16:كتاب الانسان الإله تأليف: يوفال نوح هراري (هل للحيوانات عقول؟ ) تقديم: د. علي الطائي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 22 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 9

  • @طالبالمعرفة-ر1ت
    @طالبالمعرفة-ر1ت 6 місяців тому

    احسنت دكتور ❤❤❤

  • @adilrachid6931
    @adilrachid6931 8 місяців тому

    ❤مجهود جد جد جبار وصوت اداعي خرافي مريح للسمع والاعصاب

  • @hanibalamazigh9409
    @hanibalamazigh9409 8 місяців тому

    تحياتي❤❤❤❤

  • @aliyunus765
    @aliyunus765 8 місяців тому

    أحسنت دكتور... فيضكم جميل❤❤❤❤❤❤❤

  • @طالبالمعرفة-ر1ت
    @طالبالمعرفة-ر1ت 6 місяців тому

    ❤❤❤

  • @homosapien-
    @homosapien- 8 місяців тому +1

    شكراً جزيلاً دكتور علي ❤

  • @maske186
    @maske186 8 місяців тому

    مساء الخير دكتور❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @محمدالمطيري-س7ح
    @محمدالمطيري-س7ح 8 місяців тому

    بل بالناس وقله من بالانعام.ماهواهدى.سبيلا❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 8 місяців тому +2

    هل للحيوان عقل؟
    الإنسان الإله (هراري ).
    ميزة المؤلف انه يعرض افكاره بسلاسة و سهولة معتمدا على بعض العناصر دون روية او امعان تفكير او اناة ، يحصل على ما يريد بعد ان يعرض لبعض التجارب او بعد سرد بعض الحوادث و هو لا يترك فسحة للقارىء او يترك له الحرية او الااستقلال ليصيغ رايا او لرؤية اشياء لن يتطرق لها المؤلف ، ففي بحثه عن العقل عند الحيوان لا يقول لنا شيئا و لكنه يقرر لنا اشياء
    كثيرة لا تتناسب مع ما طرحه و قدمه قبل ان يستنتج استنتاجاته ، هل عند الحيوان وعي ؟ او هل يملك وعيا ذاتيا ؟ و ما هو الذكاء ؟ و التجارب التي يعرضها سطحية فلا يكفي وضع الفار في أنبوبة ماء و مراقبته 20 دقيقة لاستخلاص ما استخلصهالمؤلف ، هذا من جهة و من جهة أخرى، فهو يسقط حالة الإنسان على الحيوان على السواء ، فالاحباط قبل كل شيء حالة تصيب الإنسان و ليس بالضرورة مرض يصاب به الفار او الحيوان و مع ذلك لا يوجد مرشد يدلنا لماذا فعل ما فعله الفار سوى اسقاط من واقع الإنسان على الحيوان و يمكننا أن نقول بدون اصرار ان الحيوان يملك وعيا و لكن عقله اذا صحت التسمية ليس هو ذاته عقل الإنسان فالبنية الذهنية للحيوان هي غير البنية الذهية للانسان كل ما يناسبه ،
    و التفاعل مختلف هنا عن التفاعل هناك ، نحن نعرف بعض الشيء عن الجهاز العصبي للانسان و بعض الشيء عن العمليات النفسية عند الإنسان و لكن معرفتنا تبقى ناقصة بما فيه الكفاية حتى نحكم بسهولة على الحيوان ، فوعي الحيوان هو ما بحاجة اليه ليبقى و ليعيش في محيطه و الأمر ذاته ينطبق على ، فالمقارنة بين الإنسان و الحيوان كمن يدرس علم الفيزياء بمنهج علم البيولوجيا ، هناك عالم اسمه عالم الحيوان متنوع مختلف و لو تشابه في بعض النقاط و هناك عالم اسمه عالم الإنسان و لو تشابه في بعض التفاصيل مع عالم الحيوان. ، المقارنة هي هل وظيفة الجهاز العصبي و النفسي عند الحيوان تؤهله للبقاء واذا كان الجواب نعم صح على الإنسان ما صح على الحيوان المشكلة ليست نقاط التشابه بين الإنسان الحيوان بل هو معرفة ان النحل او النمل عنده ما يكفيه تماما كما عند الإنسان ما يكفيه ، فالكفاية عند الجنسين تجعل عالم كل جنس مساوي للعالم الآخر و الفروقات ليست مهمة لأنها تتكلم عن عالم بمفاهيم عالم آخر ليس الموضوع ان يشبه الحيوان الإنسان لكي يملك عقلا او وعيا بل الموضوع كل الموضوع ان ما ينقص الإنسان قد نجده عند الحيوان و ما ينقص الحيوان قد نجده عند الإنسان و بالتالي يجب تغيير الطريقة و المنهج الذي نتعامل به حول هذا الموضوع و يصبح بالتالي السؤال الذي يطرحه المؤلف هل للحيوان وعيا او عقلا سؤال سقيم و ينم عن محدودية الإنسان ذاته و معه محدودية المؤلف و اما كلامه عن الثورات فهو كلام سطحي و ارشاداته لكي تنجح الثورة إرشادات غير ذات قيمة ، لماذا يثور الناس ؟ فامور كثيرة تتداخل و اما ان هناك شخص واحد صرخ بين الجموع جعل الناس تصرخ و انهار نظام تشاوشسكو فهذا كلام مضحك و حتى لو كان هناك تنظيم قوي منظم قد لا يستطيع الاستيلاء على النظام و إنجاح الثورة هذا من جهة و من جهة أخرى هناك خطأ ارتكبه تشاوشسكو عندما دعا إلى مظاهرة لان ظروف أوربا الشرقية لم تكن تسمح بذلك و كان عليه بدلا من ذلك ان يقوم باصلاحات فورية و يتخذ
    تدابير ملموسة على الارض و الأهم ان تداعي الانظمة من حوله جعل قضيته صعبة جدا فلم يكن ليستطيع وحده ان يعاند التيار الجارف الذي ضرب الاتحاد السوفياتي و اوربا الشرقية كلها الأمور اكثر تعقيدا فالانظمة الشيوعية لم تقم على أسس صحيحة فالشعب لم يختر مصيره لأسباب كثيرة و الاستيلاء على السلطة كما فعل لينين شيء و الثورة شيء آخر و هذا بحث يطول لم يوفق في معالجته المؤلف ، كلامه ميكانيكي تعوزه عدا النظرية الخبرة أيضا و موضوع الثورات موضوع عملي اكثر منه نظري و يكفي ان نلقي نظرة إلى الثورة الفرنسية و كيف تحولت إلى مجزرة و عم الإرهاب و انتهت بتتويج طاغية امبرطور دمر أوربا و ا عب ءعوبها و كذلك الأمر مع الثورة الشيوعية و هناك ثورة سبارتكوس و ثورة الزنج و ثورات أخرى و البحث طويل و المؤلف لم يزودنا بهذا الموضوع بشيء على الإطلاق
    17/02/24