مساء الخير فيما يخص مركز الحكم فانه لم يتغير مند بناء صرايا القصبه علي عهد يوسف داي الدي حكم من 1610 الي 1637 و السرايا التي هي اليوم مقر الحكومه اما صاباط السياره فبخلاف مسكن رمضان باي المرادي الدي حكم من 1696 الي 1699 فانه لم يكن في يوم ما مركز حكم و كان الدار موجوده لوحدها اما باني بقيه الصاباط بجميع مرافقه فهو ابو عبد الله محمد الاصرم الدي قدم الي تونس اواخر السابع عشر اما السياره فالمعني هنا يختلف انها ليست القافله بل في اللغه الدارجه التونسيه في دالك العهد تعني ناقلي الرسائل قبل انشاء مصلحه البريد وكان السياره و مفردهم سيار يقبعةن في دالك الصاباط في انتظار الحرفاء الدين يودون نقل الرسائل الي بعض الجهات و التاريخ حفظ لنا اشهر سيار وهو المسمي محمد غوله و الدي كان ينقل الرسائل الي مختلف جهات البلاد في فتره الفتنه الباشيه غير عابئ باخطار الطريق في تلك الحقبه الخطره من الحرب الاهليه
زايد معاك يا عبد الستار ❤❤❤
مساء الخير فيما يخص مركز الحكم فانه لم يتغير مند بناء صرايا القصبه علي عهد يوسف داي الدي حكم من 1610 الي 1637 و السرايا التي هي اليوم مقر الحكومه اما صاباط السياره فبخلاف مسكن رمضان باي المرادي الدي حكم من 1696 الي 1699 فانه لم يكن في يوم ما مركز حكم و كان الدار موجوده لوحدها اما باني بقيه الصاباط بجميع مرافقه فهو ابو عبد الله محمد الاصرم الدي قدم الي تونس اواخر السابع عشر اما السياره فالمعني هنا يختلف انها ليست القافله بل في اللغه الدارجه التونسيه في دالك العهد تعني ناقلي الرسائل قبل انشاء مصلحه البريد وكان السياره و مفردهم سيار يقبعةن في دالك الصاباط في انتظار الحرفاء الدين يودون نقل الرسائل الي بعض الجهات و التاريخ حفظ لنا اشهر سيار وهو المسمي محمد غوله و الدي كان ينقل الرسائل الي مختلف جهات البلاد في فتره الفتنه الباشيه غير عابئ باخطار الطريق في تلك الحقبه الخطره من الحرب الاهليه