بجد كان نفسي د. أيمن يكسب في ٢٠٠٥ ويحكم مصر فعلا علشان الناس المهتمة بممارسة السياسة والعمل العام النهارده تكون شافت مساحة الحرية الحقيقية اللي مسموحة للمصريين ومتتخدعش في الفكر الليبرالي ده تاني أبداً. سياسة مصر مبتتصنعش في مصر زيها زي أغلب الدول للأسف، ومفيش طرف أو تيار بديل عن الجيش هيتسمح له يحكم مصر إلا لو كان أكتر ولاء وعمالة لصناع السياسات الحقيقيين من الأطراف الدولية والشركات متعددة الجنسيات والمصرية كمان للأسف اللي لهم مصالح مباشرة في إذلال ومهانة المصريين ونحل وبرهم وتفكيك اقتصادهم إلى ما لا نهاية. أما لو في طرف مستقل فعلا عايز المصريين يصنعوا سياسات بلدهم فا اختيار غريب جدا إننا ناخد إتجاه ليبرالي يخلي لعبة السياسة بدل التزوير تبقى محسومة بالفلوس والدعاية الانتخابية والتفاهمات بيننا وبين الدول اللي بتبتزنا إما بالغاز او مياه النيل او الديون أو القمح او أو .. حسب حوارك د. مارلين مع د. سعد الدين ابراهيم، السؤال الفاصل لإدارة أوباما بين الإطاحة بمبارك بانقلاب عسكري أو دعمه واعطاء الضوء الأخضر بقمع ثورة يناير لآخر متظاهر كان "هل المظاهرات دي ضد أميركا؟ ولا ضد مبارك بس؟" مجرد السؤال ده بس يفهمنا البلد بتتحكم إزاي، وليه كل اللي بيحصل ده. تحرير البلد الحقيقي يبدأ من فك الارتباط مع صناع السياسات القمعية الحقيقيين، اللي عندنا دول مجرد غفر بينفذوا.
حلقة هايلة. لابد من تجميع هذه الذكريآت في كتاب. ايمن نور كاتب وقصاص ساخر محترف.
بجد كان نفسي د. أيمن يكسب في ٢٠٠٥ ويحكم مصر فعلا علشان الناس المهتمة بممارسة السياسة والعمل العام النهارده تكون شافت مساحة الحرية الحقيقية اللي مسموحة للمصريين ومتتخدعش في الفكر الليبرالي ده تاني أبداً. سياسة مصر مبتتصنعش في مصر زيها زي أغلب الدول للأسف، ومفيش طرف أو تيار بديل عن الجيش هيتسمح له يحكم مصر إلا لو كان أكتر ولاء وعمالة لصناع السياسات الحقيقيين من الأطراف الدولية والشركات متعددة الجنسيات والمصرية كمان للأسف اللي لهم مصالح مباشرة في إذلال ومهانة المصريين ونحل وبرهم وتفكيك اقتصادهم إلى ما لا نهاية.
أما لو في طرف مستقل فعلا عايز المصريين يصنعوا سياسات بلدهم فا اختيار غريب جدا إننا ناخد إتجاه ليبرالي يخلي لعبة السياسة بدل التزوير تبقى محسومة بالفلوس والدعاية الانتخابية والتفاهمات بيننا وبين الدول اللي بتبتزنا إما بالغاز او مياه النيل او الديون أو القمح او أو ..
حسب حوارك د. مارلين مع د. سعد الدين ابراهيم، السؤال الفاصل لإدارة أوباما بين الإطاحة بمبارك بانقلاب عسكري أو دعمه واعطاء الضوء الأخضر بقمع ثورة يناير لآخر متظاهر كان "هل المظاهرات دي ضد أميركا؟ ولا ضد مبارك بس؟"
مجرد السؤال ده بس يفهمنا البلد بتتحكم إزاي، وليه كل اللي بيحصل ده. تحرير البلد الحقيقي يبدأ من فك الارتباط مع صناع السياسات القمعية الحقيقيين، اللي عندنا دول مجرد غفر بينفذوا.
تصحيح يا دكتور ...إسمه الرئيس المخلوع حسني مبارك
من كلام الدكتور دولة مبارك كانت محترمة معاه ومع الاخوان لكنكم اظهرتوهم فى الثورة كاسوء دولة فى العالم. ليه؟
انتوا موش منفين انتوا مطروضين لأن عليكم احكام لانكم ترهابين وزعيمكم الي طالع يهوهو
😂😂😂😂😂😂
ايمن نور طول عمره امنجى و كان بيكتب فينا تقارير لامن الدوله ايام ما كان ماسك اتحاد الطلبه
كداب كداب كداب يا
.....
لجنة