الطريق هو شريان الحياة، و قد وعد بها والي الولاية فتأخير المشروع أو تعطيله لا يعني إلا المزيد من الإقصاء لمناطق الظل و المسير على خطى السياسات القديمة للعصابة
ما يهمنا اليوم هو كسر معاول الهدم الفرنسية سلميا بإنتشار الوعي. دعاة التمزيغ وقبلجة الجزائر حين يتحدثون عن أصولهم لا نراهم يعطون جوابا مقنعا,ولذلك تجدهم يلجؤون الى نشر خرافاتهم التي لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقها,ولهذا هم في ورطة تاريخية وضعوا أنفسهم فيها بوعي أو بدونه,وكل هذا طبعا كرها في العربية والاسلام وليس إحقاقا للحق كما يدّعون,هذا فضلا عن أنه لا يوجد شيء اسمه أمازيغية في أرض الواقع لا سابقا ولا اعتقد أنه سيكون لاحقا,إذ كل ما في الأمر أنهم بعنجهيتهم وتزويرهم للتاريخ وطمسهم لباقي خصائص وفئات الشعب الأخرى يريدون جعل الشمال الإفريقي والمغرب العربي تحديدا بدون هوية خدمة للمشروع الفرنسي وولاؤهم لفرنسا معروف وهم لا ينكرونه..عودة الى خرافة المازيغية التي ولا بد أن المراد منها هو سلخ المغرب العربي من إنتمائه وجعل شعبه معزولا عن حاضنته الطبيعية. تعتبر خرافة المازيغية تكملة لمشروع تحريف وتبديل أسماء القبائل الكنعانية واليمنية التي كانت منتشرة في الشمال الافريقي من ليبيا شرقا حتى مضيق جبل طارق من طرف الرومان,كمحاولة لطمس التواجد الفينقي الحِميري,تبعها في ذلك المخطط الفرنسي(الحالة المدنية وتغيير الألقاب) والذي تلاعب في الألقاب والأنساب,ولتكملة هذا كله نجد أنفسنا وشعبنا أمام ما أطلقنا عليه تسمية قبلجة وتمزيغ الجزائر ومنها المغرب العربي ككل.ومسخ ما تبقى من هويته .
سي مداح ارواح منطقة واد بوعيشة بويرة الاحداب
لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تالمو نسكن في حدالصحاري بصح والله ومنعرفهاا بسك مفيهاا والو ربي يجيب لخير
الله أكبر الجزائر العظيمة
Republique bananiere batata loubyia
الطريق هو شريان الحياة، و قد وعد بها والي الولاية فتأخير المشروع أو تعطيله لا يعني إلا المزيد من الإقصاء لمناطق الظل و المسير على خطى السياسات القديمة للعصابة
Quelle force avec Cuba et birmani et core du sud pardons du Nord
برطاج 🙏🏾
القوة الضاربة في الميزيرية الكحلة واش هذي افغانستان 🤣🤣🤣🤣🤣🤣
واش دخلك يالحمروكي
Tabounistan eljadida al3odma 🤣
الاستقلال وتقرير المصير لسكان القبايل☝️,,
ياالمروكي روح تلاه بمشاكلك راه الشتاء وصلت
ما يهمنا اليوم هو كسر معاول الهدم الفرنسية سلميا بإنتشار الوعي.
دعاة التمزيغ وقبلجة الجزائر حين يتحدثون عن أصولهم لا نراهم يعطون جوابا مقنعا,ولذلك تجدهم يلجؤون الى نشر خرافاتهم التي لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقها,ولهذا هم في ورطة تاريخية وضعوا أنفسهم فيها بوعي أو بدونه,وكل هذا طبعا كرها في العربية والاسلام وليس إحقاقا للحق كما يدّعون,هذا فضلا عن أنه لا يوجد شيء اسمه أمازيغية في أرض الواقع لا سابقا ولا اعتقد أنه سيكون لاحقا,إذ كل ما في الأمر أنهم بعنجهيتهم وتزويرهم للتاريخ وطمسهم لباقي خصائص وفئات الشعب الأخرى يريدون جعل الشمال الإفريقي والمغرب العربي تحديدا بدون هوية خدمة للمشروع الفرنسي وولاؤهم لفرنسا معروف وهم لا ينكرونه..عودة الى خرافة المازيغية التي ولا بد أن المراد منها هو سلخ المغرب العربي من إنتمائه وجعل شعبه معزولا عن حاضنته الطبيعية.
تعتبر خرافة المازيغية تكملة لمشروع تحريف وتبديل أسماء القبائل الكنعانية واليمنية التي كانت منتشرة في الشمال الافريقي من ليبيا شرقا حتى مضيق جبل طارق من طرف الرومان,كمحاولة لطمس التواجد الفينقي الحِميري,تبعها في ذلك المخطط الفرنسي(الحالة المدنية وتغيير الألقاب) والذي تلاعب في الألقاب والأنساب,ولتكملة هذا كله نجد أنفسنا وشعبنا أمام ما أطلقنا عليه تسمية قبلجة وتمزيغ الجزائر ومنها المغرب العربي ككل.ومسخ ما تبقى من هويته .