شرح أصول القراءات العشر ، أصول قراءة حمزة ،1، 20 للشيخ عدنان العرضى

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 22 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 8

  • @سيروللندديعبيد
    @سيروللندديعبيد 5 років тому

    الله يبارك فيك يارب ويرزقنا علمك

  • @halanagar1582
    @halanagar1582 7 років тому +2

    جزاكم الله خيرا

  • @aborazan4657
    @aborazan4657 5 років тому

    هل أتم الشيخ سسلة شرح أصول خلف عن حمزة؟ وأين أجدها كاملة

  • @tallba777
    @tallba777 11 років тому

    الشيخ طارق اصلا
    اقول بعدين
    كشف الحقيقة
    للشيخ طارق وعدنان
    انتظرونا في tallba sid

  • @omaral.manaseer7033
    @omaral.manaseer7033 4 роки тому

    قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، وتويهٌ وإعوجاجات.. لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعل المُسلمون ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات، والاضطرابٌ وإيجاد االإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه بلهجاتٍ ولا بلغات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله مهزلة وسُخريةً في قراءاتهم ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله، ولا دحض ولا رد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة أو فهمٍ خاطئ للأساس لها ، لما قاله رسول الله بأن كلام الله أُنزل على سبعة أحرف ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسان واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً وحديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة ، وأبوعبد الرحمن السُلمي أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن مليار ونصف مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام ، فقط أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ .

    • @AHamdy
      @AHamdy 2 роки тому

      أرشدك الله الصواب
      وهداك للحق ورزقك اتباعه
      ورحم الأمة من أهل الضلال

  • @saymeed8361
    @saymeed8361 7 років тому

    جزاكم الله خيرا

  • @محمدابوالوفا-ش6ض
    @محمدابوالوفا-ش6ض 6 років тому

    جزاكم الله خيرا