كلنا عمسيب نطالب بحقنا بدولتنا دولة النهر والبحر. وين المشكلة الانفصال يعني السلام و بعدين نحن الشماليين ما عاوزين الدارفوريين يستغلونا بالبكاء و العويل
جربنا الحكم العربي العنصري والمحصلة قتل الشعب وافقاره و تشريده و نشر العنصرية و الكراهية و فصل إقليم جنوب السودان و فقد اكثر من ٨٠ في المئة من بترول السودان آن الأوان لحكم أفريقي خالص من المستعربين
#ضحدۦأوۦإبطال .. ترهات الدكتور محمد جلال هاشم * النخبة السودانية ( سياسية و عسكرية) ، أدمنت الفشل !.... * هل كلام محمد جلال هاشم هو تأكيد لرؤية منصور خالد ؟ !.... * من أين جاء محمد جلال هاشم بفرية أو وهم دولة العطاوة ؟ ! .. * مؤتمر بازل الصهيوني في سويسرا في اغسطس عام 1897 ، كان بين الصهاينة و هم أغنياء اليهود و الدول الاستعمارية الغربية ، لإقامة دولة اسرائيل . *هل عقد العطاوة هكذا مؤتمر ؟ !... * الصهاينة هم أغنياء اليهود ؛ و يتاجرون باليهود و دين اليهود كما الكيزان . * الدعوة لما يسمی مقاومة شعبية ، هو دعوة للحرب الاهلية ، فهل يدعو الدكتور لذلك و يصطف مع مليشيات فلول الكيزان اخوان الشيطان في خندقٍ واحد ؟!... * هل نسیَ دكتور جلال تصريحاته في جمهورية الاعتصام : إما الثورة أو نقلعها طوبة طوبة ؟ !.. * هل نسيَ الدكتور الدعوة لزحف قوی الحرب الثورية ( الثورة الشعبية المسلحة ) ، هل نسيَ تحريضهم لتحرير المركز و السودان ؟!.... * و الايديولوجية النيوليبرالية أو الليبرالية الجديدة و الحداثة و ما وراء الحداثة و كلها .. ما هي إلا عمل دعائي للفعل الخشن .. فعل الامبريالية الراسمالية .. إنه منتوج او تنظير المنبهرين بها ؛ وهي تسرق موارد الشعوب و تشعل الحروب . * أين تاه الدكتور ؟ .. هل هي العصبية و الجهوية و القبلية .. ام انها ردة فعل شخصية ؟ .. و اشاوس الدعم السريع لا يسعون لحكم السودان و لا يستطيعون .. (وطن حدادی مدادی ما بنبنيهو فرادي ) .. إنهم فقط حرَّاس الثورة و حماية للتحول الديموقراطي .
كلنا عمسيب نطالب بحقنا بدولتنا دولة النهر والبحر. وين المشكلة الانفصال يعني السلام و بعدين نحن الشماليين ما عاوزين الدارفوريين يستغلونا بالبكاء و العويل
الانحرافي وشلة السجم
يا عمسيب و يا ناس دول البحر و النهر .. اخرجوا من هذا الوهم .. و ناضلوا من اجل فدرالية حقيقية في السودان الوطن الواحد
انفصال ثم اتحاد بعد عقدين ثلاثة افضل من فدرالية ثم حرب
بعدين اسمح لي اقول ان الوهم الحقيقي هو " ثورة ديسمبر المجيدة "
والله يا عمسيب انت الدكتورة اختوا كيف ووين واحد دكتور يزرع الفتن والتفرقة والعنصرية يارجل انت دكتور من المفترض تكون غدوة في توحيد الامة
توحيد الأمة ما عمل سياسي ، توحيد الأمة عمل اجتماعي و اتفق مع دكتور عبد الرحمن في أغلب طرحه
ما بتنفع العلوقة وقت الشدة .. و المحرش ما بكاتل
الانصرافي قال البرهان دعامي
من البداية قال ليكم البرهان هوّ قائد الدعم السريع
الانصراف من البداية قال والي الجزيرة دعامي
أنّت سيبك من الانصرافي
أنت فهمك شنو بطل الإساءة
جنجويد بتمو شعل لي أمريكا زي الإمارات والسعودية كرت في يد أمريكا حكم السودان عاجل ام أجل سوق بكون حكم أفريقي برعاية اماراتية دة المخطط
جربنا الحكم العربي العنصري والمحصلة قتل الشعب وافقاره و تشريده و نشر العنصرية و الكراهية و فصل إقليم جنوب السودان و فقد اكثر من ٨٠ في المئة من بترول السودان آن الأوان لحكم أفريقي خالص من المستعربين
الانفصال اولى
بل راسك الهزيمة جاتك يا زول
#ضحدۦأوۦإبطال .. ترهات الدكتور محمد جلال هاشم
* النخبة السودانية ( سياسية و عسكرية) ، أدمنت الفشل !....
* هل كلام محمد جلال هاشم هو تأكيد لرؤية منصور خالد ؟ !....
* من أين جاء محمد جلال هاشم بفرية أو وهم دولة العطاوة ؟ ! ..
* مؤتمر بازل الصهيوني في سويسرا في اغسطس عام 1897 ، كان بين الصهاينة و هم أغنياء اليهود و الدول الاستعمارية الغربية ، لإقامة دولة اسرائيل .
*هل عقد العطاوة هكذا مؤتمر ؟ !...
* الصهاينة هم أغنياء اليهود ؛ و يتاجرون باليهود و دين اليهود كما الكيزان .
* الدعوة لما يسمی مقاومة شعبية ، هو دعوة للحرب الاهلية ، فهل يدعو الدكتور لذلك و يصطف مع مليشيات فلول الكيزان اخوان الشيطان في خندقٍ واحد ؟!...
* هل نسیَ دكتور جلال تصريحاته في جمهورية الاعتصام : إما الثورة أو نقلعها طوبة طوبة ؟ !..
* هل نسيَ الدكتور الدعوة لزحف قوی الحرب الثورية ( الثورة الشعبية المسلحة ) ، هل نسيَ تحريضهم لتحرير المركز و السودان ؟!....
* و الايديولوجية النيوليبرالية أو الليبرالية الجديدة و الحداثة و ما وراء الحداثة و كلها .. ما هي إلا عمل دعائي للفعل الخشن .. فعل الامبريالية الراسمالية .. إنه منتوج او تنظير المنبهرين بها ؛ وهي تسرق موارد الشعوب و تشعل الحروب .
* أين تاه الدكتور ؟ .. هل هي العصبية و الجهوية و القبلية .. ام انها ردة فعل شخصية ؟ .. و اشاوس الدعم السريع لا يسعون لحكم السودان و لا يستطيعون .. (وطن حدادی مدادی ما بنبنيهو فرادي ) .. إنهم فقط حرَّاس الثورة و حماية للتحول الديموقراطي .