اللهمَّ صلِّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد وسلم تسليما كثيرا
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين. الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. ان الله على كل شىء قدير.
اللهم صل ِّ وبارك على سيدنا محمد عبدك ورسولك وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك وبقدر عظمتك وعظمة ذاتك في كل وقت وحين
16:02 أخي الحبيب أسأل الله أن تكون بخير ولكن أردت تنبيهك على أن الحلف بغير الله أمر عظيم أسأل الله أن تكون مجرد زلة منك فقط لأن روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت.
عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، عن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أنَّه أدرَكَ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ في رَكْبٍ، وعُمَرُ يَحلِفُ بأبيه، فناداهم رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ألَا إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ يَنهاكُم أنْ تَحلِفوا بآبائِكم؛ فمَن كان حالِفًا فلْيَحلِفْ باللهِ أو لِيَصْمُتْ )) أخرجه البخاري (6646)، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: أَلاَ مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلاَ يَحْلِفْ إِلَّا بِاللَّهِ، فَكَانَتْ قُرَيْشٌ تَحْلِفُ بِآبَائِهَا، فَقَالَ: لاَ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ رواه البخاري (3836) ومسلم (1646). قال ابن عبد البر رحمه الله تعالى: " أجمع العلماء على أن اليمين بغير الله مكروهة ، منهي عنها ؛ لا يجوز الحلف بها لأحد " انتهى من "التمهيد" (14 / 367). نقلت الحديث الثاني و قول إبن عبدالبر من موقع اسلام سؤال وجواب
السلام عليكم.... هل قال عيسى انه نزل بالانجيل من عند الله..... ام هذه الإناجيل تتحدث فقط عن سيرة عيسى..... لأنه كلما نتحدث مع أي مسيحي يسأل عن إنجيل عيسى.... فارجو توضيح هذه الشبهة..... تحياتي
إنجيل المسيح الأصلي: شوف رد الشيخ هنا ua-cam.com/video/afRSnk0ak3g/v-deo.html وشوف الفيديوهات دي عن الموضوع ua-cam.com/video/orF4OT3Rrsc/v-deo.html ua-cam.com/video/Vv_0zIL3Gx8/v-deo.html ua-cam.com/video/MUw-aXlwOzM/v-deo.html ua-cam.com/video/qdLUXQxretA/v-deo.html
عندي اعتراف خطير! هذه الحلقة هي من اخطر الحلقات صراحة : -ضرب لاهم ترجمات الكتاب المدعو مقدس(و التي هي بطيخ من الاساس) - مزاجية اليهود و سهولة الكذب عندهم فقاموا بسهولة بتاليف بديل عن الترجمة السبعينية. ضياع و تشتت آباء الكنيسة بين مؤيد و معارض لمصادر الكتاب المقدس و بالصراحة لولا المجامع التي كانت بسلطة الامبراطور لما تم اقرار اي عقيدة(!) من عقائد المسيحية الوثنية و لكنا حتى اليوم نراهم طوائف متناحر (و الذين هم اليوم كذلك و لكن بشكل اخف) و قد قالها الشيخ الالبناني رحمه الله: "لو كان الايمان بالعقل لاصبح لكل شخص دين" و هذا بالضبط ما حصل مع الاباء ما قبل نيقية. و الله الهادي.
نحن نؤمن باإله واحد هذا إيمانا وعقيدتنا وفى (قانون الإيمان) بالحقيقة نؤمن باإله واحد ونقول بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد امين لو ثلاثةةألهة كما تقولون كنا نقول بأسماء وليس بسم وكنا نقول الألهة امين وليس الإله الواحد امين الآب ذات الله والابن كلمة الله والروح القدس روح الله الله بذاته وكلمته وروحه إله واحد (عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد) رسالة تيموثاؤس الاولى١٦:٣ (ونحن فى الحق فى ابنه هذا هو الإله الحق والحياة الابدية) رسالة يوحنا الرسول الاولى٢٠:٥ نحن لامشركين ولا كفرة
اولا يا استاذ يا ريت متكذبش وتقتطع قانون الايمان فهو بيقول :بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل، خالق السماء و الأرض، ما يرى و ما لا يرى. فاله واحد هنا واضحة انها تتعلق باقنوم الاب يا فندم وبعدها لو كملت عن اقنوم الابنؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء. فعندك كده اله واحد الي هو الاب وعندك الابن اله منه اله من اله كم اله في هذه الجملة يا فندم! ثم ذكرتم في عقيدة أمانتكم أنكم تؤمنون بروح القدس الرب المحيي فأثبتم ربا ثالثا قلتم المنبثق من الأب والانبثاق الانفجار كالاندفاق والانصباب ونحو ذلك يقال بثق السيل موضع كذا يبثقه بثقا أي خرقه وشقه فانبثق أي انفجر فاقتضى ذلك أن يكون هذا الرب المحيي انفجر من الأب واندفق منه ثم قلتم هو مع الأب مسجود له وممجد ناطق في الأنبياء فجعلتموه مع الأب مسجودا له فأثبتم إلها ثالثا يسجد له ويعظك كتعظيم الالهين الاب والابن ! فكم اله عندك كده حسب قانون مجمع نيقية يا فندم !ثانيا قولك انكم تقولون اله واحد امين فللاسف ن هذه محدثة مبتدعة من المسيحيين العرب في وجودهم واختلاطهم ب المسلمين فلا الغرب يقولونها الى يومنا هذا ولا عرفت عن احد من الاباء ولا القديسيين كما جاء قي موقع كنيسة الاقباط الكاثوليك بمصر اما قولك انكم تقولون باسم وليس باسماء فهذا شيء عجيب جدا لان الاقانيم بينها مغايرة فانت تقول بسم الاب والابن والروح القدس فكل واحد له اسم مختلف عن الاخر بينهن واو المغايرة التي تفيد التمايز والاختلاف فالاب ليس هو الابن ليس هو الروح القدس فالتقدير سيكون بسم الاب وبسم الابن وبسم الروح القدس ولا يفيد انهم واحد عددا ولو حضرتك اصريت على ده فمن فم كتابك ادينك عندك الالهة الباطلة من اصنام وشياطين اتقال عنها باسم دون اسماء :"وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ." (تث 18: 20) قال باسم الهة اخرى وليس باسماء فهل الاصنام واحد!و طب خد تاني نص اخر عن كل ما يعبد من دون الله ايضا قال عنها اسم لا اسماء :"وَكُلُّ مَا قُلْتُ لَكُمُ احْتَفِظُوا بِهِ، وَلاَ تَذْكُرُوا اسْمَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلاَ يُسْمَعْ مِنْ فَمِكَ." (خر 23: 13).خد عندك قال ايليا لعبدة البعل :"ثُمَّ تَدْعُونَ بِاسْمِ آلِهَتِكُمْ وَأَنَا أَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ. وَالإِلهُ الَّذِي يُجِيبُ بِنَارٍ فَهُوَ اللهُ». فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ وَقَالُوا: «الْكَلاَمُ حَسَنٌ»." (1 مل 18: 24) فقال بسم الهتكم وليس باسماء الهتكم فهل الاصنام واحد برضو! خد عندك "وَأَمَّا أَوْلاَدُكَ الَّذِينَ تَلِدُ بَعْدَهُمَا فَيَكُونُونَ لَكَ. عَلَى اسْمِ أَخَوَيْهِمْ يُسَمَّوْنَ فِي نَصِيبِهِمْ." (تك 48: 6)فهل الاخوة واحد برضو!"وَيَدْفَعُ مُلُوكَهُمْ إِلَى يَدِكَ، فَتَمْحُو اسْمَهُمْ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ حَتَّى تُفْنِيَهُمْ." (تث 7: 24)فهل ايضا الملوك واحد! ودا نص على لسان يوسف :"الْمَلاَكُ الَّذِي خَلَّصَنِي مِنْ كُلِّ شَرّ، يُبَارِكُ الْغُلاَمَيْنِ. وَلْيُدْعَ عَلَيْهِمَا اسْمِي وَاسْمُ أَبَوَيَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ، وَلْيَكْثُرَا كَثِيرًا فِي الأَرْضِ»." (تك 48: 16) فقال بسم ابوي ابراهيم واسحاق وليس باسماء فهل ابراهيم واسحاق ليسوا اثنين بل واحد ! فيبقى حضرتك واضح انك بتقول اي حاجة وخلاص لان القول عن عدد كبير متعدد باسم وليس باسماء دي منتشرة في كتابك بكثرة وحتى في الكلام العادي معروفة فهي لا تفيد التوحيد ولا تنفي التعدد اطلاقا !ولفظة هذا هو الاله الحق بتعود على الله الي هوا الاب بحسب العهد الجديد الذي لم يذكره عنه الا هو الالوهية الصريحة زي ما في نص وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته ف رجاءا متلويش عنق النصوص
وشوف والله مش مشكتنا مع ان الله حي وان الله متكلم ولا مشكلتنا انك مش فاهم الثالوث ومضحوك عليك عيني عينك بس دقيقة هو ربنا له كلمة وروح تمام بس برضو يعني !ربنا معندوش علم ولا سمع ولا بصر ولا رحمة ولا قوة مش دي صفات برضو ! يعني في روح الله وفي كلمة الله ومفيش علم الله ولا رحمة الله ولا قوة الله !لمين حتنسبها للثالوث ! ده ازاي اذا كانت على زعمك صفات هل تنسب للصفة صفة !ليش ما تقولوا عالم بعلمه وسميع بسمعه اقانيم اخرى برضو ! يعني حضرتك لا انت عارف الثالوث ولا مصطلحاته اصلا !وتعريفك للثالوث فما هو الا تمويه وقلب للحقائق والهروب من الحقيقة لانهم ليسوا اجزاء ولا اقسام بل هذه بدعة عندكم وانما هي شخصيات وكائنات حية حقيقة قائمة بذاتها واما الكلمة والروح فهذه ليس من صفات الله وان صحت فالرب له مئات الصفات فهل هو عالم بعلمه كاقنوم رابع مثلا كما ينطق بالابن او يحيى بالروح مشكلتنا معكم ليس في اثبات صفة الكلام والحياة لله بل هذه صفات حق فالرب حي عالم قدير متكلم لا شك وهي صفات لذاته ولكن تعريفها عندكم باطل فقول فيها كلها ما قلتم في بعضها فهي صفات لذات وشخص واحد قائمة بذاته وليس اعيان قائمة بنفسها كما ضللتم وبعدين كيف تقولوا عن المسيح بعد كده هو الله اذا كان مجرد عقله او كلمته هل عقل الله هو الله هل كلمة الله هي الله الكتاب اللمقدس انتت ؤمن انه كلمة الله فهل هو الله! !هل عقل الذات هي الذات نفسها ما انت لما تقول المسيح هو الله هو يعني هو ذات الهية والروح القدس كيف يكون هو الله وهو مجرد روح له هل روح الذات هي الذات نفسها هل روحك هي ذاتك! ولو روح الله صارت معناها لله عندك في سفر الرؤيا يقول سبعة ارواح الله فهل هناك سبعة الله! !وانتم بتقولوا ان الله هو الاب والابن والروح القدس فكل واحد منهم يطلق عليه الله يعني هي كل واحد منهم لها ذات الله فكيف تتحول الى صفات الله والذات للاب بس ! والا فالعقل صفة لا تقوم بذاتها فكيف تجسدت الصفة ونزلت وكذلك الروح لا تتكلم بينماا الروح القدس تكلم في كتابك واوحى الى الكتبة وعلم التلاميذ كل حاجة بعد رفع المسيح! الاقانيم اشخاص وذوات تتكلم قال لي الروح قال الرُّوح القدُس: افرزُوا لي برنابا فكل منهم له خصائصه بنص كتابك فهم ذوات حقيقية فازاي يصيروا مجرد صفات والذات لواحد منهم بس ولو كده برضو ربنا له علم وسمع وبصر هتنسها لاب واحد هتنسبها للثالوث الي هي صفات هو في صفة بتنسب لصفة ! جاء في كتاب حتمية التثليث والتوحيد وحتمية التجسد الالهي للانبا بيشوس صفحة 163:على مثل هذا الكاتب ومن يعتنق افكاره ان يدرك جيدااان الاقانيم ليسوا صفات فشتان بين الاقانيم والصفات الصفات تعدد فالله رحوم غفور قوي سميع بصير اما الاقانيم فهم ثلاثة بلا زيادة ولا نقصان, الصفات الكثيرة ولكن لا يمكننا ان ندعو احد هذه الصفات اقنوما.... فالمعقولية والحياة هما شخصان في الجوهر الالهي اما الصفات فانها افعل تصدر عن الكلمة والحياة!. انتهى الروح والعقل والجسد دي مكونات واجزاء وابعاض الانسان ولا نقول عن الروح ولا الجسد انه انسان ولا العقل هو انسان بينما الاقانيم ليس اجزاء ولا ابعاض ولا اثلاث اله بل اقنوم هو اله ورب كامل فما علاقة هذا بهذا ! مثال على ثلاث ذوات كاملة على مكونات واجزاء ومركبات ذات واحدة ده ازاي! المشكلة ليس في ثلاث مكونات تكون شيء واحد طبعا لا وانما في ثلاث شخصيات وذوات وكائنات حية من نفس النوع والجوهر والاقنوم يعني شخص كائن حي قائم بذاته ذات لها ارادة حرة ومستقلة تعبر عن نفسها ى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط : "كلمة أقنوم باليونانية هي هيبوستاسيس، ولاهوتيًّا معناها ما يقوم عليه الجوهر . والأقنوم هو كائن حقيقي له شخصيته الخاصة به.. ولكنه واحد في الجوهر والطبيعة والإرادة مع الأقنومين الآخرين بغير انفصال" جاء في كتاب قاموس الكتاب المقدس مقدمة انجيل يوحنا صفحة 43:كلمة اقنوم المستعلمة في العربية كلمية سريانية تعني شخص أساسي أو شخص رئيسي وجاء في كتاب تساؤلا حول الايمان المسيحي (2) التوحيد والتثليث للانبا بيشوي والانبا موسى صفحة 26: أما الاقنوم (الشخص الإلهي) وقال توماس تورانوس في كتاب النظام اللاهوتي صفحة 292: الأقانيم(الاشخاص الإلهية الثلاثة) وفي الصفحة 286 قال : أقانيم(أشخاص) الاب والابن والروح والقدس وفي صفحة 254 قال: ومن هنا تم قبول صيغة ثلاثة أشخاص(أقانيم) جاء في كتاب تجسد الإابن الوحيد لاسحاق منسى تقديم الانبا بيشوي صفحة 138: الأقنوم هو الشخص مع الجوهر او الطبيعة التي يحملها. والاقنوم يعني التمايرز فهو الكينونة المتمايزة . وفي صفحة 34 قال:الأقانيم هم أشخاص حقيقيون وليسوا مجرد أنشطة بدليل:... وعدد 30 دليل من الكتاب المقدس على قوله وفي صفحة 126 قال:فالأقانيم الثلاثة هم أشخاص لهم ارتباط ببعض وليسوا افراد منعزلين وجاء في كتاب علم اللاهوت الجزء الالول للقمص ميخائيل صفحة 63: الاقنوم : كلمة سريانية تشير لكل كائن حي قدير ومستقل بذاته وجاء في كتاب كنوز في الثالوث للقديس كيرلس السكندري: وهكذا الأقانيم الثلاثة هم ثلاثة أشخاص يجمعهم الجوهر الالهي الواحد جاء في كتاب اقدم النصوص المسيحية القديس يوستينوس الشهيد صفحة 232 :اذن عندما يقول" كواحد منا" فانه يشير الى عدد من اشخاص متميزين بعضهم مع بعض اقله اثنين وفى باب قاموس المصطلحات الكنسيه بموقع الانبا تكلا : "أقنوم" تعريب للكلمة السريانية "قنوما وجمعها "أقانيم". وتفيد المعاني التالية: شخص - ذات - عين - حقيقة - جوهر - أصل - ماهية - طبيعة مفردة - كائن حي قائم بذاته أي أنه يستمد أعماله من ذاته وليس من آخر .....ولاحظ أنه من الخطأ القول بأن الأقنوم هو "صفة ذاتية لله" أو "صفة ذاتية في الله"، فالسيد المسيح (أقنوم الكلمة/الابن) ليس مجرد صِفَة." ." كتاب أسئلة حول حتمية التثليث والتوحيد - أ. حلمي القمص يعقوب : كلمة أقنوم تشير إلى: كائن.. حي.. قدير.. مستقل بذاته بدون انفصال.. ينسب أفعاله لنفسه.. له مقوّمات الذات والشخصية.. يصدر عن شخصه أقوال وأفعال تنُم عن الكينونة.. هو شخص يريد ويفعل وينسب أفعاله إلى نفسه ويعبر عن ذاته "الأقانيم ليسوا صفات، فشتان بين الصفات والأقانيم، لأن الأقنوم هو كائن حي قدير يعبر عن نفسه فى كتاب المجامع المسكونيه للانبا بيشوى : "ومن أخطر الأمور في هرطقة سابيليوس أنه يحوِّل الأقانيم إلى مجرد أسماء. ولكن الأقنوم هو كائن حقيقي فالأقانيم لها إرادة واحدة من حيث النوع، وثلاث إرادات من حيث العدد" !
ف فاذا كانت الاقانيم تعني اشخاص وذوات وكائنات حية قائمة بذاتها فازاي تكون الثلاثة اقانيم صفات او ان الاب هو الذات بس وكلمة اقنوم لوحدها معناها ذات ده كلام ناس عاقلين برضو ! وفي الكتاب المقدس"قَائِلًا: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ شِئْتَ أَنْ تُجِيزَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسَ. وَلكِنْ لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ»." (لو 22: 42) فالابن له ارادة والاب له ارادة يعني هم ذوات حيقية لها خصائصها وافعالها. فازاي تكون الذات للاب بس ودول عقل وروح لهذه الذات!وعندك الاب يرسل الابن والابن يرسل الروح القدس المسيح الي هو اقنوم الابن بايمانك قالها عشرات المرات الاب الذي ارسلني الروح القدس الذي سيرسله الاب باسمي ان انطلقته ارسلته اليكم فازاي واحد وغير منفصلين وفين الصفات وازاي يكونوا مش ذوات وبيفعلوا وبيرسلوا! هل الصفات تفعل وتتكلم وترسل! ولا عندك نص الاب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده اهو الاقانيم بتحب بعض وبتدي لبعض امور مش ذوات ازاي برضو ! وعند نص عن الاب بيقول :"متى أخضع له الكل، فحينئذ الابن نفسه أيضاً سيخضع للذي أخضع له الكل! (كورنثوس (1) 15/ 28) ) فاهو عندك اقنوم يخضع واقنوم يخض للثاني ازاي يكونوا صفات هل الذات ام الصفات التي تخضع ويخضع لها فين الصفات وازاي الابن مش ذات ويكون بيخضع وازاي يكونوا مساويين لبعضهم والاخر يخضع للثاني نفسي افهم بس ! والاب بنفسه يتكلم وله كلمته الخاصة والا اليس هو من قال هوذا ابني الحبيب الذي به سررت فكيف ينطق من خلال الابن وهو يتحدث اليه دون ان ينطق الابن نفسه! والمسيح نفسه قال مكتوب في ناموسكم شهادة رجلين حق انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الاب فالاب ووالابن بمثابلة رجلين يشهدون يا فندم صفات ازاي وحتى القديس غريغوس السكندري فسر النص بقوله اي كما هناك اثنين من البشر فكذلك هنا يوجد الله والله يعني هما اثنين من الله فعليا والقديس يوستينوس الشهيد واثناسيوس وذهبي الفم وكيرلس السكندري وغيرها من اباءكم الكبار اكدوا على انهم كل واحد منهم اله وهم ثلاثة عددا ولا عندك نص فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتًا ونارًا من عند الرب من السماء القديس يوتسينوس الشهيد بيقول لك الرب المذكور اولا هو الابن وكان على الارض والرب الثاني هو الاب فالنص يعني يتحدث معناه ان الابن كان في الارض يمطر نار يستمدها من الاب الي في السماء فازاي واحد وغير منفصلين وفين الصفات وفين الولادة راحت الي قال عليها قانون مجمع نيقية المولود من الاب قبل كل الدهور والروح القدس منبثق من الاب اليس هذا معناه ان الاب اصل الوجود لهما فلولا وجد لما وجد الابن والروح القدس فكيف انت عكست الامور! كيف تلد الذات عقلها وكيف الذات تبثق روحها ! هل كان الاب بلا عقل قبل ان يوجد الابن وبلا روح قبل ان يكون يوجد الابن! وهل ذات الله ولد كلمته فالمولود عن الذات مش ذات! والمنبثق عن الذات مش ذات الذات يولد منها كلمة والذات ينبثق منها روح وليس ذات ! سبحان الله شيء يولد وينبثق عن شيء ثم يكونوا مختلفين من حيث الجوهر واحدروحوواحد كلمة وواحد ذات! انت فاهم كلامك لوين وصلك وعارف المصيبة التي انت بتقولها من مغالطات منطقية ودينية بحسب اقوال الاباء وكتابك وكيف اساسا تزعم بعدها ان الاقانيم كل منهم رب واله ثم تجعلها مما هي من جنس الصفة فهل روح الله اله وكلمة اله فلو كده علم الله اله قوة الله اله سمع الله بصر الله برضو ! انا عارف انك بتقول اي حاجة حتى تثبت اايمانك ولو باي حاجة بس فكر كويس اوي بالي بقلك اياه لانه صدقني والله تقوله وهم لا يمت لدينك بصلة فان كلمة اقنوم هي بحد ذاتها معناها الشخص والذات والكائن الحي المستقل بذاته الذي لا يستمد اعماله من غيره وده بحسب المراجع المسيحية حتى المسيح قال كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ،" (يو 5: 26) والنص حسب ما ترجمه صاحب كتاب يوناني عربي بين السطور كما ان الاب له حياة باقنومه كذلك وهب الابن ان تكون له حياة باقنومه يعني اقنوم بحد ذاتها تعني ذات بنص كتابك الاب له حياة خاصة بذاته كذلك الابن حسب هذا النص فهل ينطبق هذا على ما قلته انت ! وحتى لا تتهمني بالتزوير روح اقرأ تفسير انطونيوس فكري لهذا النص في تأكيده ان الاب حي بذاته وكذلك الابن على موقع الانبا تكلا. اذا انت في هرقطة وبدعة سابليوس يا نصراني فهي ليست اسماء ولا مجرد صفات بل الايمان المسيحي ينص بشكل قاطع ان كل اقنوم رب واله كامل بحد ذاته مستقل عن الاخر له كيوننته الخاصة لا روح ولا عقل فقط بل كلهم منهم اله مستقل وليس صفات ونعوت لاله واحد صدقني انت مخدوع ولا تعرف دينك حق المعرفة ومن علمك هذا فقد اوقعك في بدعة وهرطقة قريبة من كلام سابليوس والا فهل العقل او الروح هي اشخاص او ذوات مثلا فكلمة اقنوم تعني ذات شخص مستقل بذاته فكيف تقول هذا بل وعلماؤكم ردوا عليه مثل الانبا بيشوي وغيره .وَلأَجْلِهِمْ أُقَدِّسُ أَنَا ذَاتِي (يو 17: 19) "لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي" (يو 10: 18) وحتى في صلاة الصلح يصلى للابن ايها الكائن الذي كان والذاتي والمساوي والجليس الازلي الخالق الشريك مع الاب.. وطبعا ركزلي على شريك دي وحطها تحتها الف حط فهي تصريح واضح بالشرك يا استاذ ولا انت شايف ايه وقيل عن الروح القدس أنه هو ]الرب المحيى[ (قانون الإيمان والقداس الكيرلسى) وكذلك أنه هو ]رازق الحياة[ أو ]معطى الحياة[ (صلاة الساعة الثالثة يعني هوا معطي الحياة للذوات وبعدين هوا نفسه ما يكون ذات حية هو دا كلام منطقي برضو!.ن ومما يؤكد على قصة المعمودية الي المسيح كان فيها على الارض عند نهر الاردن والروح القدس نازل على هيئة حمامة بين السماء والارض والاب في السماء فوق يقول ابني الحبيب الذي به سررت فعندك كل واحد موجود في مكان ومتقليش مش منفصلين لانهم مقلش كده وكل واحد بيعمل حاجة مختلفة عن الثاني فبالله عليك في الصفات وكم واحد هدول لما تقرا النص وانت انسان سوي! فكل منهم له خصائصه بنص كتابك فهم ذوات حقيقية فازاي يصيروا مجرد صفات والذات لواحد منهم اذا الاقانيم كيانات وكل منهم له كيانه والا لكان الاب هو الابن هو الروح القدس وهذا مخالف للايمان المسيحي. فكل اقنوم له ذاته الي المفروض تشمل عقله الخاص به حياته الخاصة به وكيف تتحول الذوات الالهية صفات ذاتية للاله والا مفش تساوي اصلا فالذتات لا تساوي العقل ولا تساوي الروح ولاصبحت ثلاث جواهر فجوهر الروح غير جوهر الكلمة غير جوهر الات ده غير ان كلمة اقنوم بحد ذاتها معناها شخض ذات كائن حي قائم بذاته زي ما اثبتنا من المراجع المسيحية فازاي يكون الاب هو الذات فقط وكلمة اقنوم معناها ذات!
فلو كان الابن هو كلمة الله والروح القدس روح الله فقط والاب هو الذات بس كما تريد ان توصل لانتقض القول بالوهيتهما ولكانوا مجرد صفات لذات الاب وليسوا كيانات وذوات مختلفة عن الاب كما انه ينتقض القول بالمساواة بينهم فالعقل لا تساوي الروح ولا تساوي الذات وجوهر كل منهما مختلف فجوهر الروح مختلف عن جوهر الكلمة وهو مختلف عن جوهر الذات فصار عندنا هكذا ثلاث جواهر غير متساوية !عرفت انت وصلت نفسك لفين !ف انت دمرت ايمانك اصلا واكدت على عظم المعضلة ولم تصنع شيء بل اثبت لنا انك لا تستطيع الدفاع عن دينك الا بتحريفه والكذب عليه وهذا يؤكد ان الديانة هشة وضعيفة لا تصمد امام الشبهات وليس هناك ما يخرجها الا الخروج من جميع الالزامات والخروج بنتائج كارثية مخالفة ومناقضة لكل ما اصله دينك الذي اخترعه لكم اباءكم بل لا تحل حتى يعلمكم المخالف عقيدتكم من فم عباراتكم واباءكم ثم هل الكلام والروح اشخاص وكيانات ام صفات ونعوت و هل يرسل الذات كلامه او روحه! كما ان الاب ارسل الابن وكما ارسل لهم الروح القدس في اليوم الاربعين على التلاميذ! وهل الروح جزء من الذات ام الذات نفسها فاذا يلزمك القول ان الروح القدس جزء من اله وليس اله بنفسه وهذه هرطقة لا شك لان كل اقنوم هو اله بقانون ايمانك واثناسيوس قالها صراحة كل اقنوم من الاقانيم الثالثة هو رب واله ونقلها عنه الانبا روفائيل وكبيركم شنودة الي وقعكم ببدعة التجزئة هذه قال كده فلو قلنا ان الاب هو الذات والابن هو العقل والروح القدس هو الروح والحياه فاين المساواه والاول ذات فقط والثانى عقل فقط والثالث روح فقط فالذات لا تساوي الروح ولا تساوي العقل اضافة الى ان كل منهم له كينونته وذاته وشخصه وكل منهم اله كامل مستقل بذاته ولا يستمد اعماله من غيره باعتراف علماءكم واباءكم فمن الضروري ان يكون كل منهم له ذاته وحياته وعقله لوحده ولا يحتاح لغيره حتى يكون كامل ،ولو احدهم قال ان ذات الاب هو نفسه ذات الابن هو نفسه ذات الروح القدس وكذلك العقل وكذلك الروح لتحولت الاقانيم الى صفات لذات واحده وهذه هرطقة نوئيتوس وهرطقة سابليوس وبالتالى المساواه تقتضى وجود ذات وعقل وروح للاب مساويه للذات والعقل والروح التى للابن مساويه للذات والعقل والروح التى للروح القدس وبالتالى فالقائل بان الله موجود بذاته (الاب) ناطق بكلمته (الابن) حى بروحه (الروح القدس) هو قول باطل لانه بذلك قسم الجوهر الالهى وجعل الاقنوم الواحد يحتاج للاقنومين الاخري جاء فى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط : "هل يمكننا أن نقول إن الكينونة في الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الابن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس؟لا... لا يمكننا أن نقول هكذا،... فإن الكينونة ليس قاصرًا على الآب وحده لأن الآب له كينونة حقيقية والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي،.وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده،وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس. من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة لا... لا يمكننا أن نقول هكذا، فينبغي أن نلاحظ أنه طبقا لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصرًا على الآب وحده، ففي قداس القديس غريغوريوس النزينزي نخاطب الابن ونقول: (أيها الكائن الذي كان والدائم إلى الأبد)، لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل في الكينونة بالنسبة للابن والروح القدس، والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي، ولكن ليس الواحد منهم منفصلا في كينونته أو جوهره عن الآخرين. وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده، لان الآب له صفة العقل والابن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الإلهي. وكما قال القديس أثناسيوس: (إن صفات الآب هي بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهي أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هي بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملًا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب. وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس وحده لان الآب له صفة الحياة والابن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة، لأن الحياة هي من صفات الجوهر الجوهر الإلهي. والسيد المسيح قال: (كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضًا أن تكون له حياة في ذاته) (يو 5: 26). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وقيل عن السيد المسيح باعتباره كلمة الله: "فيه كانت الحياة" (يو 1: 4). ولكن الروح القدس نظرا لأنه هو الذي يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه إنه هو: (الرب المحيى) (حسب قانون الإيمان و القداس الكيرلسي)، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) (حسب صلاة الساعة الثالثة). من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة. أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده (طالما أن له وحده الكينونة)، وبهذا ننفى الجوهر عن الابن والروح القدس، أو نلغي كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لأقنوم إلهي وحيد هو أقنوم الآب. "
اضافة الى ان الله عالم بعلمه سميع بسمعه بصير ببصره فهلا مدننا الحبل واثبتنا مالا نهاية من الاقانيم وفق هذه القاعدة الغير صحيحة ولهذا كثير من المسيحيين بسبب هذا اللاهوت الشعبي الذي يمليه عليهم اكثر الناس اليوم اصبحوا يظنون ان الاقانيم مجرد صفات تشير لذات واحد وكأنه لا فرق بينهم وبين هرقطة سابليوس وليس انه ثلاثة اشخاص متميزين كل منهم له ذاته التي تتبعها العقل والحياة والعلم والسمع والبصر وغيره ولا يدعى كل منه ان شيء من الله ,وكما نعلم ! والاب بنفسه يتكلم وله كلمته الخاصة والا اليس هو من قال هوذا ابني الحبيب الذي به سررت ونبوة داوود بالروح عن الاب والابن قال الرب لربي اجلس عن يميني الى اخر النص فكيف يكون الاب يكلم الابن لو كانن الابن هو كلمة هذه الذات فكيف ينطق من خلال الابن وهو يتحدث اليه دون ان ينطق الابن بنفسه هذا كأنك تقول انك تكلم احبالك الصوتية او فمك التي تستخدمها للكلام , ونعلم ايضا ان الروح القدس مستمد حياته من الاب بالانبثاق الازلي فكيف يجعل هذه الذات حية بتلك الروح فهكذا انقلبت الاية ومعلوم أن كلمة الله و حياة الله التي هي صفته ليست منبثقة منه ولا مولودة منه بل هي قائمة به لا تخرج عنه ألبتة وهي صفة لازمة له لا تتعلق بغيره فإن العلم يتعلق بالمعلومات والقدرة بالمقدورات والتكليم بالمخاطبين بخلاف التكلم فإنه صفة لازمة يقال علم الله كذا وأما الحياة فاللفظ الدال عليها لازم لا يتعلق بغير الحي يقال حيا يحيا حياة ولا يقال حيا كذا ولا بكذا وإنما يقال أحيا كذا والإحياء فعل غير كونه حيا كما أن التعليم غير العلم والأقدار غير القدرة والتكليم غير المتكلم ويمكننا ايضا نقدها من خلال التأكيد على ان الاباء الكبار كالقديس كيرلس الكبير و اثناسيوس الكبير الذين طفحت كتبهم في شرح الثالوث وبسط فهمه وادلته مع ذلك لم يستخدموا هذه الحجج التي يستخدمها بعض المسيحيين من وراء هذا التعريف اذ كانوا بحاجة له هم ايضا في ردهم على الهراطقة وبالتالى فالقائل بان الله موجود بذاته (الاب) ناطق بكلمته (الابن) حى بروحه (الروح القدس) هو قول باطل لانه بذلك قسم الجوهر الالهى وجعل الاقنوم الواحد يحتاج للاقنومين الاخري جاء فى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط : "هل يمكننا أن نقول إن الكينونة في الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الابن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس؟لا... لا يمكننا أن نقول هكذا،... فإن الكينونة ليس قاصرًا على الآب وحده لأن الآب له كينونة حقيقية والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي،.وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده،وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس. من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة لا... لا يمكننا أن نقول هكذا، فينبغي أن نلاحظ أنه طبقا لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصرًا على الآب وحده، ففي قداس القديس غريغوريوس النزينزي نخاطب الابن ونقول: (أيها الكائن الذي كان والدائم إلى الأبد)، لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل في الكينونة بالنسبة للابن والروح القدس، والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي، ولكن ليس الواحد منهم منفصلا في كينونته أو جوهره عن الآخرين. وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده، لان الآب له صفة العقل والابن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الإلهي. وكما قال القديس أثناسيوس: (إن صفات الآب هي بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهي أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هي بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملًا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب. وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس وحده لان الآب له صفة الحياة والابن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة، لأن الحياة هي من صفات الجوهر الجوهر الإلهي. والسيد المسيح قال: (كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضًا أن تكون له حياة في ذاته) (يو 5: 26). وقيل عن السيد المسيح باعتباره كلمة الله: "فيه كانت الحياة" (يو 1: 4). ولكن الروح القدس نظرا لأنه هو الذي يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه إنه هو: (الرب المحيى) (حسب قانون الإيمان و القداس الكيرلسي)، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) (حسب صلاة الساعة الثالثة). من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة. أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده (طالما أن له وحده الكينونة)، وبهذا ننفى الجوهر عن الابن والروح القدس، أو نلغي كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لأقنوم إلهي وحيد هو أقنوم الآب. "انتهى وقد رد علي هذه الفكرة الدكتور المسيحي وهيب جوروجي من التعليم المسيحي ووصفه بانها شبيه ببدعة سابليوس وهرطقته في كتاب الثالوث هل هو صفات الوجود والعقل والحياة
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ۗ كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [البقرة : 113]
بارك الله بك شيخنا الفاضل ابا المنتصر ومتعك الله بالصحة والعافية وزادك نورا وعلما وسدادا ويقينا
بارك الله فيك والله ادمنت محاضراتك من جد عظيمه واداء مبدع تحيه لك ياابامنتصر
الله أكبر كبيرا ،،
والحمدلله كثيرا ،،
وسبحان الله بكرة ً وأصيلا ،،
نَجى وفاز مَن يُوحد الله:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،،
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
حيا الله استاذنا الفاضل واخونا الكريم بشمهندس محمد شاهين التاعب حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية وجزاه عنا خيرا
شيخنا الفاضل التاعب حفظكم الرحمن وذريتكم بحفظه وأمنه وأمانه والبسكم ثياب الصحه والعافيه
اللهمَّ صلِّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد
وسلم تسليما كثيرا
إني أحبك في الله أخي العزيز نصرك الله نصرا مبينا وثبتنا وإياكم على الحق والطاعة
جزاك الله خير الشيخ محمد
تحية للاستاذ محمد من الأردن 🇯🇴🖐️👍
تحية للاستاذ من 🇹🇳
حلقة علمية رائعة شكرا لكل مايقدم من حلقات .
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من ال٧٠٠٠٠ الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين.
الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق.
اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
ان الله على كل شىء قدير.
بارك الله فيك ورعاك يا شيخ محمد
بارك الله فيك شيخنا وزادك علماً
بارك الله في جهودكم ونفع بكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
حفظك الله ورعاك أخي الكريم... جعله الله في ميزان حسناتك يوم القيامة.
جزاكم اللهُ خيرا ونفع بكم وجعله في ميزان حسناتكم وغفر لكم ولوالديكم وجعل الفردوس الأعلى من الجنة مأواكم
بارك الله فيكم وسدد خطاكم
جزاك الله خيرا اخي الكريم
ربي إغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاكم الله خيراً..
جزاك الله خير الجزاء
اللهم صل ِّ وبارك على سيدنا محمد عبدك ورسولك وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك وبقدر عظمتك وعظمة ذاتك في كل وقت وحين
جزاكم الله خيرا على هذا المجهود الطيب
جزاكم الله خير
ربنا بوفقك
يا ريت تعمل سلسلة لشرح العهد الجديد
جمال ودلال
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وهذا يثبت ان جوزيفوس كتب لهم الكتاب المكدس ليخدم مصالح الإمبراطور الروماني، اللهم اهيدهم هاي معلومات مهمه جدا
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته...
تم 🌴
16:02
أخي الحبيب أسأل الله أن تكون بخير ولكن أردت تنبيهك على أن الحلف بغير الله أمر عظيم أسأل الله أن تكون مجرد زلة منك فقط لأن روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت.
👌👍
عن ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، عن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أنَّه أدرَكَ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ في رَكْبٍ، وعُمَرُ يَحلِفُ بأبيه، فناداهم رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ألَا إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ يَنهاكُم أنْ تَحلِفوا بآبائِكم؛ فمَن كان حالِفًا فلْيَحلِفْ باللهِ أو لِيَصْمُتْ ))
أخرجه البخاري (6646)،
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: أَلاَ مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلاَ يَحْلِفْ إِلَّا بِاللَّهِ، فَكَانَتْ قُرَيْشٌ تَحْلِفُ بِآبَائِهَا، فَقَالَ: لاَ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ رواه البخاري (3836) ومسلم (1646).
قال ابن عبد البر رحمه الله تعالى:
" أجمع العلماء على أن اليمين بغير الله مكروهة ، منهي عنها ؛ لا يجوز الحلف بها لأحد " انتهى من "التمهيد" (14 / 367).
نقلت الحديث الثاني و قول إبن عبدالبر من موقع اسلام سؤال وجواب
طيب انهى ترجمه اقرب للحقيقه السبعينيه ولا النص العبرى ولا هما الاتنين محرفين
الاتنين فيهم تحريف
المشكل إن السبعينية نفسها ليست نصا واحدا هناك عدة نسخ و عدة تنقيحات وق ذكرت المقدمة المذكورة هذا
السلام عليكم.... هل قال عيسى انه نزل بالانجيل من عند الله..... ام هذه الإناجيل تتحدث فقط عن سيرة عيسى..... لأنه كلما نتحدث مع أي مسيحي يسأل عن إنجيل عيسى.... فارجو توضيح هذه الشبهة..... تحياتي
إنجيل المسيح الأصلي:
شوف رد الشيخ هنا
ua-cam.com/video/afRSnk0ak3g/v-deo.html
وشوف الفيديوهات دي عن الموضوع
ua-cam.com/video/orF4OT3Rrsc/v-deo.html
ua-cam.com/video/Vv_0zIL3Gx8/v-deo.html
ua-cam.com/video/MUw-aXlwOzM/v-deo.html
ua-cam.com/video/qdLUXQxretA/v-deo.html
عندي اعتراف خطير!
هذه الحلقة هي من اخطر الحلقات صراحة :
-ضرب لاهم ترجمات الكتاب المدعو مقدس(و التي هي بطيخ من الاساس)
- مزاجية اليهود و سهولة الكذب عندهم فقاموا بسهولة بتاليف بديل عن الترجمة السبعينية.
ضياع و تشتت آباء الكنيسة بين مؤيد و معارض لمصادر الكتاب المقدس
و بالصراحة لولا المجامع التي كانت بسلطة الامبراطور لما تم اقرار اي عقيدة(!) من عقائد المسيحية الوثنية و لكنا حتى اليوم نراهم طوائف متناحر (و الذين هم اليوم كذلك و لكن بشكل اخف)
و قد قالها الشيخ الالبناني رحمه الله:
"لو كان الايمان بالعقل لاصبح لكل شخص دين"
و هذا بالضبط ما حصل مع الاباء ما قبل نيقية.
و الله الهادي.
ممكن ترسله واتس
الرقم في وصف الفيديو
نحن نؤمن باإله واحد هذا إيمانا وعقيدتنا
وفى (قانون الإيمان) بالحقيقة نؤمن باإله واحد
ونقول بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد امين
لو ثلاثةةألهة كما تقولون كنا نقول بأسماء وليس بسم وكنا نقول الألهة امين وليس الإله الواحد امين
الآب ذات الله والابن كلمة الله والروح القدس روح الله
الله بذاته وكلمته وروحه إله واحد
(عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد) رسالة تيموثاؤس الاولى١٦:٣
(ونحن فى الحق فى ابنه هذا هو الإله الحق والحياة الابدية) رسالة يوحنا الرسول الاولى٢٠:٥
نحن لامشركين ولا كفرة
اولا يا استاذ يا ريت متكذبش وتقتطع قانون الايمان فهو بيقول :بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل، خالق السماء و الأرض، ما يرى و ما لا يرى. فاله واحد هنا واضحة انها تتعلق باقنوم الاب يا فندم وبعدها لو كملت عن اقنوم الابنؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء. فعندك كده اله واحد الي هو الاب وعندك الابن اله منه اله من اله كم اله في هذه الجملة يا فندم! ثم ذكرتم في عقيدة أمانتكم أنكم تؤمنون بروح القدس الرب المحيي فأثبتم ربا ثالثا قلتم المنبثق من الأب والانبثاق الانفجار كالاندفاق والانصباب ونحو ذلك يقال بثق السيل موضع كذا يبثقه بثقا أي خرقه وشقه فانبثق أي انفجر فاقتضى ذلك أن يكون هذا الرب المحيي انفجر من الأب واندفق منه
ثم قلتم هو مع الأب مسجود له وممجد ناطق في الأنبياء فجعلتموه مع الأب مسجودا له فأثبتم إلها ثالثا يسجد له ويعظك كتعظيم الالهين الاب والابن ! فكم اله عندك كده حسب قانون مجمع نيقية يا فندم !ثانيا قولك انكم تقولون اله واحد امين فللاسف ن هذه محدثة مبتدعة من المسيحيين العرب في وجودهم واختلاطهم ب المسلمين فلا الغرب يقولونها الى يومنا هذا ولا عرفت عن احد من الاباء ولا القديسيين كما جاء قي موقع كنيسة الاقباط الكاثوليك بمصر اما قولك انكم تقولون باسم وليس باسماء فهذا شيء عجيب جدا لان الاقانيم بينها مغايرة فانت تقول بسم الاب والابن والروح القدس فكل واحد له اسم مختلف عن الاخر بينهن واو المغايرة التي تفيد التمايز والاختلاف فالاب ليس هو الابن ليس هو الروح القدس فالتقدير سيكون بسم الاب وبسم الابن وبسم الروح القدس ولا يفيد انهم واحد عددا ولو حضرتك اصريت على ده فمن فم كتابك ادينك عندك الالهة الباطلة من اصنام وشياطين اتقال عنها باسم دون اسماء :"وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ." (تث 18: 20) قال باسم الهة اخرى وليس باسماء فهل الاصنام واحد!و طب خد تاني نص اخر عن كل ما يعبد من دون الله ايضا قال عنها اسم لا اسماء :"وَكُلُّ مَا قُلْتُ لَكُمُ احْتَفِظُوا بِهِ، وَلاَ تَذْكُرُوا اسْمَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلاَ يُسْمَعْ مِنْ فَمِكَ." (خر 23: 13).خد عندك قال ايليا لعبدة البعل :"ثُمَّ تَدْعُونَ بِاسْمِ آلِهَتِكُمْ وَأَنَا أَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ. وَالإِلهُ الَّذِي يُجِيبُ بِنَارٍ فَهُوَ اللهُ». فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْبِ وَقَالُوا: «الْكَلاَمُ حَسَنٌ»." (1 مل 18: 24) فقال بسم الهتكم وليس باسماء الهتكم فهل الاصنام واحد برضو! خد عندك "وَأَمَّا أَوْلاَدُكَ الَّذِينَ تَلِدُ بَعْدَهُمَا فَيَكُونُونَ لَكَ. عَلَى اسْمِ أَخَوَيْهِمْ يُسَمَّوْنَ فِي نَصِيبِهِمْ." (تك 48: 6)فهل الاخوة واحد برضو!"وَيَدْفَعُ مُلُوكَهُمْ إِلَى يَدِكَ، فَتَمْحُو اسْمَهُمْ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ حَتَّى تُفْنِيَهُمْ." (تث 7: 24)فهل ايضا الملوك واحد! ودا نص على لسان يوسف :"الْمَلاَكُ الَّذِي خَلَّصَنِي مِنْ كُلِّ شَرّ، يُبَارِكُ الْغُلاَمَيْنِ. وَلْيُدْعَ عَلَيْهِمَا اسْمِي وَاسْمُ أَبَوَيَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ، وَلْيَكْثُرَا كَثِيرًا فِي الأَرْضِ»." (تك 48: 16) فقال بسم ابوي ابراهيم واسحاق وليس باسماء فهل ابراهيم واسحاق ليسوا اثنين بل واحد ! فيبقى حضرتك واضح انك بتقول اي حاجة وخلاص لان القول عن عدد كبير متعدد باسم وليس باسماء دي منتشرة في كتابك بكثرة وحتى في الكلام العادي معروفة فهي لا تفيد التوحيد ولا تنفي التعدد اطلاقا !ولفظة هذا هو الاله الحق بتعود على الله الي هوا الاب بحسب العهد الجديد الذي لم يذكره عنه الا هو الالوهية الصريحة زي ما في نص وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته ف رجاءا متلويش عنق النصوص
وشوف والله مش مشكتنا مع ان الله حي وان الله متكلم ولا مشكلتنا انك مش فاهم الثالوث ومضحوك عليك عيني عينك بس دقيقة هو ربنا له كلمة وروح تمام بس برضو يعني !ربنا معندوش علم ولا سمع ولا بصر ولا رحمة ولا قوة مش دي صفات برضو ! يعني في روح الله وفي كلمة الله ومفيش علم الله ولا رحمة الله ولا قوة الله !لمين حتنسبها للثالوث ! ده ازاي اذا كانت على زعمك صفات هل تنسب للصفة صفة !ليش ما تقولوا عالم بعلمه وسميع بسمعه اقانيم اخرى برضو ! يعني حضرتك لا انت عارف الثالوث ولا مصطلحاته اصلا !وتعريفك للثالوث فما هو الا تمويه وقلب للحقائق والهروب من الحقيقة لانهم ليسوا اجزاء ولا اقسام بل هذه بدعة عندكم وانما هي شخصيات وكائنات حية حقيقة قائمة بذاتها واما الكلمة والروح فهذه ليس من صفات الله وان صحت فالرب له مئات الصفات فهل هو عالم بعلمه كاقنوم رابع مثلا كما ينطق بالابن او يحيى بالروح مشكلتنا معكم ليس في اثبات صفة الكلام والحياة لله بل هذه صفات حق فالرب حي عالم قدير متكلم لا شك وهي صفات لذاته ولكن تعريفها عندكم باطل فقول فيها كلها ما قلتم في بعضها فهي صفات لذات وشخص واحد قائمة بذاته وليس اعيان قائمة بنفسها كما ضللتم
وبعدين كيف تقولوا عن المسيح بعد كده هو الله اذا كان مجرد عقله او كلمته هل عقل الله هو الله هل كلمة الله هي الله الكتاب اللمقدس انتت ؤمن انه كلمة الله فهل هو الله! !هل عقل الذات هي الذات نفسها ما انت لما تقول المسيح هو الله هو يعني هو ذات الهية والروح القدس كيف يكون هو الله وهو مجرد روح له هل روح الذات هي الذات نفسها هل روحك هي ذاتك! ولو روح الله صارت معناها لله عندك في سفر الرؤيا يقول سبعة ارواح الله فهل هناك سبعة الله! !وانتم بتقولوا ان الله هو الاب والابن والروح القدس فكل واحد منهم يطلق عليه الله يعني هي كل واحد منهم لها ذات الله فكيف تتحول الى صفات الله والذات للاب بس ! والا فالعقل صفة لا تقوم بذاتها فكيف تجسدت الصفة ونزلت وكذلك الروح لا تتكلم بينماا الروح القدس تكلم في كتابك واوحى الى الكتبة وعلم التلاميذ كل حاجة بعد رفع المسيح! الاقانيم اشخاص وذوات تتكلم قال لي الروح قال الرُّوح القدُس: افرزُوا لي برنابا فكل منهم له خصائصه بنص كتابك فهم ذوات حقيقية فازاي يصيروا مجرد صفات والذات لواحد منهم بس ولو كده برضو ربنا له علم وسمع وبصر هتنسها لاب واحد هتنسبها للثالوث الي هي صفات هو في صفة بتنسب لصفة ! جاء في كتاب حتمية التثليث والتوحيد وحتمية التجسد الالهي للانبا بيشوس صفحة 163:على مثل هذا الكاتب ومن يعتنق افكاره ان يدرك جيدااان الاقانيم ليسوا صفات فشتان بين الاقانيم والصفات الصفات تعدد فالله رحوم غفور قوي سميع بصير اما الاقانيم فهم ثلاثة بلا زيادة ولا نقصان, الصفات الكثيرة ولكن لا يمكننا ان ندعو احد هذه الصفات اقنوما.... فالمعقولية والحياة هما شخصان في الجوهر الالهي اما الصفات فانها افعل تصدر عن الكلمة والحياة!. انتهى الروح والعقل والجسد دي مكونات واجزاء وابعاض الانسان ولا نقول عن الروح ولا الجسد انه انسان ولا العقل هو انسان بينما الاقانيم ليس اجزاء ولا ابعاض ولا اثلاث اله بل اقنوم هو اله ورب كامل فما علاقة هذا بهذا ! مثال على ثلاث ذوات كاملة على مكونات واجزاء ومركبات ذات واحدة ده ازاي! المشكلة ليس في ثلاث مكونات تكون شيء واحد طبعا لا وانما في ثلاث شخصيات وذوات وكائنات حية من نفس النوع والجوهر والاقنوم يعني شخص كائن حي قائم بذاته ذات لها ارادة حرة ومستقلة تعبر عن نفسها ى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط :
"كلمة أقنوم باليونانية هي هيبوستاسيس، ولاهوتيًّا معناها ما يقوم عليه الجوهر . والأقنوم هو كائن حقيقي له شخصيته الخاصة به.. ولكنه واحد في الجوهر والطبيعة والإرادة مع الأقنومين الآخرين بغير انفصال"
جاء في كتاب قاموس الكتاب المقدس مقدمة انجيل يوحنا صفحة 43:كلمة اقنوم المستعلمة في العربية كلمية سريانية تعني شخص أساسي أو شخص رئيسي
وجاء في كتاب تساؤلا حول الايمان المسيحي (2) التوحيد والتثليث للانبا بيشوي والانبا موسى صفحة 26: أما الاقنوم (الشخص الإلهي)
وقال توماس تورانوس في كتاب النظام اللاهوتي صفحة 292: الأقانيم(الاشخاص الإلهية الثلاثة) وفي الصفحة 286 قال : أقانيم(أشخاص) الاب والابن والروح والقدس وفي صفحة 254 قال: ومن هنا تم قبول صيغة ثلاثة أشخاص(أقانيم)
جاء في كتاب تجسد الإابن الوحيد لاسحاق منسى تقديم الانبا بيشوي صفحة 138: الأقنوم هو الشخص مع الجوهر او الطبيعة التي يحملها. والاقنوم يعني التمايرز فهو الكينونة المتمايزة . وفي صفحة 34 قال:الأقانيم هم أشخاص حقيقيون وليسوا مجرد أنشطة بدليل:... وعدد 30 دليل من الكتاب المقدس على قوله
وفي صفحة 126 قال:فالأقانيم الثلاثة هم أشخاص لهم ارتباط ببعض وليسوا افراد منعزلين
وجاء في كتاب علم اللاهوت الجزء الالول للقمص ميخائيل صفحة 63: الاقنوم : كلمة سريانية تشير لكل كائن حي قدير ومستقل بذاته
وجاء في كتاب كنوز في الثالوث للقديس كيرلس السكندري: وهكذا الأقانيم الثلاثة هم ثلاثة أشخاص يجمعهم الجوهر الالهي الواحد
جاء في كتاب اقدم النصوص المسيحية القديس يوستينوس الشهيد صفحة 232 :اذن عندما يقول" كواحد منا" فانه يشير الى عدد من اشخاص متميزين بعضهم مع بعض اقله اثنين
وفى باب قاموس المصطلحات الكنسيه بموقع الانبا تكلا :
"أقنوم" تعريب للكلمة السريانية "قنوما وجمعها "أقانيم". وتفيد المعاني التالية: شخص - ذات - عين - حقيقة -
جوهر - أصل - ماهية - طبيعة مفردة - كائن حي قائم بذاته أي أنه يستمد أعماله من ذاته وليس من آخر .....ولاحظ أنه من الخطأ القول بأن الأقنوم هو "صفة ذاتية لله" أو "صفة ذاتية في الله"، فالسيد المسيح (أقنوم الكلمة/الابن) ليس مجرد صِفَة."
."
كتاب أسئلة حول حتمية التثليث والتوحيد - أ. حلمي القمص يعقوب :
كلمة أقنوم تشير إلى: كائن.. حي.. قدير.. مستقل بذاته بدون انفصال.. ينسب أفعاله لنفسه.. له مقوّمات الذات والشخصية.. يصدر عن شخصه أقوال وأفعال تنُم عن الكينونة.. هو شخص يريد ويفعل وينسب أفعاله إلى نفسه ويعبر عن ذاته
"الأقانيم ليسوا صفات، فشتان بين الصفات والأقانيم، لأن الأقنوم هو كائن حي قدير يعبر عن نفسه
فى كتاب المجامع المسكونيه للانبا بيشوى :
"ومن أخطر الأمور في هرطقة سابيليوس أنه يحوِّل الأقانيم إلى مجرد أسماء. ولكن الأقنوم هو كائن حقيقي فالأقانيم لها إرادة واحدة من حيث النوع، وثلاث إرادات من حيث العدد"
!
ف فاذا كانت الاقانيم تعني اشخاص وذوات وكائنات حية قائمة بذاتها فازاي تكون الثلاثة اقانيم صفات او ان الاب هو الذات بس وكلمة اقنوم لوحدها معناها ذات ده كلام ناس عاقلين برضو ! وفي الكتاب المقدس"قَائِلًا: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ شِئْتَ أَنْ تُجِيزَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسَ. وَلكِنْ لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ»." (لو 22: 42) فالابن له ارادة والاب له ارادة يعني هم ذوات حيقية لها خصائصها وافعالها. فازاي تكون الذات للاب بس ودول عقل وروح لهذه الذات!وعندك الاب يرسل الابن والابن يرسل الروح القدس المسيح الي هو اقنوم الابن بايمانك قالها عشرات المرات الاب الذي ارسلني الروح القدس الذي سيرسله الاب باسمي ان انطلقته ارسلته اليكم فازاي واحد وغير منفصلين وفين الصفات وازاي يكونوا مش ذوات وبيفعلوا وبيرسلوا! هل الصفات تفعل وتتكلم وترسل! ولا عندك نص الاب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده اهو الاقانيم بتحب بعض وبتدي لبعض امور مش ذوات ازاي برضو ! وعند نص عن الاب بيقول :"متى أخضع له الكل، فحينئذ الابن نفسه أيضاً سيخضع للذي أخضع له الكل! (كورنثوس (1) 15/ 28) ) فاهو عندك اقنوم يخضع واقنوم يخض للثاني ازاي يكونوا صفات هل الذات ام الصفات التي تخضع ويخضع لها فين الصفات وازاي الابن مش ذات ويكون بيخضع وازاي يكونوا مساويين لبعضهم والاخر يخضع للثاني نفسي افهم بس ! والاب بنفسه يتكلم وله كلمته الخاصة والا اليس هو من قال هوذا ابني الحبيب الذي به سررت فكيف ينطق من خلال الابن وهو يتحدث اليه دون ان ينطق الابن نفسه! والمسيح نفسه قال مكتوب في ناموسكم شهادة رجلين حق انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الاب فالاب ووالابن بمثابلة رجلين يشهدون يا فندم صفات ازاي وحتى القديس غريغوس السكندري فسر النص بقوله اي كما هناك اثنين من البشر فكذلك هنا يوجد الله والله يعني هما اثنين من الله فعليا والقديس يوستينوس الشهيد واثناسيوس وذهبي الفم وكيرلس السكندري وغيرها من اباءكم الكبار اكدوا على انهم كل واحد منهم اله وهم ثلاثة عددا ولا عندك نص فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتًا ونارًا من عند الرب من السماء القديس يوتسينوس الشهيد بيقول لك الرب المذكور اولا هو الابن وكان على الارض والرب الثاني هو الاب فالنص يعني يتحدث معناه ان الابن كان في الارض يمطر نار يستمدها من الاب الي في السماء فازاي واحد وغير منفصلين وفين الصفات وفين الولادة راحت الي قال عليها قانون مجمع نيقية المولود من الاب قبل كل الدهور والروح القدس منبثق من الاب اليس هذا معناه ان الاب اصل الوجود لهما فلولا وجد لما وجد الابن والروح القدس فكيف انت عكست الامور! كيف تلد الذات عقلها وكيف الذات تبثق روحها ! هل كان الاب بلا عقل قبل ان يوجد الابن وبلا روح قبل ان يكون يوجد الابن! وهل ذات الله ولد كلمته فالمولود عن الذات مش ذات! والمنبثق عن الذات مش ذات الذات يولد منها كلمة والذات ينبثق منها روح وليس ذات ! سبحان الله شيء يولد وينبثق عن شيء ثم يكونوا مختلفين من حيث الجوهر واحدروحوواحد كلمة وواحد ذات! انت فاهم كلامك لوين وصلك وعارف المصيبة التي انت بتقولها من مغالطات منطقية ودينية بحسب اقوال الاباء وكتابك وكيف اساسا تزعم بعدها ان الاقانيم كل منهم رب واله ثم تجعلها مما هي من جنس الصفة فهل روح الله اله وكلمة اله فلو كده علم الله اله قوة الله اله سمع الله بصر الله برضو ! انا عارف انك بتقول اي حاجة حتى تثبت اايمانك ولو باي حاجة بس فكر كويس اوي بالي بقلك اياه لانه صدقني والله تقوله وهم لا يمت لدينك بصلة فان كلمة اقنوم هي بحد ذاتها معناها الشخص والذات والكائن الحي المستقل بذاته الذي لا يستمد اعماله من غيره وده بحسب المراجع المسيحية حتى المسيح قال كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ،" (يو 5: 26) والنص حسب ما ترجمه صاحب كتاب يوناني عربي بين السطور كما ان الاب له حياة باقنومه كذلك وهب الابن ان تكون له حياة باقنومه يعني اقنوم بحد ذاتها تعني ذات بنص كتابك الاب له حياة خاصة بذاته كذلك الابن حسب هذا النص فهل ينطبق هذا على ما قلته انت ! وحتى لا تتهمني بالتزوير روح اقرأ تفسير انطونيوس فكري لهذا النص في تأكيده ان الاب حي بذاته وكذلك الابن على موقع الانبا تكلا. اذا انت في هرقطة وبدعة سابليوس يا نصراني فهي ليست اسماء ولا مجرد صفات بل الايمان المسيحي ينص بشكل قاطع ان كل اقنوم رب واله كامل بحد ذاته مستقل عن الاخر له كيوننته الخاصة لا روح ولا عقل فقط بل كلهم منهم اله مستقل وليس صفات ونعوت لاله واحد صدقني انت مخدوع ولا تعرف دينك حق المعرفة ومن علمك هذا فقد اوقعك في بدعة وهرطقة قريبة من كلام سابليوس والا فهل العقل او الروح هي اشخاص او ذوات مثلا فكلمة اقنوم تعني ذات شخص مستقل بذاته فكيف تقول هذا بل وعلماؤكم ردوا عليه مثل الانبا بيشوي وغيره .وَلأَجْلِهِمْ أُقَدِّسُ أَنَا ذَاتِي (يو 17: 19) "لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي" (يو 10: 18) وحتى في صلاة الصلح يصلى للابن ايها الكائن الذي كان والذاتي والمساوي والجليس الازلي الخالق الشريك مع الاب.. وطبعا ركزلي على شريك دي وحطها تحتها الف حط فهي تصريح واضح بالشرك يا استاذ ولا انت شايف ايه وقيل عن الروح القدس أنه هو ]الرب المحيى[ (قانون الإيمان والقداس الكيرلسى) وكذلك أنه هو ]رازق الحياة[ أو ]معطى الحياة[ (صلاة الساعة الثالثة يعني هوا معطي الحياة للذوات وبعدين هوا نفسه ما يكون ذات حية هو دا كلام منطقي برضو!.ن ومما يؤكد على قصة المعمودية الي المسيح كان فيها على الارض عند نهر الاردن والروح القدس نازل على هيئة حمامة بين السماء والارض والاب في السماء فوق يقول ابني الحبيب الذي به سررت فعندك كل واحد موجود في مكان ومتقليش مش منفصلين لانهم مقلش كده وكل واحد بيعمل حاجة مختلفة عن الثاني فبالله عليك في الصفات وكم واحد هدول لما تقرا النص وانت انسان سوي! فكل منهم له خصائصه بنص كتابك فهم ذوات حقيقية فازاي يصيروا مجرد صفات والذات لواحد منهم اذا الاقانيم كيانات وكل منهم له كيانه والا لكان الاب هو الابن هو الروح القدس وهذا مخالف للايمان المسيحي. فكل اقنوم له ذاته الي المفروض تشمل عقله الخاص به حياته الخاصة به وكيف تتحول الذوات الالهية صفات ذاتية للاله والا مفش تساوي اصلا فالذتات لا تساوي العقل ولا تساوي الروح ولاصبحت ثلاث جواهر فجوهر الروح غير جوهر الكلمة غير جوهر الات ده غير ان كلمة اقنوم بحد ذاتها معناها شخض ذات كائن حي قائم بذاته زي ما اثبتنا من المراجع المسيحية فازاي يكون الاب هو الذات فقط وكلمة اقنوم معناها ذات!
فلو كان الابن هو كلمة الله والروح القدس روح الله فقط والاب هو الذات بس كما تريد ان توصل لانتقض القول بالوهيتهما ولكانوا مجرد صفات لذات الاب وليسوا كيانات وذوات مختلفة عن الاب كما انه ينتقض القول بالمساواة بينهم فالعقل لا تساوي الروح ولا تساوي الذات وجوهر كل منهما مختلف فجوهر الروح مختلف عن جوهر الكلمة وهو مختلف عن جوهر الذات فصار عندنا هكذا ثلاث جواهر غير متساوية !عرفت انت وصلت نفسك لفين !ف انت دمرت ايمانك اصلا واكدت على عظم المعضلة ولم تصنع شيء بل اثبت لنا انك لا تستطيع الدفاع عن دينك الا بتحريفه والكذب عليه وهذا يؤكد ان الديانة هشة وضعيفة لا تصمد امام الشبهات وليس هناك ما يخرجها الا الخروج من جميع الالزامات والخروج بنتائج كارثية مخالفة ومناقضة لكل ما اصله دينك الذي اخترعه لكم اباءكم بل لا تحل حتى يعلمكم المخالف عقيدتكم من فم عباراتكم واباءكم ثم هل الكلام والروح اشخاص وكيانات ام صفات ونعوت و هل يرسل الذات كلامه او روحه! كما ان الاب ارسل الابن وكما ارسل لهم الروح القدس في اليوم الاربعين على التلاميذ! وهل الروح جزء من الذات ام الذات نفسها فاذا يلزمك القول ان الروح القدس جزء من اله وليس اله بنفسه وهذه هرطقة لا شك لان كل اقنوم هو اله بقانون ايمانك واثناسيوس قالها صراحة كل اقنوم من الاقانيم الثالثة هو رب واله ونقلها عنه الانبا روفائيل وكبيركم شنودة الي وقعكم ببدعة التجزئة هذه قال كده فلو قلنا ان الاب هو الذات والابن هو العقل والروح القدس هو الروح والحياه فاين المساواه والاول ذات فقط والثانى عقل فقط والثالث روح فقط فالذات لا تساوي الروح ولا تساوي العقل اضافة الى ان كل منهم له كينونته وذاته وشخصه وكل منهم اله كامل مستقل بذاته ولا يستمد اعماله من غيره باعتراف علماءكم واباءكم فمن الضروري ان يكون كل منهم له ذاته وحياته وعقله لوحده ولا يحتاح لغيره حتى يكون كامل ،ولو احدهم قال ان ذات الاب هو نفسه ذات الابن هو نفسه ذات الروح القدس وكذلك العقل وكذلك الروح لتحولت الاقانيم الى صفات لذات واحده وهذه هرطقة نوئيتوس وهرطقة سابليوس وبالتالى المساواه تقتضى وجود ذات وعقل وروح للاب مساويه للذات والعقل والروح التى للابن مساويه للذات والعقل والروح التى للروح القدس وبالتالى فالقائل بان الله موجود بذاته (الاب) ناطق بكلمته (الابن) حى بروحه (الروح القدس) هو قول باطل لانه بذلك قسم الجوهر الالهى وجعل الاقنوم الواحد يحتاج للاقنومين الاخري جاء فى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط :
"هل يمكننا أن نقول إن الكينونة في الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الابن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس؟لا... لا يمكننا أن نقول هكذا،... فإن الكينونة ليس قاصرًا على الآب وحده لأن الآب له كينونة حقيقية والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي،.وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده،وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس.
من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة لا... لا يمكننا أن نقول هكذا، فينبغي أن نلاحظ أنه طبقا لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصرًا على الآب وحده، ففي قداس القديس غريغوريوس النزينزي نخاطب الابن ونقول: (أيها الكائن الذي كان والدائم إلى الأبد)، لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل في الكينونة بالنسبة للابن والروح القدس، والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي، ولكن ليس الواحد منهم منفصلا في كينونته أو جوهره عن الآخرين.
وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده، لان الآب له صفة العقل والابن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الإلهي.
وكما قال القديس أثناسيوس: (إن صفات الآب هي بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهي أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هي بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملًا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب.
وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس وحده لان الآب له صفة الحياة والابن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة، لأن الحياة هي من صفات الجوهر الجوهر الإلهي. والسيد المسيح قال: (كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضًا أن تكون له حياة في ذاته) (يو 5: 26). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وقيل عن السيد المسيح باعتباره كلمة الله: "فيه كانت الحياة" (يو 1: 4). ولكن الروح القدس نظرا لأنه هو الذي يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه إنه هو: (الرب المحيى) (حسب قانون الإيمان و القداس الكيرلسي)، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) (حسب صلاة الساعة الثالثة).
من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة. أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده (طالما أن له وحده الكينونة)، وبهذا ننفى الجوهر عن الابن والروح القدس، أو نلغي كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لأقنوم إلهي وحيد هو أقنوم الآب. "
اضافة الى ان الله عالم بعلمه سميع بسمعه بصير ببصره فهلا مدننا الحبل واثبتنا مالا نهاية من الاقانيم وفق هذه القاعدة الغير صحيحة ولهذا كثير من المسيحيين بسبب هذا اللاهوت الشعبي الذي يمليه عليهم اكثر الناس اليوم اصبحوا يظنون ان الاقانيم مجرد صفات تشير لذات واحد وكأنه لا فرق بينهم وبين هرقطة سابليوس وليس انه ثلاثة اشخاص متميزين كل منهم له ذاته التي تتبعها العقل والحياة والعلم والسمع والبصر وغيره ولا يدعى كل منه ان شيء من الله ,وكما نعلم ! والاب بنفسه يتكلم وله كلمته الخاصة والا اليس هو من قال هوذا ابني الحبيب الذي به سررت ونبوة داوود بالروح عن الاب والابن قال الرب لربي اجلس عن يميني الى اخر النص فكيف يكون الاب يكلم الابن لو كانن الابن هو كلمة هذه الذات فكيف ينطق من خلال الابن وهو يتحدث اليه دون ان ينطق الابن بنفسه هذا كأنك تقول انك تكلم احبالك الصوتية او فمك التي تستخدمها للكلام , ونعلم ايضا ان الروح القدس مستمد حياته من الاب بالانبثاق الازلي فكيف يجعل هذه الذات حية بتلك الروح فهكذا انقلبت الاية ومعلوم أن كلمة الله و حياة الله التي هي صفته ليست منبثقة منه ولا مولودة منه بل هي قائمة به لا تخرج عنه ألبتة وهي صفة لازمة له لا تتعلق بغيره فإن العلم يتعلق بالمعلومات والقدرة بالمقدورات والتكليم بالمخاطبين بخلاف التكلم فإنه صفة لازمة يقال علم الله كذا وأما الحياة فاللفظ الدال عليها لازم لا يتعلق بغير الحي يقال حيا يحيا حياة ولا يقال حيا كذا ولا بكذا وإنما يقال أحيا كذا والإحياء فعل غير كونه حيا كما أن التعليم غير العلم والأقدار غير القدرة والتكليم غير المتكلم ويمكننا ايضا نقدها من خلال التأكيد على ان الاباء الكبار كالقديس كيرلس الكبير و اثناسيوس الكبير الذين طفحت كتبهم في شرح الثالوث وبسط فهمه وادلته مع ذلك لم يستخدموا هذه الحجج التي يستخدمها بعض المسيحيين من وراء هذا التعريف اذ كانوا بحاجة له هم ايضا في ردهم على الهراطقة
وبالتالى فالقائل بان الله موجود بذاته (الاب) ناطق بكلمته (الابن) حى بروحه (الروح القدس) هو قول باطل لانه بذلك قسم الجوهر الالهى وجعل الاقنوم الواحد يحتاج للاقنومين الاخري جاء فى كتاب مائة سؤال وجواب في العقيدة المسيحية - الأنبا بيشوي مطران دمياط :
"هل يمكننا أن نقول إن الكينونة في الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الابن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس؟لا... لا يمكننا أن نقول هكذا،... فإن الكينونة ليس قاصرًا على الآب وحده لأن الآب له كينونة حقيقية والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي،.وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده،وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس.
من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة لا... لا يمكننا أن نقول هكذا، فينبغي أن نلاحظ أنه طبقا لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصرًا على الآب وحده، ففي قداس القديس غريغوريوس النزينزي نخاطب الابن ونقول: (أيها الكائن الذي كان والدائم إلى الأبد)، لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل في الكينونة بالنسبة للابن والروح القدس، والابن له كينونة حقيقية بالولادة الأزلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلي، ولكن ليس الواحد منهم منفصلا في كينونته أو جوهره عن الآخرين.
وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده، لان الآب له صفة العقل والابن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الإلهي.
وكما قال القديس أثناسيوس: (إن صفات الآب هي بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهي أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هي بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملًا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب.
وبالنسبة لخاصية الحياة فهي أيضا ليست قاصرة على الروح القدس وحده لان الآب له صفة الحياة والابن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة، لأن الحياة هي من صفات الجوهر الجوهر الإلهي. والسيد المسيح قال: (كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضًا أن تكون له حياة في ذاته) (يو 5: 26). وقيل عن السيد المسيح باعتباره كلمة الله: "فيه كانت الحياة" (يو 1: 4). ولكن الروح القدس نظرا لأنه هو الذي يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه إنه هو: (الرب المحيى) (حسب قانون الإيمان و القداس الكيرلسي)، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) (حسب صلاة الساعة الثالثة).
من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا في هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهي الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة. أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده (طالما أن له وحده الكينونة)، وبهذا ننفى الجوهر عن الابن والروح القدس، أو نلغي كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لأقنوم إلهي وحيد هو أقنوم الآب. "انتهى وقد رد علي هذه الفكرة الدكتور المسيحي وهيب جوروجي من التعليم المسيحي ووصفه بانها شبيه ببدعة سابليوس وهرطقته في كتاب الثالوث هل هو صفات الوجود والعقل والحياة
لا يجوز قول والنبي
شيخنا الفاضل التاعب أرهق القساوسه وجميع الخراف واليهود في كتابهم المحرف
كل شئ واضح دينهم محرف لماذا نبذل مجهود وطاقة كي نبرهن لهم هم يعرفون الحق لكن لا يحبون الحق يريدون دين على اهوائهم
جزاك الله خيرا يا الحبيب
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم