كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له
((أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذُنوبًا ومعاصيَ وكبائر تجعله يستحق عقاب الله، فبعد أن وضع الله عز وجل أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمَر الله عز وجل ملائكته بأخْذه إلى النار، فقال: خذوه إلى النار، فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يمينًا ويسارًا استعجابًا واندهاشًا بصدمة الأمر، فقال الله لملائكته: ردُّوه، فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي، ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال ربُّ العزة: فلمَ تلتفتُ؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله جلَّ وعلا لملائكته: أدخلوه الجنة)). الدرجة: ليس بحديث، وهو موضع القُصَّاص
كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له
كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له
ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الغفور ❤
ربي اغفر لي وتب علي انك انت التواب الغفور
الحمد لله
امين يارب العالمين
صلوا على رسول الله
ربي اغفر لي وتب على انك انت الغفور الرحيم 💟
رجعوني ب الاستغفار
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
❤❤❤❤🌹🌹🌹🤲🤲
اللهم اغفر لنا و توب علينا إنك انت التواب الرحيم
ءامين يارب انا قررت اني ابعد عن كل المعاصي مين معايا وقررت اني اركز على أهدافي ومش هخلي الشيطان ييأسني من رحمه ربنا لان ده الشيطان ملوش شغله غير قررت اني أستعين بربنا في كل حاجه يارب توب عليا وارحمني واهدني يارب اغفر لنا ذنوبنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم
ربنا يثبتك وادعيلي معاكي لاني مغموسه في الكثير من المعاصي
شكرا على الفيديو لكن صوت الخلفيه ضيع كلام الشيخ ،كلامه روعه فلا يحتاج إلى اي اضافات مزعجه من خلفيات و موسيقى حزينه لاتاثر
بالظبط
كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له
((أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذُنوبًا ومعاصيَ وكبائر تجعله يستحق عقاب الله، فبعد أن وضع الله عز وجل أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمَر الله عز وجل ملائكته بأخْذه إلى النار، فقال: خذوه إلى النار، فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يمينًا ويسارًا استعجابًا واندهاشًا بصدمة الأمر، فقال الله لملائكته: ردُّوه، فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي، ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال ربُّ العزة: فلمَ تلتفتُ؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله جلَّ وعلا لملائكته: أدخلوه الجنة)).
الدرجة: ليس بحديث، وهو موضع القُصَّاص
كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له
كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه ، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني ، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا ، فلمَّا مات فُعِل به ذلك ، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ ، أو قال : مخافتُك ، فغفَر له