(رد على المذيعة) المطالبة بإسترداد السيارة هاد إسم حق فلا تسوي إنك غلبانه وإنو الرجال ما عندو مروء ولازم يتخل عنها وإنتي على حقوقك مسوي أسد وما بتتنازلي عن أي شيء ولا عندك مروء ولا عيب وتقولي عادي أنا حرمة وهو رجال خلي يعطيني وأنا ما أعطى الرجال شيء. هذي المذيعة مستفزة تبه تغتني على حساب الرجال وما تبه ترجع له حقوقو
مهاوي منصور نبغى استضافة والدنا إبراهيم أبو جبل منشد قناه اطفال ومواهب السعوديه لبو طلبنا ونحن راح ندعو لكم وشكرا وجزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم واسأل الله ان يدخلكم فسيح جناته ويرزقكم من ثمار الجنه ويرزقكم اموال كثيرة وشكرا الله ويسعدكم وبارك الله فيكم واسأل الله ان يدخلكم فسيح جناته ويرزقكم من ثمار الجنه ويرزقكم اموال كثيرة وشكرا ونحن من جمهور وفانزات قناه روتانا الخليجية ونحن نحبكم فى الله وقناتكم حلوه وجميلة ورائعه وقناه هادفه وتربوية وتعليمه وهي تعلم الصغير و ااكببير االاخلاق وااجميله وااراءعه وهي افضل
المهر مبالغ فيه عندكم بصرااحه المهر عندنا مبلغ رمزي جدااا ما يتجاوز 20ريال بتحويل العملة طبعاا لان ه من تحديد الامام وفي فرررق بين المهر وبين مال الجهااز او تجهيز لعرس ومن زماان معروف عدنا اذا فسخت البنت الخطوبة ترجع الخاتم ومال الجهاز وفي الي يرفض ارجاع الهدايا والعكس صحيح وفي حالة الطلاق ما في ارجاع لا مهر ولا شيء الااذا في ذهب تاخذ ذهبها وحاجتها الي غالبا تكون لبسها
حضانة الطفل ورضاعته عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت يا رسول الله: إن ابني كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينزعه مني فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم. أولا: هذا الحديث عن رضاعة المرأة الشاكية لطفلها وليس عن الحضانة فهي تتكلم عن الرضاعة وليس الحضانة وزوج هذه المرأة هو صحابي مسلم ولم يفعل شيئا يخالف الشرع أو رسول الله،فهذا ماعليه المسلمون في زمن رسول الله أن حضانة الطفل للأب بعد الطلاق وماأقدم عليه هذا الصحابي عمل شرعي من أخذه لإبنه بعد ولادته،ولكن المرأة جاءت تشتكي لرسول الله أنها أولى برضاعة طفلها من غيرها لذلك أمر رسول الله بإعادة الطفل لها لترضعه بشرط أن لاتتزوج خلال فترة إرضاعها للطفل(حولين كاملين) ولايدل هذا الحديث على الحضانة وإنما الرضاعة. ثانيا: مايأكد الحديث السابق وأنه خاص بالرضاعة وليس بالحضانة هو قوله تعالى في سورة الطلاق: "فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6)". هذه الآية صريحة في أنه لو حدث خلاف بين الأب والأم في إرضاع الطفل كأن طلبت أم الطفل أجرة على الرضاع لم يرض بها أب الطفل ولم يتوصلوا إلى حل وسط فالآية الكريمة تعطي الحق للأب أن يبحث عن امرأة أخرى ترضع الطفل وتعتني به وتربيه مدة السنتين ولا دخل للأم بذلك لأنها تنازلت عن رضاعته والأب هو الحاضن الشرعي للطفل.فما دور الأم بعد أن رفضت إرضاع الطفل؟ هل ستزعمون أنها الحاضن للطفل؟أم أنها المدير العام؟أم المشرف؟أم المراقب على حضانة الطفل؟ أليس في هذا دليل شرعي على دحض الفتاوى الباطلة لمن يزعم أن حضانة الطفل للأم. لكن من يدّعي العلم من المشايخ وغيرهم ضلوا الطريق وأفتوا بما لايعلمون وبدون دليل شرعي ونسبوا أقوالهم إلى أئمة المذاهب وتلامذتهم وبنوا عليها فتاوى أخرى باطلة مثل النفقة وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة ومدة الحضانة وغيرها من الفتاوى الباطلة وبدون أدلة شرعية وصارت هذه الفتاوى الباطلة عُرْفا لدى الناس يتناقلونه جيلا بعد جيل دون أن يتحقق أحد من صحة هذه الفتاوى وأدلتها الشرعية من القرآن الكريم أو السنّة النبوية. هذا الكلام لن يعجب من يزعمون أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وخاصة النساء ولن يعجب من درسوا الأحكام الباطلة وتأثروا بأساتذتهم الذين تأثروا أيضا بأسلافهم وهكذا ثم إنه لن يعجب من يسمون أنفسهم حقوقيون وقانونيون ممن درس القانون الوضعي بعض السنوات في معاهد أو كليات وأوهموهم أنها قوانين شرعية وكذلك لن يعجب هذا الكلام قضاة الجور في المحاكم الوضعية ولا المرتزقة من المحامين،لذلك من يريد أن يناقش أو يجادل منهم فعليه بإثبات كلامه بالدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية وليس بالقانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل المطبق في المحاكم الوضعية في العالم أو ليصمت ولايروج للباطل فيكتسب من ورائه الإثم والذنوب
نظام جميل جدا يحفظ حقوق الطرفين وخصوصا الرجال لانو كثير من النساء صارت تخلع الرجل بعد ماتأخذ منه اشياء ضنن منها انها لن ترجع هذه الاشياء اذا خلعته
احسنت وانا سمعت محامي يقول اكتب كل شئ في عقد الزواج تحت مسمي المهر
(رد على المذيعة) المطالبة بإسترداد السيارة هاد إسم حق فلا تسوي إنك غلبانه وإنو الرجال ما عندو مروء ولازم يتخل عنها وإنتي على حقوقك مسوي أسد وما بتتنازلي عن أي شيء ولا عندك مروء ولا عيب وتقولي عادي أنا حرمة وهو رجال خلي يعطيني وأنا ما أعطى الرجال شيء. هذي المذيعة مستفزة تبه تغتني على حساب الرجال وما تبه ترجع له حقوقو
منوراات مهاوي منصور واودي اازين وعجبتي كثير ملابسهم كثير حلوه وجميلة ورائعه
🤔🙄😒
مهاوي منصور نبغى استضافة والدنا إبراهيم أبو جبل منشد قناه اطفال ومواهب السعوديه لبو طلبنا ونحن راح ندعو لكم وشكرا وجزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم واسأل الله ان يدخلكم فسيح جناته ويرزقكم من ثمار الجنه ويرزقكم اموال كثيرة وشكرا الله ويسعدكم وبارك الله فيكم واسأل الله ان يدخلكم فسيح جناته ويرزقكم من ثمار الجنه ويرزقكم اموال كثيرة وشكرا ونحن من جمهور وفانزات قناه روتانا الخليجية ونحن نحبكم فى الله وقناتكم حلوه وجميلة ورائعه وقناه هادفه وتربوية وتعليمه وهي تعلم الصغير و ااكببير االاخلاق وااجميله وااراءعه وهي افضل
المهر مبالغ فيه عندكم بصرااحه المهر عندنا مبلغ رمزي جدااا ما يتجاوز 20ريال بتحويل العملة طبعاا لان ه من تحديد الامام وفي فرررق بين المهر وبين مال الجهااز او تجهيز لعرس ومن زماان معروف عدنا اذا فسخت البنت الخطوبة ترجع الخاتم ومال الجهاز وفي الي يرفض ارجاع الهدايا والعكس صحيح وفي حالة الطلاق ما في ارجاع لا مهر ولا شيء الااذا في ذهب تاخذ ذهبها وحاجتها الي غالبا تكون لبسها
حضانة الطفل ورضاعته
عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت يا رسول الله: إن ابني كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينزعه مني فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم.
أولا: هذا الحديث عن رضاعة المرأة الشاكية لطفلها وليس عن الحضانة فهي تتكلم عن الرضاعة وليس الحضانة وزوج هذه المرأة هو صحابي مسلم ولم يفعل شيئا يخالف الشرع أو رسول الله،فهذا ماعليه المسلمون في زمن رسول الله أن حضانة الطفل للأب بعد الطلاق وماأقدم عليه هذا الصحابي عمل شرعي من أخذه لإبنه بعد ولادته،ولكن المرأة جاءت تشتكي لرسول الله أنها أولى برضاعة طفلها من غيرها لذلك أمر رسول الله بإعادة الطفل لها لترضعه بشرط أن لاتتزوج خلال فترة إرضاعها للطفل(حولين كاملين) ولايدل هذا الحديث على الحضانة وإنما الرضاعة.
ثانيا: مايأكد الحديث السابق وأنه خاص بالرضاعة وليس بالحضانة هو قوله تعالى في سورة الطلاق: "فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6)".
هذه الآية صريحة في أنه لو حدث خلاف بين الأب والأم في إرضاع الطفل كأن طلبت أم الطفل أجرة على الرضاع لم يرض بها أب الطفل ولم يتوصلوا إلى حل وسط فالآية الكريمة تعطي الحق للأب أن يبحث عن امرأة أخرى ترضع الطفل وتعتني به وتربيه مدة السنتين ولا دخل للأم بذلك لأنها تنازلت عن رضاعته والأب هو الحاضن الشرعي للطفل.فما دور الأم بعد أن رفضت إرضاع الطفل؟ هل ستزعمون أنها الحاضن للطفل؟أم أنها المدير العام؟أم المشرف؟أم المراقب على حضانة الطفل؟
أليس في هذا دليل شرعي على دحض الفتاوى الباطلة لمن يزعم أن حضانة الطفل للأم.
لكن من يدّعي العلم من المشايخ وغيرهم ضلوا الطريق وأفتوا بما لايعلمون وبدون دليل شرعي ونسبوا أقوالهم إلى أئمة المذاهب وتلامذتهم وبنوا عليها فتاوى أخرى باطلة مثل النفقة وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة ومدة الحضانة وغيرها من الفتاوى الباطلة وبدون أدلة شرعية وصارت هذه الفتاوى الباطلة عُرْفا لدى الناس يتناقلونه جيلا بعد جيل دون أن يتحقق أحد من صحة هذه الفتاوى وأدلتها الشرعية من القرآن الكريم أو السنّة النبوية.
هذا الكلام لن يعجب من يزعمون أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وخاصة النساء ولن يعجب من درسوا الأحكام الباطلة وتأثروا بأساتذتهم الذين تأثروا أيضا بأسلافهم وهكذا ثم إنه لن يعجب من يسمون أنفسهم حقوقيون وقانونيون ممن درس القانون الوضعي بعض السنوات في معاهد أو كليات وأوهموهم أنها قوانين شرعية وكذلك لن يعجب هذا الكلام قضاة الجور في المحاكم الوضعية ولا المرتزقة من المحامين،لذلك من يريد أن يناقش أو يجادل منهم فعليه بإثبات كلامه بالدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية وليس بالقانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل المطبق في المحاكم الوضعية في العالم أو ليصمت ولايروج للباطل فيكتسب من ورائه الإثم والذنوب