفردة وهو فاعل لكل تصرفاته وأفعاله وبالتالي هو وحده المسؤول عن اي فعل يصدر عنه وهو شخص بالضرورة علماني بمعنى ان له مرجعية وحيدة هي هذا العالم المحسوس اي هو في ذاته ولاسيادة عليه ولا مرجعية حتى اخلاقية و الفلسفة الليبرالية يمكن ان يمارسها الأفراد في دول غير ديمقراطية٠لكن الديمقراطية وهي ما نسعى لها وندفع الدماء ثمنا لها في السودان هي آلية سياسية اقتصادية اجتماعية محكومة ومؤطرة بقوالب اجتماعية تختلف باختلاف طبائع الشعوب وعاداتها وهي تعني حق المواطنين (لاحظ هنا انتقلنا من حق المواطن في الفلسفة الليبرالية الى حقوق المواطنين في المقابل الديموقراطي ) وهي حق المواطنين في ضمان قيام المؤسسات الفعالة ضد الديكتاتوريات وهي تعني الحريات الفردية ايضا لانها ببساطة تعني حق مشاركة المواطنين في الانتخابات النزيهة والتي تتم كل اربع سنوات كما نقترح وهي المشاركة في السلطة السياسية التنفيذية والتشريعية والقضائية٠ لكن كيف نعرف ان هذا هو التعريف الصحيح لمصطلح الديمقراطية فالاخوان المسلمين خلال ثلاثين عاما حسوما من حكمهم المأساوي برروا دكتاتورية الحزب الواحد بانها هي الديموقراطية السودانية الحقيقية؟ لكن لمعرفة ان النظام السياسي في السودان على سبيل المثال ما اذا كان ديموقراطيا من عدمه يجب علينا الرجوع الى التعريف الأساسي لماهية الديموقراطية وهي حق المواطنين في حرية إبداء الراي وفي الرقابة الشعبية على المال العام والرقابة على تصرف من هم في الحكم في مصالح الناس وتكون الديمقراطية هي حق المواطنين في ان يكونوا امنين باشخاصهم وممتلكاتهم وفي دور عباداتهم وفي السماح لهم باختيار حكوماتهم في انتخابات دورية على أساس التعدد الحزبي والاقتراع السري و في السماح لهم بالتظلم أمام المحاكم بالقانون والدستور الذي يضمن دائما حقوق متساوية بين السودانيين اجمعين ٠الديموقراطية هي حرية الصحافة وتحرير الميديا من الرقابة والسيطرة الحكومية هي سيادة القانون والدستور الذي يضمن حقوقاً أو حريات فردية محددة للمواطنين من تحكم السلطة التنفيذية ٠اذن يتمخض عن الديموقراطية سلسال من الحقوق وهي حقوق اقتصادية ومدنية وسياسية وتعليمية وصحية وامنية واعلامية ودينية وهي تتضمن كذلك ان لاتكون ديمقراطيتنا عرضة لتلاعب النخب السودانية والمخابرات الإقليمية والدولية وزيارات الفود العربية والدولية ٠نحن نسعى الى ان تكون هناك ديموقراطية برلمانية ليست شبه رئاسية وليست رئاسية وليست ديمقراطية (الجمعية في سويسرا) وتحضرني جملة للاخ الدكتور بكري الجاك أستاذ العلوم السياسية في الجامعات الأمريكية قال (نسعى الى إقامة ديموقراطية سودانية ضمن شرط تدخلات كارتيلات المخابرات الاقليمية والعالمية كما أقامت دولة كوستاريكا ديمقراطيتها ضمن كارتيلات المخدرات في دول أمريكا اللاتينية المجاورة لكوستاريكا )٠واخيرا نتمنى ان يهنا ويسعد ويقر شعبنا العظيم ويتوفر على ديمقراطية تعكس مصلحته الحقيقية وتضمن دائماً حقوقاً متساوية في المشاركة لجميع أفراد شعبنا القمين والجدير بالديموقراطية ولا والف لا لإعادة إنتاج دولة الكيزان في السودان اقول هذا و استراليا تحتفل مزهوة بانها الدولة السادسة في العالم التي تمارس وفيها أطول وأقدم ديموقراطية حيث لم يغير الدستور منذ العام ١٩٠١ ٠
مفروض حلقات أخرى مع البروف
الحزب الشيوعي دبر انقلاب مايو بسبب طرد الحزب من البرلمان وهو حزب منتخب وهذا الإجراء غير قانوني. أما انقلاب الإنقاذ فكان بسبب سقوط الترابي في الانتخابات. لذا نرجوا عدم مساواة الوسائل و الدوافع بين الحزبين. عبود اتي بعد أن طلب منه حزب الأمة انقاذهم من السقوط داخل البرلمان. اذا الحذب الشيوعي له ألف حق بينما الاسلاميون يحبون السيطرة فقط دون مؤهلات
انتو عايزين تصلو ل شنو في ٢٠٠٢٢ تحكو لينا في اكتوبر القرن الماضي
تعرف تاريخك
كت كت كت
لو لا قوى الظلام المستبدة التى تخشى دائماً بطبعها من تحرر الانسان وتنوير ذهنه و همها الأول عبر كل افعالها وافكارها إعاقته عن الفعل الحضاري والاستحواذ على كل ثروته وموارده اللازمة لنمائه وتحرره عبر تجريف عقله وتغيبه لتتمكن منه عبر الهيمنة الدينية والسياسية والاقتصادية.
لو لا هذه القوى لكان لهذا التيار شأن عظيم في بناء وطن نادر المثال.
ومازال الوطن يئن ويعاني
بعد هذه الشهادة لا اعرف كيف تتحدث عن تيار عظيم وديمقراطية. اظنك لم تشاهد الشهادة ولم تسمع حديث البروف....نتمني الاستمتاع مرة أخري
@@جيجريمظلوم-غ4خ
قوى الظلام المستبدة هي العائق دوماً، وهي السبب الرئيسي والاوحد وراء هذا الفشل والذي اوصل هذا البلد الى هذا الدرك الاسفل
حقيقة الحزب الشيوعي لم يكن صادقا يومآ في قضية الديمقراطية التقليدية وعملية التداول السلمي للسلطة من خلال قرارات لجنته المركزية ومكتبه السياسي حيث أن الحزب يؤمن بالانقلابات العسكرية كواحدة من أدوات التغيير والوصول للسلطة وفرض برنامجه عبر البندقية وتغيب القوى السياسية المختلفة..بالإضافة لما ذكره الضيف من أن الحزب الشيوعي السوفيتي كان يملي كثير من قراراته ويتدخل بصورة مباشرة في تحديد ما يناسب الواقع والمرحلة...هذه الشهادة تؤكد أن انقلاب مايو لم يرفضه الحزب كما يردد كذبا والدليل مشاركة ضباط شيوعيين في التنفيذ. ليلة 25 مايو 1969 واجتماع نمبري بعبد الخالق محجوب ليلة التنفيذ. ولو كان الرفض حقيقي لتم التبليغ وإجهاض الانقلاب أو منع الضباط الشيوعيين من المشاركة والتنفيذ.
هذه الشهادة توضح أيضا أن الحزب الشيوعي لازال يمارس التحالفات المرحلية والانقلاب على الشركاء كما يحدث حتي الآن في 2022..بما يشابه سياسة المغفل النافع التي يعتمدها الحزب..
عندما تكون الشهادة من عضو لجنة مركزية تكون درجة المصداقية عالية جدا..
الشباب اليوم يحتاج لمثل هذه الشهادات ليعرف التعامل مع مايحدث وهو يصطف مع قوي هذه هي منارستها السياسية و هذا هو تاريخها القريب جدا.
أتفق معاك فما ذهبت إليه و الدليل الإنقسامات التى وقعت داخل الحزب بعد العام ١٩٩٢ و إبتعاد كوادر حركيه كثيره و مثيره من ضمنها الخاتم عدلان و الحاج وراق و الشفيع خضر و صلاح البندر و العديد من الرفاق أصحاب الرؤيه فى حتمية المرونه فى تركيبة و سياسيات و رؤى الحزب لكن لا حياة لمن تنادى!
أعتقد المرحله الآن تتطلب العوده لفكره تأسيس حزب جماهيرى إشتراكى يضم فى أحشائه كل شباب الثوره و القوى المدنيه الحديثه ليتمدد وسط جماهير الشعب السودانى المتطلع للتغيير الشامل و الرافض لفكرة الإسلام السياسى و طريقة و نهج الأخوان المسلمين تجار الدين.
يا عدلان كتر خيرك لكن البروفيسور لم يصب بتفاؤله بمايو لأن تلك العصبة لو كانت ديمقراطيين ثوريين كان ممكن يواصلو زى ما حصل فى كوبا.خليك من الكلام قبل اكتوبر يا بروف راجع الماركسية وقضايا الثورة السودانية ودورة ل.م.مارس ٦٩.
شكراً عزيزي مصطفى للمتابعة والمشاركة بالتعليقات النابهة ولولا إختلاف الأراء لبارت السلع!
الدكتاتور جعفر نميري؟؟؟
انت حسب كلامك قلت جاي تنقل التاريخ.. ما جاي تحلل... لانه احد ضيوفك لم جا يحلل قلت ليهو انك جاي توثق التاربخ فقط
هسه على اي اساس بتحلل و تقول الدكتاتور النميري
الدكتاتور صِفة وليس تحليل!
صفة مبنية على تحليل @@AdlanAbdelaziz