كان البعض يستنكر علي أحيانا ما كنت أقوله عن بعض إلهامات الجهاد الأفغاني ضد الاتحاد السوفييتي على القضية الفلسطينية كما كان يردد الشيخ عبدالله عزام رحمه الله حتى سمعت هذه المحاضرة القيمة التي أشار فيها الأستاذ منير شفيق إلى تأثير الجهاد الأفغاني على مستقبل المقاومة الفلسطينية فشكرا جزيلا لمركز الشرق على هذا العمل المفيد.
و ماذا عن خيانات الفلسطينين انفسهم لكل من دعمهم و خصوصا المغرب في الجولان و في الخرائر و غيرهما ثم يأتي الاسلاميون ليروا لأنهم فوق الجميع و ان كل من ليس في اتجاههم حل لهم، المغاربة حين يدعمون فذلك لله و التاريخ شاهد على ذلك و هو الان اختار ان يكون جزيرة جيوسياسية، عوض ان يثق بمن اكلوا طعامه و شربوا ماءه و درسوا في مدارسه و اخذوا ماله و حنى سلاحه ثم بعد ذلك في سفالة منقطعة النظير ينقلبون عليه يردون شتاته، تارخيا لم تستطيعوا و لن تستطيعوا فيكم دعوة ال البيت حاربتموهم و شردتموهم و قاتلتموم و لنا دعواتهم آويناهم و زوجوناهم و ملكناهم و ناصرنهم، لكم التفلسف و الخطط و الخيانات و لنا الله صدقناه و صدقنا رغم الافات و المدلهمات و الخطوب، لا يزالُ أهلُ المغربِ ظاهرين, لا يضرُّهم من خذلهم حتَّى تقومَ السَّاعةُ لا تَزالُ طائِفَةٌ مِن أُمَّتي ظاهِرِينَ علَى الحَقِّ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَذَلَهُمْ، حتَّى يَأْتِيَ أمْرُ اللهِ وفي رواية: وهُمْ كَذلكَ و لا تؤولوها اهل الشام فالشام شام و ليس الرسول من يضل حتى يسمي الشي بغير اسمه
لايوجد اسلام عروبي ولا قومي انتهى الدور العربي من القيادة منذ اكثر من ألف سنة وتم استبدالهم بأمم الترك وهذا ما ألمح به القرآن في عدد من الآيات ولكن على مر الزمان وتبدل الاقوام الحاكمة للاسلام من سلاحقة ومماليك وعثمانيين لم تسع امة منهم الى تبديل العرب او مسح قوميتهم او لغتهم وذلك من حبهم للاسلام ولرسوله عليه الصلاة والسلام فطالما القرآن موجود فالعرب باقون دع هذا يا شيخ منير ولا تخلط القومية بالاسلام الرسول لم يكن قوميا ولم يمت بمسقط رأسه مكة وثمانون بالمئة من الصحابة توفوا في بلاد الفتوح غرباء عن ارض مخرجهم الحجاز
انا اختلف معاك القومية العربية ماراح تعمل لنا شي فقد فشلت لان القومية لا يوجد لها مباديء او أسس ننطلق منها او تشريع مؤمنين بها يقدمون لها الدم والغالي والنفيس لان ننهي الا بالاسلام فالعرب قبل الإسلام لم يكونو سوى قبلىل متأثرة ولم يكون لها دور في العالم لكن بعد الإسلام أصبح للعرب شأن وقوة لان الإسلام يوجد له نص وتشريعات وقوانين سياسية واقتصادية واجتماعة وعسكرية وأهم شي هناك نص محفوظ وتاريخ مقروء لذالك متى عادة الامة للاسلام سوف تنهض اما غير هذا الكلام لا اضن اننا سنرى النور
كان البعض يستنكر علي أحيانا ما كنت أقوله عن بعض إلهامات الجهاد الأفغاني ضد الاتحاد السوفييتي على القضية الفلسطينية كما كان يردد الشيخ عبدالله عزام رحمه الله حتى سمعت هذه المحاضرة القيمة التي أشار فيها الأستاذ منير شفيق إلى تأثير الجهاد الأفغاني على مستقبل المقاومة الفلسطينية فشكرا جزيلا لمركز الشرق على هذا العمل المفيد.
محاضرة أكثر من رائعة
شكرا استاذ وضاح خنفر وشكرا استاذ منير شفيق
اين بقية سلسلة اللقاءات مع الاستاذ منير؟
مع الشكر
جزاكم الله خيرا ما استطعت تنزيل كتاب جمر على جمر اذا في إمكانية للحصول عليه
منير شفيق من النبلاء النادرين
وين باقي الندوة واللقاء؟
😭😭😭😭
و ماذا عن خيانات الفلسطينين انفسهم لكل من دعمهم و خصوصا المغرب في الجولان و في الخرائر و غيرهما
ثم يأتي الاسلاميون ليروا لأنهم فوق الجميع و ان كل من ليس في اتجاههم حل لهم،
المغاربة حين يدعمون فذلك لله و التاريخ شاهد على ذلك
و هو الان اختار ان يكون جزيرة جيوسياسية، عوض ان يثق بمن اكلوا طعامه و شربوا ماءه و درسوا في مدارسه و اخذوا ماله و حنى سلاحه ثم بعد ذلك في سفالة منقطعة النظير ينقلبون عليه يردون شتاته، تارخيا لم تستطيعوا و لن تستطيعوا فيكم دعوة ال البيت حاربتموهم و شردتموهم و قاتلتموم و لنا دعواتهم آويناهم و زوجوناهم و ملكناهم و ناصرنهم، لكم التفلسف و الخطط و الخيانات و لنا الله صدقناه و صدقنا رغم الافات و المدلهمات و الخطوب،
لا يزالُ أهلُ المغربِ ظاهرين, لا يضرُّهم من خذلهم حتَّى تقومَ السَّاعةُ لا تَزالُ طائِفَةٌ مِن أُمَّتي ظاهِرِينَ علَى الحَقِّ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَذَلَهُمْ، حتَّى يَأْتِيَ أمْرُ اللهِ وفي رواية: وهُمْ كَذلكَ
و لا تؤولوها اهل الشام فالشام شام و ليس الرسول من يضل حتى يسمي الشي بغير اسمه
عربي
لايوجد اسلام عروبي ولا قومي
انتهى الدور العربي من القيادة منذ اكثر من ألف سنة وتم استبدالهم بأمم الترك وهذا ما ألمح به القرآن في عدد من الآيات ولكن على مر الزمان وتبدل الاقوام الحاكمة للاسلام من سلاحقة ومماليك وعثمانيين لم تسع امة منهم الى تبديل العرب او مسح قوميتهم او لغتهم وذلك من حبهم للاسلام ولرسوله عليه الصلاة والسلام
فطالما القرآن موجود فالعرب باقون
دع هذا يا شيخ منير ولا تخلط القومية بالاسلام
الرسول لم يكن قوميا ولم يمت بمسقط رأسه مكة وثمانون بالمئة من الصحابة توفوا في بلاد الفتوح غرباء عن ارض مخرجهم الحجاز
انا اختلف معاك القومية العربية ماراح تعمل لنا شي فقد فشلت لان القومية لا يوجد لها مباديء او أسس ننطلق منها او تشريع مؤمنين بها يقدمون لها الدم والغالي والنفيس
لان ننهي الا بالاسلام فالعرب قبل الإسلام لم يكونو سوى قبلىل متأثرة ولم يكون لها دور في العالم
لكن بعد الإسلام أصبح للعرب شأن وقوة
لان الإسلام يوجد له نص وتشريعات وقوانين سياسية واقتصادية واجتماعة وعسكرية
وأهم شي هناك نص محفوظ وتاريخ مقروء
لذالك متى عادة الامة للاسلام سوف تنهض اما غير هذا الكلام لا اضن اننا سنرى النور
حالة بائسه ....