عرض مفصل ومبرهن ومتعدد الاتجاهات ورجحت مذهبا على اخر وبرهنت سبب الترجيح هذا رائع استاذي شايع : لكن لدي نقطة أخرى احب ان اعرضها عليك لأنها تعترض في عقلي دائماً وهي : حتى وان كانت هناك ظروفاً تفرض علينا إرادتنا التي نريدها قبل أن نريدها كما اشار لها شوبنهاور وهذا الكلام منطقي ومنطقي جداً إلا أننا مسؤولون عن افعالنا لأنه وبزعمي أن لدينا في قرارة وجداننا او مكنوننا آلية فطرية إنسانية أصيلة ونظيفة ومخلوقة نحن لم نتواصل معها كي تكون ارادتنا الحرة حرة تماماً وغير متأثرة بسياقاتنا الاجتماعية والجسدية والعقلية وحتى العقدية . وأرى ان معادلة الارادة الحرة تفتقد لهذا العمق الذي لو أدركناه لفهمنا واحتوينا الاختلاف الدائر في معناها . أخيراً اتمنى اني استطعت توضيح ما اريده بشكل مختصر وهو رأي مبني على رؤية فلسفية تميل لرأي جان جاك روسو وايضاً لفلسفة فيزياء الكم لديفيد بوم عن المتغير الخفي او العالم المنطوي من الخيارات شبه لا متناهية تسبق اختياراتنا . وشكرا لك
استاذي شكرا جزيلا على التوضيح و الشرح الجميل.... عندي اعتراض على ما قلته في اخر الفيديو حول الطريق أ و ب اعتراضي هو انه حتى لو تساوت الطريقان في الطول و الجمال و الامان لكن لا بد من اختلاف بينهما مثلا احدهما على اليمين و الاخر على اليسار، و هناك من تربى و درب على اختيار اليمين و بالتالي سيذهب اليمن ليس اليسار و ليس اختيارا، اما اذا كان الطريقان متساويان في كل شيء اذن هما طريق واحد، او يمكن القول ان الاختيار تم بطريقة عشوائية و ليس هناك غاية اذا كان متساويان، اذن لابد من اختلافات هي من تؤثر ... ارجوا لك التوفيق و الاستمرارية
صحيح ما تقول لأن الإنسان لا يخلق الأفكار من العدم بل هي استنتاجات لمعلومات مخزنة و تجارب حياتية. وعندما قال الدكتور انه سيختار اليمين لانه مسلم فهذا رد عليه و نقول لانك مسلم اخترت اليمين و شخص ملحد قد يختار اليسار لانه يقذف الكرة باليسار و كل هذه الاختيارات جاءت بسبب معلومات مخزنة مسبقا. ثم ان الضروف دائما لها كلمة الفصل في الاخير. اذا غيرنا ضروف اي شخص تتغير اختياراته و البروبغاندا او ما يسمى بالماكتينگ خير دليل فهم يسيطرون على عقلك يدفعوك الى شراء منتوج بطريقة فنية و انت تعتقد انك تختار ما تريد.... و الله أعلم نرجوا من الدكتور ان يزيد امتعنا بمثل هذه الموضوعات المشوقة وشكراً
واللە حجج الاحرار ضعیف و بسیط جدا، بل حتی استطع ان اوصفە و بالهراء، اصلا هم لا یفهموا الحتمیه او السببیه. الردود علیهم کثر، لکن من اوضح الرد انهم فقط یشرون الی الاسباب الخارجیە الظاهریە او السلطه الواضحە من الخارج، لکن ینسون الاسباب الداخلیە فی الدمغە، او الاسباب الفسیلوجیه و البایلوجیە و البئیە و الثقافیە و الوراثیه، هذه الاسباب الجبریە لن یبقون مجال للحریە البشر!!!
شكرا أ.شايع. بفكر في حجتك الأخيرة وإن ظهر لي شيء علقت. ولكن إن قبلتها فأين هي الفائدة إن كانت فقط في الخيارات المتساوية وهذا التساوي تقريبا غير موجود إلا إن كان قصدك الدخول عبر هذا المثال لإثبات خلقنا الحر للمرجحات بشكل عام.
![[UA] NAVI vs MOUZ | BO5 | IEM Rio 2024](http://i.ytimg.com/vi/CMBYk0cbGoA/mqdefault.jpg)
عرض مفصل ومبرهن ومتعدد الاتجاهات ورجحت مذهبا على اخر وبرهنت سبب الترجيح هذا رائع استاذي شايع : لكن لدي نقطة أخرى احب ان اعرضها عليك لأنها تعترض في عقلي دائماً وهي :
حتى وان كانت هناك ظروفاً تفرض علينا إرادتنا التي نريدها قبل أن نريدها كما اشار لها شوبنهاور وهذا الكلام منطقي ومنطقي جداً إلا أننا مسؤولون عن افعالنا لأنه وبزعمي أن لدينا في قرارة وجداننا او مكنوننا آلية فطرية إنسانية أصيلة ونظيفة ومخلوقة نحن لم نتواصل معها كي تكون ارادتنا الحرة حرة تماماً وغير متأثرة بسياقاتنا الاجتماعية والجسدية والعقلية وحتى العقدية .
وأرى ان معادلة الارادة الحرة تفتقد لهذا العمق الذي لو أدركناه لفهمنا واحتوينا الاختلاف الدائر في معناها .
أخيراً اتمنى اني استطعت توضيح ما اريده بشكل مختصر وهو رأي مبني على رؤية فلسفية تميل لرأي جان جاك روسو وايضاً لفلسفة فيزياء الكم لديفيد بوم عن المتغير الخفي او العالم المنطوي من الخيارات شبه لا متناهية تسبق اختياراتنا .
وشكرا لك
كلام جميل وتبسيط مميز الله يعطيك العافية 🌹👍
شكراً دكتور محمد 🙏🏻
استاذي شكرا جزيلا على التوضيح و الشرح الجميل.... عندي اعتراض على ما قلته في اخر الفيديو حول الطريق أ و ب اعتراضي هو انه حتى لو تساوت الطريقان في الطول و الجمال و الامان لكن لا بد من اختلاف بينهما مثلا احدهما على اليمين و الاخر على اليسار، و هناك من تربى و درب على اختيار اليمين و بالتالي سيذهب اليمن ليس اليسار و ليس اختيارا، اما اذا كان الطريقان متساويان في كل شيء اذن هما طريق واحد، او يمكن القول ان الاختيار تم بطريقة عشوائية و ليس هناك غاية اذا كان متساويان، اذن لابد من اختلافات هي من تؤثر ... ارجوا لك التوفيق و الاستمرارية
28:47
غير صحيح لم تخلقه من رأسك.
صحيح ما تقول لأن الإنسان لا يخلق الأفكار من العدم بل هي استنتاجات لمعلومات مخزنة و تجارب حياتية. وعندما قال الدكتور انه سيختار اليمين لانه مسلم فهذا رد عليه و نقول لانك مسلم اخترت اليمين و شخص ملحد قد يختار اليسار لانه يقذف الكرة باليسار و كل هذه الاختيارات جاءت بسبب معلومات مخزنة مسبقا. ثم ان الضروف دائما لها كلمة الفصل في الاخير. اذا غيرنا ضروف اي شخص تتغير اختياراته و البروبغاندا او ما يسمى بالماكتينگ خير دليل فهم يسيطرون على عقلك يدفعوك الى شراء منتوج بطريقة فنية و انت تعتقد انك تختار ما تريد.... و الله أعلم نرجوا من الدكتور ان يزيد امتعنا بمثل هذه الموضوعات المشوقة وشكراً
سيمينار جميل
ماهي المصادر المهمة في هذا الموضوع لو سمحت اكتبها لي هنا ليتسنى لي مراجعتها وشكرا
واللە حجج الاحرار ضعیف و بسیط جدا، بل حتی استطع ان اوصفە و بالهراء، اصلا هم لا یفهموا الحتمیه او السببیه. الردود علیهم کثر، لکن من اوضح الرد انهم فقط یشرون الی الاسباب الخارجیە الظاهریە او السلطه الواضحە من الخارج، لکن ینسون الاسباب الداخلیە فی الدمغە، او الاسباب الفسیلوجیه و البایلوجیە و البئیە و الثقافیە و الوراثیه، هذه الاسباب الجبریە لن یبقون مجال للحریە البشر!!!
هناك مفهوم أخلاقي هو الإمتنان وكلمة الشكر، هل هناك مذهب أخلاقي معين ناقش هذا المفهوم ؟! أو هو مفهوم فرعي يندرج تحت غيره؟!
Bander Abdullah مرحبا بندر. هو مفهوم فرعي كما تفضلت. واعتقد ان هناك بحوث تناولت هذا المفهوم ولكن اغلبها باللغة الانجليزية
شكرا أ.شايع. بفكر في حجتك الأخيرة وإن ظهر لي شيء علقت. ولكن إن قبلتها فأين هي الفائدة إن كانت فقط في الخيارات المتساوية وهذا التساوي تقريبا غير موجود إلا إن كان قصدك الدخول عبر هذا المثال لإثبات خلقنا الحر للمرجحات بشكل عام.
أهلا بك. الهدف من إيراد المثال هو فقط إبطال أو لنقل إضعاف حجة الحتميين الذي يرون أن (كل) أفعالنا محتومة بشيء ليس لنا يدٌ فيه. تحيتي