نفس الشيء بالنسبة للرجل الجزائري، عاطيينه صورة نمطية ودائماً يصوروه على أنه متسلط وقاسي وعلى العام غاضب، عمرهم يديروا نموذج تاع الأب الحنون المتفهم ولا فيه حاجات إيجابية، أنا شخصياً عمري حسيت شخصيتي في عمل جزائري وقلت هذا الممثل أو هاته الشخصية تمثلني، شوف الاتراك كيفاش يعطوا صورة إيجابية عن رجالهم حتى رجعوا الجزائريات كامل يعشقوا في التراكا رغم أنه تاريخياً الرجل التركي معروف بالقسوة والتعصب لكن السينيما تاعهم رجعاته يبان رجل حنون رومانسي وزيد وزيد .. أصلاً ماكانش صناعة سينيمائية في الجزائر بل مجرد أعمال رمضانية
الرجل هو لي بين روحو في مواقع التواصل انو رجل عنيف متسلط دكتاتوري يحب روحو برك يكون ناجح اما المراة في نظارو مكانها المطبخ كا انو الله فرض عليها تكون خدمه لي الرجل تاكلو وتشربو وتربيلو الاولاد لا الحيات مشتركه بين الرجل و المراة ولكن الرجل الجزائري يفكر في نفسو فقط اناني
المراة الجزاءرية هي المراة المكافحة الصبورة التي تفعل المستحيل للحفاظ على بيتها و زوجها و ابناءها مهما كانت ظروفها قاسية.. وهي المراة التي تصون عرضها و تشرف اولياءها مهما كانت الذئاب تحوم من حولها.. و مع هذا اصبح هذا النوع من النساء محتقر و مستهزء به في مجتمعنا و للاسف يحبذون المراة المسترجلة و المتبرجة.. الا من رحم ربي.. فهذه هي حقيقة المراة الجزاءرية في الجزاءر.
-- عاش رسّام في قرية صغيرة ، و كان يرسم لوحات في غاية الجمال و يبيعها بسعر مرتفع ، و في يوم من الايام أتاه فقير و قال له : - أنت تكسب مالا كثيرا من بيع لوحاتك ، لماذا لا تساعد فقراء القرية ؟ انظر الى الجزار في القرية ، رغم أنه لا يملك مالا كثيرا إلّا أنه يوزع على الفقراء لحما مجانا كل يوم . - لم يرد الرسام بحرف واحد ، و إنّما إكتفى بالابتسام . * خرج الفقير منزعجا من عند الرّسام ، و أشاع في القرية أن الرسام ثريّ و بخيل ، فنقم عليه أهل القرية . * بعد مدّة مرض الرّسام العجوز و لم يعِره أحد من القرية إهتماما و مات وحيدا ..... * مرّة الايام و لاحظ أهل القرية أن الجزّار لم يعد يوزع اللحم على الفقراء ، و عندما سألوه عن السبب ، قال : كان الرّسام يعطيني المال لأوزع اللحم على الفقراء ، فلما مات انقطع المال فانقطع اللحم !!! -- لا تتكلم في الأشياء إلّا بعد أن تتأكد من صحة المصدر ، و إذا جاءك نبأ فتبيّن قبل أن تصيب أحد بجهالة ، و إياك و الشائعة ، لا تصدق كل ما يقال و لا نصف ما تبصر . مصداق لقوله تعالى : { {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} } [الحجرات 6]
نفس الشيء بالنسبة للرجل الجزائري، عاطيينه صورة نمطية ودائماً يصوروه على أنه متسلط وقاسي وعلى العام غاضب، عمرهم يديروا نموذج تاع الأب الحنون المتفهم ولا فيه حاجات إيجابية، أنا شخصياً عمري حسيت شخصيتي في عمل جزائري وقلت هذا الممثل أو هاته الشخصية تمثلني، شوف الاتراك كيفاش يعطوا صورة إيجابية عن رجالهم حتى رجعوا الجزائريات كامل يعشقوا في التراكا رغم أنه تاريخياً الرجل التركي معروف بالقسوة والتعصب لكن السينيما تاعهم رجعاته يبان رجل حنون رومانسي وزيد وزيد .. أصلاً ماكانش صناعة سينيمائية في الجزائر بل مجرد أعمال رمضانية
الرجل هو لي بين روحو في مواقع التواصل انو رجل عنيف متسلط دكتاتوري يحب روحو برك يكون ناجح اما المراة في نظارو مكانها المطبخ كا انو الله فرض عليها تكون خدمه لي الرجل تاكلو وتشربو وتربيلو الاولاد لا الحيات مشتركه بين الرجل و المراة ولكن الرجل الجزائري يفكر في نفسو فقط اناني
@@nana-7926
كل واحد يمثل نفسه ويعبر عن آراءه فقط ومواقع التواصل ليست معيار للحكم
المرأة الجزائرية راهي حاكمتها بالمساك وأخرج للواقع تشوفها
اشكركم على هذه القناة ممكن تعرضوا فيها مسلسلات تركية حب اعمى لاتترك يدي الحفرة.....
اقراو دينكم واقراو القرآن قبل ماتتناثشو بهذ المواضيع ولي كافرة خاطيها الاسلام ربي يسهل عليها.انتهى
مزالو بنات الله يبارك عليييهم تحيا المراة الجزائرية ❤️❤️
*C'est une réalité* c'est vrai ❤️❤️
Oui c'est la vérité ✌🤗
Salutations à la femme algérienne 🤩❤
اففففف مازالكم حاصلين في هاد السوجي تاع المراة !!!
المراة الجزاءرية هي المراة المكافحة الصبورة التي تفعل المستحيل للحفاظ على بيتها و زوجها و ابناءها مهما كانت ظروفها قاسية.. وهي المراة التي تصون عرضها و تشرف اولياءها مهما كانت الذئاب تحوم من حولها.. و مع هذا اصبح هذا النوع من النساء محتقر و مستهزء به في مجتمعنا و للاسف يحبذون المراة المسترجلة و المتبرجة.. الا من رحم ربي.. فهذه هي حقيقة المراة الجزاءرية في الجزاءر.
-- عاش رسّام في قرية صغيرة ، و كان يرسم لوحات في غاية الجمال و يبيعها بسعر مرتفع ، و في يوم من الايام أتاه فقير و قال له :
- أنت تكسب مالا كثيرا من بيع لوحاتك ، لماذا لا تساعد فقراء القرية ؟
انظر الى الجزار في القرية ، رغم أنه لا يملك مالا كثيرا إلّا أنه يوزع على الفقراء لحما مجانا كل يوم .
- لم يرد الرسام بحرف واحد ، و إنّما إكتفى بالابتسام .
* خرج الفقير منزعجا من عند الرّسام ، و أشاع في القرية أن الرسام ثريّ و بخيل ، فنقم عليه أهل القرية .
* بعد مدّة مرض الرّسام العجوز و لم يعِره أحد من القرية إهتماما و مات وحيدا .....
* مرّة الايام و لاحظ أهل القرية أن الجزّار لم يعد يوزع اللحم على الفقراء ، و عندما سألوه عن السبب ، قال :
كان الرّسام يعطيني المال لأوزع اللحم على الفقراء ، فلما مات انقطع المال فانقطع اللحم !!!
-- لا تتكلم في الأشياء إلّا بعد أن تتأكد من صحة المصدر ، و إذا جاءك نبأ فتبيّن قبل أن تصيب أحد بجهالة ، و إياك و الشائعة ، لا تصدق كل ما يقال و لا نصف ما تبصر . مصداق لقوله تعالى :
{ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} } [الحجرات 6]
بفففففففف