تهذيب الكمال في أسماء الرجال
Вставка
- Опубліковано 23 сер 2024
- قالوا فيه:
كتابٌ عظيم الفوائد، جمُّ الفرائد، لم يصنَّف في نوعه مثله، لأن مؤلِّفه أبدع فيما وضع، ونهج للناس منهجًا لم يُشرع. * علاء الدين مغلطاي*
أتى فيه بكل نفيسة، وبالغ ولم يألُ في استيفاء شيوخ الشخص ورواته، وغرائبه وموافقاته، وعدالته وجرحاته، ومناقبه وهناته، وعمره ووفاته، فبقي حسرةً على مَنْ لم يحصله من الفضلاء، ولهفةٌ على مَنْ أعوزه الإمكان * الذهبي*
جزاكم الله عنا وعن الاسلام خيرا .
حفظ الله شيخنا الجليل الدكتور بشار عواد واطال الله في عمره وأحسن عملة اللهم امين
عمل ضخم ماشاء الله
محقق بارع ونادر
جزك الله خير وجعل هذا العمل مثقال لموازين حسناتك، لقاء ماتع نافع.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
الموسيقى محرّمة ❤
بارك الله في حياتك يا محقق الزمان
الموسيقى حرام
كيف مؤسسة الرسالة مقدمتهم موسيقى
هذا إن كان الحساب رسمي
اتقوا الله ماتجوز الموسيقى مايكفيكم اتفاق المذاهب الاربعة على تحريمها والادلة على ذلك
شوكت اتفقوا حجي؟! محققي المذاهب الاربعة قالوا انها مسالة خلافية وتكلموا فيها كثيرا ولم يحسموها
قال الفقيه المحقق ابن حجر الهيتمي الشافعي رحمه الله :
" الأوتار والمعازف ، كالطُّنْبُور والعُود والصَّنْج .. وغير ذلك من الآلات المشهورة عند أهل اللهو والسَّفاهة والفُسوق ، وهذه كلُّها محرَّمة بلا خِلاف ، ومَن حكى فيه خلافًا فقد غلط
.
وممن حكى الإجماع أيضا : أبو الحسين البغوي ، فإنه قال :
" وَاتَّفَقُوا عَلَى تَحْرِيم المزامير والملاهي وَالْمَعَازِف " انتهى من " شرح السنة " (12/383)
وقال ابن قدامة رحمه الله :
" آلَةُ اللَّهْوِ كَالطُّنْبُورِ ، وَالْمِزْمَارِ ، وَالشَّبَّابَةِ ... آلَةٌ لِلْمَعْصِيَةِ ، بِالْإِجْمَاعِ " انتهى من " المغني " (9/132) .
@@mohammedjassim8532
غير صحيح فان العلماء متفقون علي حرمه الموسيقى و ذكر هذا ابن الصلاح و ابن القيم و غيرهما
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم امين
لماذا الموسيقا
من أين أجد هذا الكتاب ؟
ما الفرق بين نسخة 8 مجلدات و نسخة 35 سنة
نسخة ٨ ملجدات مضغوطة
@@i3BoD9ما معنى هذا ؟ هل النسخه الأقل ناقصه
@@hlwany.
ليست ناقصة وإنما جعلوا عدد الكلمات في الصفحة الواحدة اكثر وبخط اصغر ، ولذلك خرجت بمجلدات اقل
@@i3BoD9 اي طبعه نسخه ٨ مجلدات
@@hlwany.
مؤسسة الرسالة
ح
للعلم صاحب الكتاب هو تلميذ شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
هم اقران وليس تلميذ له
@@user-tz3qd6ns5h
بل تلميذه وكان يدرس عنده
وقال ذلك ابن كثير في كتابه البداية والنهاية وذكر ذلك أيضا في اختصار علوم الحديث
صاحب الكتاب هو الحافظ عبد الغني المقدسي وهو عاش قبل الإمام ابن تيمية ثم اختصره الامام الحافظ المزّي صديق ابن تيمية وليس تلميذا له