أنا كنت حابة ندخل فيها مي حرام tb shop وفيها ربا لانك تقيمي منتج دون انك تجربيه وتعرفي اصلو ودخلي كتبي tb Shop حلال ام حرام يخرجولك فتاوي تاعها كامل حرام
@@foufafaracha9750 من كانت عادته أكل الحرام يتتبع دائما الفتاوى الشاذة الصادرة من أهل الأهواء والتي تبيح كل ماهو حرام نسأل الله العافية انا طالب ماستر فقه وتتبعت الموضوع ولم أجد ابدا من احله من أهل العلم إلا أهل الأهواء نسأل الله العافية
جزاك الله ألف خير يا شيخ تبارك الرحمان.انا مسوقة شبكية في شركة جزائرية وقانونية وكلشي فيها واضح كما قلت يا شيخ وكاين ناس هبلتني بهاد الأسئلة مع انو الكثير يحلل التسويق الشبكي وخاصة نضام شركتنا كما تكلمت تماما .ربي يرزقنا الحلال
.. نظام العمل ب التسويق الشبكي حلال .. ولكن الانسان هو من يحلل رزقه ويحرمه.فان صدق و ووفي بما وعد .كان رزقه حلال .. وان غش وكذب وحدع كان رزقه حرام كل انسان يجازي بما عمل
الفتوى رقم: ١١٣٥ الصنف: فتاوى المعاملات المالية - البيوع في حكم التسويق الشبكي (الهرمي) السؤال: شيخَنا الفاضل ـ حَفِظكم الله ـ انتشرَتْ في الآونةِ الأخيرة بعضُ المُعامَلات بطريقة التسويق الشبكيِّ لشركاتٍ عالميةٍ مثل [Qnet]، وتتلخَّص صورةُ هذه المعاملاتِ في إقناع الشركة لشخصٍ ما بشراءِ سلعةٍ أو مُنْتَجٍ على أَنْ يقوم بإقناعِ آخَرين بالشراء ليُقْنِعَ هؤلاء آخَرين بالشراء وهكذا، وكلَّما زادَتْ طبقاتُ المشتركين حَصَل المشتركُ الأوَّل على مَبالِغَ أكثرَ، وكُلُّ مُشترِكٍ يُقْنِع مَنْ بعده بالاشتراك مُقابِلَ مبالغَ ماليةٍ كبيرةٍ. فما حكمُ هذه المعاملة ـ بارك الله فيكم ـ؟ وهل هي مِنَ السمسرة الجائزة؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فإذا ظَهَر أنَّ نظام التسويق الشبكيِّ للشركات العالمية يتعامل بهذا الأسلوبِ في تسويق مُنْتَجاتها فإنه ـ والحالُ هذه ـ تقترن به عدَّةُ محاذيرَ شرعيةٍ يمكن إبرازُها على النحو التالي: المحذور الأوَّل: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الغرر والميسر والمقامرة المحرَّمة شرعًا؛ ذلك لأنَّ المُشترِك لا يُسْهِم في التسويق الشبكيِّ إلَّا بغرض العوض الماليِّ على جلب الزبائن المُشترِكين، وتزيد عمولتُه ويربح أكثرَ كلَّما أحضر عددًا أكبرَ مِنَ الزبائن وحقَّق شروطَ الشركة، أو قد تنقص عن المبلغ الأوَّل الذي دَفَعه، وإذا ما فَشِل في مَهَمَّته خَسِر المبلغَ كُلَّه، وبين حالتَيِ الربح والخسارة يجهل المُشترِكُ ـ حالَ إسهامِه في التسويق الشبكيِّ أو الهرميِّ ـ هل يكون غانمًا أو غارمًا؟ وهذه الجهالةُ تجرُّه ـ في تعامُله هذا ـ إلى الولوج في باب الغرر المنهيِّ عنه في حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه قال: «نَهَى رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم عَنْ بَيْعِ الْحَصَاةِ وَعَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ»(١)، وغيره مِنَ الأحاديث الصحيحة الشاملة للغرر والميسر والمقامرة. المحذور الثاني: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الرِّبا الخفيِّ(٢) وهو رِبَا البيوع بقسمَيْه: رِبَا الفضل ورِبَا النسيئة؛ ذلك لأنَّ المعلوم أنَّ البضاعة التي هي مَحَلُّ التسويق الشبكيِّ ليسَتْ مقصودةً في ذاتها، وإنما هي مُستعمَلةٌ كقناعٍ يُتذرَّع به للحصول على المبالغ المالية مِنْ عمولات الزبائن التي قد تفوق تلك البضاعةَ، ويؤكِّد معنَى عدمِ إرادة تلك البضاعةِ في حَدِّ ذاتها أنَّ ثمنها المعروضَ في الشركة أغلى مِنْ قيمتها الحقيقية في السوق. فإذا تَقرَّر أنَّ البضاعة أو السلعة ليسَتْ مقصودةً في ذاتها تأكَّد أنَّ المقصود الحقيقيَّ مِنْ هذا التعاملِ هو تسويقُ العمولات لا البضاعة أو السلعة، فيُسْهِم المُشترِكُ بدفعِ قليلٍ مِنَ المال ليحصل على مالٍ أوفرَ منه بكثيرٍ، فتتجلَّى صورةُ المبادلة على حقيقتها على الوجه التالي: بيعُ عمولةٍ نقديةٍ بعمولةٍ نقديةٍ مع حصول التفاضل بينهما والنسيئةِ تحت قناعِ أو ستارِ البضاعة أو السلعة أو المُنْتَجِ الذي تقوم بتسويقه تلك الشركاتُ، وقد أجمع أهلُ العلم على تحريمِ رِبَا البيوع بضربَيْه: الفضل والنسيئة(٣)، ومِنْ مُستنَدِ هذا الإجماعِ قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا الوَرِقَ بِالوَرِقِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا مِنْهَا غَائِبًا بِنَاجِزٍ»(٤). كما أنَّ هذه المبادلةَ لها شَبَهٌ قريبٌ ببيع العِينة حيث يكون المقصودُ منها التحايلَ على تحريمِ الرِّبا باتِّخاذِ عينٍ أو سلعةٍ للوصول إلى تحصيل الرِّبا تحت غطاء البيع، وقد وَرَد تحريمُه في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ؛ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ»(٥). المحذور الثالث: اشتمالُ هذه المعاملةِ على ظُلمِ العبد لأخيه؛ ذلك لأنَّ التسويق الشبكيَّ يعتمد في ترويج مُنْتَجه أو سلعته على الدعاية المُغْرِية التي تخدع المُشارِكين بها وتُغْرِيهم بتحصيلِ أرباحٍ كبيرةٍ وعمولاتٍ فاحشةٍ في مُقابِل مبلغٍ يسيرٍ وهو ثمنُ المُنْتَج الذي تتوخَّى به الشركاتُ في الأصل ـ مِنْ خلال التسويق والمتاجرة المقنَّعة ـ تجميعَ أكبرِ قدرٍ مِنَ المُشترِكين؛ الأمرُ الذي يُفْضي ـ في الغالب الأعمِّ ـ إلى وقوعِ أكثرية المُشارِكين مِنَ الطبقة الدنيا مِنَ الشبكة الهرمية ضحيَّةً في شَرَكِ هذا الأسلوبِ التسويقيِّ الماكر بالغشِّ والتلبيس، في حينِ تتحقَّق أطماعُ الطبقة العليا الغانمة على حساب الأكثرية الغارمة، وهذه المعاملاتُ تدخل ـ بلا شكٍّ ـ في عمومِ قوله تعالى: ﴿وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ﴾ [البقرة: ١٨٨]؛ إذ «الخداع الذي هو مظنَّة أَنْ لا رِضَا به عند تحقُّقه فيكون مِنْ أكل المال بالباطل»(٦)، كما تَشْمَله النصوصُ الشرعية الناهية عن الغشِّ والتدليس والتلبيس على الناس ونحو ذلك، وقد وَرَد في الحديث: «مَنْ أَشَارَ عَلَى أَخِيهِ بِأَمْرٍ يَعْلَمُ أَنَّ الرُّشْدَ فِي غَيْرِهِ فَقَدْ خَانَهُ»(٧). هذا، ولا يدخل نظامُ التسويق الشبكيِّ في باب السمسرة؛ لاختلافه عنها مِنْ عِدَّةِ وجوهٍ منها: الأوَّل: أنَّ السمسرة عقدٌ يُكلَّف بمُوجَبه السمسارُ بالبحث عن شخصٍ آخَرَ لربطِ العلاقة بين الطرفين قَصْدَ إبرامِ العقد بينهما مُقابِلَ أجرةٍ. بينما نظام التسويق الشبكي يقوم المُشارِك فيه بدفع الأجر لتسويق بضاعة الشركة أو مُنْتَجها. الثاني: يتميَّز عقدُ السمسرة بغياب العلاقة التبعية، أي: لا تربط السمسارَ أيُّ علاقةٍ تبعيةٍ بعميله، في حينِ تربط المُشارِكَ ـ في نظام التسويق الشبكيِّ ـ علاقةٌ تبعيةٌ بعميله حتَّى يَصِلَ التسويقُ الشبكيُّ إلى نهايته. الثالث: العقد الذي يُبْرِمه السمسارُ مع عميله ينتهي متى أبرم الطرفان العقدَ ويَستحِقُّ السمسارُ أجرةً، بينما في التسويق الشبكيِّ قد يَستمِرُّ التسويقُ إلى وقتٍ لا يدري المُشترِكُ فيه ما إذا كان غانمًا أو غارمًا. الرابع: عقدُ السمسرةِ عقدُ وساطةٍ وتقريبٍ بين العميل والمُتعاقَد معه، يقوم السمسارُ بحملِ إرادة الطرفين على التعاقد، ويكون هدفُه الأساسيُّ تسهيلَ عملية التعاقد على البضاعة أو المُنْتَج محلِّ التعاقد بصورةٍ حقيقيةٍ، أي: أنَّ البضاعة أو المُنْتَجَ مقصودٌ في ذاته مجرَّدٌ عن أيِّ تلبيسٍ. بينما التسويق الشبكيُّ ليس بهذه الصورة، فهدفُه الأساسيُّ الذي يرمي إليه إنما هو تحصيلُ العمولات والأرباح، فيسوِّق البضاعةَ بنفسه لمَنْ يريد أَنْ يسوِّقها إلى غيره، مِنْ غيرِ أَنْ تكون البضاعةُ أو المُنْتَجُ مقصودًا في ذاته، وإنما هو مَعْبَرٌ للتوصُّل إلى توفير المال وتكثيرِه. وبناءً على ما تَقدَّم، فإنَّ حُرْمةَ هذه المعاملةِ تتأكَّد بمجموع المحاذير السابقة المُقترِنة بها، وإِنْ كان محذورٌ واحدٌ يكفي في الحكم عليها بالمنع؛ لِمَا اشتملَتْ عليه مِنَ الظلم والفساد، والتسويقُ الشبكيُّ ـ بأسلوبه الإغرائيِّ ـ لا يَمُتُّ بصِلَةٍ للسمسرة المشروعة للفوارق العديدة بينهما ـ كما تقدَّم ـ وإنما حقيقةُ التسويق الشبكيِّ ألصقُ بالميسر والمقامرة والرِّبا. والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر في: ١٤ ربيع الثاني ١٤٣٣ﻫ الموافق ﻟ: ٠٧ مــارس ٢٠١٢م (١) أخرجه مسلمٌ في «البيوع» (١٥١٣) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. (٢) انظر تقسيمَ ابنِ القيِّم للرِّبا الجليِّ والخفيِّ في: «إعلام الموقِّعين» (٢/ ١٥٤ ـ ١٥٥). (٣) انظر: «المغني» لابن قدامة (٤/ ٣). (٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «البيوع» بابُ بيعِ الفضَّة بالفضَّة (٢١٧٧)، ومسلمٌ في «المساقاة» (١٥٨٤)، مِنْ حديثِ أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه. (٥) أخرجه أبو داود في «الإجارة» بابٌ في النهي عن العِينة (٣٤٦٢) مِنْ حديثِ ابنِ عمر رضي الله عنهما. وصحَّحه الألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (١١). (٦) «سُبُل السلام» للصنعاني (٣/ ٢٨). (٧) أخرجه أبو داود في «العلم» باب التوقِّي في الفُتْيا (٣٦٥٧) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٦٠٦٨). الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس
انا دخلت في شركة دريم مايكر وندمت اشد الندم وكي تدخلوا تشوفوا الغرر والكذب وتقمروا بدراهم الناس المساكين الفقراء اللي حبوا يخدموا والله هذا أكل أموال الناس بالباطل وربي يهديك ياشيخ شوف الفتاوى الاخرى
إذا حبيتي تغيري حياتك للافضل ، توصلي لأهدافك وتحقي احلامك، تقدري تديريها معانا من ربة بيت الى سيدة اعمال ناجحة عرض فرصة عمل لي مهتمة تبعثلي 😊 وشكرا ✅ حبيباتي
الرجاء اعادة النظر في الموضوع لان هناك من الاخوان الذين يتهربون من الاسئلة و يقمون بطرح اسئلة على حسب ما يخرج عليهم و عند طرحهم للاسئلة لا يذكرون تفاصيل الاشياء بدقة ووضوح لذالك الشيخ يجيبكم على حسب السؤال و على حسب ما فهم السؤال و الرجاء اعيدها و اكررها الرجاء اعادة النظر في موضوع التسويق الشبكي لان هذا الموضوع فيه نوع من الشبهة و شكرا و بارك الله فيكم
الفتوى رقم: ١١٣٥ الصنف: فتاوى المعاملات المالية - البيوع في حكم التسويق الشبكي (الهرمي) السؤال: شيخَنا الفاضل ـ حَفِظكم الله ـ انتشرَتْ في الآونةِ الأخيرة بعضُ المُعامَلات بطريقة التسويق الشبكيِّ لشركاتٍ عالميةٍ مثل [Qnet]، وتتلخَّص صورةُ هذه المعاملاتِ في إقناع الشركة لشخصٍ ما بشراءِ سلعةٍ أو مُنْتَجٍ على أَنْ يقوم بإقناعِ آخَرين بالشراء ليُقْنِعَ هؤلاء آخَرين بالشراء وهكذا، وكلَّما زادَتْ طبقاتُ المشتركين حَصَل المشتركُ الأوَّل على مَبالِغَ أكثرَ، وكُلُّ مُشترِكٍ يُقْنِع مَنْ بعده بالاشتراك مُقابِلَ مبالغَ ماليةٍ كبيرةٍ. فما حكمُ هذه المعاملة ـ بارك الله فيكم ـ؟ وهل هي مِنَ السمسرة الجائزة؟ وجزاكم الله خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فإذا ظَهَر أنَّ نظام التسويق الشبكيِّ للشركات العالمية يتعامل بهذا الأسلوبِ في تسويق مُنْتَجاتها فإنه ـ والحالُ هذه ـ تقترن به عدَّةُ محاذيرَ شرعيةٍ يمكن إبرازُها على النحو التالي: المحذور الأوَّل: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الغرر والميسر والمقامرة المحرَّمة شرعًا؛ ذلك لأنَّ المُشترِك لا يُسْهِم في التسويق الشبكيِّ إلَّا بغرض العوض الماليِّ على جلب الزبائن المُشترِكين، وتزيد عمولتُه ويربح أكثرَ كلَّما أحضر عددًا أكبرَ مِنَ الزبائن وحقَّق شروطَ الشركة، أو قد تنقص عن المبلغ الأوَّل الذي دَفَعه، وإذا ما فَشِل في مَهَمَّته خَسِر المبلغَ كُلَّه، وبين حالتَيِ الربح والخسارة يجهل المُشترِكُ ـ حالَ إسهامِه في التسويق الشبكيِّ أو الهرميِّ ـ هل يكون غانمًا أو غارمًا؟ وهذه الجهالةُ تجرُّه ـ في تعامُله هذا ـ إلى الولوج في باب الغرر المنهيِّ عنه في حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه قال: «نَهَى رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم عَنْ بَيْعِ الْحَصَاةِ وَعَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ»(١)، وغيره مِنَ الأحاديث الصحيحة الشاملة للغرر والميسر والمقامرة. المحذور الثاني: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الرِّبا الخفيِّ(٢) وهو رِبَا البيوع بقسمَيْه: رِبَا الفضل ورِبَا النسيئة؛ ذلك لأنَّ المعلوم أنَّ البضاعة التي هي مَحَلُّ التسويق الشبكيِّ ليسَتْ مقصودةً في ذاتها، وإنما هي مُستعمَلةٌ كقناعٍ يُتذرَّع به للحصول على المبالغ المالية مِنْ عمولات الزبائن التي قد تفوق تلك البضاعةَ، ويؤكِّد معنَى عدمِ إرادة تلك البضاعةِ في حَدِّ ذاتها أنَّ ثمنها المعروضَ في الشركة أغلى مِنْ قيمتها الحقيقية في السوق. فإذا تَقرَّر أنَّ البضاعة أو السلعة ليسَتْ مقصودةً في ذاتها تأكَّد أنَّ المقصود الحقيقيَّ مِنْ هذا التعاملِ هو تسويقُ العمولات لا البضاعة أو السلعة، فيُسْهِم المُشترِكُ بدفعِ قليلٍ مِنَ المال ليحصل على مالٍ أوفرَ منه بكثيرٍ، فتتجلَّى صورةُ المبادلة على حقيقتها على الوجه التالي: بيعُ عمولةٍ نقديةٍ بعمولةٍ نقديةٍ مع حصول التفاضل بينهما والنسيئةِ تحت قناعِ أو ستارِ البضاعة أو السلعة أو المُنْتَجِ الذي تقوم بتسويقه تلك الشركاتُ، وقد أجمع أهلُ العلم على تحريمِ رِبَا البيوع بضربَيْه: الفضل والنسيئة(٣)، ومِنْ مُستنَدِ هذا الإجماعِ قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا الوَرِقَ بِالوَرِقِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا مِنْهَا غَائِبًا بِنَاجِزٍ»(٤). كما أنَّ هذه المبادلةَ لها شَبَهٌ قريبٌ ببيع العِينة حيث يكون المقصودُ منها التحايلَ على تحريمِ الرِّبا باتِّخاذِ عينٍ أو سلعةٍ للوصول إلى تحصيل الرِّبا تحت غطاء البيع، وقد وَرَد تحريمُه في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ؛ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ»(٥). المحذور الثالث: اشتمالُ هذه المعاملةِ على ظُلمِ العبد لأخيه؛ ذلك لأنَّ التسويق الشبكيَّ يعتمد في ترويج مُنْتَجه أو سلعته على الدعاية المُغْرِية التي تخدع المُشارِكين بها وتُغْرِيهم بتحصيلِ أرباحٍ كبيرةٍ وعمولاتٍ فاحشةٍ في مُقابِل مبلغٍ يسيرٍ وهو ثمنُ المُنْتَج الذي تتوخَّى به الشركاتُ في الأصل ـ مِنْ خلال التسويق والمتاجرة المقنَّعة ـ تجميعَ أكبرِ قدرٍ مِنَ المُشترِكين؛ الأمرُ الذي يُفْضي ـ في الغالب الأعمِّ ـ إلى وقوعِ أكثرية المُشارِكين مِنَ الطبقة الدنيا مِنَ الشبكة الهرمية ضحيَّةً في شَرَكِ هذا الأسلوبِ التسويقيِّ الماكر بالغشِّ والتلبيس، في حينِ تتحقَّق أطماعُ الطبقة العليا الغانمة على حساب الأكثرية الغارمة، وهذه المعاملاتُ تدخل ـ بلا شكٍّ ـ في عمومِ قوله تعالى: ﴿وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ﴾ [البقرة: ١٨٨]؛ إذ «الخداع الذي هو مظنَّة أَنْ لا رِضَا به عند تحقُّقه فيكون مِنْ أكل المال بالباطل»(٦)، كما تَشْمَله النصوصُ الشرعية الناهية عن الغشِّ والتدليس والتلبيس على الناس ونحو ذلك، وقد وَرَد في الحديث: «مَنْ أَشَارَ عَلَى أَخِيهِ بِأَمْرٍ يَعْلَمُ أَنَّ الرُّشْدَ فِي غَيْرِهِ فَقَدْ خَانَهُ»(٧). هذا، ولا يدخل نظامُ التسويق الشبكيِّ في باب السمسرة؛ لاختلافه عنها مِنْ عِدَّةِ وجوهٍ منها: الأوَّل: أنَّ السمسرة عقدٌ يُكلَّف بمُوجَبه السمسارُ بالبحث عن شخصٍ آخَرَ لربطِ العلاقة بين الطرفين قَصْدَ إبرامِ العقد بينهما مُقابِلَ أجرةٍ. بينما نظام التسويق الشبكي يقوم المُشارِك فيه بدفع الأجر لتسويق بضاعة الشركة أو مُنْتَجها. الثاني: يتميَّز عقدُ السمسرة بغياب العلاقة التبعية، أي: لا تربط السمسارَ أيُّ علاقةٍ تبعيةٍ بعميله، في حينِ تربط المُشارِكَ ـ في نظام التسويق الشبكيِّ ـ علاقةٌ تبعيةٌ بعميله حتَّى يَصِلَ التسويقُ الشبكيُّ إلى نهايته. الثالث: العقد الذي يُبْرِمه السمسارُ مع عميله ينتهي متى أبرم الطرفان العقدَ ويَستحِقُّ السمسارُ أجرةً، بينما في التسويق الشبكيِّ قد يَستمِرُّ التسويقُ إلى وقتٍ لا يدري المُشترِكُ فيه ما إذا كان غانمًا أو غارمًا. الرابع: عقدُ السمسرةِ عقدُ وساطةٍ وتقريبٍ بين العميل والمُتعاقَد معه، يقوم السمسارُ بحملِ إرادة الطرفين على التعاقد، ويكون هدفُه الأساسيُّ تسهيلَ عملية التعاقد على البضاعة أو المُنْتَج محلِّ التعاقد بصورةٍ حقيقيةٍ، أي: أنَّ البضاعة أو المُنْتَجَ مقصودٌ في ذاته مجرَّدٌ عن أيِّ تلبيسٍ. بينما التسويق الشبكيُّ ليس بهذه الصورة، فهدفُه الأساسيُّ الذي يرمي إليه إنما هو تحصيلُ العمولات والأرباح، فيسوِّق البضاعةَ بنفسه لمَنْ يريد أَنْ يسوِّقها إلى غيره، مِنْ غيرِ أَنْ تكون البضاعةُ أو المُنْتَجُ مقصودًا في ذاته، وإنما هو مَعْبَرٌ للتوصُّل إلى توفير المال وتكثيرِه. وبناءً على ما تَقدَّم، فإنَّ حُرْمةَ هذه المعاملةِ تتأكَّد بمجموع المحاذير السابقة المُقترِنة بها، وإِنْ كان محذورٌ واحدٌ يكفي في الحكم عليها بالمنع؛ لِمَا اشتملَتْ عليه مِنَ الظلم والفساد، والتسويقُ الشبكيُّ ـ بأسلوبه الإغرائيِّ ـ لا يَمُتُّ بصِلَةٍ للسمسرة المشروعة للفوارق العديدة بينهما ـ كما تقدَّم ـ وإنما حقيقةُ التسويق الشبكيِّ ألصقُ بالميسر والمقامرة والرِّبا. والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر في: ١٤ ربيع الثاني ١٤٣٣ﻫ الموافق ﻟ: ٠٧ مــارس ٢٠١٢م (١) أخرجه مسلمٌ في «البيوع» (١٥١٣) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. (٢) انظر تقسيمَ ابنِ القيِّم للرِّبا الجليِّ والخفيِّ في: «إعلام الموقِّعين» (٢/ ١٥٤ ـ ١٥٥). (٣) انظر: «المغني» لابن قدامة (٤/ ٣). (٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «البيوع» بابُ بيعِ الفضَّة بالفضَّة (٢١٧٧)، ومسلمٌ في «المساقاة» (١٥٨٤)، مِنْ حديثِ أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه. (٥) أخرجه أبو داود في «الإجارة» بابٌ في النهي عن العِينة (٣٤٦٢) مِنْ حديثِ ابنِ عمر رضي الله عنهما. وصحَّحه الألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (١١). (٦) «سُبُل السلام» للصنعاني (٣/ ٢٨). (٧) أخرجه أبو داود في «العلم» باب التوقِّي في الفُتْيا (٣٦٥٧) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٦٠٦٨). الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس
الحمدلله أنا مسوق شبكي من شركة كيونت فريق الفرسان أفضل شركة فالعالم و زيادة على ذالك حنا نجوبو أشخاص نتعبو عليهم تدريباتنا متلقاهاش لو تعيش الحياة مرتيين
شركة اوبيس ليست كباقي الشركات الحمد لله الكثييير من المشتركين معنا تحصلوا على ربح كبير و نجاحات مادية و تطورات معنوية و تلقت تقدم كبير في الجزائر من يهمه الامر فقط يترك تعليق
أظن الشيخ شمس الدين لا يملك شرحا مفصلا عن كيفية التسويق الشبكي ... هو صح ان صاحب الطاكسي لما يأتي بالزبون او عدد من الزبائن الى السوق و يأخذ عمولة من صاحب السوق ..فهذا حلال ... و لكن هل له الحق في أخذ عمولة من شخص أوصله زبونه الأول ..!!؟ إن شاء الله يقرأ الشيخ شمس الدين هذا السؤال و يجيب عليه..
نظام كل شركة و طريقة عمل شركاءها هو الذي يحدد حلال ام حرام و التسويق الشبكي ليخدم فيه يعرف معنى الحلال و الرسالة التى خلق من أجلها نهار نقتنعوا بلي التسويق الشبكي حلال نلقاو رواحنا فاتونا بكم سنة ضوئية
شيخ يفتي بمنطقه المسألة فيها تفصيل و تاخذ كل شركة حسب نظام عملها قالو حرام لانو تشتري سلع مجهوله او غير موجودة اصلا قيل ايضا انك تعمل كمشتري الزبائن تتجر باالبشر و ايضا لان الربح مضمون فيها و التجارة الحلال تستلزم وجود الربح و الخسارة........ منقول من عدة فتاوي..... مسالة خلافية تستلزم بحث و تفصيل يا شيخ و ليست بهذه السهولة لو كنت تبحث لفهمت لماذا قيل حرام... الله يهدينا
كلام معقول في حالة ما ادا لم يتم اشتراط الشركة شراء المنتوج كسبب لتحصيل العمولة فادا تم دلك لحق الفساد بالمعاملة لان هدفها يصبح الدخول في الشبكة و السلعة تصبح غير مقصودة في داتها بل تصبح عملية الشراء عملية صورية بهدف تحصيل العمولة و بالتالي نجد انفسنا امام بيع نقد بنقد مع التفاضل و التاخير و هو الربى.
اذا لم يشترط شراء النتوج فسيصبح هرمي وهذا الهو المحرم واذا اشترط شراء السلعة فاصبح كل شيء واضح وجليّ وتحب انت امبعد تعاود بيه السوق وهاذي فائدة مقصودة ولالا فهي عبارة عن تجارة
اتقي الله يا اخي لعميل يدفع مبلغاً للاشتراك مقابل حصوله على الأرباح الكبيرة، وما السلعة إلا غطاءً يتحايل به، وهذا بعينه هو الربا المحرم بنوعيه لوجود التفاضل والنسأ؛ إذ العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني، والله سبحانه يقول: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) [البقرة:275].
أخي الحبيب في شركه DXN الماليزية شرط الحصول على العمولات الشهريه شراء مواد بقيمة 100نقطه حيث كل منتج يخصص له قيمه نقطيه مثلا القهوة 10نقطه ومعجون الأسنان 6نقطه هذه المواد استهلاكية كل عائله تستخدم شهريا الشاي والعطر ومساحيق التنظيف والقهوه والصابون فاين عدم الحاجه لهذه المواد وأن لم تحتاج هذه المواد تستطيع شرائها وبيعها بسعر أغلى والحصول على ربح من فرق السعر وعموله من الشركه
يزم انتا شيخ كبه التسويق الشبكي او الهرمي اين كان ما تفرق الاسم عشنهم واحد فهما حرام حرام حرام من وين انتا جايب ألفتوى بجواز التسويق الشبكي اتقي الله يا رجل لا دخل الناس بالحرام
هذا الزنديق رأى أن الشيخ فركوس افتى بحرمة هذا المال الذي يظهر حراما .. و افتى هو بجوازه لأنه يعلم ان الناس يبحثون عن المال و يبحثون فقط عن شيخ لكي يحل لهم ذلك .. و بهذا تراه يفتي فقط بعلمه الذي لا يتجاوز طفلا على الفطرة ... والله أنه زنديق يفتي بما ليس له علم
سلام عليكم لكن السؤال ناقص انو الشخص عندما يدخل اشخاص ياخذ عليهم اجرة و كل ما يعملوا هم يعطوه هو كهدية مثل ما عملوا به هم و هذا ربا و الله اعلم ربا مندس تحت بيعك منتوج لاعادة تسويقه والله اعلم خاوتي فيدوني في شركة : تدخل فيها عبر شخص قانونية تدفع وثائق و تدفع 50 مليون و تجيب زوج شهود يشهدو في للعقد مهم تولي تخدم معاهم كممثل للشركة والعمل تاعك عليك الا بالشهار للشركة و جلب اكبر عدد ممكن من الاشخاص اول 4 اشخاص تعطيك سيارة وكل ما تجيب 4 اشخاص تعطيك مبلغ مالي نقدا من 90 مليون الى 130 مليون سنتيم افيدونا و اجركم على الله
انا نخدم مع شركة ارفيا شغل نشري المنتجات عليهم نعاود نبيعه ولي شرا عليا المنتوج وشكروني على جودة المنتوج ونفعهم بزاف سيرتو اصحاب الروماتيزم ولي عندهم بشرة فيها مشاكل
@@djihadoualid3368 حرام وانتهى تحبون فقط الذي يحلل ابحث عن فتوى المجمع الفقهي الاسلامي وفتوى اللجنة الدائمة وفتوى رابطة العالم الإسلامي وفتوى لجنة الشؤون الدينية في الجزائر و...وحتى الكثير من البلدان الأوروبية منعته ..وفتوى الألباني وابن عثيمين وابن باز وصالح الفوزان فركوس وسليمان الرحيلي وصالح العصيمي ...كلهم حرموها مطلقاً فيها ربا وغرر وخداع وقمار ..ابحث ولايمكن أن أكتب لكل شخص نفس الكلام الذي كتبته سابقاً ماكتبته يكفي وما أردت إلا الخير والنصح وانتهى طالب فقه مقارن ماستر
بعد ما بحث ..الشركة لا تجبرك على شراء ..و ادا اشتريت المنتوج تستطيع أن تدعو انسان اخر لشراء المنتوج و يكون لك عمولة على ذلك اي فائدة و كلما بعث لهم منتوج لك فائدة في ذلك المنتوج ...فلم افهم لماذا حرموا هدا التسويق الشبكي ...
التسويق الشبكي افتى فيه الشيخ كما حكى له عليه احدهم ولكن حقيقة التسويق ليس كما يحكي الشيخ فالذي قص عليه القصة لم يكن صريحا معه لان الحقيقة انهم ياخذون منك المبلغ ولا يمنحوك السلعة التي اشتريتها حتى يشترك من طرفك عدة اشخاص وان لم يشترك من خلالك احد فلا تحصل على شيئ حتى لقاء المبلغ الذي دفعته
والله غير ناس تخلط برك. ياو كي تروح للشركة يبيعولك واش يحبوا كيما في كيونت بليدة يبيعولك فلتر تاع الماء ب 50مليون و ما يقولكش بعتلك يقول هذا من عندنا و 50 مليون اشتراك او لازم تجيب الغاشي باش تولي تخلص على كل واحد التجيبو.. التحليل و الله غير كل واحد يعطولو سلعة خلاف فيقوا الله يهديكم ب50 مليون نشري مثلا 15 خروف بعد شهرين نبيع ب 70 نربح 20.هذي تجارة نشري سيارة مستعملة 50 اسبوع نبيع 53 حققت ربح 3مليون ماشي نمد 50 ولازم نجيب 2 عباد 100 =150 جبتها باش تولي تخلص علئ حاجة غامضة. بيع غرر وبيع اكره وبيع الوهم وهذي خدمة الفنيان
اخي انت لي راك غير تخلط و ما فهم والو الخرفان لي راك تهدر عليهم و السيارة تعودلهم البيع و تربح فائدة هذه الخدمة ماشي قاع الناس يقدروا يخدموها اما كيونت قاع الناس تقدر تخدم فيها النساء و الرجال و حتى الشيوخ و خدمة مفيهاش تعب بزاف و الاهم حلال و الحمد الله و رانا خدامين فيها و ناجحين
اخي نتا راك غي تهدر و ماراكش باحث علا هاذ دومان حاجة الاولى كيونت تسويق هرمي و مشي شبكي و حاجة الثانية كيراك تقول كبش و سيارة و شكيل... كل واحد و دومان تاعه خويا نتا راك باغي تردنا ڨاع موالا ولا ڨاع كورتيا خويا نتا يلا جابولك هاذ الفرصة و ماقبلتهاش ماتقعدش تهدر ل ناس فهاذ دومان بلي سلبي خليها عندك نتا وحدك و نشاله تكون موال ناجح.
شركة كيونت احسن شركة في العالم تبعلك منتجات حلال تستفيد منها انت شخصيا ومفيهاش غرر كلشي على المكشوف مفيهاش ربا الشرط الاساسي في الشركة تكون عندها مصدقية في البيع وتربح على الجهد لي بذلتو انت يعني راح تخدم كيم اي عمل تقوم بيه اذا كنت قاعد وتدخل عمولة هذي حرام عليك الارباح هي هبة من شركة من الاحسن كي تفهم طريقة العمل تاعها تقدر تحكم عليها سلام وعليكم
impoتحية طيبة لك فضلية الشيخ شمس الدين وبعد فمن المعلوم أن مدينة تندوف تشهد تكاثراً لافتاً في بناء المساجد بالمناطق والأحياء السكنية ، حتى إن المسافة التي تفصل بين مسجد وآخر تتقلص شيئاً فشيئاً، ويصبح الأذان وإذاعة الصلاة عبر مكبرات الصوت يأتي من مسافات متقاربة وبأصوات مضخمة وغير متناغمة مع درجات من الديسيبل فائقة العلو (الديسيبل وحدة لقياس ضغط الصَّوت)، ما يمثل إزعاجاً وضررا كبيرا ليس فقط بساكنة الدور المجاورة لهذه المساجد أو المصليات وإنما كذلك بالمدرسين في المؤسسات التربوية وأحياناً يكون الجامع قريبا جدا من مراكز استشفائية ما يضاعف من حجم الضرر فالمرجو منك فضيلة الشيخ أن تقدم نصيحة للسيد محمد عيسى وزير الشؤون الدينية والأوقاف بالخفض من مستوى صوت المؤذن ليكون في حدود 70 ديسيبل بدلا من 120ديسيبل صوت المؤذن 250 مترا في الوقت الحالي يصل مداه إلى أكثر من 6000مترا - وأن تضبط الأجهزة الصوتية بطريقة تمكن من متابعة الإمام داخل المسجد أو في فنائه أو باحته بحيث لا تسمع القراءة أو الخطبة أو الدرس داخل الدور المجاورة للمساجد في الوقت الحالي تسمع قراءة كل إمام مدة أدائه لصلاة التراويح أو الجمعة من مسافة تتراوح ما بين 600م إلى 800متر بحسب المسجد أو المصلى ورفع الصوت بهذا المستوى هو عبث لأن الصلاة لا تصح بمتابعة الإمام من داخل الدور المجاورة للمساجد فضلا على ان هذا التصرف فيه مساس بقدسية القرآن الكريم وهو كذلك مخالفة صريحة لأحكام الدين الإسلامي لقوله تعالى" وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون " ولقوله تعالى " ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا" ولقوله تعالى" واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير"وللقول المأثور " لاترفع صوتك أكثر مما يحتاج إليه المستمع فإنه رغونة وإيذاء" إن رفع الأذان وإذاعة الصلاة عبر مكبرات الصوت كانا السبب الرئيسي في إنخفاض القدرات السمعية أو الإعاقة السمعية وكان شعار الأمم المتحدة في اليوم العالمي للسمع المصادف لـ 03 مارس من كل سنة "الهدوء ذوق وحضارة والضجة جهل وتخلف "لقد تسببت المساجد في فوضى صوتية من شأنها تشويه صورة الإسلام في نظر الأجانب المقيمين في مدينة تندوف من غير المسلمين إن استخدام مكبرات الصوت بهذه الطريقة هو سلوك عبثي ولا فائدة من ورائه وهو ينم عن جهل مطبق بالشريعة ووبانعدام كامل للثقافة البيئية لدى المسؤولين ولدى الطبقة المثقفة في ولاية تندوف ولدى جميع أعضاء المجالس المحلية وأعضاء البرلمان وعضوي مجلس الأمة لقد كان مؤذنو وأئمة مساجد ولاية تندوف هم السبب الرئيسي في انخفاض القدرات السمعية لدى السكان بسبب التلوث السمعي الصادر من مسجد الحي الذي أقطنه -مسجد سيدنا عبد الله بم الزبير بحي القصابي مدينة تندوف-منذ حوالي أربع سنوات أصبح لدى جميع أفراد عائلتي عجز في حاسة السمع يربو على 20%أما جيراني فقد تجاوز العجز لديهم أكثر من 60% لقد صدق من أسمى التلوث الصوتي بالفيروس الصامت ملاحظة: مساحة تندوف لا تتجاوز 30كم2 ويوجد بها 14 مسجدا ومصلى كل منها مجهز بما يتراوح ما بين 06إلى 13 مكبرا للصوت من الحجم الكبير وأحد هذه المساجد لا يفصله عن المستشفى المركزي(المستشفى المختلط العقيد الشهيد سي الحواس بحي القصابي ) سوى الطريق صح فطوركم
المشكل ليس في السلعة او حظور الشركة .. المشكلة في طريقة كسبك المال .. حرام رغم انوف من هم فيها ... اسألو أهل الذكر و ليس اهل الاهواء الذين يفتون بما لا يعلمون
جزاك الله خيرا ياشيخ شمس الذين لمقليش شهريا بعد القادة تلزموني بإدخال عدد من النقاط بإدخالها لكي انا استفيد مستقبلا اليس بشبه قمار ؟؟؟واناس تحت ايضا ملزمين شهريا بإدخال عندي نقاطهم وكيف يعني ليس بربا ؟؟؟؟انا استفيد من الآخر ين شهريااا 🤔😇😇😇 جزاك الله خيرا توضيح أكثر 🤲🤲🤲🤲
لي يقولو بارك الله فيك شيخ أولا هذا ليس بمفتي ثانيا الحلال بين و الحمام بين و ما بينهما شبهات و الله قال تجنبو الشبهات يعني انت لي جيت تسمع الفتوى راك تعرف بلي حرام مكانلاه تكذب على روحك
راك غالط يا شيخ انا واحد ضحية التسويق الهرمي يبيعوا أجهزة من نوع ردبئ بسعر خيالي و يزيد يشرط عليك دخل ضحايا تخلص عليهم لكن لي يخلص كثر هو المسؤول الأول الذي لا يدفع مليم أما الاخير فلا يربح شيئ أجهزة كهرومنزلية تشريها بلا ما تشوفها و زيد ثمنها ضعف لي في السوق ....كلها حرام
بارك الله فيك يا شيخ شمس الدين اعرفك لا تخشى الا الله ما قاله الشيخ كله صحيح كل شيء في التسويق السبكي صحيح وخاصة شركة كيونت شركة دات مصداقية وهي من 3 الشركات الاولى فى التسويق الشبكي وليس التسويق الهرمي لان اغلب الدين حرمو التسويق الشبكي لا يعلمون الفرق بينه وبين التسويق الهرمي هدا الاخير فى بلاد الغرب ممنوع لان ليس فيه تكافئ الفرص .والاول يكسب والاخير لا يكسب اما التسويق السبكي الكل يكسب ولا احد ياخد حق الاخر. هنا من يجد يجد .ومن يطبق خطة العمل يكسب الفاشلون من لا يطبقون خطة العمل لان كل شيء مدروس .
هذه خدعة و هي ممنوعة في امريكا. اولا المنتج ليس مصدر الربح بل هو للتمويه بل مصدر الدخل هو مال المشتركين الجدد الذي يتم دفعه للطبقات التي فوقهم ثم يأتي هؤلاء المشتركين الجدد بمشتركين جدد آخرين عددهم الضعف لياخدوا أموال اشتراكهم و يقتسموها مع الطبقات القديمة حسب نسب مؤوية محددة. و هكذا تتكرر العملية إلى أن تصل إلى الحد الذي لن يجدوا بعده مشاركين جدد فتغلق الشركة وبالتالي فإن الطبقة الأخيرة سيكون عددها هائل( ربما بعشرات الآلاف بل وقد يصل للملايين ) لن يحصلوا على اي مال (يدفع ثم تقفل الشركة ) يأخذ صفر باختصار النظام الشبكي ليس نظام منتجا بل يعتمد على أموال المشتركين الجدد في كل مرة دائما ينتهي بطبقة هائلة العدد لا تحصل على دينار واحد و إنما تخسر كل راس المال الذي شاركت به قد يبقى النظام يمتد لعدة سنوات لكن نهايته واحدة الله اعلم هذا ما فهمته و هذه ليست فتوى إنما محاولة لشرح سلبيات النظام
السلام عليكم التسويق الشبكي حرام بالاتفاق حرمته المجامع الفقهية وحتى وزارة الشؤون الدينية حرمته ورئيس اتحاد العام للعلماء المسلمين ...لأن فيه الربا بنوعيه الفضل والنسيءة فيه الغرر فيه بيع مالا يملك فيه الخداع فيه أكل أموال الناس بالباطل ...نسأل الله العافية
يا جماعة بحثو انا دخلت في التسويق الشبكي في شركة ما ولم تعجبني وبعد دالك انتقلت الى شركة عالمية اكتشفت ان التسويق الشبكي تخدم تربح ماتخدمش لا تربح ولا تخلطت هنا فرق كبير بين التسويق الشبكي و الهرمي لازم التسويق الشبكي يقوم على ضوابط
يا يا اخي خير الدين لا يوجد اي اغراء لان كل من يحضر الى شرح المشروع يقال له الحقيقة يقال له النجاح مرتبط انت والتزامك بتطبيق خطة العمل فيه من حقق النجاح فى سنة وفيه من حققه فى سنتين وفيه من يحققه فى 4 او 5 سنوات وفيه من لا يحققه ابدا . اين هو الغراء حتى ان فعلها شخص فلا تعممها على الجميع لا تعممو خطئ شخص على الجميع كفاكم كلام غير صحيح انا اشهد على كل ما قلته هل تشهدون انتم
النصب و الاحتيال حرام لكن التسويق الشبكي المحدد بشروط و معايير معينة يصبح حلال التسويق رانا عايشينو في حياتنا اليومية مالكم تخلطو درتو زي حكاية داعش يفسد و الناس الجاهلة تتهم فالاسلام ادرسو و تعمقو و قولو حرام ماش تجي تخرط من راسك
اصلا لازم تعرف يا شيخ شمس الدين ان الشركة لا تطلب ان تاتي باشخاص بل تشترط ان تاتي بشخصين فقط واحد على اليمين و الثاني على اليسار و يصبح مجموعتين وكل شخص ياتي بشخصين و هاد يسمى تسويق هرمي و هو محرم شرعا لازم تفهم السيستم و ايضا يطلبون ان تحضر اشخاص بدون ان تخبرهم ما هو عملهم فهل هاذا حلال هل اصبح خداع الناس و النصب عليهم تحت مايسمى سيستم حلال
السؤال للشيخ شمسو أي مسألة فقهية خاصة النوازل لابد من تصوير المسألة وتحرير محل النزاع حتى نفهم المسألة السؤال ماهو تصوير المسألة وتحرير محل النزاع ؟ عام اومايجاوبش
حتى الخمور والسجارة و الادوية الموجودة في الخضر والمواد الغذائية فيها حرام والخميرة والمشروبات وغيرها حرام .......فقط هناك اعداء النجاح من يولون هذا الكلام .ادا كان حرام ابتعد عنه ....والسلام
يا شيخ لو قلت لا ٱدري فقد ٱفتيت ...كان لك من الٱجدر قول لا ٱدري و تمر على السؤال و توجيه الساءل لاهل العلم ...كل العلماء حرموه شرعا و بالمقاييس العلمية .
التسويق الشبكي طريقة العمل فيه واضحة وضوح الشمس خاصة لمن يعمل فيها اما الدين لا يعملون فى هده الصناعة فانهم لا يفهمون شيء لانه لا يهمهم لدا نجد الجدال حول التسويق الشبكي. ومعملاته بالجعالة لمن اراد ان يعرف وهي حلال شرعا .
حذاري إخواني من التسويق الشبكي # أنا شخصيا كنت منخرط في شركة opes وهي عبارة عن شركة وهمية لاوجود لمقر لها وغير منظمة ولا بنص قانوني # وللعلم ان السلعة التي سوف تطلبها لن تستفيد منها إلا بعد إنظمام 16 شخص ...إلخ # خاوتي لي حب يدير دراهم يتاجر .
في شركة ارفيا تبدا تسلع ب 500الف برك بتخفيض سعر جملة معناه، وبعدها تقدر تجيب ناس يا اما يستهلكو او يبيعو او يعملو شبكة وتخلص عادي عن كل شخص جبتو نسبة من الارباح اللي اجات للشركة بسبتك نظن انو. اللي يتحرى الحلال يقدر يمشي فيها المهم مايكذبش عالناس والله أعلم شفت الفتاوى وبزاف مافاهمينش التفاصيل كلها ويحكمو اللهم أرنا الحق حقا و وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا واروقنا اجتنابه
جمهور العلماء في هذا العصر حرموا هذا التسويق لأنه وهمي السلعة غير موجودة السلعة هم الأشخاص الأغبياء الذين يأتي بهم الأول الذي يربح الكثير على ظهورهم بدون أي مجهود وهو ربا لماذا لحصول الزيادة كأنه سلف له مقابل زيادة وفي الحقيقة أسوء من الربا وهو غرر لماذا لأنه بيع مالايملك والشرع نهى عن بيع الطير في الهواء و.. وهو خداع للمسلم وهو خيانة كيف تربح الكثير وأخوك ليس كذلك وهو أشبه بالقمار نسأل الله العافية
كاين شركة للفريق الذهبي مثلا كي تدخل معاهم لازم تشري منتج منعندهم ودخل مثلا زوج اشخاص يلحقك المنتج على حساب مافهمت قالو باش تولي حلال ونتا قلت وهمية مثلا انا. باش ندخل معاهم درت مثلا بيترا وهي لحقتني وكملت خلصتها بلعمولة تاعي الاولى يعني مش وهمية والله مافهمنا
@@amineboudjou258 الفريق الذهبي يشرطو بالإضافة إلى شراء المنتوج دفع مليون و نص مصاريف تسجيل و هنا الإحتيال ، اقرأ الفرق بين التسويق الشبكي و التسويق الهرمي..
حينما يغلب الطمع الطبع يبحث الإنسان الطماع على الفتاوى التي تحلل ما حرمه الله وهذا ماينطبق على التسويق الشبكي أو الهرمي أو . .سموه كما تريدون الحرام حرام نسأل الله العافية
انا سمعت على شركة نيوفيزيون هدي شركة تخلصي قبل ما تدخلي تشري دروس ومن بعد تقراي وتحبي تدخلي معاهم تجييلهم عملاء وتخلصي عليهم. اختلفت الاراء. وكاين لي يقولو تسويق حرام ولكني راني نشوف فيه غير ترويج للسلع باه الناس يسمعو بيها ويشتركو كشغل اعلان. ومفيهاش نظام هرمي. دك اسكو حلال ولا حرام كل واحد وش راه يقول وانا قبل ما ندخل حبيت نستفسر لوكان نيتي عيانة منحوسش على الفتوى نروح ديركت ارجو الرد في اقرب وقت.
ماذا عن شركة تبيعلك منتوج بسعر خيالي وماعندوش حتى معنى !! وانت تشريه و عارف ماعندك مادير بيه و تروح تزيد تقنع ناس باش تشريه غير باش يدخلو و توليلك الأرباح !! أنا نحس هاد شيء فيه خداع للناس و بولي حرام
انا نخدم مع شركة تبيع منتجات الكتروميناجي هايلة ومتدفعش مبالغ خيالية سعرها مثل سعر السوق تقدر تسجل فيها مليون ونص فقط وتدي منتوجك عادي وتخدم عادي وين راه الحرام هنا
التسويق الشبكي أو الهرمي أو التسلسلي أو ..جمهور العلماء المعاصرين حرموه وحلله قلة قليلة جدا من أصحاب الأهواء السؤال كيف يتركون جمهور العلماء ويتجهون إلى فتوى شخص أو اثنان لا يصلح حتى لتعليم الصبيان
@@bladidz4884 الدليل يا اخي هو ان مجمع الفقه الاسلامي حرمه في جلسته رقم 3/24 بتاريخ 17 / 06 / 2003، واعتبروه قمار. ثم الجلسة الثانية في عام 2012، عندما ضهرت شركات اخرى إلى العلن. والان جا الشيخ شميسو يقولك حلال '' لا حول ولا قوة إلا بالله ''
ياشييييخ التسويق الشبكي هو الهرمي .إبحث عن طرق التعامل والشروط التي يلتزم بها الأشخاص .الشخص الذي سألك لم يعطيك التفاصيل انا سألت مشايخ قالولي حرااام .أي بيع فيه شروط فهو حرااام
لماذا يتم حذف التعليقات التي تشرح وجهة النظر الاخرى اليس الشيخ هو من قال يوجد من افتى بالحرام هل تريدون الفتاوي التي تساعد تفكيركم ؟؟ لماذا تخدعون انفسكم و تظنون انكم تبحثون عن الفتوى الصائبة مع العلم لست مع من يقولون حرام ولكن التعليقات تعكس ما في العقول ديننا يحتاج الى عقول ارقى والي اعمال اقوى
أنا واحد من المسوقين في التسويق الشبكي من شركة كيونت
بارك الله فيك يا شيخ
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك يا الله.
هل تنصحنا بالدخول اليها و الاشتراك ام لا
ممكن تفيدنا بتجربتك
تنصحني نشترك
دير لنا فتوى حول منصة tbshop مع فهم نضامها جيدا ارجو ان توصلو هذا التعليق للمفتيين يفتو لنا نعرفو واش نديرو
هذا عليمن راني نحوس
حبيت نعرف انا تاني كان حلال او حرام راح نهبل حبا نفهم حلال ام حرام
أنا كنت حابة ندخل فيها مي حرام tb shop وفيها ربا لانك تقيمي منتج دون انك تجربيه وتعرفي اصلو ودخلي كتبي tb Shop حلال ام حرام يخرجولك فتاوي تاعها كامل حرام
انا ثاني
قالك حرام فيها الغرر رالربا والاستغلال تببي شوب/ والله اعلم
تم تحريم جميع انواع التسويق الشبكي في دار الافتاء بقسنطينة ،
سقسيت الشيخ ابو عبد السلام (مفتي بالجزائر ) قالي :"التسويق الشبكي حرام بكل انواعه" و العلم لله
نعم ماقاله صحيح
نعم حرام حفظكم الله اخوتي 🙌🙌
من اجل الطمع يتغاضون عما قاله الشرع ربي يهدينا 🙏
@@foufafaracha9750 من كانت عادته أكل الحرام يتتبع دائما الفتاوى الشاذة الصادرة من أهل الأهواء والتي تبيح كل ماهو حرام نسأل الله العافية انا طالب ماستر فقه وتتبعت الموضوع ولم أجد ابدا من احله من أهل العلم إلا أهل الأهواء نسأل الله العافية
@@aya-gx3zh هناك شركة تحقق كل هذه الشروط و زيادة
جزاك الله ألف خير يا شيخ تبارك الرحمان.انا مسوقة شبكية في شركة جزائرية وقانونية وكلشي فيها واضح كما قلت يا شيخ وكاين ناس هبلتني بهاد الأسئلة مع انو الكثير يحلل التسويق الشبكي وخاصة نضام شركتنا كما تكلمت تماما .ربي يرزقنا الحلال
+Alaa Loula واش هي هدي الشركة
اكيد opes
@@dorsaf1894 gtc
الحرام حرام ولو احله الناس
المجامع الفقهية كلها حرمته انتم تأكلون الحرام
هذا الشيخ ربي غادي يحاسبه على كل كلمة يفتي بغير علم ، أنت ليس شيخ بل تدخل في قائمة المهرجين ، كل العلماء حرمته و انت تشجع الناس حسبنا الله ونعم الوكيل
يا شيخ قد تم مؤتمر بقسنطينة واجتمع فيه العلماء وحرموه بالاجماع كما ان علماء الازهر حرموه وكذا علماء الخليج ولا تجتمع الامة على ظلال
.. نظام العمل ب التسويق الشبكي حلال .. ولكن الانسان هو من يحلل رزقه ويحرمه.فان صدق و ووفي بما وعد .كان رزقه حلال .. وان غش وكذب وحدع كان رزقه حرام كل انسان يجازي بما عمل
بارك الله فيك خويا .احسنت القول
الفتوى رقم: ١١٣٥
الصنف: فتاوى المعاملات المالية - البيوع
في حكم التسويق الشبكي (الهرمي)
السؤال:
شيخَنا الفاضل ـ حَفِظكم الله ـ انتشرَتْ في الآونةِ الأخيرة بعضُ المُعامَلات بطريقة التسويق الشبكيِّ لشركاتٍ عالميةٍ مثل [Qnet]، وتتلخَّص صورةُ هذه المعاملاتِ في إقناع الشركة لشخصٍ ما بشراءِ سلعةٍ أو مُنْتَجٍ على أَنْ يقوم بإقناعِ آخَرين بالشراء ليُقْنِعَ هؤلاء آخَرين بالشراء وهكذا، وكلَّما زادَتْ طبقاتُ المشتركين حَصَل المشتركُ الأوَّل على مَبالِغَ أكثرَ، وكُلُّ مُشترِكٍ يُقْنِع مَنْ بعده بالاشتراك مُقابِلَ مبالغَ ماليةٍ كبيرةٍ. فما حكمُ هذه المعاملة ـ بارك الله فيكم ـ؟ وهل هي مِنَ السمسرة الجائزة؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فإذا ظَهَر أنَّ نظام التسويق الشبكيِّ للشركات العالمية يتعامل بهذا الأسلوبِ في تسويق مُنْتَجاتها فإنه ـ والحالُ هذه ـ تقترن به عدَّةُ محاذيرَ شرعيةٍ يمكن إبرازُها على النحو التالي:
المحذور الأوَّل: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الغرر والميسر والمقامرة المحرَّمة شرعًا؛ ذلك لأنَّ المُشترِك لا يُسْهِم في التسويق الشبكيِّ إلَّا بغرض العوض الماليِّ على جلب الزبائن المُشترِكين، وتزيد عمولتُه ويربح أكثرَ كلَّما أحضر عددًا أكبرَ مِنَ الزبائن وحقَّق شروطَ الشركة، أو قد تنقص عن المبلغ الأوَّل الذي دَفَعه، وإذا ما فَشِل في مَهَمَّته خَسِر المبلغَ كُلَّه، وبين حالتَيِ الربح والخسارة يجهل المُشترِكُ ـ حالَ إسهامِه في التسويق الشبكيِّ أو الهرميِّ ـ هل يكون غانمًا أو غارمًا؟ وهذه الجهالةُ تجرُّه ـ في تعامُله هذا ـ إلى الولوج في باب الغرر المنهيِّ عنه في حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه قال: «نَهَى رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم عَنْ بَيْعِ الْحَصَاةِ وَعَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ»(١)، وغيره مِنَ الأحاديث الصحيحة الشاملة للغرر والميسر والمقامرة.
المحذور الثاني: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الرِّبا الخفيِّ(٢) وهو رِبَا البيوع بقسمَيْه: رِبَا الفضل ورِبَا النسيئة؛ ذلك لأنَّ المعلوم أنَّ البضاعة التي هي مَحَلُّ التسويق الشبكيِّ ليسَتْ مقصودةً في ذاتها، وإنما هي مُستعمَلةٌ كقناعٍ يُتذرَّع به للحصول على المبالغ المالية مِنْ عمولات الزبائن التي قد تفوق تلك البضاعةَ، ويؤكِّد معنَى عدمِ إرادة تلك البضاعةِ في حَدِّ ذاتها أنَّ ثمنها المعروضَ في الشركة أغلى مِنْ قيمتها الحقيقية في السوق.
فإذا تَقرَّر أنَّ البضاعة أو السلعة ليسَتْ مقصودةً في ذاتها تأكَّد أنَّ المقصود الحقيقيَّ مِنْ هذا التعاملِ هو تسويقُ العمولات لا البضاعة أو السلعة، فيُسْهِم المُشترِكُ بدفعِ قليلٍ مِنَ المال ليحصل على مالٍ أوفرَ منه بكثيرٍ، فتتجلَّى صورةُ المبادلة على حقيقتها على الوجه التالي: بيعُ عمولةٍ نقديةٍ بعمولةٍ نقديةٍ مع حصول التفاضل بينهما والنسيئةِ تحت قناعِ أو ستارِ البضاعة أو السلعة أو المُنْتَجِ الذي تقوم بتسويقه تلك الشركاتُ، وقد أجمع أهلُ العلم على تحريمِ رِبَا البيوع بضربَيْه: الفضل والنسيئة(٣)، ومِنْ مُستنَدِ هذا الإجماعِ قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا الوَرِقَ بِالوَرِقِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا مِنْهَا غَائِبًا بِنَاجِزٍ»(٤).
كما أنَّ هذه المبادلةَ لها شَبَهٌ قريبٌ ببيع العِينة حيث يكون المقصودُ منها التحايلَ على تحريمِ الرِّبا باتِّخاذِ عينٍ أو سلعةٍ للوصول إلى تحصيل الرِّبا تحت غطاء البيع، وقد وَرَد تحريمُه في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ؛ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ»(٥).
المحذور الثالث: اشتمالُ هذه المعاملةِ على ظُلمِ العبد لأخيه؛ ذلك لأنَّ التسويق الشبكيَّ يعتمد في ترويج مُنْتَجه أو سلعته على الدعاية المُغْرِية التي تخدع المُشارِكين بها وتُغْرِيهم بتحصيلِ أرباحٍ كبيرةٍ وعمولاتٍ فاحشةٍ في مُقابِل مبلغٍ يسيرٍ وهو ثمنُ المُنْتَج الذي تتوخَّى به الشركاتُ في الأصل ـ مِنْ خلال التسويق والمتاجرة المقنَّعة ـ تجميعَ أكبرِ قدرٍ مِنَ المُشترِكين؛ الأمرُ الذي يُفْضي ـ في الغالب الأعمِّ ـ إلى وقوعِ أكثرية المُشارِكين مِنَ الطبقة الدنيا مِنَ الشبكة الهرمية ضحيَّةً في شَرَكِ هذا الأسلوبِ التسويقيِّ الماكر بالغشِّ والتلبيس، في حينِ تتحقَّق أطماعُ الطبقة العليا الغانمة على حساب الأكثرية الغارمة، وهذه المعاملاتُ تدخل ـ بلا شكٍّ ـ في عمومِ قوله تعالى: ﴿وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ﴾ [البقرة: ١٨٨]؛ إذ «الخداع الذي هو مظنَّة أَنْ لا رِضَا به عند تحقُّقه فيكون مِنْ أكل المال بالباطل»(٦)، كما تَشْمَله النصوصُ الشرعية الناهية عن الغشِّ والتدليس والتلبيس على الناس ونحو ذلك، وقد وَرَد في الحديث: «مَنْ أَشَارَ عَلَى أَخِيهِ بِأَمْرٍ يَعْلَمُ أَنَّ الرُّشْدَ فِي غَيْرِهِ فَقَدْ خَانَهُ»(٧).
هذا، ولا يدخل نظامُ التسويق الشبكيِّ في باب السمسرة؛ لاختلافه عنها مِنْ عِدَّةِ وجوهٍ منها:
الأوَّل: أنَّ السمسرة عقدٌ يُكلَّف بمُوجَبه السمسارُ بالبحث عن شخصٍ آخَرَ لربطِ العلاقة بين الطرفين قَصْدَ إبرامِ العقد بينهما مُقابِلَ أجرةٍ.
بينما نظام التسويق الشبكي يقوم المُشارِك فيه بدفع الأجر لتسويق بضاعة الشركة أو مُنْتَجها.
الثاني: يتميَّز عقدُ السمسرة بغياب العلاقة التبعية، أي: لا تربط السمسارَ أيُّ علاقةٍ تبعيةٍ بعميله، في حينِ تربط المُشارِكَ ـ في نظام التسويق الشبكيِّ ـ علاقةٌ تبعيةٌ بعميله حتَّى يَصِلَ التسويقُ الشبكيُّ إلى نهايته.
الثالث: العقد الذي يُبْرِمه السمسارُ مع عميله ينتهي متى أبرم الطرفان العقدَ ويَستحِقُّ السمسارُ أجرةً، بينما في التسويق الشبكيِّ قد يَستمِرُّ التسويقُ إلى وقتٍ لا يدري المُشترِكُ فيه ما إذا كان غانمًا أو غارمًا.
الرابع: عقدُ السمسرةِ عقدُ وساطةٍ وتقريبٍ بين العميل والمُتعاقَد معه، يقوم السمسارُ بحملِ إرادة الطرفين على التعاقد، ويكون هدفُه الأساسيُّ تسهيلَ عملية التعاقد على البضاعة أو المُنْتَج محلِّ التعاقد بصورةٍ حقيقيةٍ، أي: أنَّ البضاعة أو المُنْتَجَ مقصودٌ في ذاته مجرَّدٌ عن أيِّ تلبيسٍ.
بينما التسويق الشبكيُّ ليس بهذه الصورة، فهدفُه الأساسيُّ الذي يرمي إليه إنما هو تحصيلُ العمولات والأرباح، فيسوِّق البضاعةَ بنفسه لمَنْ يريد أَنْ يسوِّقها إلى غيره، مِنْ غيرِ أَنْ تكون البضاعةُ أو المُنْتَجُ مقصودًا في ذاته، وإنما هو مَعْبَرٌ للتوصُّل إلى توفير المال وتكثيرِه.
وبناءً على ما تَقدَّم، فإنَّ حُرْمةَ هذه المعاملةِ تتأكَّد بمجموع المحاذير السابقة المُقترِنة بها، وإِنْ كان محذورٌ واحدٌ يكفي في الحكم عليها بالمنع؛ لِمَا اشتملَتْ عليه مِنَ الظلم والفساد، والتسويقُ الشبكيُّ ـ بأسلوبه الإغرائيِّ ـ لا يَمُتُّ بصِلَةٍ للسمسرة المشروعة للفوارق العديدة بينهما ـ كما تقدَّم ـ وإنما حقيقةُ التسويق الشبكيِّ ألصقُ بالميسر والمقامرة والرِّبا.
والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ١٤ ربيع الثاني ١٤٣٣ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٧ مــارس ٢٠١٢م
(١) أخرجه مسلمٌ في «البيوع» (١٥١٣) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.
(٢) انظر تقسيمَ ابنِ القيِّم للرِّبا الجليِّ والخفيِّ في: «إعلام الموقِّعين» (٢/ ١٥٤ ـ ١٥٥).
(٣) انظر: «المغني» لابن قدامة (٤/ ٣).
(٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «البيوع» بابُ بيعِ الفضَّة بالفضَّة (٢١٧٧)، ومسلمٌ في «المساقاة» (١٥٨٤)، مِنْ حديثِ أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه.
(٥) أخرجه أبو داود في «الإجارة» بابٌ في النهي عن العِينة (٣٤٦٢) مِنْ حديثِ ابنِ عمر رضي الله عنهما. وصحَّحه الألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (١١).
(٦) «سُبُل السلام» للصنعاني (٣/ ٢٨).
(٧) أخرجه أبو داود في «العلم» باب التوقِّي في الفُتْيا (٣٦٥٧) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٦٠٦٨).
الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس
شركة حرام هل تعرفون أفضل من المجامع الفقهية
تأكلون السحت
@@idrisbeldjilali5026 حرام
طريقة عمل التسويق الشبكي هي الجعالة وهي حلال لان الرسول صلى الله عليه وسلم احلها فى وقته وكانت حتى في زمان الرسول صلى الله عليه وسلم يتعاملون بها .
الله يهديك
نتا راك مريض
الله يهديك
والله هذا كذب ليس لها علاقة بالجعالة ابدا انا طالب ماستر في أصول الفقه واعرف الجعالة جيدا لها علاقة بالربا والغرر و...
هاذي سموها جعلة والجعالة اي سمسرة وسمسرة حلال أين الحرام في تسويق اذا
حرام لانو بيع مالا تملك وتاني يقبضو مبلغ في البداية وبعدها يتضاعف هذا ربا
الشيخ لم يفهم المبدأ في هذا التسويق
نحن لسنا بهائم ولكن حتى الدعوة فيها احتيال لا يحكى كل شئ بالتفصيل حتى يجد الشخص نفسة مقيد ولا يقوى على الحرة وحين اذن يقال له جبان
المجنون يصدق ما يقول هذا الرويبضة وهذا من عجائب هذا الزمان
انا دخلت في شركة دريم مايكر وندمت اشد الندم وكي تدخلوا تشوفوا الغرر والكذب وتقمروا بدراهم الناس المساكين الفقراء اللي حبوا يخدموا والله هذا أكل أموال الناس بالباطل وربي يهديك ياشيخ شوف الفتاوى الاخرى
mchi ga3 charikaat kif kif khtiii
JàPoNàiSe PàRàDis c sur. mais on parle de systeme. el haram haram makanch nos nos
fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=168219
basma miloud عءلتنا كلها دخلت هذا التسوق قليلي واش رايك مرنيش عارف واش راحيصير ربح ام خسارة
اللهم ارزقنا من كل حلال طيب
اختي كلامو صحيح ام لا اذا حوستي في مصادر اخرى
اللهم امين يارب العالمين
إذا حبيتي تغيري حياتك للافضل ،
توصلي لأهدافك وتحقي احلامك،
تقدري تديريها معانا من ربة بيت الى سيدة اعمال ناجحة عرض فرصة عمل لي مهتمة تبعثلي 😊 وشكرا ✅ حبيباتي
دوك صحاب التسويق الشبكي راهم ميتين بالفرحة 😂😂😂
الفتوى عندها 7 سنوات ، في دار الافتاء بقسنطينة تم تحريم جميع انواع التسويق الشبكي
نعم بالطبع
الرجاء اعادة النظر في الموضوع لان هناك من الاخوان الذين يتهربون من الاسئلة و يقمون بطرح اسئلة على حسب ما يخرج عليهم و عند طرحهم للاسئلة لا يذكرون تفاصيل الاشياء بدقة ووضوح لذالك الشيخ يجيبكم على حسب السؤال و على حسب ما فهم السؤال و الرجاء اعيدها و اكررها الرجاء اعادة النظر في موضوع التسويق الشبكي لان هذا الموضوع فيه نوع من الشبهة و شكرا و بارك الله فيكم
change ta photo ensuite cherche el halal
الفتوى رقم: ١١٣٥
الصنف: فتاوى المعاملات المالية - البيوع
في حكم التسويق الشبكي (الهرمي)
السؤال:
شيخَنا الفاضل ـ حَفِظكم الله ـ انتشرَتْ في الآونةِ الأخيرة بعضُ المُعامَلات بطريقة التسويق الشبكيِّ لشركاتٍ عالميةٍ مثل [Qnet]، وتتلخَّص صورةُ هذه المعاملاتِ في إقناع الشركة لشخصٍ ما بشراءِ سلعةٍ أو مُنْتَجٍ على أَنْ يقوم بإقناعِ آخَرين بالشراء ليُقْنِعَ هؤلاء آخَرين بالشراء وهكذا، وكلَّما زادَتْ طبقاتُ المشتركين حَصَل المشتركُ الأوَّل على مَبالِغَ أكثرَ، وكُلُّ مُشترِكٍ يُقْنِع مَنْ بعده بالاشتراك مُقابِلَ مبالغَ ماليةٍ كبيرةٍ. فما حكمُ هذه المعاملة ـ بارك الله فيكم ـ؟ وهل هي مِنَ السمسرة الجائزة؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فإذا ظَهَر أنَّ نظام التسويق الشبكيِّ للشركات العالمية يتعامل بهذا الأسلوبِ في تسويق مُنْتَجاتها فإنه ـ والحالُ هذه ـ تقترن به عدَّةُ محاذيرَ شرعيةٍ يمكن إبرازُها على النحو التالي:
المحذور الأوَّل: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الغرر والميسر والمقامرة المحرَّمة شرعًا؛ ذلك لأنَّ المُشترِك لا يُسْهِم في التسويق الشبكيِّ إلَّا بغرض العوض الماليِّ على جلب الزبائن المُشترِكين، وتزيد عمولتُه ويربح أكثرَ كلَّما أحضر عددًا أكبرَ مِنَ الزبائن وحقَّق شروطَ الشركة، أو قد تنقص عن المبلغ الأوَّل الذي دَفَعه، وإذا ما فَشِل في مَهَمَّته خَسِر المبلغَ كُلَّه، وبين حالتَيِ الربح والخسارة يجهل المُشترِكُ ـ حالَ إسهامِه في التسويق الشبكيِّ أو الهرميِّ ـ هل يكون غانمًا أو غارمًا؟ وهذه الجهالةُ تجرُّه ـ في تعامُله هذا ـ إلى الولوج في باب الغرر المنهيِّ عنه في حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه قال: «نَهَى رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم عَنْ بَيْعِ الْحَصَاةِ وَعَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ»(١)، وغيره مِنَ الأحاديث الصحيحة الشاملة للغرر والميسر والمقامرة.
المحذور الثاني: اشتمالُ هذه المعاملةِ على الرِّبا الخفيِّ(٢) وهو رِبَا البيوع بقسمَيْه: رِبَا الفضل ورِبَا النسيئة؛ ذلك لأنَّ المعلوم أنَّ البضاعة التي هي مَحَلُّ التسويق الشبكيِّ ليسَتْ مقصودةً في ذاتها، وإنما هي مُستعمَلةٌ كقناعٍ يُتذرَّع به للحصول على المبالغ المالية مِنْ عمولات الزبائن التي قد تفوق تلك البضاعةَ، ويؤكِّد معنَى عدمِ إرادة تلك البضاعةِ في حَدِّ ذاتها أنَّ ثمنها المعروضَ في الشركة أغلى مِنْ قيمتها الحقيقية في السوق.
فإذا تَقرَّر أنَّ البضاعة أو السلعة ليسَتْ مقصودةً في ذاتها تأكَّد أنَّ المقصود الحقيقيَّ مِنْ هذا التعاملِ هو تسويقُ العمولات لا البضاعة أو السلعة، فيُسْهِم المُشترِكُ بدفعِ قليلٍ مِنَ المال ليحصل على مالٍ أوفرَ منه بكثيرٍ، فتتجلَّى صورةُ المبادلة على حقيقتها على الوجه التالي: بيعُ عمولةٍ نقديةٍ بعمولةٍ نقديةٍ مع حصول التفاضل بينهما والنسيئةِ تحت قناعِ أو ستارِ البضاعة أو السلعة أو المُنْتَجِ الذي تقوم بتسويقه تلك الشركاتُ، وقد أجمع أهلُ العلم على تحريمِ رِبَا البيوع بضربَيْه: الفضل والنسيئة(٣)، ومِنْ مُستنَدِ هذا الإجماعِ قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا الوَرِقَ بِالوَرِقِ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ، وَلَا تُشِفُّوا بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ، وَلَا تَبِيعُوا مِنْهَا غَائِبًا بِنَاجِزٍ»(٤).
كما أنَّ هذه المبادلةَ لها شَبَهٌ قريبٌ ببيع العِينة حيث يكون المقصودُ منها التحايلَ على تحريمِ الرِّبا باتِّخاذِ عينٍ أو سلعةٍ للوصول إلى تحصيل الرِّبا تحت غطاء البيع، وقد وَرَد تحريمُه في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ؛ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ»(٥).
المحذور الثالث: اشتمالُ هذه المعاملةِ على ظُلمِ العبد لأخيه؛ ذلك لأنَّ التسويق الشبكيَّ يعتمد في ترويج مُنْتَجه أو سلعته على الدعاية المُغْرِية التي تخدع المُشارِكين بها وتُغْرِيهم بتحصيلِ أرباحٍ كبيرةٍ وعمولاتٍ فاحشةٍ في مُقابِل مبلغٍ يسيرٍ وهو ثمنُ المُنْتَج الذي تتوخَّى به الشركاتُ في الأصل ـ مِنْ خلال التسويق والمتاجرة المقنَّعة ـ تجميعَ أكبرِ قدرٍ مِنَ المُشترِكين؛ الأمرُ الذي يُفْضي ـ في الغالب الأعمِّ ـ إلى وقوعِ أكثرية المُشارِكين مِنَ الطبقة الدنيا مِنَ الشبكة الهرمية ضحيَّةً في شَرَكِ هذا الأسلوبِ التسويقيِّ الماكر بالغشِّ والتلبيس، في حينِ تتحقَّق أطماعُ الطبقة العليا الغانمة على حساب الأكثرية الغارمة، وهذه المعاملاتُ تدخل ـ بلا شكٍّ ـ في عمومِ قوله تعالى: ﴿وَلَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ﴾ [البقرة: ١٨٨]؛ إذ «الخداع الذي هو مظنَّة أَنْ لا رِضَا به عند تحقُّقه فيكون مِنْ أكل المال بالباطل»(٦)، كما تَشْمَله النصوصُ الشرعية الناهية عن الغشِّ والتدليس والتلبيس على الناس ونحو ذلك، وقد وَرَد في الحديث: «مَنْ أَشَارَ عَلَى أَخِيهِ بِأَمْرٍ يَعْلَمُ أَنَّ الرُّشْدَ فِي غَيْرِهِ فَقَدْ خَانَهُ»(٧).
هذا، ولا يدخل نظامُ التسويق الشبكيِّ في باب السمسرة؛ لاختلافه عنها مِنْ عِدَّةِ وجوهٍ منها:
الأوَّل: أنَّ السمسرة عقدٌ يُكلَّف بمُوجَبه السمسارُ بالبحث عن شخصٍ آخَرَ لربطِ العلاقة بين الطرفين قَصْدَ إبرامِ العقد بينهما مُقابِلَ أجرةٍ.
بينما نظام التسويق الشبكي يقوم المُشارِك فيه بدفع الأجر لتسويق بضاعة الشركة أو مُنْتَجها.
الثاني: يتميَّز عقدُ السمسرة بغياب العلاقة التبعية، أي: لا تربط السمسارَ أيُّ علاقةٍ تبعيةٍ بعميله، في حينِ تربط المُشارِكَ ـ في نظام التسويق الشبكيِّ ـ علاقةٌ تبعيةٌ بعميله حتَّى يَصِلَ التسويقُ الشبكيُّ إلى نهايته.
الثالث: العقد الذي يُبْرِمه السمسارُ مع عميله ينتهي متى أبرم الطرفان العقدَ ويَستحِقُّ السمسارُ أجرةً، بينما في التسويق الشبكيِّ قد يَستمِرُّ التسويقُ إلى وقتٍ لا يدري المُشترِكُ فيه ما إذا كان غانمًا أو غارمًا.
الرابع: عقدُ السمسرةِ عقدُ وساطةٍ وتقريبٍ بين العميل والمُتعاقَد معه، يقوم السمسارُ بحملِ إرادة الطرفين على التعاقد، ويكون هدفُه الأساسيُّ تسهيلَ عملية التعاقد على البضاعة أو المُنْتَج محلِّ التعاقد بصورةٍ حقيقيةٍ، أي: أنَّ البضاعة أو المُنْتَجَ مقصودٌ في ذاته مجرَّدٌ عن أيِّ تلبيسٍ.
بينما التسويق الشبكيُّ ليس بهذه الصورة، فهدفُه الأساسيُّ الذي يرمي إليه إنما هو تحصيلُ العمولات والأرباح، فيسوِّق البضاعةَ بنفسه لمَنْ يريد أَنْ يسوِّقها إلى غيره، مِنْ غيرِ أَنْ تكون البضاعةُ أو المُنْتَجُ مقصودًا في ذاته، وإنما هو مَعْبَرٌ للتوصُّل إلى توفير المال وتكثيرِه.
وبناءً على ما تَقدَّم، فإنَّ حُرْمةَ هذه المعاملةِ تتأكَّد بمجموع المحاذير السابقة المُقترِنة بها، وإِنْ كان محذورٌ واحدٌ يكفي في الحكم عليها بالمنع؛ لِمَا اشتملَتْ عليه مِنَ الظلم والفساد، والتسويقُ الشبكيُّ ـ بأسلوبه الإغرائيِّ ـ لا يَمُتُّ بصِلَةٍ للسمسرة المشروعة للفوارق العديدة بينهما ـ كما تقدَّم ـ وإنما حقيقةُ التسويق الشبكيِّ ألصقُ بالميسر والمقامرة والرِّبا.
والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ١٤ ربيع الثاني ١٤٣٣ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٧ مــارس ٢٠١٢م
(١) أخرجه مسلمٌ في «البيوع» (١٥١٣) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.
(٢) انظر تقسيمَ ابنِ القيِّم للرِّبا الجليِّ والخفيِّ في: «إعلام الموقِّعين» (٢/ ١٥٤ ـ ١٥٥).
(٣) انظر: «المغني» لابن قدامة (٤/ ٣).
(٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «البيوع» بابُ بيعِ الفضَّة بالفضَّة (٢١٧٧)، ومسلمٌ في «المساقاة» (١٥٨٤)، مِنْ حديثِ أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه.
(٥) أخرجه أبو داود في «الإجارة» بابٌ في النهي عن العِينة (٣٤٦٢) مِنْ حديثِ ابنِ عمر رضي الله عنهما. وصحَّحه الألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (١١).
(٦) «سُبُل السلام» للصنعاني (٣/ ٢٨).
(٧) أخرجه أبو داود في «العلم» باب التوقِّي في الفُتْيا (٣٦٥٧) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٦٠٦٨).
الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس
touabi sidali
التعمد واضح فيمن طرح السؤال ان يكون بهذه الطريقة ولم يذكر تفاصيل ذكرها العلماء الذين حرموا
ما رايكم في شركة الريدكس
اكيد هناك طمس للشروط و حقيقة العمل انا سقسيت ناس الاختصاص قال حراام
الحمدلله أنا مسوق شبكي من شركة كيونت فريق الفرسان أفضل شركة فالعالم و زيادة على ذالك حنا نجوبو أشخاص نتعبو عليهم تدريباتنا متلقاهاش لو تعيش الحياة مرتيين
تسويق ليس حرام لكن هناك بعض محتالين قامو بتشويه هذا المجال اخيار الشريك هو الحل الانسب لمشكل الاحتيال
بل هو ربا
صح ناس نصابين أفسدوا صورة تسويق
لا صديقي حرام بكل صورو
شركة اوبيس ليست كباقي الشركات الحمد لله الكثييير من المشتركين معنا تحصلوا على ربح كبير و نجاحات مادية و تطورات معنوية و تلقت تقدم كبير في الجزائر من يهمه الامر فقط يترك تعليق
ماهي هذه الشركة
نرجو الشرح اكتر
ممكن تفهمينا
أظن الشيخ شمس الدين لا يملك شرحا مفصلا عن كيفية التسويق الشبكي ...
هو صح ان صاحب الطاكسي لما يأتي بالزبون او عدد من الزبائن الى السوق و يأخذ عمولة من صاحب السوق ..فهذا حلال ...
و لكن هل له الحق في أخذ عمولة من شخص أوصله زبونه الأول ..!!؟
إن شاء الله يقرأ الشيخ شمس الدين هذا السؤال و يجيب عليه..
راه جاوبك عاود اسمع مليح
حرام لان فيه غرر
غرر لان آخر المنخرطين لن ينالوا شيئاً
انا راني مناجير في شركة ارفيا او عندو الحق تتعب تدي متتعبيش متديش نقطة الى السطر😮😮😮😮😮
ديننا دين الاسلام يعني الاستسلام لاوامر الله المعبود بدون جيدال لانه اعلم بعبده وكلش مفصل فالقران وسنة
نظام كل شركة و طريقة عمل شركاءها هو الذي يحدد حلال ام حرام و التسويق الشبكي ليخدم فيه يعرف معنى الحلال و الرسالة التى خلق من أجلها
نهار نقتنعوا بلي التسويق الشبكي حلال نلقاو رواحنا فاتونا بكم سنة ضوئية
شيخ يفتي بمنطقه المسألة فيها تفصيل و تاخذ كل شركة حسب نظام عملها قالو حرام لانو تشتري سلع مجهوله او غير موجودة اصلا قيل ايضا انك تعمل كمشتري الزبائن تتجر باالبشر و ايضا لان الربح مضمون فيها و التجارة الحلال تستلزم وجود الربح و الخسارة........ منقول من عدة فتاوي..... مسالة خلافية تستلزم بحث و تفصيل يا شيخ و ليست بهذه السهولة لو كنت تبحث لفهمت لماذا قيل حرام... الله يهدينا
من يتقي الشبهات فقد اشتبرأ لدينه وهذا العمل فيه شبهة
كلام معقول في حالة ما ادا لم يتم اشتراط الشركة شراء المنتوج كسبب لتحصيل العمولة فادا تم دلك لحق الفساد بالمعاملة لان هدفها يصبح الدخول في الشبكة و السلعة تصبح غير مقصودة في داتها بل تصبح عملية الشراء عملية صورية بهدف تحصيل العمولة و بالتالي نجد انفسنا امام بيع نقد بنقد مع التفاضل و التاخير و هو الربى.
اذا لم يشترط شراء النتوج فسيصبح هرمي وهذا الهو المحرم واذا اشترط شراء السلعة فاصبح كل شيء واضح وجليّ وتحب انت امبعد تعاود بيه السوق وهاذي فائدة مقصودة ولالا فهي عبارة عن تجارة
اتقي الله يا اخي لعميل يدفع مبلغاً للاشتراك مقابل حصوله على الأرباح الكبيرة،
وما السلعة إلا غطاءً يتحايل به، وهذا بعينه هو الربا المحرم بنوعيه لوجود
التفاضل والنسأ؛ إذ العبرة في العقود بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني،
والله سبحانه يقول: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) [البقرة:275].
أخي الحبيب في شركه DXN الماليزية شرط الحصول على العمولات الشهريه شراء مواد بقيمة 100نقطه حيث كل منتج يخصص له قيمه نقطيه مثلا القهوة 10نقطه ومعجون الأسنان 6نقطه هذه المواد استهلاكية كل عائله تستخدم شهريا الشاي والعطر ومساحيق التنظيف والقهوه والصابون فاين عدم الحاجه لهذه المواد وأن لم تحتاج هذه المواد تستطيع شرائها وبيعها بسعر أغلى والحصول على ربح من فرق السعر وعموله من الشركه
يزم انتا شيخ كبه التسويق الشبكي او الهرمي اين كان ما تفرق الاسم عشنهم واحد فهما حرام حرام حرام من وين انتا جايب ألفتوى بجواز التسويق الشبكي اتقي الله يا رجل لا دخل الناس بالحرام
هذا الزنديق رأى أن الشيخ فركوس افتى بحرمة هذا المال الذي يظهر حراما .. و افتى هو بجوازه لأنه يعلم ان الناس يبحثون عن المال و يبحثون فقط عن شيخ لكي يحل لهم ذلك .. و بهذا تراه يفتي فقط بعلمه الذي لا يتجاوز طفلا على الفطرة ... والله أنه زنديق يفتي بما ليس له علم
حدود علمك ؟!!!
إفتي بالأدلة و الأحاديث و المقاس ماش على أهوائك
سلام عليكم
لكن السؤال ناقص
انو الشخص عندما يدخل اشخاص ياخذ عليهم اجرة و كل ما يعملوا هم يعطوه هو كهدية مثل ما عملوا به هم و هذا ربا و الله اعلم ربا مندس تحت بيعك منتوج لاعادة تسويقه والله اعلم
خاوتي فيدوني في شركة :
تدخل فيها عبر شخص قانونية تدفع وثائق و تدفع 50 مليون و تجيب زوج شهود يشهدو في للعقد مهم تولي تخدم معاهم كممثل للشركة
والعمل تاعك عليك الا بالشهار للشركة و جلب اكبر عدد ممكن من الاشخاص
اول 4 اشخاص تعطيك سيارة وكل ما تجيب 4 اشخاص تعطيك مبلغ مالي نقدا من 90 مليون الى 130 مليون سنتيم افيدونا و اجركم على الله
واش إسم الشركة
وش تشري ب ٥٠ مليون؟
السلام عليكم واش اسم الشركة؟
حرام اخي لأنو لوكان ما تنجمش تجيب 4 أشخاص راحت 50 مليون
اجتنب الشبهات
انا نخدم مع شركة ارفيا شغل نشري المنتجات عليهم نعاود نبيعه ولي شرا عليا المنتوج وشكروني على جودة المنتوج ونفعهم بزاف سيرتو اصحاب الروماتيزم ولي عندهم بشرة فيها مشاكل
زعم مليحة هادي نتاع تونس
زعما. شركة ارفيا. حلال. ولا حرام
شكرا يا شيخنا الفاضل ولله هبلونا و قالو انو حرام فالانسان هو من يحلل حسب ايمانه و حبه ل الحلا ل او الحرام
وماذا عن المجامع الفقهية التي حرمته الحرام حرام ولو احله أمثال هؤلاء المحتالين
الفخورة بدينها تبتعد عن المعاملات المحرمة ولو أحلها أهل الأهواء خافو ربي
@@rabahmessaoud3489 يرحم باباك في كامل التعليقات نلقاك تهدر وتعاود حرام حرام حرام.. بينلنا الفتوى التاعك هادي واعطينا اللينك نشوفوا كيفاش
@@djihadoualid3368 حرام وانتهى تحبون فقط الذي يحلل ابحث عن فتوى المجمع الفقهي الاسلامي وفتوى اللجنة الدائمة وفتوى رابطة العالم الإسلامي وفتوى لجنة الشؤون الدينية في الجزائر و...وحتى الكثير من البلدان الأوروبية منعته ..وفتوى الألباني وابن عثيمين وابن باز وصالح الفوزان فركوس وسليمان الرحيلي وصالح العصيمي ...كلهم حرموها مطلقاً فيها ربا وغرر وخداع وقمار ..ابحث ولايمكن أن أكتب لكل شخص نفس الكلام الذي كتبته سابقاً ماكتبته يكفي وما أردت إلا الخير والنصح وانتهى طالب فقه مقارن ماستر
بعد ما بحث ..الشركة لا تجبرك على شراء ..و ادا اشتريت المنتوج تستطيع أن تدعو انسان اخر لشراء المنتوج و يكون لك عمولة على ذلك اي فائدة و كلما بعث لهم منتوج لك فائدة في ذلك المنتوج ...فلم افهم لماذا حرموا هدا التسويق الشبكي ...
افضل شركة هي dxn تصير عضو فيها بالمجان وتقدر تشري الي نتا حاب ووقتما حبيتي بسعر منخفض وتقدر تبيع براحتك
@@abdelkhalkerrifi9497 ما إسم هده الشركة اخي
@@MouâTazz-d3l dxn
لا تجبرك التسجيل مجاني او الحاجة لمليحة انت تخيري المنتج لتحبي ❤❤❤❤❤
التسويق الشبكي افتى فيه الشيخ كما حكى له عليه احدهم ولكن حقيقة التسويق ليس كما يحكي الشيخ فالذي قص عليه القصة لم يكن صريحا معه لان الحقيقة انهم ياخذون منك المبلغ ولا يمنحوك السلعة التي اشتريتها حتى يشترك من طرفك عدة اشخاص وان لم يشترك من خلالك احد فلا تحصل على شيئ حتى لقاء المبلغ الذي دفعته
والله غير ناس تخلط برك. ياو كي تروح للشركة يبيعولك واش يحبوا كيما في كيونت بليدة يبيعولك فلتر تاع الماء ب 50مليون و ما يقولكش بعتلك يقول هذا من عندنا و 50 مليون اشتراك او لازم تجيب الغاشي باش تولي تخلص على كل واحد التجيبو.. التحليل و الله غير كل واحد يعطولو سلعة خلاف
فيقوا الله يهديكم ب50 مليون نشري مثلا 15 خروف بعد شهرين نبيع ب 70 نربح 20.هذي تجارة نشري سيارة مستعملة 50 اسبوع نبيع 53 حققت ربح 3مليون ماشي نمد 50 ولازم نجيب 2 عباد 100 =150 جبتها باش تولي تخلص علئ حاجة غامضة. بيع غرر وبيع اكره وبيع الوهم وهذي خدمة الفنيان
نظام dxn الماليزيه جدا راقي
هل إسم الشركة p4m
اخي انت لي راك غير تخلط و ما فهم والو الخرفان لي راك تهدر عليهم و السيارة تعودلهم البيع و تربح فائدة هذه الخدمة ماشي قاع الناس يقدروا يخدموها اما كيونت قاع الناس تقدر تخدم فيها النساء و الرجال و حتى الشيوخ و خدمة مفيهاش تعب بزاف و الاهم حلال و الحمد الله و رانا خدامين فيها و ناجحين
اخي نتا راك غي تهدر و ماراكش باحث علا هاذ دومان حاجة الاولى كيونت تسويق هرمي و مشي شبكي و حاجة الثانية كيراك تقول كبش و سيارة و شكيل... كل واحد و دومان تاعه خويا نتا راك باغي تردنا ڨاع موالا ولا ڨاع كورتيا خويا نتا يلا جابولك هاذ الفرصة و ماقبلتهاش ماتقعدش تهدر ل ناس فهاذ دومان بلي سلبي خليها عندك نتا وحدك و نشاله تكون موال ناجح.
بارك الله فيك
شركة كيونت احسن شركة في العالم تبعلك منتجات حلال تستفيد منها انت شخصيا ومفيهاش غرر كلشي على المكشوف مفيهاش ربا الشرط الاساسي في الشركة تكون عندها مصدقية في البيع وتربح على الجهد لي بذلتو انت يعني راح تخدم كيم اي عمل تقوم بيه اذا كنت قاعد وتدخل عمولة هذي حرام عليك الارباح هي هبة من شركة من الاحسن كي تفهم طريقة العمل تاعها تقدر تحكم عليها سلام وعليكم
هل تنصنا بالمشاركة في هذا النوع من التسويق
impoتحية طيبة لك فضلية الشيخ شمس الدين وبعد فمن المعلوم أن مدينة تندوف تشهد تكاثراً لافتاً في بناء المساجد بالمناطق والأحياء السكنية ، حتى إن المسافة التي تفصل بين مسجد وآخر تتقلص شيئاً فشيئاً، ويصبح الأذان وإذاعة الصلاة عبر مكبرات الصوت يأتي من مسافات متقاربة وبأصوات مضخمة وغير متناغمة مع درجات من الديسيبل فائقة العلو (الديسيبل وحدة لقياس ضغط الصَّوت)، ما يمثل إزعاجاً وضررا كبيرا ليس فقط بساكنة الدور المجاورة لهذه المساجد أو المصليات وإنما كذلك بالمدرسين في المؤسسات التربوية وأحياناً يكون الجامع قريبا جدا من مراكز استشفائية ما يضاعف من حجم الضرر فالمرجو منك فضيلة الشيخ أن تقدم نصيحة للسيد محمد عيسى وزير الشؤون الدينية والأوقاف بالخفض من مستوى صوت المؤذن ليكون في حدود 70 ديسيبل بدلا من 120ديسيبل صوت المؤذن 250 مترا في الوقت الحالي يصل مداه إلى أكثر من 6000مترا - وأن تضبط الأجهزة الصوتية بطريقة تمكن من متابعة الإمام داخل المسجد أو في فنائه أو باحته بحيث لا تسمع القراءة أو الخطبة أو الدرس داخل الدور المجاورة للمساجد في الوقت الحالي تسمع قراءة كل إمام مدة أدائه لصلاة التراويح أو الجمعة من مسافة تتراوح ما بين 600م إلى 800متر بحسب المسجد أو المصلى ورفع الصوت بهذا المستوى هو عبث لأن الصلاة لا تصح بمتابعة الإمام من داخل الدور المجاورة للمساجد فضلا على ان هذا التصرف فيه مساس بقدسية القرآن الكريم وهو كذلك مخالفة صريحة لأحكام الدين الإسلامي لقوله تعالى" وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون " ولقوله تعالى " ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا" ولقوله تعالى" واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير"وللقول المأثور " لاترفع صوتك أكثر مما يحتاج إليه المستمع فإنه رغونة وإيذاء" إن رفع الأذان وإذاعة الصلاة عبر مكبرات الصوت كانا السبب الرئيسي في إنخفاض القدرات السمعية أو الإعاقة السمعية وكان شعار الأمم المتحدة في اليوم العالمي للسمع المصادف لـ 03 مارس من كل سنة "الهدوء ذوق وحضارة والضجة جهل وتخلف "لقد تسببت المساجد في فوضى صوتية من شأنها تشويه صورة الإسلام في نظر الأجانب المقيمين في مدينة تندوف من غير المسلمين إن استخدام مكبرات الصوت بهذه الطريقة هو سلوك عبثي ولا فائدة من ورائه وهو ينم عن جهل مطبق بالشريعة ووبانعدام كامل للثقافة البيئية لدى المسؤولين ولدى الطبقة المثقفة في ولاية تندوف ولدى جميع أعضاء المجالس المحلية وأعضاء البرلمان وعضوي مجلس الأمة لقد كان مؤذنو وأئمة مساجد ولاية تندوف هم السبب الرئيسي في انخفاض القدرات السمعية لدى السكان بسبب التلوث السمعي الصادر من مسجد الحي الذي أقطنه -مسجد سيدنا عبد الله بم الزبير بحي القصابي مدينة تندوف-منذ حوالي أربع سنوات أصبح لدى جميع أفراد عائلتي عجز في حاسة السمع يربو على 20%أما جيراني فقد تجاوز العجز لديهم أكثر من 60% لقد صدق من أسمى التلوث الصوتي بالفيروس الصامت ملاحظة: مساحة تندوف لا تتجاوز 30كم2 ويوجد بها 14 مسجدا ومصلى كل منها مجهز بما يتراوح ما بين 06إلى 13 مكبرا للصوت من الحجم الكبير وأحد هذه المساجد لا يفصله عن المستشفى المركزي(المستشفى المختلط العقيد الشهيد سي الحواس بحي القصابي ) سوى الطريق صح فطوركم
و هل السلع يجب ان تكون حرام ؟ خنزير او دم ....حتى يكون فيها التحذير .لا سلطة لمفتي ابقى في فقه الطهارة ! وفقك الله ،
مااجهلكم بالشرع
من علامات قروب الساعة كيف اصبح هذا الشخص يفتي ولكن هذا من صنيع قنوات الفساد الأخلاقي← النهار ومثيلاتها
اووف ماتحبسش مالتعليقات انت ؟؟؟ خلاص فهمنا حرام اوف
@@lounali3058 مانحبسش
شيخ يفتي في شيء لا يفهمه ولايبحث فيه ...... كما عودنا ..شميسو.. والله عار..
شكرا يا شيخ بارك الله فيك انا فشركة معتمدت من طرف الدولة و حقيقية عندها مقر يعني حقيقية وواقعية مش وهمية و كنت خايفة يكون حرام و شكرا
الحال من بعضو اختي
وش راح نديره لازم نخدمو و لعرب لازم يشكلو الله غالب
@@لالاهمقاهراهم اختي راكي في مروة شوبينغ؟؟
المشكل ليس في السلعة او حظور الشركة .. المشكلة في طريقة كسبك المال .. حرام رغم انوف من هم فيها ... اسألو أهل الذكر و ليس اهل الاهواء الذين يفتون بما لا يعلمون
ختي واش من شركة تخدمي
جزاك الله خيرا ياشيخ شمس الذين لمقليش شهريا بعد القادة تلزموني بإدخال عدد من النقاط بإدخالها لكي انا استفيد مستقبلا اليس بشبه قمار ؟؟؟واناس تحت ايضا ملزمين شهريا بإدخال عندي نقاطهم وكيف يعني ليس بربا ؟؟؟؟انا استفيد من الآخر ين شهريااا 🤔😇😇😇 جزاك الله خيرا توضيح أكثر 🤲🤲🤲🤲
المشكل ليس هنا ، المشكل لي فيه شبهات ان هاد الشركة تشترط عليك تدفع مبلغ مالي قبل دخول هاد الشركة !
لي يقولو بارك الله فيك شيخ
أولا هذا ليس بمفتي ثانيا الحلال بين و الحمام بين و ما بينهما شبهات و الله قال تجنبو الشبهات
يعني انت لي جيت تسمع الفتوى راك تعرف بلي حرام مكانلاه تكذب على روحك
راك غالط يا شيخ انا واحد ضحية التسويق الهرمي
يبيعوا أجهزة من نوع ردبئ بسعر خيالي و يزيد يشرط عليك دخل ضحايا تخلص عليهم لكن لي يخلص كثر هو المسؤول الأول الذي لا يدفع مليم أما الاخير فلا يربح شيئ
أجهزة كهرومنزلية تشريها بلا ما تشوفها و زيد ثمنها ضعف لي في السوق ....كلها حرام
بارك الله فيك يا شيخ شمس الدين اعرفك لا تخشى الا الله
ما قاله الشيخ كله صحيح كل شيء في التسويق السبكي صحيح وخاصة شركة كيونت
شركة دات مصداقية وهي من 3 الشركات الاولى فى التسويق الشبكي وليس التسويق الهرمي
لان اغلب الدين حرمو التسويق الشبكي لا يعلمون الفرق بينه وبين التسويق الهرمي هدا الاخير فى بلاد الغرب ممنوع
لان ليس فيه تكافئ الفرص .والاول يكسب والاخير لا يكسب
اما التسويق السبكي الكل يكسب ولا احد ياخد حق الاخر.
هنا من يجد يجد .ومن يطبق خطة العمل يكسب
الفاشلون من لا يطبقون خطة العمل لان كل شيء مدروس .
taswi9 chabaki darouri aykoun fih taswi9 lharami hit darouri atdakhal wahd akhor w atrbah 3lih mais howa may9darch yrbah 3lik w may9darch yfoutk
يعطيك الصحة شيخ
هذه خدعة و هي ممنوعة في امريكا. اولا المنتج ليس مصدر الربح بل هو للتمويه بل مصدر الدخل هو مال المشتركين الجدد الذي يتم دفعه للطبقات التي فوقهم ثم يأتي هؤلاء المشتركين الجدد بمشتركين جدد آخرين عددهم الضعف لياخدوا أموال اشتراكهم و يقتسموها مع الطبقات القديمة حسب نسب مؤوية محددة. و هكذا تتكرر العملية إلى أن تصل إلى الحد الذي لن يجدوا بعده مشاركين جدد فتغلق الشركة وبالتالي فإن الطبقة الأخيرة سيكون عددها هائل( ربما بعشرات الآلاف بل وقد يصل للملايين ) لن يحصلوا على اي مال (يدفع ثم تقفل الشركة ) يأخذ صفر
باختصار النظام الشبكي ليس نظام منتجا بل يعتمد على أموال المشتركين الجدد في كل مرة دائما ينتهي بطبقة هائلة العدد لا تحصل على دينار واحد و إنما تخسر كل راس المال الذي شاركت به
قد يبقى النظام يمتد لعدة سنوات لكن نهايته واحدة
الله اعلم هذا ما فهمته و هذه ليست فتوى إنما محاولة لشرح سلبيات النظام
الحرام حرام والكسالى يحبون هذا العمل ولو حرام
أكثر من يتعامل بهذه المعاملة طماعين وفنيانين وهم يعلمون أنها حرام باش اتجيب لقمة الحلال شمر على ذراعك
@@houtec3597 بارك الله فيك وجزاك الله خيرا الحق عليه نور
شركة نيوفيزيون شركة مختصة في منصات تعليمية توفر فرصة عمل من المنزل للسيدات الماكثات فالبيت ولا تتبع التسويق الهرمي من يهمه الامر سأشرح بالتفصيل 😊
السلام عليكم التسويق الشبكي حرام بالاتفاق حرمته المجامع الفقهية وحتى وزارة الشؤون الدينية حرمته ورئيس اتحاد العام للعلماء المسلمين ...لأن فيه الربا بنوعيه الفضل والنسيءة فيه الغرر فيه بيع مالا يملك فيه الخداع فيه أكل أموال الناس بالباطل ...نسأل الله العافية
الله يفتح عليك يا شيخ
ثمققخق1فقج
ياشيخ الله يحفظك شوفلنا شركة tb chop حلال ولا حرام في اسرع وقت ممكن رانا مغبونين 😢 وشكراً
ان التسويق الشبكي حرام باتفاق اللجنة الدولية العلمية المنعقدة في جامعة قسنطينة لعدة اسباب الغرر والقمار والربا فيه وليس بيع او تجارة
ربي يهديك عاووود قرايتك بعد.مرور كل هذه السنوات التسويق الشبكي هو نفسه الهرمي حرررام
مامعنى هرمي ؟!
يا جماعة بحثو انا دخلت في التسويق الشبكي في شركة ما ولم تعجبني وبعد دالك انتقلت الى شركة عالمية اكتشفت ان التسويق الشبكي تخدم تربح ماتخدمش لا تربح ولا تخلطت هنا فرق كبير بين التسويق الشبكي و الهرمي
لازم التسويق الشبكي يقوم على ضوابط
جزاك الله خير
أحسنت يا شيخ
الله يحسن اليك
الحرام حرام
حبيتي تغيري حياتك للافضل ،
توصلي لأهدافك وتحقي احلامك،
تقدري تديريها معانا من ربة بيت الى سيدة اعمال ناجحة عرض فرصة عمل لي مهتمة تبعثلي 😊 وشكرا✅♥️
يا يا اخي خير الدين لا يوجد اي اغراء لان كل من يحضر الى شرح المشروع يقال له الحقيقة
يقال له النجاح مرتبط انت والتزامك بتطبيق خطة العمل
فيه من حقق النجاح فى سنة وفيه من حققه فى سنتين
وفيه من يحققه فى 4 او 5 سنوات
وفيه من لا يحققه ابدا .
اين هو الغراء حتى ان فعلها شخص فلا تعممها على الجميع
لا تعممو خطئ شخص على الجميع
كفاكم كلام غير صحيح
انا اشهد على كل ما قلته
هل تشهدون انتم
وهناك شركة جزائريه 100/100 وهي أعظم شركة في تاريخ الجزائر مروة شوبينغ
اخي الشبكة هدي مختصة فالتسويق الشبكي ايضا ؟!
قولي أخي بعد ثلاثة سنوات هل تحسنت أوضاعك الاجتماعية ام لا وهذا الشركة واش تسوق؟
@@sohilasihem2154 اختي ربي يعيشك قوليلي صح تسلكي كل سمانة ولا مكانش منها والله حابة ندخل وخفت يلعبو لي ربي يخليك رجعيلي
@@خليلأسامة-ج9ر نعم كل اسبوع
...
أخي الكريم هاد الشرح لا يطابق نظام شركات التسويق الشبكي وهناك فتاوى بتحريم من فقهاء الامة الاسلامية
النصب و الاحتيال حرام لكن التسويق الشبكي المحدد بشروط و معايير معينة يصبح حلال التسويق رانا عايشينو في حياتنا اليومية مالكم تخلطو درتو زي حكاية داعش يفسد و الناس الجاهلة تتهم فالاسلام ادرسو و تعمقو و قولو حرام ماش تجي تخرط من راسك
اصلا لازم تعرف يا شيخ شمس الدين ان الشركة لا تطلب ان تاتي باشخاص بل تشترط ان تاتي بشخصين فقط واحد على اليمين و الثاني على اليسار و يصبح مجموعتين وكل شخص ياتي بشخصين و هاد يسمى تسويق هرمي و هو محرم شرعا لازم تفهم السيستم و ايضا يطلبون ان تحضر اشخاص بدون ان تخبرهم ما هو عملهم فهل هاذا حلال هل اصبح خداع الناس و النصب عليهم تحت مايسمى سيستم حلال
مرحبا بك في شركة مروى شوبينغ ترحب بكم
فهمني كيفاش نسجل
قنوات الفساد الأخلاقي نسأل الله العافية والسلامة لجميع المسلمين
السؤال للشيخ شمسو أي مسألة فقهية خاصة النوازل لابد من تصوير المسألة وتحرير محل النزاع حتى نفهم المسألة السؤال ماهو تصوير المسألة وتحرير محل النزاع ؟ عام اومايجاوبش
اللهم أبعد عنا المعاصي و لذاتها يارب العالمين
وهدا شيخ يسمعولو الناس
بارك الله فيك ياشيخ انا اعمل مع شركة تسويق لمكملات طبيعية وحلال ونافعة جدا لاني تشافيت من مرضي بفضل الله ثم هذا المكملات والحمد لله
ختي واش هما مكملات راني مريضة بقولون عصبي وخلعه
واش مكملات
حبيبتي ا لا حبيتي كاين مكملات غدائية رائعة تواصلي معي في هد الرابطو نفهمك
ما إسم هده الشركة أختي
@@MouâTazz-d3l كاين شركة ارفيا اخي
السلام عليكم يا عباد الله احذروا من التسويق الشبكي والله لهو حرام
حتى الخمور والسجارة و الادوية الموجودة في الخضر والمواد الغذائية فيها حرام والخميرة والمشروبات وغيرها حرام .......فقط هناك اعداء النجاح من يولون هذا الكلام .ادا كان حرام ابتعد عنه ....والسلام
غير بلع فمك تعيش ..خي حالة يخي
@@khadidjasahraoui8208 التسويق حرام أحب من أحب وكره من كره واقسم بالله العلي العظيم لهو حرام
@@khadidjasahraoui8208 كثر الجهال وهذه هي النتيجة كتبه طالب ماستر فقه
@@khadidjasahraoui8208 السكوت عن الأحمق جوابه
يا شيخ لو قلت لا ٱدري فقد ٱفتيت ...كان لك من الٱجدر قول لا ٱدري و تمر على السؤال و توجيه الساءل لاهل العلم ...كل العلماء حرموه شرعا و بالمقاييس العلمية .
التسويق الشبكي طريقة العمل فيه واضحة وضوح الشمس خاصة لمن يعمل فيها اما الدين لا يعملون فى هده الصناعة فانهم لا يفهمون شيء لانه لا يهمهم لدا نجد الجدال حول التسويق الشبكي. ومعملاته بالجعالة لمن اراد ان يعرف وهي حلال شرعا .
الحرام حرام انتم لا تفقهون شيئا ابحث عن فتوى المجامع الفقهية
تسويق شبكي حلال ام حرام
أمر محير هل هدا العمل حلال او حرام من الناحية الشرعية افيدونا شبوخنا الكرام
لالا ياشيخ يفرض عليك تشري من عندو و لي جابو ثاني لازم يشري من عندو و هكذا فهموه مليح يا جماعة
يا شيخ انصحك أن تراجع فتواك لانك ستدخل النار الكثيرين و ستدخلك النار فتواك أتمنى أن تراجعها أرجوك
التسويق حرام بإجماع العلماء المعاصرين
الحرام في العمولة الزائدة على السلعة المشترات فهي ربا
لكي اوضح شئ فقط التسويق الشبكى الدي اتكلم عليه والدى انا اعرفه جيدا وان ممتل مستقل فيه مع شركة عالمية وهي كيونت.
Bouchelik Abdelmalek و هل هو حلال ام حرام
هل متأكد حلال علاش بعض الناس يقول لما يدخلو الناس وراءك تربح على ضهورهم هل صح ؟؟
Mohamed Makhlouf نعم اذا دخلت واحد تربح نسبة من ربحه و اذا هو زاد دخل شخص اخر تزيد تربح عليهم الاثنين
أنا أيضا ممثلة مستقلة مع شركة كيونت و حلال مليار بالمئة
pixel gin
كيونت مزالت عايشة
انا معا فور افر
شركة كيونت ذات مصداقية وثقة للأسف البعض يقولون مالا يعلمون
يا اخي والله انا متاكد من هالشي بس ليش ما حدا بيوصل الصورة الصحيحة للمفتيين ومنخلص من الجدال
اغلب العلماء يحرمون التسويق الشبكي
غفر الله لك يا شيخ
حذاري إخواني من التسويق الشبكي # أنا شخصيا كنت منخرط في شركة opes وهي عبارة عن شركة وهمية لاوجود لمقر لها وغير منظمة ولا بنص قانوني # وللعلم ان السلعة التي سوف تطلبها لن تستفيد منها إلا بعد إنظمام 16 شخص ...إلخ # خاوتي لي حب يدير دراهم يتاجر .
بارك الله فيك هذا حرام بالاتفاق لي حب دراهم حلال ايشمر على ذراعو
أسأل الله أن يرزقك الرزق الحلال
في شركة ارفيا تبدا تسلع ب 500الف برك بتخفيض سعر جملة معناه، وبعدها تقدر تجيب ناس يا اما يستهلكو او يبيعو او يعملو شبكة وتخلص عادي عن كل شخص جبتو
نسبة من الارباح اللي اجات للشركة بسبتك
نظن انو. اللي يتحرى الحلال يقدر يمشي فيها المهم مايكذبش عالناس والله أعلم
شفت الفتاوى وبزاف مافاهمينش التفاصيل كلها ويحكمو
اللهم أرنا الحق حقا و وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا واروقنا اجتنابه
دارو مؤتمر في قسنطينة وخرجو بالاجماع بلي التسويق الشبكي حرام عيينا نفهمو حلال ولا حرام مي الفتوى تاعهم قالو علاش بلي حرام
والله صوف تحاسب حساب عصير على هده الفتاوى لم ياتي باي دليل من الكتاب والسنة نحن مسلمين حينما نختلف في امر نردوه الى الله والرسول لا نفتي باهوائنا
@@aya-gx3zh بارك الله فيك ، كنت في حيرة من امري و ظرك انتبهت
@@mayarmouna3694 انتبهوا فقد حرمته كل المجامع الفقهية والعلماء المسلمين ولم يحله عندنا إلا شمسو ومنعته الكثير من البلدان الغربية
@@aya-gx3zh أحسنتم ولو سألنا شمسو عن تصوير المسألة وتحرير محل النزاع في المسألة فلن يجيب
بارك الله فيك هذا شمسو لو سألناه عن تصوير المسألة وتحرير محل النزاع فلن يجيب
ماني فاهم والو حلال حرام كي تفهمو وتتفهمو فهمونا
جمهور العلماء في هذا العصر حرموا هذا التسويق لأنه وهمي السلعة غير موجودة السلعة هم الأشخاص الأغبياء الذين يأتي بهم الأول الذي يربح الكثير على ظهورهم بدون أي مجهود وهو ربا لماذا لحصول الزيادة كأنه سلف له مقابل زيادة وفي الحقيقة أسوء من الربا وهو غرر لماذا لأنه بيع مالايملك والشرع نهى عن بيع الطير في الهواء و.. وهو خداع للمسلم وهو خيانة كيف تربح الكثير وأخوك ليس كذلك وهو أشبه بالقمار نسأل الله العافية
كاين شركة للفريق الذهبي مثلا كي تدخل معاهم لازم تشري منتج منعندهم ودخل مثلا زوج اشخاص يلحقك المنتج على حساب مافهمت قالو باش تولي حلال ونتا قلت وهمية مثلا انا. باش ندخل معاهم درت مثلا بيترا وهي لحقتني وكملت خلصتها بلعمولة تاعي الاولى يعني مش وهمية والله مافهمنا
@@amineboudjou258 نفس الشيئ أنا !
@@amineboudjou258 الفريق الذهبي يشرطو بالإضافة إلى شراء المنتوج دفع مليون و نص مصاريف تسجيل و هنا الإحتيال ، اقرأ الفرق بين التسويق الشبكي و التسويق الهرمي..
كاع شيوخ قالو حرام ماعدا شمس الدين ربي يحفظك
اصلا الشيخ صلح فتواه لانو مكانش فاهم التسويق واللي شرط الاول تشري المنتج حتا لو مش محتاجة والسلع مجرد غطاء
حينما يغلب الطمع الطبع يبحث الإنسان الطماع على الفتاوى التي تحلل ما حرمه الله وهذا ماينطبق على التسويق الشبكي أو الهرمي أو . .سموه كما تريدون الحرام حرام نسأل الله العافية
انا سمعت على شركة نيوفيزيون هدي شركة تخلصي قبل ما تدخلي تشري دروس ومن بعد تقراي وتحبي تدخلي معاهم تجييلهم عملاء وتخلصي عليهم. اختلفت الاراء. وكاين لي يقولو تسويق حرام ولكني راني نشوف فيه غير ترويج للسلع باه الناس يسمعو بيها ويشتركو كشغل اعلان. ومفيهاش نظام هرمي. دك اسكو حلال ولا حرام كل واحد وش راه يقول وانا قبل ما ندخل حبيت نستفسر لوكان نيتي عيانة منحوسش على الفتوى نروح ديركت
ارجو الرد في اقرب وقت.
مهتمة
تشري منصة ولا باقة تستفادي منها انتي ماجياش تبعي حاجة ونتي ماجربتهاش
سجلتي ولا نسجلك@@samiradouibet6371
مهتمة بالرد
@@rabiaabed2018 اواه غير خطيك ختي نصيحة
ديرلنا فتوى حول منصة نيوفيزيون
ماذا عن شركة تبيعلك منتوج بسعر خيالي وماعندوش حتى معنى !! وانت تشريه و عارف ماعندك مادير بيه و تروح تزيد تقنع ناس باش تشريه غير باش يدخلو و توليلك الأرباح !! أنا نحس هاد شيء فيه خداع للناس و بولي حرام
انا نخدم مع شركة تبيع منتجات الكتروميناجي هايلة ومتدفعش مبالغ خيالية سعرها مثل سعر السوق تقدر تسجل فيها مليون ونص فقط وتدي منتوجك عادي وتخدم عادي وين راه الحرام هنا
@@amanimina1264 واش اسمها الشركة ؟؟
@@amanimina1264 ولاه تسلكي مليون و نص؟ المفروض تشري فقط و تجيبي ناس تشري ، مصاريف التسجيل هي احتيال و نصب و قمار
إنه الغرر يا شبخ أرجوك إسحب فتواك، فالتسويق الشبكي هرمي
التسويق الهرمي يكون بدون شراء منتوج اما الشبكي فيجب شراء المنتوج
هو غرر وربا وأكل أموال الناس بالباطل وخداع
@@karimokarimo7929 أدخلو السلعة للتمويه و غالبا تكون غير ذات قيمة فلا أحد يحتاجها يشترونها فقط من أجل العمولات و الأرباح
لي حب يدخل في شركة تونسية التسويق الشبكي مرحبا بيكم
التسويق الشبكي أو الهرمي أو التسلسلي أو ..جمهور العلماء المعاصرين حرموه وحلله قلة قليلة جدا من أصحاب الأهواء السؤال كيف يتركون جمهور العلماء ويتجهون إلى فتوى شخص أو اثنان لا يصلح حتى لتعليم الصبيان
ماهو دليلك على حرمة التسويق؟
ارجع الى ناقة وسافر برحلة الشتاء والصيف ودعك من تكنولوجيا والسيارة
@@bladidz4884 الدليل يا اخي هو ان مجمع الفقه الاسلامي حرمه في جلسته رقم 3/24 بتاريخ 17 / 06 / 2003، واعتبروه قمار.
ثم الجلسة الثانية في عام 2012، عندما ضهرت شركات اخرى إلى العلن.
والان جا الشيخ شميسو يقولك حلال '' لا حول ولا قوة إلا بالله ''
@@bladidz4884 الرد ليس هكذا
@@moisesshin6850 سلام
كي يقول شمس الدين حلال معناه حرام
التسويق الشبكي حرام ربي يهديكم كل العلماء افتو بذلك
ياشييييخ التسويق الشبكي هو الهرمي .إبحث عن طرق التعامل والشروط التي يلتزم بها الأشخاص .الشخص الذي سألك لم يعطيك التفاصيل انا سألت مشايخ قالولي حرااام .أي بيع فيه شروط فهو حرااام
لماذا يتم حذف التعليقات التي تشرح وجهة النظر الاخرى
اليس الشيخ هو من قال يوجد من افتى بالحرام
هل تريدون الفتاوي التي تساعد تفكيركم ؟؟
لماذا تخدعون انفسكم و تظنون انكم تبحثون عن الفتوى الصائبة
مع العلم لست مع من يقولون حرام
ولكن التعليقات تعكس ما في العقول
ديننا يحتاج الى عقول ارقى والي اعمال اقوى
نعم لا يريدون سماع الطرف والرأي الأخر وهدا يعكس مافي قلوبهم يتبعون شهواتهم و حب المال لانو يعلمون الطرف الآخر اصدق و مقنع اكثر
ولكن هل الحكم نفسه حين تكون البضاعة مثلا ب 4 ملاين وانت تدفع غير زوج والباقي تسلك من الأرباح
يجب عليك أن تدرس شويه رياضيات يا شيخ لتفهم مقدار الغرر
بارك الله فيك
اكيد اخي يتجاهلو الحساب و فهم العمل جيدا وهو واضح انه حرام و فيه احتيال و غرر
اين الغرر و الاحتيال من أجبرك على ذلك حتى تقول فيه غرر و احتيال ؟؟؟
جزاك الله خيرا و الله فتواك صحيحة 100% لاننا ناجحون بسبب هذه الشركة
انا ايضا اعمل مع الشركة
افتوني حبيت ندخل في شركة مروة شوبينق لتسويق وخايفة
@@salimatikawkaw4176 انا اعمل في كيونت التي حقا غيرت حياتي للافضل و الشركة لي راكي تسقسي عليها معنديش معلومات عليها الاخت انصحك بالعمل مع كيونت
@@siradjdekali493 و لكن في اي ولاية ! انا اعمل مع كيونت في وهران
ماذا تسوق شركة كيونت
كي تجيب شخص وتدي فايدة نورمال لكن كي صاحبك لي جبتو يجيب وخدوخر ونتا تدي فايدة وين راهي لخدمة لي درتها سما حراااام
ياشيخ انا سجلت فشركة اندنسية dxn قلولي تسويق.اشبكي حرام واستاذ لي نعمل معه يقولي انتي لا تربحي من ضهر ناس تعبك تخلصك.شركة
جواب شيخ الله ينورك نكمل او لا
شرح مبسط ومفيد،،،،،،،،
احذر من هذا الزنديق و أبحث عن الامر عند كبار العلماء
لا يغرك كثرة المال الحرام ...فانك إن دخلت فيها ستجد المال طبعا و لكن حرام و سيكون اثم من ادخلتهم لك