يا أستاذة هذه المنظومة نتنة ولايمكن إصلاحها،الصحيح الذي يجب فعله ونخلص هو محوه بجرة قلم ونسيانه،والانطلاق على أسس حضارية وإنسانية ونستشف الجميل من أجدادنا والاعتماد على العلم والعقل والعلوم الإنسانية...كما قلت أستاذة لا زال القوم يعاني من إبداع الشافعي ! الذي منع المسلمين من التفكير أي أن يكونوا بشر! بل بطون تأكل واجسام تطبق الطقوس والبيعة وفقط...
مشكلتنا أننا نسير خلف الخطة الاستشراقية فلو تحررنا منها وعدنا نبحث بأدواتنا بعيدا عن انطباعات مسبقة والشافعي ليس مقدسا ولا هو قال عن نفسه ذلك ولا يعيبه أن يخطئ لكن التحول المبالغ فيه تجاه الشافعي يثير فضولا عندي وإن كنت أرى لماذا لا نعتبر الشافعي كأرسطو مثلا وينظر في تجربته في زمانه ويتم تجاوره
كتاب نقد الشافعي منشور على حلقات في موقع الحوار المتمدن، ينقد الأسس التي بنى عليها الشافعي اصول الفقه وتنظيره لشمول الشريعة ومقولة الاجتهاد التشريعي عبر القياس، وأيضا حججه على حجية حديث الآحاد. اتبع منهجا جدليا، وهو منهج يبدو قويا للعقلية النقلية، وهو في غاية الضعف لأن ينطلق من مصادرات، أي ترديد المسلمات السائدة، وعلى مغالطات واضحة (الدور المنطقي ، مثلا يحتج بحجة حديث الآحاد بأحاديث آحاد)، وكذلك يعتمد على تحكم في معنى النصوص. وجدال الشافعي يعكس بداية مرحلة العقل الجدلي المعتزلي وقبل تطوره ووصوله لغايته بعد الترجمة. ولهذا يمكن دحض كل الفكر السلفي التقليدي بمجرد دحض حجج الشافعي، لأنه فكر قائم كليا عليه. وهذه قد تكون حسنة للشافعي دون أن يريدها هو ولا مقلدوه، حيث أعاد الاعتبار للعقل في إقامة المقولات الرئيسية للفكر التقليدي (شمول الشريعة، تحريم التشريع الوضعي، حجية حديث الآحاد ..الخ). هذا رابط الكتاب www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=508766 لا أدري هل هذه المحاضرة قبل نشر هذا الكتاب أو بعده. أرجوا أن تكون الدكتورة ناجية قد اطلعت على الكتاب، وأرجوا من مؤسسة مؤمنون بلا حدود الاطلاع على الكتاب، وأن تخصص له ندوة مناقشة. وأن تساعد في نشره. فعلا، عند قراءة كتاب الرسالة والحجج العقلية الجدلية التي قدمها الشافعي يستغرب كيف وصل لهذا المنهج؟ لكان لأنه حججه العقلية ضعيفة تجعلك تعتقد أن على درجة من الذكاء جعله يوظف المنهج العقلي دون شعور مثله مثل الانسان العادي في أمور الحياة اليومية. فجميعنا نستخدم الحجج العقلية يوميا تقريبا. وهذا الاستخدام الفطري تطور مع المعتزلة إلى أن وصل لقمته مع الرازي والغزالي بعد ترجمة كتب المنطق والفلسفة والتأليف فيها وشرحها وتوضيحا.
نادر الحمامي طول الوقت و هو يحكي بيده و قريب يضربها بيده، و كل مرة يمد وجهه لوجهها و هي مسكينة تحاول تتجاهل، و يكمل يختمها بمسكه للمحمول و هي تتكلم، قمة قلة الاحترام..... يذكرني بصديق كان يتصرف مثله و هو مزطل
في اعتقادي ان السلطة في ذلك الوقت لها دور في تنامي دور الشافعي والاشعري فيما حدث ان ما حدث لها انها أصبحت إمبراطورية حتى وان بدأت في العهد الأموي الا ان هنالك نوع من اليقظة من امم مقهورة ومستعمرة وخوفا من انفلات الأمر خاصة أن ابو حنيفة النعمان لم تستطع السلطة ان تدجنه ثم إن مالك مازال فقهه محصورا في بيئة المدينة والحجاز كبداية ومنطلق ان هادن هارون الرشيد الشافعي حين علم بخطر جدلياته وهو المعتزلي بامتياز واستعمله بالاعتماد على جملة من الأحاديث للحسم قضائيا وفقهيا في أمور ابى العقل الفقهي البت فيها باعتماد على القرآن فقط من جراءه ان ضرب وحبس ويمكن ان يكون سمم ابو حنيفة النعمان واغتنم باقي أصحاب السلطة هذا (الانفتاح) على ما يعتبر من روافد تقعيد الفقه كالحديث إذ يستعمل البعض منه وفق ما تقتضيه مصلحة السلطة ايا كانت بل وحتى بعضا من شرائح المجتمع النافذة كالبرجوازية التجارية آنذاك كان بذلك تطويع ماينسب إلى السنة لتجاوز القرآن في عديد المرات لتنفيذ أحكام او مشاريع سياسية وسلطوية لها ابعدها الهائلة في مسار العقل الإسلامي والعربي
يعني الشافعي نجى من الموت لأنه من قريش،وباع عقله للخليفة هارون ولم يكتفي بهذا بل حارب كل مفكر حر, وكبل العقل،وحجر عليه داخل النصوص ،فعلا هذا الشافعي نقمة على العقل العربي الإسلامي،وربما إلى اليوم نعيش جبنه وتقاعسه،اما هذا هارون الرشيد الذي قدموه لنا محبل لعلم واهدى الساعة الرملية للملك شارل مان،كان ضد العلم وتذوب العقول!!! أستاذة البوريني أنت رائعة وڨوڨل رائع لأن لولاه لما شاهدنا هذه الدراسة المبهرة على هذا الشافعي الذي باع عقله وشرفه العلمي !!! أنت رائعة لولا قلة التربية لذلك السيد بجانبك وهويشوش عليك أيتها السيدة العظيمة،اليوم الناس بدأت تبحث وتحفر وتنقل التراث الإسلامي. ولولا الدول العربية والإسلامية القمعية لكلن هذا التراث الإسلامي النتن في خبر غابر!!! إن ما استعرضتيه عن الشافعي خطير جداً لو يعلمون ومنهم ذلك المزطول بجوارك... أما كيف نجح الشافعي فالناس في ذلك العصر ليس لديهم آليات ليعرفوا في الحين هل الشافعي مناور؟ ليس نباغة منه وانما انقلب على أصحابه من ذوي العقول والعلوم بقوة الرشيد.
الحقيقة سيدي الشافعي في سياقه التاريخي كان في زمن الثورة المعرفية والترجمة واتساع التصنيف والشافعي حاول أن يضع نموذجا إرشاديا على طريقة توماس كون ولم يجبر أحدا على رؤيته والشافعي نفسه كان ثائرا على فقه أبي حنيفة ومالك.. ومقارنته بالنظام الغربي أراه لا يستقيم. ومحاولة تصوير الشافعي كلاهوتي مكلف بوضع قانون ملزم هذا تصور خيالي لا علاقة له بسياق تاريخ الشافعي مقارنة عصر فيه حضارة ونهوض بعصر انحطاط وجمود لا يستقيم . مع خالص التقدير والاحترام
على المتكلم الشيخ الهرم الدي وصل الى نقطة النهاية ان يحضر لجلسة محاكمة القبر الدي هو مصير الجميع اما الشافعي فهو قدم الكتير لم يقدمه باحثين ومستشرقيهم مؤسسة مؤمنون بلا حدود رغم التمويلات الهاءلة لدعم هده المؤسسة قصد هدم القران بالاساس وتشويه الاسلام تحث غطاء التنوير ومازالت كتب الشافعي محط بحث بخلاف كتب اطفال المستشرقين التي نسيت بوفاة اصحابها
مؤمنون بلا حدود افضل شي لكم اتركوا الدين الإسلامي لنا وذهبوا بعيدا كيفما تريدون نحن في الخليج (البدو)نفتخر بالإسلام والعروبة وبحثوا عن الزنادقة والمارقين والملحدين وسموهم اصحاب العقل
يا سي محمد ما فائدة هاذه المعارف للانسان و الانسانيه..ماذا يظيف هاذا للمواطن والمواطه والحريه والمعرفه والتكنولوجيه .. اطرحو عوارات تنفع الانسان والانسانيه والمحيط والعالم ..شافعي و ابو حنيف وووكلهم تفلسفو في دين في حوصلته هو نكبه على الانسان والانسانيه ..و اليوم نقوم و نبحث في من كان يقوم في هاذا الدين الاعرج..
تلاحظ ان الاستعمار الفرنسي مازال جاثما ان ام يكن في الارض ففي العقول وحتى طريقة الكلام. يشابه اسلوب حديث العجور الملقب بالعميد وايضا السيدة المتحدثة تقعر الفرنسي عندما يتحدث.
الأستاذة منارة فكرية تضيء سماء العالم الاسلامي
هذة الدراسة مهمة وخطيرة جداً وقد تقلب مفاهيم ضخمه في العالم العربي لو كنتم تعلمون
بنفس هذا المنطق الشافعي استبدلت الفلسفة بالفكر الاسلامي في الجامعات المغربية .
هنيئا لتونس بهذه المرأة
من أهمّ دراسات الدّكتورة ناجية!!
محنة الشّافعي أصبحت محنة العالم الإسلامي..
محاضرة جميلة
محاكمة الشافعي اومحاكمة العقل والفكر والاحرى جناية الشافعي على المسلمين بقبوله البلاط والانقلاب على أصحاب العقول والرأي!
يا أستاذة هذه المنظومة نتنة ولايمكن إصلاحها،الصحيح الذي يجب فعله ونخلص هو محوه بجرة قلم ونسيانه،والانطلاق على أسس حضارية وإنسانية ونستشف الجميل من أجدادنا والاعتماد على العلم والعقل والعلوم الإنسانية...كما قلت أستاذة لا زال القوم يعاني من إبداع الشافعي ! الذي منع المسلمين من التفكير أي أن يكونوا بشر! بل بطون تأكل واجسام تطبق الطقوس والبيعة وفقط...
من أروع ما سمعت
مشكلتنا أننا نسير خلف الخطة الاستشراقية فلو تحررنا منها وعدنا نبحث بأدواتنا بعيدا عن انطباعات مسبقة والشافعي ليس مقدسا ولا هو قال عن نفسه ذلك ولا يعيبه أن يخطئ لكن التحول المبالغ فيه تجاه الشافعي يثير فضولا عندي وإن كنت أرى لماذا لا نعتبر الشافعي كأرسطو مثلا وينظر في تجربته في زمانه ويتم تجاوره
كتاب نقد الشافعي
منشور على حلقات في موقع الحوار المتمدن، ينقد الأسس التي بنى عليها الشافعي اصول الفقه وتنظيره لشمول الشريعة ومقولة الاجتهاد التشريعي عبر القياس، وأيضا حججه على حجية حديث الآحاد.
اتبع منهجا جدليا، وهو منهج يبدو قويا للعقلية النقلية، وهو في غاية الضعف لأن ينطلق من مصادرات، أي ترديد المسلمات السائدة، وعلى مغالطات واضحة (الدور المنطقي ، مثلا يحتج بحجة حديث الآحاد بأحاديث آحاد)، وكذلك يعتمد على تحكم في معنى النصوص. وجدال الشافعي يعكس بداية مرحلة العقل الجدلي المعتزلي وقبل تطوره ووصوله لغايته بعد الترجمة. ولهذا يمكن دحض كل الفكر السلفي التقليدي بمجرد دحض حجج الشافعي، لأنه فكر قائم كليا عليه. وهذه قد تكون حسنة للشافعي دون أن يريدها هو ولا مقلدوه، حيث أعاد الاعتبار للعقل في إقامة المقولات الرئيسية للفكر التقليدي (شمول الشريعة، تحريم التشريع الوضعي، حجية حديث الآحاد ..الخ).
هذا رابط الكتاب
www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=508766
لا أدري هل هذه المحاضرة قبل نشر هذا الكتاب أو بعده.
أرجوا أن تكون الدكتورة ناجية قد اطلعت على الكتاب، وأرجوا من مؤسسة مؤمنون بلا حدود الاطلاع على الكتاب، وأن تخصص له ندوة مناقشة. وأن تساعد في نشره.
فعلا، عند قراءة كتاب الرسالة والحجج العقلية الجدلية التي قدمها الشافعي يستغرب كيف وصل لهذا المنهج؟ لكان لأنه حججه العقلية ضعيفة تجعلك تعتقد أن على درجة من الذكاء جعله يوظف المنهج العقلي دون شعور مثله مثل الانسان العادي في أمور الحياة اليومية. فجميعنا نستخدم الحجج العقلية يوميا تقريبا. وهذا الاستخدام الفطري تطور مع المعتزلة إلى أن وصل لقمته مع الرازي والغزالي بعد ترجمة كتب المنطق والفلسفة والتأليف فيها وشرحها وتوضيحا.
نادر الحمامي طول الوقت و هو يحكي بيده و قريب يضربها بيده، و كل مرة يمد وجهه لوجهها و هي مسكينة تحاول تتجاهل، و يكمل يختمها بمسكه للمحمول و هي تتكلم، قمة قلة الاحترام..... يذكرني بصديق كان يتصرف مثله و هو مزطل
موضوع عام مثل هذا لايجوز ان نتكلم بع بلغة محلية... الدكتورة كانت موفقه حيث تسافلت لغة اخرون
النهب والغزو والسرقه والاعتداء ليس بدين ولا تاريخ ولابد ان تمحى من الذاكر لا ان تبحث و تأرخ..
كيف عاش الشافعى أربعين سنة معتزلى وهو لم يعش إلا اربع وخمسين سنة .
أنتبه عزيزي إشارة أربعين سنة قضاها معتزلي..كان للإمام ابوالحسن الأشعري وليست للشافعي.
في اعتقادي ان السلطة في ذلك الوقت لها دور في تنامي دور الشافعي والاشعري فيما حدث ان ما حدث لها انها أصبحت إمبراطورية حتى وان بدأت في العهد الأموي الا ان هنالك نوع من اليقظة من امم مقهورة ومستعمرة وخوفا من انفلات الأمر خاصة أن ابو حنيفة النعمان لم تستطع السلطة ان تدجنه ثم إن مالك مازال فقهه محصورا في بيئة المدينة والحجاز كبداية ومنطلق ان هادن هارون الرشيد الشافعي حين علم بخطر جدلياته وهو المعتزلي بامتياز واستعمله بالاعتماد على جملة من الأحاديث للحسم قضائيا وفقهيا في أمور ابى العقل الفقهي البت فيها باعتماد على القرآن فقط من جراءه ان ضرب وحبس ويمكن ان يكون سمم ابو حنيفة النعمان
واغتنم باقي أصحاب السلطة هذا (الانفتاح) على ما يعتبر من روافد تقعيد الفقه كالحديث إذ يستعمل البعض منه وفق ما تقتضيه مصلحة السلطة ايا كانت بل وحتى بعضا من شرائح المجتمع النافذة كالبرجوازية التجارية آنذاك كان بذلك تطويع ماينسب إلى السنة لتجاوز القرآن في عديد المرات لتنفيذ أحكام او مشاريع سياسية وسلطوية لها ابعدها الهائلة في مسار العقل الإسلامي والعربي
يعني الشافعي نجى من الموت لأنه من قريش،وباع عقله للخليفة هارون ولم يكتفي بهذا بل حارب كل مفكر حر, وكبل العقل،وحجر عليه داخل النصوص ،فعلا هذا الشافعي نقمة على العقل العربي الإسلامي،وربما إلى اليوم نعيش جبنه وتقاعسه،اما هذا هارون الرشيد الذي قدموه لنا محبل لعلم واهدى الساعة الرملية للملك شارل مان،كان ضد العلم وتذوب العقول!!! أستاذة البوريني أنت رائعة وڨوڨل رائع لأن لولاه لما شاهدنا هذه الدراسة المبهرة على هذا الشافعي الذي باع عقله وشرفه العلمي !!! أنت رائعة لولا قلة التربية لذلك السيد بجانبك وهويشوش عليك أيتها السيدة العظيمة،اليوم الناس بدأت تبحث وتحفر وتنقل التراث الإسلامي. ولولا الدول العربية والإسلامية القمعية لكلن هذا التراث الإسلامي النتن في خبر غابر!!! إن ما استعرضتيه عن الشافعي خطير جداً لو يعلمون ومنهم ذلك المزطول بجوارك... أما كيف نجح الشافعي فالناس في ذلك العصر ليس لديهم آليات ليعرفوا في الحين هل الشافعي مناور؟ ليس نباغة منه وانما انقلب على أصحابه من ذوي العقول والعلوم بقوة الرشيد.
واش من فائدة خرجتوها الغرب نفى القديم وجاء بدراسات جديدة اما انتم فتضربون في التاريخ دون فائدة للعالم المعاصر 😏😏
الحقيقة سيدي الشافعي في سياقه التاريخي كان في زمن الثورة المعرفية والترجمة واتساع التصنيف والشافعي حاول أن يضع نموذجا إرشاديا على طريقة توماس كون ولم يجبر أحدا على رؤيته والشافعي نفسه كان ثائرا على فقه أبي حنيفة ومالك.. ومقارنته بالنظام الغربي أراه لا يستقيم. ومحاولة تصوير الشافعي كلاهوتي مكلف بوضع قانون ملزم هذا تصور خيالي لا علاقة له بسياق تاريخ الشافعي مقارنة عصر فيه حضارة ونهوض بعصر انحطاط وجمود لا يستقيم . مع خالص التقدير والاحترام
على المتكلم الشيخ الهرم الدي وصل الى نقطة النهاية ان يحضر لجلسة محاكمة القبر الدي هو مصير الجميع اما الشافعي فهو قدم الكتير لم يقدمه باحثين ومستشرقيهم مؤسسة مؤمنون بلا حدود رغم التمويلات الهاءلة لدعم هده المؤسسة قصد هدم القران بالاساس وتشويه الاسلام تحث غطاء التنوير ومازالت كتب الشافعي محط بحث بخلاف كتب اطفال المستشرقين التي نسيت بوفاة اصحابها
وأي قبر يا هاذا؟؟
باحث يقول قبلته الامة بالقبول. هههه. قل تلقته
مؤمنون بلا حدود افضل شي لكم اتركوا الدين الإسلامي لنا وذهبوا بعيدا كيفما تريدون نحن في الخليج (البدو)نفتخر بالإسلام والعروبة وبحثوا عن الزنادقة والمارقين والملحدين وسموهم اصحاب العقل
يا سي محمد ما فائدة هاذه المعارف للانسان و الانسانيه..ماذا يظيف هاذا للمواطن والمواطه والحريه والمعرفه والتكنولوجيه ..
اطرحو عوارات تنفع الانسان والانسانيه والمحيط والعالم ..شافعي و ابو حنيف وووكلهم تفلسفو في دين في حوصلته هو نكبه على الانسان والانسانيه ..و اليوم نقوم و نبحث في من كان يقوم في هاذا الدين الاعرج..
تلاحظ ان الاستعمار الفرنسي مازال جاثما ان ام يكن في الارض ففي العقول وحتى طريقة الكلام. يشابه اسلوب حديث العجور الملقب بالعميد وايضا السيدة المتحدثة تقعر الفرنسي عندما يتحدث.
من جهل الشارقة ما يعرفو ما يتكلمو على فرنسا اذا ما يفهمون المعني
لعب بالالفاظ.. 😒
محاضرة رائعة