خط الفداء | علي حمادي - تسقيط الزهراء (ع) - مأتم الإمام علي (ع) -
Вставка
- Опубліковано 20 жов 2021
- يمكنك الإشتراك معنا لتصلكم تغطياتنا عبر شبكات التواصل الإجتماعي
linktr.ee/abtal.karbala
#أبطال_كربلاء #أبطال_كربلاء_للإنتاج_الفني
اداء الرادود علي حمادي
كلمات الشاعر أ.عبدالله القرمزي
التسجيل والهندسة الصوتية
حمادي ميديا
التصوير
حسين القرمزي
حسن القرمزي
محمد سعيد
محسن الحجيري
أعلامية المأتم
تنفيذ أبطال كربلاء للإنتاج الفني
الرعاية الإعلامية
قناة العقيلة الفضائية
قناة ام البنين الضائية
مونتاج
محمد سعيد
-----------------------------
أ رأيتَ ضلعاً طَبَّعا مع من يرضُّ الأضلعا
من باب فاطمةٍ إلى صدر الحسين و وقّعا
أيكون للمسمار أن يَهَبَ السلامَ إذا ادّعىٰ
و نرى كأنّا لا نرى حطباً هناكَ مُجَمَّعا
هل تقبل الزهراءُ أمراً كان مفعولا
من فاطمٍ ما كان في الأحشاء محمولا
إيمانُ حِجُّو خلفَ بابِ القبلةِ الأولى
أم أنّهُ حُلُم الطفولةِ كان مقتولا
قف رافضاً يا بابْ حمّالةَ الأحطاب
+++
هل على الضلعِ أن يقبلَ الهاجما
أم على الوجهِ أن يعذرَ اللاطما
ما تقولون في قائلٍ في الحمى
احرقوا دارَها واحرقوا فاطما
فاطمٌ ها هنا فارحموا ثكلها
قال حتى و إن لا أمانَ لها
هجموا دارَها أسقطوا حملَها
أشعلوا بابَها قيدوا بعلَها
+++
أيها البابُ قف على خطِّ الفداءِ
كن إلى النار صداً عن أذى الزهراءِ
كم عليها بأن تنزفَ من دماءِ
كم عليها بأن تفقِدَ مِنْ أبناءِ
جاءت الأعادي لا تكن حيادي وانتفض بدار الـ فاطمية
كن على الوفاءِ رافضِ الأعداءِ كن كما الزهراءِ رافضية
قِبلةُ الصبر والصمود والإيثارِ
وقفت بين باب النارِ والجدارِ
ركَزوا بين موتها وبين العارِ
وهي هيهات أن تقبل بالشنارِ
هجموا عليها روعوا بنيها دفعوا يديها أسقطوها
لطموا العيونا أسقطوا الجنينا والضلوعُ منها كسّروها
كن كما الزهراء رافضية 🔥☝🏻
أبو نور ابداع لا ينقطع
طيب الله أنفاسك
وشكرا أبطال كربلاء
شيءعجيب ولايوصف وابداع متواصل من الرادود 💔 والانتاج شيء رائع رائع جدا 🌹🌹
12:52
ابداع لا يوصف 🔥