الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله . وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا. فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله. والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر. أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
تحية كبيرة لكم من أخيكم متشيع أردني وفقكم الله وبارك فيكم وجزاكم خير الجزاء وهنيئاً لكم .. اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم أجمعين السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين وعلى الأرواح التي حلت بفنائه وأناخت برحله ولا جعله الله آخر العهد منا لزيارتكم .. رزقنا الله زيارتكم وجعلنا الله من جندكم جند الإمام الحجة عليه السلام عجل الله فرجه ومخرجه الشريف وجعلنا سبباً من أسباب إظهار دينكم على الدين كله وعزة شيعتكم ومواليكم .. اللهم آمين .. يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيماً
@@ابوساري-ي6ز كل ما ترمون به غيركم من نقائص فهو فيكم لا فيهم .. أنتم الغارقون في الشرك .. تعبدون ثلة من المجرمين ممن تسمونهم بالصحابة وتقدمونهم على الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وتتبعون كل أحد وكل مجرم ولا تتبعون من أمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم باتباعهم والأخذ عنهم .. أنتم تتبعون الشيطان وكثير مما تتبعونه هو أباطيل ومكذوبات وموضوعات وحتى تفسير القرآن عندكم فيه تضليل وتحريف للكلم عن مواضعه وتتبعون المتشابه وتؤولونه على أهوائكم وأهواء سلفكم المجرم .. وحتى التاريخ حرفتموه .. إذا بدك الحق بتبحث بموضوعية وبإخلاص لله تعالى وبتتأدب ولما تعلق بتتأدب وما بتتجاوز .. والحق أصبح واضحاً في هذا الزمن وما عاد للجهل والتجهيل والجاهلين عذر ولا للتضليل والتدليس والمدلسين مكان ..
@@ابوساري-ي6ز خلاصة الكلام ومختصره أن كثيراً مما علموه لنا ولقنونا إياه من الزيف والزور ولأن آثار ما حصل قائمة إلى اليوم والتضليل حديثياً وتاريخياً وعقائدياً على أشده إلى اليوم وأوجد ويوجد العداوة والبغضاء والقتل والتكفير والظلم بسبب منهج أولئك الأوائل وانحرافهم وحربهم لله ورسوله وآل بيته وصالح المؤمنين (هذه بعض دوافعي لتبيين الحق من الضلال وهذا التبيان والتبيين أمر إلهي وتكليف شرعي كما سيأتي ) وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين.. هذا مراد إلهي غاية إلهية ؛ تبيين سبيل المجرمين للبعد عنها وعنهم .. يجب التبيين شهادة لله تعالى ولأن الحق أصبح مختلطاً بالباطل ولأن الموازين منقلبة (أفنجعل المسلمين كالمجرمين ، ما لكم كيف تحكمون) (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار ) (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين) (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) قليل من الصحابة صدقوا ما عاهدوا الله عليه (وكثير منهم صدقوا خصوصاً من مات في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووقاهم الله الفتن).. لكن الأغلبية للأسف شاقوا الله ورسوله وحادوا الله ورسوله وأجرموا وظلموا وأكثروا في الأرض الفساد وأسسوا لأساس الظلم على آل سيدنا محمد عليهم الصلاة والسلام وعلى باقي المسلمين وثبت ذلك ، ولم يثبت أنهم تابوا قبل موتهم أو أنهم رفعوا المظالم التي ظلموا بها آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وغيرهم وظلموا كثيراً من المسلمين وقتلوا الكثير . ورووا كثيراً من الأحاديث المكذوبة وغيروا وبدلوا وحرفوا وشرعوا في الأحكام من عندهم (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله . مودة المجرمين تنفي الإيمان عن صاحبها .. خطر عظيم . ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار . هذا خطر عظيم آخر . المسلم والمؤمن الحقيقي يرفض الظلم والظالمين وولايتهم ويرفض الباطل وأهله ، الإسلام الحقيقي والفطرة السليمة هي بعدم اتباع المجرمين وعدم اتباع كل من آذى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته عليهم الصلاة والسلام وشاق الله ورسوله وحادهما.. يكفي كل ذي لب وعقل وقلب سليم أحاديث : ألست أولى بكم من أنفسكم ؟ فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه .. وقد بايعوا الإمام علي عليه السلام بعد قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الآنف والطويل (اختصرته واخترت موضع الشاهد) في غدير خم ثم نقضوا بيعتهم بعد استشهاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مباشرة (استشهد بالسم على يد عائشة وحفصة وبتحريض من أبويهما أبي بكر وعمر في حادثة اللد المعروفة ) بالإضافة إلى محاولتهم السابقة باغتيال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عقبة تبوك في الحادثة المعروفة .. وهموا بما لم ينالوا.. (الأحاديث التي أستشهد بها متواترة وليست كغيرها من غير المتواترة والآحاد والتي كذبوا بها على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونسبوا من خلالها الفضائل للمجرمين وحتى وإن أدرجوها في الصحاح كحديث العشرة المبشرين بالجنة ومعظم الأحاديث التي تتحدث عمن يسمون بالأصحاب.. مكذوبة ومختلقة ) (الدلائل والحجج يطول شرحها). والحديث المتواتر : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وعترتي أهل بيتي (حرفوه إلى .وسنتي . يحرفون الكلم عن مواضعه..والدوافع يطول شرحها).. وحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم موجهاً كلامه إلى آل بيته أصحاب الكساء علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام : أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم وفي لفظ حربكم حربي وسلمكم سلمي . ومن يتبعونهم ويوالونهم ويمجدونهم من أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وأمثالهم حاربوا آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم بذلك حاربوا الله ورسوله.. كيف حاربوهم ؟ بطرق كثيرة منها أنهم نقضوا بيعة الإمام علي عليه السلام (علي خليفتي على كل مؤمن من بعدي) (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ) نزلت هذه الآية في تبليغ ولاية علي عليه السلام.. وبعد التبليغ في غدير خم (أثناء الرجوع من حجة الوداع نزلت آية (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) من كنت مولاه فعلي مولاه . وكذلك حديث الدار : علي اخي ووصيي وخليفتي فيكم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا. علي مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي .علي مع الحق يدور حيث دار .علي مع القرآن والقرآن مع علي.. يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق (وكان المؤمنون يعرفون المنافقين ببغضهم لعلي عليه السلام ومن ابرز المبغضين كانت عائشة). أنا مدينة العلم وعلي بابها.. يا عمار لو سلك الناس وادياً وسلك علي وادياً فعليك بالواد الذي سلكه علي فإنه لا يخرجك من هدى ولا يدخلك في ضلالة. من آذى علياً فقد آذاني.. من سب علياً فقد سبني (ومعاوية الطاغية المجرم سب علياً وأمر بسبه على المنابر عشرين سنة هذا غير القتل والتقتيل في المسلمين) ثم بعد استشهاده صلى الله عليه وآله وسلم بالسم لم يحضر أولئك الطغاة جنازته ولم يصلوا عليه بل بادروا إلى القفز على أوامر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووصاياه واغتصبوا الخلافة وأجبروا الناس على المبايعة بالإكراه وبالسيف وكانوا اتفقوا مع قبيلة أسلم (أربعة آلاف مجرم) وأخذوا يضربون الناس ويجبرونهم على بيعة أبي بكر والذي كان من المفترض أن يكون هو وعمر وغيرهما من ضمن جيش أسامة بن زيد والذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولعن من تخلف عنه (و هم بذلك ملعونون) واستغلوا غياب معظم المسلمين بسبب ذهابهم في ذلك الجيش وفعلوا ما فعلوا وذهب عمر هو وثلة من المجرمين منهم خالد بن الوليد إلى بيت فاطمة عليها السلام (لأن علياً عليه السلام رفض المبايعة) وأحرقوا باب البيت واقتحموه وضرب عمر فاطمة عليها السلام ودخل مسمار باب البيت في صدرها وكسر ضلعها وأسقطت جنينها الذي كانت حاملاً به وهجم علي عليه السلام على عمر ووطىء رقبته ووجأ أنفه وأراد ان يقتله لولا وصية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال علي : لولا كتاب من الله سبق لأخذت الذي فيه أكثر شعرك. لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان قد أوصاه بأن يصبر على ما سيحدث له ولفاطمة من أذى ومن غدر للأمة بهما. ستغدر بك الأمة من بعدي يا علي (وقد أطلعه الله على ذلك الغيب وما سيحصل بعده)
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله . وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا. فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله. والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر. أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله . وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا. فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله. والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر. أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله . وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا. فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله. والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر. أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
الله يديم النعمه عليهم الخدمه الحسينية شرف لكل مسلم تحياتي لااهل الناصريه
موفقين ان شاءلله... نسأل الله ان يرزقنا واياكم شفاعة محمد وآل مُحَمَّد... وهنيئا لكم على هذه الخدمة لمواساة سيدتنا الزهراء(ع؟
اطلب من كل واحد يشوف تعليقي ان يندعيلي ان يسكن حب الحسين ب قلبي حد الجنون إلهي بحق زوار الحسين جنن قلبي بحب الحسين
الله يزيد حب الحسين عندك وعندنا
الهم اجعل امة محمد باكملها مجنونة بحب الحسين فهذا هو الحق بعية وجازاك الله خيرا
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله .
وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا.
فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله.
والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر.
أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
اللهم امين
اللهم صل على محمد وآل محمد . مأجورين بحق فاطمة الزهراء عليها السلام سيدة نساء العالمين .
تحية كبيرة لكم من أخيكم متشيع أردني وفقكم الله وبارك فيكم وجزاكم خير الجزاء وهنيئاً لكم .. اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم أجمعين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين وعلى الأرواح التي حلت بفنائه وأناخت برحله ولا جعله الله آخر العهد منا لزيارتكم .. رزقنا الله زيارتكم وجعلنا الله من جندكم جند الإمام الحجة عليه السلام عجل الله فرجه ومخرجه الشريف وجعلنا سبباً من أسباب إظهار دينكم على الدين كله وعزة شيعتكم ومواليكم .. اللهم آمين .. يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيماً
يعني تريد تدخل في البدع والشركيات تتبرك بقبور الموتى وتدعوهم من دون الله وتسجد لصور المعممين وتلطم وتطبر وتدفع الخمس. وتسمح لبناتك باالمتعه
@@ابوساري-ي6ز
فعلاً أنك عديم مروءة
حسبنا الله ونعم الوكيل
@@ابوساري-ي6ز
كل ما ترمون به غيركم من نقائص فهو فيكم لا فيهم .. أنتم الغارقون في الشرك .. تعبدون ثلة من المجرمين ممن تسمونهم بالصحابة وتقدمونهم على الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وتتبعون كل أحد وكل مجرم ولا تتبعون من أمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم باتباعهم والأخذ عنهم .. أنتم تتبعون الشيطان وكثير مما تتبعونه هو أباطيل ومكذوبات وموضوعات وحتى تفسير القرآن عندكم فيه تضليل وتحريف للكلم عن مواضعه وتتبعون المتشابه وتؤولونه على أهوائكم وأهواء سلفكم المجرم .. وحتى التاريخ حرفتموه .. إذا بدك الحق بتبحث بموضوعية وبإخلاص لله تعالى وبتتأدب ولما تعلق بتتأدب وما بتتجاوز .. والحق أصبح واضحاً في هذا الزمن وما عاد للجهل والتجهيل والجاهلين عذر ولا للتضليل والتدليس والمدلسين مكان ..
@@truthseeker341 لم تجب على استفساراتي التي ذكرتها لك. ونحن نتبع القران والسنه وليس البشر واعتقد انك لاتقرى القران او انك من المكذبين به قال تعالى ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا * وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا ﴾ [الفتح: 18 - 21].
﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100].
﴿ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [الحديد: 10].
﴿ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 117].
@@ابوساري-ي6ز
خلاصة الكلام ومختصره أن كثيراً مما علموه لنا ولقنونا إياه من الزيف والزور ولأن آثار ما حصل قائمة إلى اليوم والتضليل حديثياً وتاريخياً وعقائدياً على أشده إلى اليوم وأوجد ويوجد العداوة والبغضاء والقتل والتكفير والظلم بسبب منهج أولئك الأوائل وانحرافهم وحربهم لله ورسوله وآل بيته وصالح المؤمنين (هذه بعض دوافعي لتبيين الحق من الضلال وهذا التبيان والتبيين أمر إلهي وتكليف شرعي كما سيأتي ) وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين.. هذا مراد إلهي غاية إلهية ؛ تبيين سبيل المجرمين للبعد عنها وعنهم .. يجب التبيين شهادة لله تعالى ولأن الحق أصبح مختلطاً بالباطل ولأن الموازين منقلبة (أفنجعل المسلمين كالمجرمين ، ما لكم كيف تحكمون) (أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار ) (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين) (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون ) قليل من الصحابة صدقوا ما عاهدوا الله عليه (وكثير منهم صدقوا خصوصاً من مات في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووقاهم الله الفتن).. لكن الأغلبية للأسف شاقوا الله ورسوله وحادوا الله ورسوله وأجرموا وظلموا وأكثروا في الأرض الفساد وأسسوا لأساس الظلم على آل سيدنا محمد عليهم الصلاة والسلام وعلى باقي المسلمين وثبت ذلك ، ولم يثبت أنهم تابوا قبل موتهم أو أنهم رفعوا المظالم التي ظلموا بها آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وغيرهم وظلموا كثيراً من المسلمين وقتلوا الكثير . ورووا كثيراً من الأحاديث المكذوبة وغيروا وبدلوا وحرفوا وشرعوا في الأحكام من عندهم (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله)
لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله . مودة المجرمين تنفي الإيمان عن صاحبها .. خطر عظيم .
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار . هذا خطر عظيم آخر .
المسلم والمؤمن الحقيقي يرفض الظلم والظالمين وولايتهم ويرفض الباطل وأهله ، الإسلام الحقيقي والفطرة السليمة هي بعدم اتباع المجرمين وعدم اتباع كل من آذى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وآل بيته عليهم الصلاة والسلام وشاق الله ورسوله وحادهما.. يكفي كل ذي لب وعقل وقلب سليم أحاديث : ألست أولى بكم من أنفسكم ؟ فمن كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه .. وقد بايعوا الإمام علي عليه السلام بعد قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الآنف والطويل (اختصرته واخترت موضع الشاهد) في غدير خم ثم نقضوا بيعتهم بعد استشهاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مباشرة (استشهد بالسم على يد عائشة وحفصة وبتحريض من أبويهما أبي بكر وعمر في حادثة اللد المعروفة ) بالإضافة إلى محاولتهم السابقة باغتيال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عقبة تبوك في الحادثة المعروفة .. وهموا بما لم ينالوا.. (الأحاديث التي أستشهد بها متواترة وليست كغيرها من غير المتواترة والآحاد والتي كذبوا بها على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونسبوا من خلالها الفضائل للمجرمين وحتى وإن أدرجوها في الصحاح كحديث العشرة المبشرين بالجنة ومعظم الأحاديث التي تتحدث عمن يسمون بالأصحاب.. مكذوبة ومختلقة ) (الدلائل والحجج يطول شرحها). والحديث المتواتر : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً كتاب الله وعترتي أهل بيتي (حرفوه إلى .وسنتي . يحرفون الكلم عن مواضعه..والدوافع يطول شرحها).. وحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم موجهاً كلامه إلى آل بيته أصحاب الكساء علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام : أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم وفي لفظ حربكم حربي وسلمكم سلمي . ومن يتبعونهم ويوالونهم ويمجدونهم من أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة وأمثالهم حاربوا آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم بذلك حاربوا الله ورسوله.. كيف حاربوهم ؟ بطرق كثيرة منها أنهم نقضوا بيعة الإمام علي عليه السلام (علي خليفتي على كل مؤمن من بعدي) (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ) نزلت هذه الآية في تبليغ ولاية علي عليه السلام.. وبعد التبليغ في غدير خم (أثناء الرجوع من حجة الوداع نزلت آية (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) من كنت مولاه فعلي مولاه . وكذلك حديث الدار : علي اخي ووصيي وخليفتي فيكم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا. علي مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي .علي مع الحق يدور حيث دار .علي مع القرآن والقرآن مع علي.. يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق (وكان المؤمنون يعرفون المنافقين ببغضهم لعلي عليه السلام ومن ابرز المبغضين كانت عائشة). أنا مدينة العلم وعلي بابها.. يا عمار لو سلك الناس وادياً وسلك علي وادياً فعليك بالواد الذي سلكه علي فإنه لا يخرجك من هدى ولا يدخلك في ضلالة. من آذى علياً فقد آذاني.. من سب علياً فقد سبني (ومعاوية الطاغية المجرم سب علياً وأمر بسبه على المنابر عشرين سنة هذا غير القتل والتقتيل في المسلمين) ثم بعد استشهاده صلى الله عليه وآله وسلم بالسم لم يحضر أولئك الطغاة جنازته ولم يصلوا عليه بل بادروا إلى القفز على أوامر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووصاياه واغتصبوا الخلافة وأجبروا الناس على المبايعة بالإكراه وبالسيف وكانوا اتفقوا مع قبيلة أسلم (أربعة آلاف مجرم) وأخذوا يضربون الناس ويجبرونهم على بيعة أبي بكر والذي كان من المفترض أن يكون هو وعمر وغيرهما من ضمن جيش أسامة بن زيد والذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولعن من تخلف عنه (و هم بذلك ملعونون) واستغلوا غياب معظم المسلمين بسبب ذهابهم في ذلك الجيش وفعلوا ما فعلوا وذهب عمر هو وثلة من المجرمين منهم خالد بن الوليد إلى بيت فاطمة عليها السلام (لأن علياً عليه السلام رفض المبايعة) وأحرقوا باب البيت واقتحموه وضرب عمر فاطمة عليها السلام ودخل مسمار باب البيت في صدرها وكسر ضلعها وأسقطت جنينها الذي كانت حاملاً به وهجم علي عليه السلام على عمر ووطىء رقبته ووجأ أنفه وأراد ان يقتله لولا وصية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال علي : لولا كتاب من الله سبق لأخذت الذي فيه أكثر شعرك. لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان قد أوصاه بأن يصبر على ما سيحدث له ولفاطمة من أذى ومن غدر للأمة بهما. ستغدر بك الأمة من بعدي يا علي (وقد أطلعه الله على ذلك الغيب وما سيحصل بعده)
تاج راسي مواسيات السيدة زينب ع بحق وحقيقة ❤ يحفظكم ويبارك برزقكم
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله .
وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا.
فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله.
والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر.
أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
احسنتي ولك الاجر والثواب
طبت وطابت الأرض إلى تسكنون، انتم أهل الكرم والجود
الهي بحق محبين الحسين لاتحرمني من شفاعت الحسين بقبري ماعندي غيره
كواج الله وماجورة اختي خادمة الحسين هنيئا لكم هذة الخدمة وهاي النعمة
الله يخليج ..
ادعوكم ايها الناس بجاه امام الحسين ان يقضي دين زوجي
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله .
وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا.
فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله.
والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر.
أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
يا رب
أدعي لي أحصل فلوسي وأوقف معكم .. يا رب .. لي مبالغ كبيرة وكل شهر يوعدوني
اللهم صل على محمد وآل محمد
يا حسين لبيك ياحسين ❤❤❤❤❤
ربي يوفق كل زوار الحسين عليه السلام .
سلام الله عليك ياابا عبد الله❤
مأجورة. العودة. إن. شاء. الله. عليكم.
مأجورين.
اللهم صل على محمد وال محمد
اطلب من الله وا"هل بيته ان يقضي دينة😢😢😢
الاستعانة بالأموات، والاستغاثة بالأموات، أو بالأشجار، والأحجار، أو بالأصنام، أو بالجن، أو بالملائكة، كله شرك أكبر، أو بالرسل، كله شرك أكبر، كله من الشرك بالله .
وهكذا المشايخ إذا كانوا أمواتًا، أو غائبين، يعتقد فيهم أنهم ينفعونه، ويشفعون له، يدعوهم من دون الله، يستغيث بهم، كل هذا من الشرك الأكبر، وقد أنزل الله في ذلك كتابه العظيم، وبعث به رسله الكرام -عليهم الصلاة والسلام- قال في كتابه العظيم: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] وقال -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سمى دعاءهم شركًا.
فلا يجوز لمسلم أن يدعو الأموات، أو يستغيث بهم، أو ينذر لهم، أو يذبح لهم، يتقرب إليهم بالذبائح، أو يستغيث بهم عند الشدائد، كل هذا من الشرك الأكبر، وهذا عمل كفار قريش وغيرهم، هذه أعمال الكفار عند قبور الأموات، وعند أصنامهم، وأشيائهم التي يعبدونها من دون الله.
والغائب مثل الميت، الغائب عنك مثل الميت، يدعو غائبًا يعتقد أنه يسمع دعاءه، وأنه له سر، يدعوه مثلًا هو في مصر، أو في مكة، أو في أي مكان يدعوه من بعيد، هذا مثل دعاء الميت، شرك أكبر.
أما الحاضر الذي يسمع كلامك، تقول: يا عبدالله، أعني على كذا، أقرضني كذا، ساعدني على إصلاح السيارة، عاوني على رفع هذا الحجر، على رفع هذا الباب، على رفع هذه الخشبة، لا بأس، إذا كان حاضرًا يسمع كلامك، ويقدر على أن يعينك، لا بأس بهذا،
ماشاء الله على ثقافه هذه المرة وكلامه الموزون
هاي وين بالكوت اعتقد
ذي قار ناحية الفهود مفرق الطار
ماجورين
ماجورين انشالله
ياحسين
كلمن يقرا تعليقي يقرا رسالتي
ابني ازغير ومن يحجي يتأتأ بكلامه ندعوله الله يشافي ويعافي ويشافي كل مريض
اتمنى ازور هذا الموكب واطلب مراد منهم