انا امازيغي و لذي اخت منزوجة بامازيغي و في البيت يتحدثون الامازيغية لكن لما تناقش الاب والأبناء في مسألة الامازيغية فهم يفكرون بأن تدريسها كلغة لا ينفع في شيء اذ ان لذيهم نظرة ابركماتية لتدريس الامازيغية فهم يفكرون انه من الناحية المعرفية و بالنسبة للنجاح في الدراسة و سهولة الاندماج في سوق الشغل فالامازيغية لن تنفعهم في شيء. لكن في الحقيقة لذيهم استلاب هوياتي و احساس غريب بالدونية رغم انهم يرفضون الاعتراف به اذ احاول ان اقنعهم ان انسانا كبر في ثقافة معينة و متشبع بها و في نفس الوقت غير مقتنع بها و يرفضها او ينظر اليها بدنية فلا يمكنه ان يكون سويا و هو يعيش هذا الانفصاب في الشخصية.
قرأت مقالا لأحد الفرنسيين، من البروتون يدافع عن لغته الأصلية البروتونية، و قال أن من يميت لغة معينة ليس الغير وانما اصحابها. فمسؤولية الحفاظ على الأمازيغية ترجع إلى الأمازيغ، خاصة المتعلمين والذين يسكنون في المدن، حتى نزيل الأحكام المسبقة أن الأمازيغ هم مجرد سكان الجبل والقرى وكأن المدن بناها العرب وليس الأمازيغ، و يجب تفعيل مضامين الدستور حول الأمازيغية و تعميمها في المؤسسات المغربية و الوثائق الإدارية. مثلا مدينة وجدة بناها أمازيغي زيري بن عطية، وكان سكانها يتكلمون الأمازيغية إلى حدود القرن 16 ومناطق واسعة في دكالا كانوا يتكلمون الأمازيغية إلى حدود نفس القرن. وفي عهد الحماية كان 85 % من المغاربة يتكلمون الأمازيغية
Aachat al oma al amazighia al moria ❤❤❤❤❤❤❤
تحية وتقدير لكل امازيغ العالم
ازول ازيلن ايتما ديستما امازيغن نومضال اك سمتكام ❤❤❤❤
🇺🇲🇮🇱❤️🇲🇦🌹تحياتي لجميع امازيغ شمال افريقيا وامازيغ العالم
إنها متلازمة ستوكهولم الناتجة عن. عقود من العنصرية اتجاه الأمازيغ و عن عقود من الماتراكاج الاعلامي و التعليمي....
الدولة هي المسؤولة على ما وصلت اليه الامازيغية.
Daf3o 3la al amazighia
انا امازيغي و لذي اخت منزوجة بامازيغي و في البيت يتحدثون الامازيغية لكن لما تناقش الاب والأبناء في مسألة الامازيغية فهم يفكرون بأن تدريسها كلغة لا ينفع في شيء اذ ان لذيهم نظرة ابركماتية لتدريس الامازيغية فهم يفكرون انه من الناحية المعرفية و بالنسبة للنجاح في الدراسة و سهولة الاندماج في سوق الشغل فالامازيغية لن تنفعهم في شيء. لكن في الحقيقة لذيهم استلاب هوياتي و احساس غريب بالدونية رغم انهم يرفضون الاعتراف به اذ احاول ان اقنعهم ان انسانا كبر في ثقافة معينة و متشبع بها و في نفس الوقت غير مقتنع بها و يرفضها او ينظر اليها بدنية فلا يمكنه ان يكون سويا و هو يعيش هذا الانفصاب في الشخصية.
قرأت مقالا لأحد الفرنسيين، من البروتون يدافع عن لغته الأصلية البروتونية، و قال أن من يميت لغة معينة ليس الغير وانما اصحابها. فمسؤولية الحفاظ على الأمازيغية ترجع إلى الأمازيغ، خاصة المتعلمين والذين يسكنون في المدن، حتى نزيل الأحكام المسبقة أن الأمازيغ هم مجرد سكان الجبل والقرى وكأن المدن بناها العرب وليس الأمازيغ، و يجب تفعيل مضامين الدستور حول الأمازيغية و تعميمها في المؤسسات المغربية و الوثائق الإدارية. مثلا مدينة وجدة بناها أمازيغي زيري بن عطية، وكان سكانها يتكلمون الأمازيغية إلى حدود القرن 16 ومناطق واسعة في دكالا كانوا يتكلمون الأمازيغية إلى حدود نفس القرن. وفي عهد الحماية كان 85 % من المغاربة يتكلمون الأمازيغية
التكلم بلغتك الأمازيغية يقوي أناك الذاتية.
والعكس بالعكس صحيح.
التعريباكبر جريم في حق الإنسان
الأمازيغي انه هولوكوست لأناه الذاتية
علاش متتحطش ليف كامل جوب النم