الدكتور عبدالرحمن السميط رجلُ قلّ نَظيرهُ، باع دنياه بآخرته وَوَهَبَ نفسهُ ومَالهُ في الدعوةِ لدين الله، تَخلّق بِخُلقِ الاسلامِ الحق، وإقتدى بخُلُقِ الصحابة فأكرمه الله القَبول، فأسلم على يديه ملاينُ البشر، وألقى اللهُ عليه محبةَ من رآه ومن لم يره. غادر الدنيا جسداً وبقيت روحه حيةً خالِدةً في أعماله لتشهَدَ لهُ عند الخَلقِ والخالق، فهنيئا له مرتَبَةً قَل مَن يستطيعُ الاقتراب منها، وعزائُنا أن أورثنا موسوعة نغترفُ منها خُلُقِه ونهجه. صَبَر في الدعوة لدين الله، واقتدا بخير خلق الله سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلّ الله عليه وسلم معلم البشريه، فكافأهُ الله وأَنعمَ عليه أن جعل ملاينُ من الأجيال تُلَدُ مسلمةً مُوحِده مِن ذريةِ مَن اسلَموا على يديه تشهدُ له عند الله يوم القيامه. نسأل الله له ولنا الرحمة والمغفرة والعتق من النار، ونرجوا الله لنا ولكم أن يكرمنا الاقتداء برجل عظيم مثله، عَلَمَنا لنرى نتيجة صبره في الدعوة والسير على نهج صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم.
الداعيه الراحل وحيده فى الوطن العربى فى اعماله خيريه ودعويه الاسلام فى افريقيا
الدكتور عبدالرحمن السميط رجلُ قلّ نَظيرهُ، باع دنياه بآخرته وَوَهَبَ نفسهُ ومَالهُ في الدعوةِ لدين الله، تَخلّق بِخُلقِ الاسلامِ الحق، وإقتدى بخُلُقِ الصحابة فأكرمه الله القَبول، فأسلم على يديه ملاينُ البشر، وألقى اللهُ عليه محبةَ من رآه ومن لم يره.
غادر الدنيا جسداً وبقيت روحه حيةً خالِدةً في أعماله لتشهَدَ لهُ عند الخَلقِ والخالق، فهنيئا له مرتَبَةً قَل مَن يستطيعُ الاقتراب منها، وعزائُنا أن أورثنا موسوعة نغترفُ منها خُلُقِه ونهجه.
صَبَر في الدعوة لدين الله، واقتدا بخير خلق الله سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلّ الله عليه وسلم معلم البشريه، فكافأهُ الله وأَنعمَ عليه أن جعل ملاينُ من الأجيال تُلَدُ مسلمةً مُوحِده مِن ذريةِ مَن اسلَموا على يديه تشهدُ له عند الله يوم القيامه.
نسأل الله له ولنا الرحمة والمغفرة والعتق من النار، ونرجوا الله لنا ولكم أن يكرمنا الاقتداء برجل عظيم مثله، عَلَمَنا لنرى نتيجة صبره في الدعوة والسير على نهج صحابة رسول الله صلّ الله عليه وسلم.